( وَلَمَّا سَكَتَ عَن موسَى الْغَضَبُ أَخَذَ الأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ)
( وَلَمَّا سَكَتَ عَن موسَى الْغَضَبُ أَخَذَ الأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ)
تأملت الآية الكريمة وتساءلت: ربما تحمل فيما تحمله، دعوة للتعامل مع نصوص الوحي في حالة السكون والهدوء، وهذا أدعى للتأمل والتفكر واستكناه ما فيها من هدى ورحمة. بخلاف من أقبل عليها في حالة الغضب والتشنج، التي تؤدي إلى تفسيرات مغلوطة أو متشنجة تعكس الحالة النفسية لقارئها، لا ما تحمله نصوص الوحي من هدى ورحمة.
والله أعلم.
والشكر للأستاذة الفاضلة خديجة صحبى.
" سُئلت عمـن سيقود الجنس البشري ؟ فأجبت: الذين يعرفون كيـف يقرؤون "
فولتيـــر
السلام عليكم شكرا الاستاذ الفاضل أحمد المدهون التدبر و التأمل مطلوبان فى آيات القرآن ....
المفضلات