البلد العجوز بحاجة إلى أيدي عاملة وهي تتلهف لانخراط هؤلاء اللاجئين الهائمين على وجوههم في سوق العمل في ألمانيا .. والغرب عموما ستنتهي به الأحوال بعد إقرار زواج المثليين إلى مزيد من الفقر في اليد العاملة وسيعاني من شيخوخة في أجياله .. لم يكتف الغرب بالإباحية والزنا تحت غطاء الحريات وذريعة الحرية الشخصية مما أضعف بنية المجتمعات وأضعف نموها السكاني حتى أقدم الغرب على ما هو أنكي .. الزواج المثلي .. يعني لا نسل ولا أولاد حرام حتى .. فضلا عن أولاد الحلال .. أي مصير مظلم ينتظر الغرب وأي نهاية مدوية سينتهيه ..!! هذا يتوقف على البديل الحضاري وتوفر قيادة مؤهلة لقيادة العالم قيادة راشدة مهتدية إنسانية لتخليص العالم من ظلام الحضارة الغربية وظلمها وتجنيها على البشرية .. وهذا الغرب الحسود سيظل يمكر ببلاد المسلمين ومحاولة الأخذ بأبنائهم وبناتهم إلى ضلاله سواء بتزيين الزنا والتحرر والغزو المستمر لبلادنا بطريقة عيشه وأسلوب حياته حتى يفقدنا البوصلة والهوية ويؤخر نهضتنا من كبوتنا ويؤخر إنقاذنا وإنقاذ العالم من مصير أسود يتجه إليه بقوة ..