المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل تشعر بالغيره من الاخرين ؟



غالب ياسين
07/05/2007, 12:45 PM
هل تشعر بالغيره من الاخرين ؟
ما مفهوم الغيره ؟
هل هو :-
حب السيطره ؟
التفرد ؟
المنافسه ؟
حب الظهور ؟
ان تبقى الوحيد تحت الاضواء ؟
هل الغيره تعني .... الرغبه في فشل الاخر ؟
هل لديك ( غيره ايجابيه ) ؟ لتطوير نفسك وفرض نفسك على الاخرين بالود والحجه والاقناع ؟
هل لدى اهل الاختصاص الكرام نفسير لمعنى الغيره من الاخر ؟
وهل تؤثر الغيره سلبا على الاداء الجماعي ؟
ان كان كذلك فما هو الحل لجعل الغيره ايجابيه لنؤثر ايجابيا على الاداء الجماعي
وفقكم الله

هلال الفارع
07/05/2007, 03:00 PM
أخي غالب ياسين... اسمح لي أن أشارك في موضوعك - على السريع - !!
تحية جميلة لك، إذ أثرت في النفس شجنًا، لا يكاد يهتدي إلى بداية التفريق بين الغَيْرَةِ ونقيضها.
فالغيرة كما وُجدت مطلبًا، فإذا ما أتى عليها التزويق في القلوب المريضة أصبحت مشجبًا، يعلق عليه أهله حقدهم، وكراهيتهم، وهزيمتهم في داخلهم، ويجاهدون ليل نهار ليعوّضوا به نقصًا أصابهم، وصغارًا أحاق بهم.
هناك من يرى أنّ الغَيرة حين تخرج عن معناها تصبح حسدًا، وهذا الحسد هو قاتل أهله، وما بضارٍ المحسود إلا بإذن الله.
الغيرة المجردة من هوى صاحبها لا تعني السيطرة، ولا التفرد، ولا حب الظهور.. قد تكون أقرب إلى المنافسة، لكنها ليست المنافسة لا غير...
هي مطلب لا إرادي في الإنسان، يرى أنه به ينال ما لم ينل، ويصل إلى ما قصّر دونه.. وتبقى وسيلة متمناة، وأداة مشتهاة. قد يتصور البعض أنها لا تحتاج إلى جهد بدني، فقط هي أمنية!! لكنها في الحقيقة أكبر من ذلك، وأخطر، فقد تتحول إلى نزفٍ نفسي إن زادت حدودها، وخاب الرجاء في نتائجها.
الذين لا يتقنون الغيرة يتحوّلون سريعًا حسّادًا، وعادة ما ينتظمون في قطيع واحد. وبما أن الإبداع في الحياة قليل، فإن الحسّاد أكثر من المبدعين، ولستَ في حاجة إلى البحث عنهم.. فقط عليك أن تنظر حولك، لترى عيونًا تكاد تتفجّر غيظًا، ووجوهًا تكاد تتفطّر سوادًا، وأطرافًا راجفة، وأصواتًا خائفة، حتى الكلمات - منطوقة أو مكتوبة - تقطر سُمًّا، وتفوح لؤمًا..
وأكثر ما يتقنه الحاسدون الكذب، فهم فيه عباقرة، وفي التمثيل أساتذة لا يُشق لهم غبار. . يتقنعون بحنكة الشياطين، ويمتثلون بين يديك في خشوع، بل في خضوع وتذلل، لتأمن جانبهم، فيقدحوا فيك كما يشتهون، ويأكلوا لحمك ميْتًا كما يمليه عليهم جوعهم.. ولا تصدق أنهم يفعلون!!
قد لا يكون تجاوزًا للحقيقة القول: إن العنصرية لون ذميم من ألوان الحسد الذي تعمى به القلوب التي في الصدور، وإن الكراهية لون أخر تتدثر بها القلوب المريضة، التي تتمنى عثرات الآخرين، ليس أي آخرين، فقط الآخرين الذين يذيقون بتفوقهم هؤلاء مرارة التبعية كلّ حين، ويذكّرونهم بإبداعاتهم بدونيتهم كل لحظة..
هؤلاء مساكين.. يتآكلون، ولا يشعرون، ويذوبون وهم واقفون!! فإن تنبّهوا إلى أنهم كُشفوا، ولّوا هاربين، كي لا تراهم ثانية، فترمقهم بنظرة استهجان واحتقار.. يهربون، أو يتوارون، إما ليعيدوا الكرّة ثانيةً، أو ليشحذوا أنيابهم في فرائس مبدعة جديدة.
قاتلهم الله إذ يتصيّدون الأصدقاء أعداءً، والأهل أغرابًا...
قاتلهم الله إذ هم لا يرجون لـ " مالطا " دائمًا إلا خرابًا ...!!

د. دنحا طوبيا كوركيس
07/05/2007, 03:08 PM
أخي غالب.

معذرة إذ أقتبس المثل الشعبي الذي يقول: "اللي م يغار حمار"، أي ما معناه أن نرقى إلى مستوى الآخر، لا لنحسده، ولنتطلع إلى الأفضل مما هو عليه. وبعكسه ينعدم التنافس ويتوقف التقدم.

مودتي

دنحا

عامر العظم
07/05/2007, 03:27 PM
الشاعر البارع هلال الفارع

أعجبتني مداخلتك..ليس لدي ما أضيفه ..فهي في الصميم! قد تستغرب إن قلت لك أن معركة الجمعية هي فكرية وأخلاقية ومهنية في آن! إنه الصراع بين المتفوقين فكريا وأخلاقيا ومهنيا ومن هم دونهم!

لهذا لا تستغرب عندما ترى الجمعية تمر بأزمات مع أشخاص هنا وهناك، وترى آخرين فجأة ينهارون أخلاقيا ويتساقطون على قارعة الطريق ليتسكعوا على أرصفة التاريخ، لكنهم يعلمون في قرارة أنفسهم ويتأكدون كل ساعة وكل يوم أن الجمعية بفكرها وأخلاقها ومهنيتها، مجتمعة، متفوقة عليهم ولهذا ظلت سيدة المشهد الثقافي العربي بلا منازع برغم كل الانهيارات والانكسارات والهزات والعواصف!

تحية بلا منازع!

غالب ياسين
07/05/2007, 03:35 PM
اخي الحبيب الاستاذ الفاضل والشاعر الكبير هلال الفارع
لك محبتي وتقديري على مساهمتكم الكريمه وردكم ما هو الا تشريف لي وللموضوع في ان واحد.
لقد شعرت انك تكتب بألم ولا استغرب ذلك لا سيما وانك انسان مبدع وهذا فضل من الله.
سؤال اخر سيدي الفاضل كيف لي ان انظر الى هلال الفارع كشاعر متفوق ومبدع دون ان ابحث عن اخطاء له لاظهره بمظهر اخر بسبب الغيره العمياء.؟
طبعا انا لا اقصد انني شخصيا الذي يتساءل وانما السؤال بلسان من يخشون النقاش الايجابي
بعباره اخرى كيف استطيع ان أقوم بالنقد الايجابي لشعر الاستاذ هلال او الاستاذ خميس او ... او .... الخ ...بحيث يشعر الاستاذ هلال انني فعلا اريد وجه الله في هذا النقد وبحيث ينعكس ايجابا على الاستاذ هلال بالاستفاده من الملاحظات لكي اساعده في تطوير وتحسين الاداء .... ؟
لماذا لا نبادر ومن تلقاء انفسنا الى تتويج تعب وسهر هلال وزملائه الطيبيين ونقلهم نقله نوعيه ليصبحوا عالميين ؟
هل شعرائنا مثلا اقل شأنا من شعراء العالم الغربي ؟
لا والله
وهذا سيدي طبعا ينسحب على باقي المجالات الاخرى مثل القصه والترجمه والخاطره ...و .. و الخ ؟
لماذا لدينا عاده سيئه وهي احباط الاخرين بدلا من تشجيعهم ؟ بسبب الغيره العمياء.
وفقكم الله
وارجو اذا كان من الممكن المساعده في وضع تصوراتكم وانا لكم من الشاكرين
غالب

غالب ياسين
07/05/2007, 03:46 PM
أخي غالب.

معذرة إذ أقتبس المثل الشعبي الذي يقول: "اللي م يغار حمار"، أي ما معناه أن نرقى إلى مستوى الآخر، لا لنحسده، ولنتطلع إلى الأفضل مما هو عليه. وبعكسه ينعدم التنافس ويتوقف التقدم.

مودتي

دنحا
اشكرك سيدي الفاضل واسال الله أن نرقى إلى مستوى الآخر، لا لنحسده، ولنتطلع إلى الأفضل :fl: :fl:

هلال الفارع
07/05/2007, 04:41 PM
أخي غالب.
تحية لك.
البحث عن الأخطاء للأخطاء شيء، والبحث عنها لتقويمها شيء آخر.. أنا شخصيًا في انتظار أيٍّ كان أن يقول: إن هلال الفارع غضب من نقد، أو من تبيان خطأ ورد في نصوصه.. يشهد ذلك بعض الحقائق.
في قصيدة آيات من سورة الحجر، كتبت : (ويفتحُ في جِدارِ الصَّمتِ فَوْهَةَ أُغنياتٍ صبَّها السَّحرُ) وبقيت هكذا، إلى ان كتب لي الأخ أحمد حسن في رسالة خاصة يقول: إنني لم أجد كلمة فَوْهَة في القاموس، بل هي فُوهَة - بضم الفاء - قلت له: لقد حفظتُها مِن صغري من السيدة أم كُلثوم، من قصيدة الشاعر الكبير نزار قباني: ( يَمُرُّ مِنْ فَوْهَةِ بُندقية ) ولم أفطن إلى غير هذا أبدًا، لكنني وعدته أن أنظر في المعاجم كلها، وبعدها سأرد عليه.. وبعد النظر وجدته محقًّا، فكتبت ردًّا صريحًا في القصيدة، وهو موجود فيها إلى الآن، اعتذرت فيه عن الخطأ، وشكرت فيه أخي أحمد.. وغير ذلك كان مع الدكتور حسن الشناوي، وأبيت إلا أن يُناقَشَ خطئي علنًا، كما هو الحال مع الآخرين، ومع الشاعر عادل العاني، ومع د. هزاع، لا لشيء، إلا ليتعلم الكل، وأنا أولهم، أن الصحيح لا يكون متميزًا، إلا إذا وقف قبالة الخطأ.
أنا يا أخي غالب لا أربأ بنفسي عن قبول النقد والتخطئة، ومن يقل غير ذلك فعليه أن يثبت. وأنا على استعداد أن أقف مع أيٍّ كان على ملاحظاتي في شأن نصوص الآخرين، وأدّعي أنني كنت دائمًا أبدأ موجّهًا، إلى أن أرى غطرسة البعض، فأوقفه عند حدّه، ومن ير غير ذلك فليتفضل بدليله.
المسألة يا أخي غالب ليست مسألة نقد واختلاف، إنها مسألة نفوس عفنة، وألسنة " حربائية " الطبع:
يعطيك من طرف اللسانِ حلاوةً.... ويروغُ منك كما يروغ الثعلبُ.
ثمّ هل لك يا أستاذ غالب أن تضع لنا أمثلة مما وقعت عليه يداك، أو عيناك، عن إحباط لطرف لآخر بسبب الغيرة العمياء.. الغيرة العمياء هي الحسد يا أستاذ غالب، والحسد " ورشة " قذارة في نفوس صغيرة حقيرة.
من نوادر الحسد، ما يروى، على سبيل الفكاهة، لكنّ فيه حكمة كبيرة، أنّ أحد الحاسدين النّتنين استطاع بخبثه، وبامتطائه لسانه وخلقه، أن يتقرب من أحد الأمراء، لكن الأمير كان قد فطن إليه، وكشفه.. وذات يوم طلب هذا الفاني من الأمير إكرامًا وعطاءً، فقال له الأمير: أعطيك ما تطلب بشرط أن أعطي فلانًا - وكان الحاسد يعرفه - ضعف ما أعطيك!
تردد الحاسد في الطلب، إذ كيف يأخذ فلانٌ من العطاء ضعف ما يأخذه هو؟!!
وبات ليلته قلقًا أرقًا، حتى إذا أصبح الصباح جاء الأمير فقال له: ألا تزال على وعدك لي يا أمير؟! قال: نعم. قال: مهما كان طلبي؟ قال: مهما كان طلبك، بشرط أن يكون ضعفه لفلان.. قال له:
افقأ لي عينًا!!!
هذا هو الحسد يا أستاذ غالب، وإلا فكيف تكرم فلانًا وعلاّنًا وأنت تظنه صديقًا وحبيبًا، وفجأة تكتشف أنه يمهد السبيل أمام غفلتك ليوقعك في الهاوية؟! هل تصدق أن في أحد منتدياتنا الجميلة طلب أحد الإخوة من زميل أن يردّ على عمل لعضو من الأعضاء، فقال له: متأسف؟!!! إلى هذا الحدّ وصل الإبداع عند بعض الهابطين!!
سامح الله من اهتدى، وعفا عما مضى..
لك التحية.

غالب ياسين
07/05/2007, 04:59 PM
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r: (( لَا تَحَاسَدُوا وَلَا تَنَاجَشُوا وَلَا تَبَاغَضُوا وَلَا تَدَابَرُوا وَلَا يَبِعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْعِ بَعْضٍ وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يَخْذُلُهُ وَلَا يَحْقِرُهُ التَّقْوَى هَاهُنَا وَيُشِيرُ إِلَى صَدْرِهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ بِحَسْبِ امْرِئٍ مِنْ الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ )) . رواه البخاري .

هلال الفارع
07/05/2007, 05:02 PM
ولهذا ظلت سيدة المشهد الثقافي العربي بلا منازع برغم كل الانهيارات والانكسارات والهزات والعواصف!
عامر العظم.
ــــــــــــــــ
الأستاذ عامر العظم.
بعزيمتك السامية، وبجهود المخلصين، ستبقى الجمعية سيدة الجميع بلا استثناء، برغم أوهام الصّغار، وانطفاءات المشتعلين خطأً في المدار!!
لك التحية الكبيرة.

غالب ياسين
07/05/2007, 07:57 PM
اشعر بالفخر عندما ارى ابن عروبتي متفوقا .
ادع بالتوفيق للمبدعين ومن كل قلبي.
واتا جمعية اللغويين والمترجمين والمبدعين العرب
:fl:

أبو حمزة الوائلي
07/05/2007, 08:46 PM
السلام عليكم . وبداية الأمر توجيه التحية للأستاذ غالب والإخوة المشاركين . أما بعد : فإن الغيرة في أصلها دافع نفسي إيجابي وهي بمعناها الوارد في سنة النبي صلى الله عليه وسلم بأن الله غيور على عباده الصالحين , والنبي صلى الله عليه وسلم في رؤيا الجنة أعرض عن النظر إلى جارية عمر بن الخطاب لأنه تذكر غيرة عمر رضي الله عنه . وفي أصل الاستخدام اللغوي نقول : ( غار الرجل على ...) ولا نقول : ( غار من ) إلا إن كان هذا من التطور الدلالي للكلمة أو من استخدامات المحدثين والتي حددت معناها بما يشبه الحسد .
ومع أني لا أملك حق التدخل ولكني سأقحم نفسي في أمر أحسه موجودا في واتا ألا وهو خلافات بين الإخوة المشرفين وهو مجرد إحساس قد يكون غير صحيح . وبذلك أذكر الجميع بتقوى الله والبعد عن البغي والافتراء وقد قال النبي الكريم صلى الله عليه وسلم : ( من خاصم في باطل وهو يعلمه لم يزل في سخط الله حتى ينزع عنه , ومن قال في مؤمن ما ليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال . )

غالب ياسين
07/05/2007, 11:16 PM
سيدي الفاضل ابو حمزه
لك شكري وتقديري على مشاركتكم الطيبه التي تعبر عن اخلاقنا الاسلاميه الرائعه:fl:

غالب ياسين
13/05/2007, 09:49 AM
الآية: ]أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللهُ مِن فَضْلِهِ[ [النساء: 54].

و: ]إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا[ [آل عمران: 120].

و: ]وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِنْ عِندِ أَنفُسِهِمْ[ [البقرة: 109].

و: ]أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ[ [الزخرف: 32].

و: ]وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ[ [الفلق: 5].

والحديث: ((لا تَبَاغَضُوا ولا تَحَاسَدُوا ولا تَدَابَرُوا وكُونُوا عِبَادَ اللهِ إِخْوانا،ً وَلاَ يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ)) (متفق عليه).

و: ((إِيَّاكُمْ وَالْحَسَدَ فإِنَّ الحَسَدَ يَأْكُلُ الحَسَناتِ كما تَأْكُلُ النَّارُ الحَطَب))
(أبو داود ).

و: ((لا حَسَدَ إِلا في اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ آتاهُ اللهُ مَالاً فَسَلَّطَهُ على هَلَكَتِهِ في الحَقِّ، ورَجُلٌ آتاهُ اللهُ حِكْمَةً فَهُوَ يَقْضِي بِهَا وَيُعَلِّمُهَا)) (متفق عليه).

وقوله لِمَنْ رَأى على غَيْرِهِ نِعْمَةً قد يُحْسَدُ عليها: ((ألا بَرَّكْتَ))، أي دعوت له بالبركة (مالك).

fadya
13/05/2007, 11:36 AM
و .. كم تطربون قلبي.
أنا دائماً مع مايقلب الموازين من سلب إلى إيجاب، فيا مرحبا بالغيرة الايجابية.

غالب ياسين
13/05/2007, 11:48 AM
و .. كم تطربون قلبي.
أنا دائماً مع مايقلب الموازين من سلب إلى إيجاب، فيا مرحبا بالغيرة الايجابية.

استاذه فاديه
اشكرك على مروركم الكريم وردك الطيب:fl: