في بلادٍ عانقت سمائها آلاف المآذن الشامخة.
تعقد فيها اليوم المؤتمرات و الندوات واللقاءات لتبيان الدين الأسلامي الصحيح!.
ترى من أيقظهم من غفلتهم!؟.
هل هو أوباما أم المهدي المنتظر.....و عجبي.
في بلادٍ عانقت سمائها آلاف المآذن الشامخة.
تعقد فيها اليوم المؤتمرات و الندوات واللقاءات لتبيان الدين الأسلامي الصحيح!.
ترى من أيقظهم من غفلتهم!؟.
هل هو أوباما أم المهدي المنتظر.....و عجبي.
أنا لا أقول كل الحقيقة
لكن كل ما أقوله هو حقيقة
عجبي(كان وأخواتها).
مازالت الشعوب العربية وماصارت وما فتئت وما أنفكت تلعن سايكس و شريكه بيكو.
ما هما إلا أخرقان معتوهان رسما حدودا وهمية لشعوب شهيقها عروبة وزفيرها قومية.
وإلى اليوم مازالت هذه الشعوب و ماصارت و ما فتئت وما أنفكت تعض بالنواجذ و الأنياب على هذه الحدود و تدعوا الله أن يمسخها أخدود.
و تبذل الدماء لتحمي الألتفاف و الأنحناء.
و الخزي و العار و الموت لمن يثقب سيادته و يجرح كرامته و يطعن وطنيته.
و يمحو خطاً صغيراً من خريطته.
أشهد أن سايكس و بيكو بلغا من الذكاء ما بلغته هذه الشعوب من هوان وغباء............
وعجبي
أنا لا أقول كل الحقيقة
لكن كل ما أقوله هو حقيقة
أمريكا تترزق من القمار..
و تفضله على طاولة الشرق الأوسط..حيث تتكدس الأموال.
وهي كالحمار في لعب القمار,تغش دائماً و تربح دائماً.
ونحن ندين هذا على الدوام..
ونقول:إن الغش في القمار حرام...
وعجبي
أنا لا أقول كل الحقيقة
لكن كل ما أقوله هو حقيقة
المفضلات