إن تحرير مجلة واتا ، تضم هذا القدر الكبير من الأساتذة الكبار ،أصحاب أبحاث تثري الساحة الثقافية العربية ، يتطلب من المتقدم أولاً سعة إدراكه لكل ما يُقَدم ، وأن يعلم شيء من كل شيء ، ولا يدعي أنه يعلم كل شيء في كل شيء ، فإن فعلها تكون الطامة الكبرى عليه وعلينا نحن متابعي وقراء المجلة .
واتا تستحق كل جهدنا وإخلاصنا ، فلنعمل كفريق واحد لبناء هذا الصرح الحضاري ، ولتكن المجلة مرجعاً لكل الدارسين ، تضم أفضل وأغنى الأبحاث ، ليستفيد منها الجميع .
أنا أضع خبرتي في مجال التحرير ، وخبرة ستة عشر عاماً بين أيدي مسؤولي واتا ، عسى ربي أن يمنحني القدرة على العمل بنجاح وتفوق .
مع تمنياتي للجميع بالتوفيق .
المفضلات