المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حسين الاعظمي يقلب اوراق دفاتره



حسين اسماعيل الاعظمي
06/10/2015, 06:43 PM
القراء الافاضل
خلال ثمانية كتب لي ، طبعت سابقا فيما يخص غناء وموسيقى المقام العراقي ، التي انهيت فيها كتابة (موسوعة المقام العراقي) والكتب المطبوعة هي ..
1 – المقام العراقي الى اين .؟ بيروت 2001 ، المؤسسة العربية للدراسات والنشر
2 – المقام العراقي باصوات النساء . بيروت 2005 ، المؤسسة العربية للدراسات والنشر
3 - الاربعة الكبار في المقام العراقي . الجزائر 2007
4 – الطريقة القندرجية في المقام العراقي واتباعها . بيروت 2008 ، المؤسسة العربية للدراسات والنشر
5 - الطريقة القبانجية في المقام العراقي واتباعها . بيروت 2009 ، المؤسسة العربية للدراسات والنشر
6 - المقام العراقي ومبدعوه في القرن العشرين . عمان 2010 ، دار د جلة
7 – المقام العراقي بين طريقتين . بيروت 2011 ، المؤسسة العربية للدراسات والنشر
8 – الطريقة الزيدانية في المقام العراقي واتباعها . بيروت 2013 ، المؤسسة العربية للدراسات والنشر

فضلا عن كتاب (الجزائرعاصمة الثقافة العربية) صدر عن وزارة الثقافة الجزائرية عام 2007
اما كتاب اليوم الذي اتحدث عنه اليكم الان الموسوم بـ (حكايات ذاكرة صورية) الذي يدخل لاول مرة ضمن كتب السيرة والمذكرات ، حيث صدر مطلع هذا العام 2015 في بيروت عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر .. الذي يحتوي على عنوان داخلي دائم (حكاية هذه الصورة) لجميع حلقات الكتاب . وهو مفعم بالصور الفوتغرافية الكثيرة . وقبل ان اعمل على اقامة امسية لتوقيعه ، بادرت جريدة المشرق الغراء بنشره على شكل حلقات ايضا لنفس العنوان (حكاية هذه الصورة) بشخص رئيس تحريرها الصديق الغالي الدكتور حميد عبد الله ، في صفحة (دفاتر) . وعليه لمن يرغب في متابعة هذه الحكايات الصورية ، ان يذهب الى موقع الجريدة (www.al-masgriq.net) ومن ثم صفحة (دفاتر) .. او اختصار الموضوع والذهاب مباشرة الى كوكل وكتابة (حسين الاعظمي يقلب اوراق دفاتره) لتظهر جميع الحلقات تباعا .. والجريدة الان ماتزال في نشر الفصل الاول من الكتاب ، ومن الطبيعي ان الجريدة لايمكن لها نشر جميع الصور او الغالبية العظمى منها ، للحيز المحدود والمسموح في مساحتها كجريدة ..
الشكر الجزيل لاخي وصديقي العزيز د. حميد عبد الله رئيس التحرير ، والشكر موصول لاخي وصديقي القديم الجديد حسين عمران مدير التحرير ، ولكل من يعمل في صدور هذه الجريدة الغراء – جريدة المشرق - ودمتم لاخيكم

د . حسين الاعظمي