المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لن يساعد السوريين أحد



عزت السيد أحمد
07/12/2013, 02:23 PM
لن يساعد السوريين أحد
الدكتور عزت السيد أحمد

الرجاءءءءءءءءءء الرجاااااااااااااااء
يجب أن يقتنع الجميع من الحراك الثورة والعسكري معاً بأن أحداً لن يقف معنا ولن يتم إدخال سلاح نوعي بحال من الأحوال وكل ما يتم تقديمه من مساعدات مدنية أو عسكرية ليست إلا لعدم الشعور بالذنب أو للضحك على لحانا أو لأغراض غير شريفة ولا نبيلة
ولذلك يجب بكل شدة أن نبني كل خططنا على هذا الأساس.
لماذا نبصق البصقة ونعود لنلحسها ؟؟؟ ألم ندرك منذ الشهر الرابع من الثورة أن لا أحد معنا إلا الله وكان اسم الجمعة 5 آب 2011م، ومن يومنها صار هتافاً لم نتوقف عن رفعه كل مظاهرة. ولذلك كانت جمعتنا التالي جمعة لن نركع أي حتى مع تآمر العالم كله علينا، وبعد شهرين تقريبا كانت جمعة الله أكبر لتأكيد أنه ليس لنا إلا الله. وقبل كل هذا الجمع كانت جمعة 29تموز 2011م التي أدركنا فيها صمت العالم تحت عنوان صمتكم يقتلنا، وفي أيلول العام الماضي وجدنا الحل في وحدة المعارضة....
إذن كنا لم نقتنع بقناعاتنا فمن يمكن أن يقنعنا؟؟
تلك قراراتنا وقناعاتنا وخياراتنا ورميناها في الزبالة وهي صحيحة فهل يمكن أن ننتصر؟؟؟؟
لن يساعدنا أحد فلا تنظروا أحداً وهذه معلومات أكيدة أكيدة أكيدة ومن لم يستنتج ذلك من تاريخ ما مضى من الثورة فعليه أن يتخذ مستشاراً يستمع إلى نصحه
ارحمونا من فضلكم فقد تعبنا من غبائنا وليس من تآمر الأمم علينا

نشرت هذا المقال هنا في في أواخر تشرين الأول 2012

نايف ذوابه
07/12/2013, 11:57 PM
لن يساعد السوريين أحد
الدكتور عزت السيد أحمد

الرجاءءءءءءءءءء الرجاااااااااااااااء
يجب أن يقتنع الجميع من الحراك الثورة والعسكري معاً بأن أحداً لن يقف معنا ولن يتم إدخال سلاح نوعي بحال من الأحوال وكل ما يتم تقديمه من مساعدات مدنية أو عسكرية ليست إلا لعدم الشعور بالذنب أو للضحك على لحانا أو لأغراض غير شريفة ولا نبيلة
ولذلك يجب بكل شدة أن نبني كل خططنا على هذا الأساس.
لماذا نبصق البصقة ونعود لنلحسها ؟؟؟ ألم ندرك منذ الشهر الرابع من الثورة أن لا أحد معنا إلا الله وكان اسم الجمعة 5 آب 2011م، ومن يومنها صار هتافاً لم نتوقف عن رفعه كل مظاهرة. ولذلك كانت جمعتنا التالي جمعة لن نركع أي حتى مع تآمر العالم كله علينا، وبعد شهرين تقريبا كانت جمعة الله أكبر لتأكيد أنه ليس لنا إلا الله. وقبل كل هذا الجمع كانت جمعة 29تموز 2011م التي أدركنا فيها صمت العالم تحت عنوان صمتكم يقتلنا، وفي أيلول العام الماضي وجدنا الحل في وحدة المعارضة....
إذن كنا لم نقتنع بقناعاتنا فمن يمكن أن يقنعنا؟؟
تلك قراراتنا وقناعاتنا وخياراتنا ورميناها في الزبالة وهي صحيحة فهل يمكن أن ننتصر؟؟؟؟
لن يساعدنا أحد فلا تنظروا أحداً وهذه معلومات أكيدة أكيدة أكيدة ومن لم يستنتج ذلك من تاريخ ما مضى من الثورة فعليه أن يتخذ مستشاراً يستمع إلى نصحه
ارحمونا من فضلكم فقد تعبنا من غبائنا وليس من تآمر الأمم علينا

نشرت هذا المقال هنا في في أواخر تشرين الأول 2012



أخي العزيز عزت .. وكفى بالله وكيلا .. من كان الله معه وفي معيته فلا بأس عليه ولا يحزن .. فإنه ولي المؤمنين وكافيهم وناصرهم بإذن الله وإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا .. وهذه بلادنا قلب العالم النابض بالحرية والغرب المجرم الذي تآمر مع المجرم بشار من أجل عيون إسرائيل يحبس أنفاسه من أن تنعطف الأحداث في سوريا انعطافة سريعة وخطيرة تطيح به وبنفوذه .. فهذا ما يشغل باله ولا يغيب عنه أن الشام هي حاضرة بني أمية وهي حاضرة الزنكيين وصلاح الدين ولهذا كان حقده على أهلنا أسود وأفظع وداس على كل مبادئه التي طالما خدع بها العالم .. حقوق الإنسان وحق الشعوب في تقرير المصير .. نسأل الله الفرج لأهلنا في الشام .. إن المسلمين مقصرون بحق إخوانهم في سوريا وينتظرون أن يقول كل واحد منهم: أكلت يوم أكل أخي الثور الأبيض .. ولم يعتبروا بما حصل في أفغانستان وفي العراق وها هي مصر على الطريق ..

على كل حال يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين .. ويريد الله أن يمحص ويبتلي ويختار.. شكرا لوجودك وحرارة خطابك المسيج بالوعي والإخلاص ..

عزت السيد أحمد
30/12/2013, 04:28 AM
أخي العزيز عزت .. وكفى بالله وكيلا .. من كان الله معه وفي معيته فلا بأس عليه ولا يحزن .. فإنه ولي المؤمنين وكافيهم وناصرهم بإذن الله وإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا .. وهذه بلادنا قلب العالم النابض بالحرية والغرب المجرم الذي تآمر مع المجرم بشار من أجل عيون إسرائيل يحبس أنفاسه من أن تنعطف الأحداث في سوريا انعطافة سريعة وخطيرة تطيح به وبنفوذه .. فهذا ما يشغل باله ولا يغيب عنه أن الشام هي حاضرة بني أمية وهي حاضرة الزنكيين وصلاح الدين ولهذا كان حقده على أهلنا أسود وأفظع وداس على كل مبادئه التي طالما خدع بها العالم .. حقوق الإنسان وحق الشعوب في تقرير المصير .. نسأل الله الفرج لأهلنا في الشام .. إن المسلمين مقصرون بحق إخوانهم في سوريا وينتظرون أن يقول كل واحد منهم: أكلت يوم أكل أخي الثور الأبيض .. ولم يعتبروا بما حصل في أفغانستان وفي العراق وها هي مصر على الطريق ..

على كل حال يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين .. ويريد الله أن يمحص ويبتلي ويختار.. شكرا لوجودك وحرارة خطابك المسيج بالوعي والإخلاص ..



ونعم بالله حسباً ووكيلاً
لا شك في أن إرادة الله فوق كل شيء
وأملنا بالله تعالى وحده
وإنما قلنا ما قلنا توضيحاً لقوم لا يريدون الاقتناع
ما زال الكثيرون ينتظرون تصريحا سياسي أمريكا وأوروبا
ويسارعون في نشرها وتحليلها ترقب ما سيكون منها من دعم ومدد