الدكتور حسين فيلالي
03/06/2014, 01:29 PM
ملائكة الستر ترفع أجنحتها عن الدكتور إبراهيم عبد النور(2)
الدكتور حسين فيلالي
جاء في رد الدكتور إبراهيم عبد النور- جامعة بشار على مقالي: بين الدكتور إبراهيم عبد النور- جامعة بشار،والدكتور حسين فيلالي- جامعة بشار تنازع الملكية الفكرية:
الدكتور إبراهيم عبد النور:
(وأول سؤال أسأله له أين تنازع الملكية ؟ فالنصوص لا هي ملكي ولا هي ملكك بل أنت التي ادعيتها ولم تنسبها لأصحابها؟ ! ينظر الإحالات في آخر المقال : مفهوم النص في رحاب اللسانيات .)
الإجابة: بالقطع النصوص يا دكتور إبراهيم عبد النور ليست ملكك،فأنت سرقتها، لكن تأكــــد يا دكتور أن ما ذكرت من نصوص في دراستي ولم أهمشها كما تدعي تدخل في ملكيتي الفكرية وهي محمية بنص القانون الذي ستعاقب به.
ولأنك يا دكتور لم ترجع قطعا إلى المصادر والمراجع التي اعتمدت عليها في دراستي كما تزعم، وأوهمت قراء الفيس بوك، واكتفيت بالسرقة من دراستي، وقعت في ما يدينك حيث نسبت جزء من كلامي تارة إلى الزبيدي،وتارة إلى لسان العرب، وتارة إلى عبد الوهاب خلاف، وتارة إلى صلاح رزق، فأوقعت فتنة أكاديمية و تنازعا في الملكية الفكرية بيني وبين هؤلاء الكتاب الأفاضل.
ما نسبه الدكتور إبراهيم عبد النور كذبا لعبد الوهاب خلاف في الهوامش، وأكدت كذبه في رده على مقاله المنشور على صفحته في الفيس بوك:
(فالنص الأدبي إذن عملية تفريغ واستخراج لأقصى ما عند الناص من معان، وإفراغها في قالب جمالي يأخذ شكلا من أشكال التعبير الأدبية المختلفة.
ومن المجاز نص فلان نصا إذا استسقى مسألته عن الشيء أي أخفاه فيها، ورفعه إلى حد ما عنده من العلم كما في الأساس وفي التهذيب والصحاح حتى استخرج كل ما عنده). عبد الوهاب خلاف علم أصول الفقه الزهراء للنشر والتوزيع ط1 ص:144
رد الدكتور حسين فيلالي: لقد ارتكبت هنا ثلاثة جرائم:
- الأولى: حين سرقت كلامي، دون خوف أو حياء.
الثانية: حين نسبت هذا الكلام إلى عبد الوهاب خلاف وهو ما يسميه النقاد: النحل.
الثالثة: حين كذبت على القاريء وضللته،وأتمنى ألا تتخذ سرقاتك مراجع لبحوث أكاديمية. وأتحداك إن وجدت هذا الكلام في المرجع الذي ذكرته في الهوامش:(عبد الوهاب خلاف علم أصول الفقه الزهراء للنشر والتوزيع ط1 ص 144).
الكلام المذكور يا دكتور والذي نسبته إلى عبد الوهاب خلاف هو كلامي وكلام ابن منظور:
والأمانة العلمية تتطلب منك أن تهمشه هكذا:
(فالنص الأدبي إذن عملية تفريغ واستخراج لأقصى ما عند الناص من معان، وإفراغها في قالب جمالي يأخذ شكلا من أشكال التعابير الأدبية المختلفة.) حسين فيلالي-مجلة كلمات- أسرة الأدباء والكتاب في البحرين العدد رقم 20،صيف 2003
أما النص الثاني:
(ومن المجاز نص فلان نصا إذا استسقى مسألته عن الشيء أي أخفاه فيها، ورفعه إلى حد ما عنده من العلم كما في الأساس وفي التهذيب والصحاح حتى استخرج كل ما عنده )- جاء في الهامش الثاني لدراستي- ابن منظور لسان العرب- تحقيق يوسف حياط مج6- دار الجيل بيروت-1988.
لقد جمعت كلامي مع كلام ابم منظور ونسبته إلى عبد الوهاب حلاف .
الدكتور حسين فيلالي
جاء في رد الدكتور إبراهيم عبد النور- جامعة بشار على مقالي: بين الدكتور إبراهيم عبد النور- جامعة بشار،والدكتور حسين فيلالي- جامعة بشار تنازع الملكية الفكرية:
الدكتور إبراهيم عبد النور:
(وأول سؤال أسأله له أين تنازع الملكية ؟ فالنصوص لا هي ملكي ولا هي ملكك بل أنت التي ادعيتها ولم تنسبها لأصحابها؟ ! ينظر الإحالات في آخر المقال : مفهوم النص في رحاب اللسانيات .)
الإجابة: بالقطع النصوص يا دكتور إبراهيم عبد النور ليست ملكك،فأنت سرقتها، لكن تأكــــد يا دكتور أن ما ذكرت من نصوص في دراستي ولم أهمشها كما تدعي تدخل في ملكيتي الفكرية وهي محمية بنص القانون الذي ستعاقب به.
ولأنك يا دكتور لم ترجع قطعا إلى المصادر والمراجع التي اعتمدت عليها في دراستي كما تزعم، وأوهمت قراء الفيس بوك، واكتفيت بالسرقة من دراستي، وقعت في ما يدينك حيث نسبت جزء من كلامي تارة إلى الزبيدي،وتارة إلى لسان العرب، وتارة إلى عبد الوهاب خلاف، وتارة إلى صلاح رزق، فأوقعت فتنة أكاديمية و تنازعا في الملكية الفكرية بيني وبين هؤلاء الكتاب الأفاضل.
ما نسبه الدكتور إبراهيم عبد النور كذبا لعبد الوهاب خلاف في الهوامش، وأكدت كذبه في رده على مقاله المنشور على صفحته في الفيس بوك:
(فالنص الأدبي إذن عملية تفريغ واستخراج لأقصى ما عند الناص من معان، وإفراغها في قالب جمالي يأخذ شكلا من أشكال التعبير الأدبية المختلفة.
ومن المجاز نص فلان نصا إذا استسقى مسألته عن الشيء أي أخفاه فيها، ورفعه إلى حد ما عنده من العلم كما في الأساس وفي التهذيب والصحاح حتى استخرج كل ما عنده). عبد الوهاب خلاف علم أصول الفقه الزهراء للنشر والتوزيع ط1 ص:144
رد الدكتور حسين فيلالي: لقد ارتكبت هنا ثلاثة جرائم:
- الأولى: حين سرقت كلامي، دون خوف أو حياء.
الثانية: حين نسبت هذا الكلام إلى عبد الوهاب خلاف وهو ما يسميه النقاد: النحل.
الثالثة: حين كذبت على القاريء وضللته،وأتمنى ألا تتخذ سرقاتك مراجع لبحوث أكاديمية. وأتحداك إن وجدت هذا الكلام في المرجع الذي ذكرته في الهوامش:(عبد الوهاب خلاف علم أصول الفقه الزهراء للنشر والتوزيع ط1 ص 144).
الكلام المذكور يا دكتور والذي نسبته إلى عبد الوهاب خلاف هو كلامي وكلام ابن منظور:
والأمانة العلمية تتطلب منك أن تهمشه هكذا:
(فالنص الأدبي إذن عملية تفريغ واستخراج لأقصى ما عند الناص من معان، وإفراغها في قالب جمالي يأخذ شكلا من أشكال التعابير الأدبية المختلفة.) حسين فيلالي-مجلة كلمات- أسرة الأدباء والكتاب في البحرين العدد رقم 20،صيف 2003
أما النص الثاني:
(ومن المجاز نص فلان نصا إذا استسقى مسألته عن الشيء أي أخفاه فيها، ورفعه إلى حد ما عنده من العلم كما في الأساس وفي التهذيب والصحاح حتى استخرج كل ما عنده )- جاء في الهامش الثاني لدراستي- ابن منظور لسان العرب- تحقيق يوسف حياط مج6- دار الجيل بيروت-1988.
لقد جمعت كلامي مع كلام ابم منظور ونسبته إلى عبد الوهاب حلاف .