المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رؤيه



عبدالستار زيدان
19/09/2013, 02:03 AM
كلمّا فتحت بابا ... أوصلني إلى أبواب !!!
غرقت في ذلك التيه .. لا أجد للخروج باباً .. يطاردني نباح الكلاب !!
بلغ اليأس منتهاه ... تيقّظت وأيقنت ، فانتبهت لموضع قدمي !!!

عبدالله بن بريك
19/09/2013, 06:05 AM
قصيصة جميلة،اشتغلت على موضوع قديم/جديد ،
ما يعترضنا من صدمات تغيّر رؤيتنا للعالم و للناس.
تحيتي و تقديري ،مبدعنا"عبدالستار زيدان"

سعيد نويضي
19/09/2013, 09:56 AM
كلمّا فتحت بابا ... أوصلني إلى أبواب !!!
غرقت في ذلك التيه .. لا أجد للخروج باباً .. يطاردني نباح الكلاب !!
بلغ اليأس منتهاه ... تيقّظت وأيقنت ، فانتبهت لموضع قدمي !!!

بسم الله و الحمد لله و سلام الله على الأديب الفاضل عبد الستار زيدان...

الدهشة تدفع الإنسان للمعرفة...و للمعرفة أدوات من بينها السؤال...و السؤال هو طرق باب المجهول ليصبح معلوما...و الحيرة لا تحدث إلا حين تختلف مرجعية اليقين فتكون النتيجة التيه...خاصة إذا صاحب البحث و التنقيب عن "الحل" عن" الجواب أو الأجوبة" شيء يزاحم و يعكر صفو البحث عن الحقيقة...لكن و مع هذا فالجميل و الرائع في المؤمن الصبور أنه لا يصل إلى حد اليأس...لأنه لديه اليقين في الحق جل و علا...أنه لا يأس مع المعية...فالإحساس بمعية الله لا يترك لليأس بابا حتى يتسلل منها ليقينيات المؤمن...فإذا ما بلغ لحظة "الصفر" تذكر الواحد الأحد فاستيقظ من غفلته و أدرك لحظة الحاضر...أنها لحظة الانطلاق لحظة الانعتاق من التيه إلى اليقين...و كم هو جميل و رائع ما سطرته في قصيصة "رؤية" و ما سطره و شرحه تشريحا الأديب الرائع عبد العزيز حمودة في المرايا بأبوابها الثلاث...المحدبة و المقعرة و الخروج من التيه...

تحيتي و تقديري المتواصل و حمدا لله على إطلالتك...

عبدالستار زيدان
19/09/2013, 02:14 PM
قصيصة جميلة،اشتغلت على موضوع قديم/جديد ،
ما يعترضنا من صدمات تغيّر رؤيتنا للعالم و للناس.
تحيتي و تقديري ،مبدعنا"عبدالستار زيدان"

الأستاذ الفاضل / عبدالله بريك ..
أسعدني لقائكم بعد غياب .. و تكرمكم علينا بالتعليق . يشرفنا دائما ... تقبل أجمل أمنياتي

عبدالستار زيدان
19/09/2013, 02:18 PM
بسم الله و الحمد لله و سلام الله على الأديب الفاضل عبد الستار زيدان...

الدهشة تدفع الإنسان للمعرفة...و للمعرفة أدوات من بينها السؤال...و السؤال هو طرق باب المجهول ليصبح معلوما...و الحيرة لا تحدث إلا حين تختلف مرجعية اليقين فتكون النتيجة التيه...خاصة إذا صاحب البحث و التنقيب عن "الحل" عن" الجواب أو الأجوبة" شيء يزاحم و يعكر صفو البحث عن الحقيقة...لكن و مع هذا فالجميل و الرائع في المؤمن الصبور أنه لا يصل إلى حد اليأس...لأنه لديه اليقين في الحق جل و علا...أنه لا يأس مع المعية...فالإحساس بمعية الله لا يترك لليأس بابا حتى يتسلل منها ليقينيات المؤمن...فإذا ما بلغ لحظة "الصفر" تذكر الواحد الأحد فاستيقظ من غفلته و أدرك لحظة الحاضر...أنها لحظة الانطلاق لحظة الانعتاق من التيه إلى اليقين...و كم هو جميل و رائع ما سطرته في قصيصة "رؤية" و ما سطره و شرحه تشريحا الأديب الرائع عبد العزيز حمودة في المرايا بأبوابها الثلاث...المحدبة و المقعرة و الخروج من التيه...

تحيتي و تقديري المتواصل و حمدا لله على إطلالتك...

أستاذنا المعلم / سعيد نويضي .. دائما اعشق الغوص في تحليلاتك المتأمله عن كثب .. و تضه أكاليل من زهورالابداع بين السطور ...
سلمت يمينك .. و سلمت لنا ....
أسعدني اللقاء بكم .. بعد طول غياب .. و انشغال بأمي التي تعاني .......... مصر . أشكر لكم سعة صدوركم :sm_wink::pleased:

أحمد المدهون
19/09/2013, 02:39 PM
أسعدني اللقاء بكم .. بعد طول غياب .. و انشغال بأمي التي تعاني .......... مصر . أشكر لكم سعة صدوركم :sm_wink::pleased:
ليست أمك وحدك، بل أمنا جميعاً. وكم تؤلمنا الجراحات التي أصابتها وما زالت.
فرج الله كربتنا وأزال الغمّة.

وأسعد الله أوقاتك بكل خير أخي المكرّم عبدالستار زيدان.

ولي عودة -إن شاء الله-.
تحياتي.

عبدالستار زيدان
19/09/2013, 05:46 PM
ليست أمك وحدك، بل أمنا جميعاً. وكم تؤلمنا الجراحات التي أصابتها وما زالت.
فرج الله كربتنا وأزال الغمّة.

وأسعد الله أوقاتك بكل خير أخي المكرّم عبدالستار زيدان.

ولي عودة -إن شاء الله-.
تحياتي.

أستاذنا الكريم الفاضل / أحمد المدهون . تشرفت بمرورك الكريم .. و احساسك العربي النبيل .. تجاه مصر .. و أزمتها الطاحنه .. نصر و فتح قريب ان شاء الله .. و نلتق على خير ان شاء الله دائما