ساشارك إذا أراد الله ـــ ولم يكن هناك مانعٌ ــــ بقصيدة رثاء لأخي المرحوم إن شاء الله ....
أرجو أن يسنح لي الوقت وتخدمني الظروف بذلك ...
لكم التحية جميعا .
لطفي منصور
ساشارك إذا أراد الله ـــ ولم يكن هناك مانعٌ ــــ بقصيدة رثاء لأخي المرحوم إن شاء الله ....
أرجو أن يسنح لي الوقت وتخدمني الظروف بذلك ...
لكم التحية جميعا .
لطفي منصور
صلاح داؤود:
قصيدتي: "شهوة سريالية" و"حبيبتي علامة مسجلة"
كما يقولون "إن الصدمة ان لم تقتلك فإنها تقويك!!"
ولكن لماذا أجدها تُضعفني وتترك في أثارًا لا يمكن محوها بيد الزمن؟!
رحمك الله يا أبي
تركت في داخل نفسي فجوة كبيرة.. مازالت تؤلمني كلما هبت الرياح فيها..
أدعو الله أن أتمكن من مشاركتكم حلاوة هذه الأمسية ، وأعتذر لأنني لم أستطع الدخول إلى النت قبل الموعد المحدد وهو الثانية ظهراً اليوم ، كي أكتب عناوين القصائد ، فسامحونا ، ولكم أزكى التحايا
www.khamis-l.net
آخر المشوار أمشيه وحيداً
فاتبعي خطوي ،
ولا تمشي وحيدة
وصِفي ساعات حزني ،
وثوانيَّ السعيدة
واجمعي الطفل مع الشاب مع الكهل ، وأشخاصي ،
وحالاتي العديدة !
واسبري أغوار روحي
واكتبيني يا قصيدة ...
جميلة هي الأماسي بعبق الشعر، سأكون من الغاويين في هذه الأمسية ,أهيم مع شعراء واتا في وادي عبقر. حرستكم الملائكة.
الغاوي أبوسمراء
وأهديكم واحدة من أهم قصائد الشاعر الجزائري الكبير مفدي زكريا
الذبيح الصاعد
قام يختال كالمسيح وئيدا يتهادى نشوانَ، يتلو النشيدا
باسمَ الثغر، كالملائك، أو كالطفل، يستقبل الصباح الجديدا
شامخاً أنفه، جلالاً وتيهاً رافعاً رأسَه، يناجي الخلودا
رافلاً في خلاخل، زغردت تم لأمن لحنها الفضاء البعيدا!
حالماً، كالكليم، كلّمه المجد، فشد الحبال يبغي الصعودا
وتسامى، كالروح، في ليلة القدر، سلاماً، يشِعُّ في الكون عيدا
وامتطى مذبح البطولة معراجاً، ووافى السماءَ يرجو المزيدا
وتعالى، مثل المؤذن، يتلو… كلمات الهدى، ويدعو الرقودا
صرخة، ترجف العوالم منها ونداءٌ مضى يهز الوجودا:
((اشنقوني، فلست أخشى حبالا واصلبوني فلست أخشى حديدا)) .
((وامتثل سافراً محياك جلادي، ولا تلتثم، فلستُ حقودا))
((واقض يا موت فيّ ما أنت قاضٍ أنا راضٍ إن عاش شعبي سعيدا))
((أنا إن مت، فالجزائر تحيا، حرة، مستقلة، لن تبيدا))
قولةٌ ردَّد الزمان صداها قدُسِياً، فأحسنَ الترديدا
احفظوها، زكيةً كالمثاني وانقُلوها، للجيل، ذكراً مجيدا
وأقيموا، من شرعها صلواتٍ، طيباتٍ، ولقنوها الوليدا
زعموا قتلَه…وما صلبوه، ليس في الخالدين، عيسى الوحيدا!
لفَّه جبرئيلُ تحت جناحي ه إلى المنتهى، رضياً شهيدا
وسرى في فم الزمان "زَبَانا"… مثلاً، في فم الزمان شرودا
يا"زبانا"، أبلغ رفاقَك عنا في السماوات، قد حفِظنا العهودا .
واروِ عن ثورة الجزائر، للأفلاك، والكائنات، ذكراً مجيدا
ثورةٌ، لم تك لبغي، وظلم في بلاد، ثارت تفُكُّ القيودا
ثورةٌ، تملأ العوالمَ رعباً وجهادٌ، يذرو الطغاةَ حصيدا
كم أتينا من الخوارق فيها وبهرنا، بالمعجزات الوجودا
واندفعنا مثلَ الكواسر نرتا دُ المنأيا، ونلتقي البارودا
من جبالٍ رهيبة، شامخات، قد رفعنا عن ذُراها البنودا
وشعاب، ممنَّعات براها مُبدعُ الكون، للوغى أُخدودا
وجيوشٍ، مضت، يد الله تُزْ جيها، وتَحمي لواءَها المعقودا
من كهولٍ، يقودها الموت للن صر، فتفتكُّ نصرها الموعودا
وشبابٍ، مثل النسورِ، تَرامى لا يبالي بروحه، أن يجودا .
وشيوخٍ، محنَّكين، كرام مُلِّئت حكمةً ورأياً سديدا
وصبأيا مخدَّراتٍ تبارى كاللَّبوءات، تستفز الجنودا
شاركتْ في الجهاد آدمَ حوا هُ ومدّت معاصما وزنودا
أعملت في الجراح، أنملَها اللّ دنَ، وفي الحرب غُصنَها الأُملودا
فمضى الشعب، بالجماجم يبني أمةً حرة، وعزاً وطيدا
من دماءٍ، زكية، صبَّها الأحرارُ في مصْرَفِ البقاء رصيدا
ونظامٍ تخطُّه ((ثورة التحرير)) كالوحي، مستقيماً رشيدا
وإذا الشعب داهمته الرزايا، هبَّ مستصرخاً، وعاف الركودا
وإذا الشعب غازلته الأماني، هام في نيْلها، يدُكُّ السدودا
دولة الظلم للزوال، إذا ما أصبح الحرّ للطَّغامِ مَسودا! .
ليس في الأرض سادة وعبيد كيف نرضى بأن نعيش عبيدا؟!
أمن العدل، صاحب الدار يشقى ودخيل بها، يعيش سعيدا؟!
أمن العدل، صاحبَ الدار يَعرى، وغريبٌ يحتلُّ قصراً مشيدا؟
ويجوعُ ابنها، فيعْدمُ قوتاً وينالُ الدخيل عيشاً رغيداً؟؟
ويبيح المستعمرون حماها ويظل ابنُها، طريداً شريدا؟؟
يا ضَلال المستضعَفين، إذا هم ألفوا الذل، واستطابوا القعودا!!
ليس في الأرض، بقعة لذليل لعنته السما، فعاش طريدا…
يا سماء، اصعَقي الجبانَ، ويا أر ض ابلعي، القانع، الخنوعَ، البليدا
يا فرنسا، كفى خداعا فإنّا يا فرنسا، لقد مللنا الوعودا
صرخ الشعب منذراً، فتصا مَمْتِ، وأبديت جَفوة وصدودا .
سكت الناطقون، وانطلق الرش اش، يلقي إليكِ قولاً مفيدا:
((نحن ثرنا، فلات حين رجوعٍ أو ننالَ استقلالَنا المنشودا))
يا فرنسا امطري حديداً ونارا واملئي الأرض والسماء جنودا
واضرميها عرْض البلاد شعالي لَ، فتغدو لها الضعاف وقودا
واستشيطي على العروبة غيظاً واملئي الشرق والهلال وعيدا
سوف لا يعدَمُ الهلال صلاحَ الدين، فاستصرِخي الصليب الحقودا
واحشُري في غياهب السجن شعبا سِيمَ خسفاً، فعاد شعباً عنيدا
واجعلي "بربروس" مثوى الضحايا إن في بربروس مجداً تليدا!!
واربِطي، في خياشم الفلك الدوَّ ار حبلاً، وأوثقي منه جيدا
عطلى سنة الاله كما عطلتِ من قبلُ "هوشمينَ"(1) المريدا… .
إن من يُهمل الدروس، وينسى ضرباتِ الزمان، لن يستفيدا…
نسيَت درسَها فرنسا، فلقنَّا فرنسا بالحرب، درساً جديداً!
وجعلنا لجندها "دار لقمَانَ"(2) قبوراً، ملءَ الثرى ولحودا!
يا "زبانا" ويا رفاق "زبانا" عشتمُ كالوجود، دهراً مديدا
كل من في البلاد أضحى "زبانا" وتمنى بأن يموت "شهيدا"!!
أنتم يا رفاقُ، قربانُ شعب كنتم البعثَ فيه والتجديدا!!
فاقبلوها ابتهالةً، صنع الرش اشُ أوزانهَا، فصارت قصيدا!!
واستريحوا، إلى جوارِ كريمٍ واطمئنوا، فإننا لن نحيدا!!
يقول الإمام الشافعي : رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب.
الإنسان يولد من رحم اللغة وهي التي تحميه وتعطيه مبررات الوجود والابداع في القول كتابة وألما.
http://www.facebook.com/profile.php?...48387&ref=name
أنت صديقي ما دمت تتقبل اختلافي معك وعنك
عبد الرحمن هنانو / أبوسمراء
مدير دار المتون للنشر والترجمة والطباعة والتوزيع.
www.daralmoutoon.com
ودار الجنوب للصحافة والاعلام .
www.daraljanoob.com
مؤسس موقع شبكة القصة المغاربية
www.arabmaghrebstory.net
احبكم جميعا
الصديق الفاضل المجتهد عماد الدين علي
ملاحظة بسيطة لم أنتبه ربما، لم ألاحظ أي تاسعة من تاسعات العالم الموعد أتمنى أن تحدد بـ: غرينيتش ليستفيد الجميع.
وفقك الله.
يقول الإمام الشافعي : رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب.
الإنسان يولد من رحم اللغة وهي التي تحميه وتعطيه مبررات الوجود والابداع في القول كتابة وألما.
http://www.facebook.com/profile.php?...48387&ref=name
أنت صديقي ما دمت تتقبل اختلافي معك وعنك
عبد الرحمن هنانو / أبوسمراء
مدير دار المتون للنشر والترجمة والطباعة والتوزيع.
www.daralmoutoon.com
ودار الجنوب للصحافة والاعلام .
www.daraljanoob.com
مؤسس موقع شبكة القصة المغاربية
www.arabmaghrebstory.net
احبكم جميعا
السلام عليكم جميعاً، أرجو من الله سبحانه وتعالى أن أتمكن فنياً من الدخول والمشاركة بقصيدة.
عبدالرؤوف عدوان
مع تحياتي وتمنياتي للجميع بالنجاح.
حمص-سورية 31-5-2009 د. شاكر مطلق
ومضةٌ لحوارٍ شرقيٍّ
د. شاكر مطلق
مِطْرقةٌ صغيرةٌ
وفكرةٌ كبيرهْ
تقابَـلا ، تحاوَرا
لبرهةٍ قَصيرهْ
وبعدها تشابَـكا
في لحظةٍ عَمياءْ
فسالتْ الدّماءْ
من فكرةٍ قـتيلةٍ
بقربها تَجولْ
وتُوقِـظُ الجِوارْ
مِطرقةٌ صَـارخـةٌ
عيونها من نارْ
في رأسها إكْـليلْ
مُـخضَّبٌ بالغارْ
مؤكِّداً بأنّها
فازتْ على الأفكارْ
بحُـجّةٍ حروفُها
مِنْ مَعْدِنٍ بَـتّارْ
وأنّها في شرقِنا
تظَلُّ في ألواحنا
إلهةَ الحوارْ ...
========================
حمص – سورية 31/12/2007
E-Mail: mutlak@scs-net.org
حمص – سورية / Homs-Syria
بغطاسية – شارع ابن زريق 3
هـ : عيادة (Prax.) 2222655 31 963 +
ص.ب.( 1484) P.O.B.
E-Mail:mutlak@scs-net.org
سأحرص على أن أكون على ضفاف هذا البحر..
أصغي إلى أمواج هذه النخبة الفاضلة من الشعراء، في مدّها..
وأتنسّم صورها وشذاها...
التعديل الأخير تم بواسطة نورالدين عزيزة ; 12/08/2009 الساعة 01:12 AM
.اِنتسِبْ يا وطَني، يَغبطْكَ الطير
جَمّعْ أنهارَكَ، يا وطني، يَرهَبْكَ البحر
المفضلات