المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عالم يمور حقداً على المسلمين! ولا خليفة يذود عنهم



أحمد ماهر محمود النخالة
07/12/2013, 08:46 PM
عالم يمور حقداً على المسلمين! ولا خليفة يذود عنهم
كشف تقرير لرويترز عن سياسة سرية لنقل اللاجئين الروهينغيا من مراكز احتجاز للمهاجرين في تايلاند، وتسليمهم إلى مهربين للبشر في البحر.
حكومات تتآمر على المسلمين فتتركهم فريسة للبوذيين الحاقدين، وأخرى تقدمهم لقمة سائغة لتجار البشر، وثالثة غربية تتشدق بحقوق الإنسان وتغض الطرف بل تشجع البوذيين على قتل المسلمين وتكافئ قادتهم!.
فمن للمسلمين المستضعفين في ميانمار؟! من يذود عنهم وينتقم لحرماتهم؟! أليسوا بالمسلمين؟ ألا يسعى بذمة المسلمين أدناهم؟ وهل يكفيهم من يتباكى عليهم كإحسان أوغلو دون أن يحرك ساكناً؟!
ما أحوج المسلمين لخليفة يقاتل من ورائه ويتقى به.

نايف ذوابه
08/12/2013, 12:09 AM
عالم يمور حقداً على المسلمين! ولا خليفة يذود عنهم
كشف تقرير لرويترز عن سياسة سرية لنقل اللاجئين الروهينغيا من مراكز احتجاز للمهاجرين في تايلاند، وتسليمهم إلى مهربين للبشر في البحر.
حكومات تتآمر على المسلمين فتتركهم فريسة للبوذيين الحاقدين، وأخرى تقدمهم لقمة سائغة لتجار البشر، وثالثة غربية تتشدق بحقوق الإنسان وتغض الطرف بل تشجع البوذيين على قتل المسلمين وتكافئ قادتهم!.
فمن للمسلمين المستضعفين في ميانمار؟! من يذود عنهم وينتقم لحرماتهم؟! أليسوا بالمسلمين؟ ألا يسعى بذمة المسلمين أدناهم؟ وهل يكفيهم من يتباكى عليهم كإحسان أوغلو دون أن يحرك ساكناً؟!
ما أحوج المسلمين لخليفة يقاتل من ورائه ويتقى به.


أخي العزيز الدكتور أحمد النخالة .. المسلمون أيتام على مآدب اللئام .. وحكامهم ألد أعدائهم ووكلاء الكافر المستعمر في تشتيتهم وإذلالهم والنيل منهم كل منال حتى غدوا أمثولة في الهوان و تحولوا إلى متسولين على الأرصفة بينما بلادهم عامرة بالكنوز التي يستغلها المستعمر الكافر ويلقي لوكلائه بالفتات .. ثروات المسلمين ليست لهم .. يتمتع بها الكافر وعملاؤه فيما شعوب المسلمين يعضها الجوع والفقر والبؤس .. من للمسلمين غير الله .. طبعا في غياب دولتهم دولة الخلافة حامية حوزتهم وراعيتهم وحاملة لواء الجهاد في العالم .. أصبح الجهاد إرهابا وأصبح كل من يطالب بشرع الله أصوليًّا متشددا .. وأصبحت فكرة الخلافة فكرة قديمة وأصبح في وجدان العلمانيين وعقولهم خليفة المسلمين رمز الاستبداد قاتلهم الله من عملاء مجرمين ..

نسأل الله الفرج لأمة خير الأنام ونسأله عز وجل أن يجمع شملها على قلب رجل .. إنما الإمام جُنـّة: يُتّقى به ويقاتل من ورائه ..