العقل والفؤاد والقلب ... ثلاث مسميات تدور في فلك واحد

[أبو مسلم العرابلي]

العقل والفؤاد والقلب ... ثلاث مسميات متداخلة


ثلاث مسميات متداخلة، يصعب على أكثر الناس التفريق بينها.
نجد أن العقل يرتبط بالآيات والأدلة والبراهين
ويرتبط الفؤاد بالسمع والبصر،
ويرتبط القلب بأحوال النفس والجسد،.

بداية حديثنا عن العقل
العقل اسم فعل الإدراك عند الإنسان، لا يتجسد، فيكون من أحد الأعضاء التي فيه،
شأنه شأن أسماء الأفعال؛ كالشرب، والضحك، والركض، .....
يقال ناولني الشراب، ولا يقال ناولني الشرب،
لأن الشراب شيء محسوس ومحدد، والشرب عملية تناول الشراب.
والضحك فعل ينتهي بانتهاء قيام الفاعل بالفعل، ولا يبقى له أثر، فلا يمكن أن يتجسد.

والعقل هو فعل إدراك المحسوسات التي نقلتها الحواس إلى الدماغ،
هو فعل للنفس، يتم به إدراك المحسوسات، فتحفظ في النفس،
وإذا لم يتم إدراكها، تذهب ولا يبقى لها أثر، كمن يسمع كلامًا أعجميًا،
لا يفهم منه شيئًا، فلا يبقى منه شيئًا.

ومخطئ من ظن أن العقل شيء محسوس، ويحاول أن يثبت أنه في القلب أو في الدماغ.
والقرآن الكريم أتى بفعل "عَقَلَ" ولم يأت بالاسم المشتق منه "العقْل"

وقولنا عقل الشيء ثبَّته في النفس لأنه قد فهم حقيقته ومراده، وأدركه إدراكًا تامًا.
فصفة ما نعقله أنه دائم ثابت، محصور في النفس، وملتصق بها

[أبو مسلم العرابلي]

وردت مادة "عقل" في القرآن (49) مرة، كلها أفعال


ورد فعل "عقل" بصيغة الماضي مرة واحدة؛
: { وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ {75} البقرة.
ومضارع الجمع المتكلم مرة واحدة؛
: { وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ {10} الملك.
ومضارع المخاطبين؛ (24) مرة
: {أفلا تعقلون {44}،{76} البقرة، {65} آل عمران، {32} الأنعام، {169} الأعراف، {16} يونس، {51} هود، {109} يوسف، {10}، {67} الأنبياء، {80} المؤمنون، {60} القصص، {138} الصافات. {لعلكم تعقلون{73}، {242} البقرة، {151} الأنعام، {2} يوسف، {61} النور، {67} غافر، {3} الزخرف، {17} الحديد. {إن كنتم تعقلون {118} آل عمران، {28} الشعراء. {أفلم تكونوا تعقلون {62} يس.
ومضارغ الغائبين؛ (23) مرة.
: {وما يعقلها إلا العالمون {43} العنكبوت.
: {أفلا يعقلون {68} يس، {لا يعقلون {170}، {171} البقرة، {58} المائدة، {103} المائدة، {22} الأنفال، {42}، {100} يونس، {63} العنكبوت، {4} الحجرات، {14} الحشر. {ولا يعقلون{43} الزمر.
{لقوم يعقلون {164} آل عمران، {4} الرعد، {12}، {67} النحل، {35} العنكبوت، {24}، {28} الروم، {5} الجاثية، {فتكون لهم قلوب يعقلون بها {46} الحج.

[أبو مسلم العرابلي]

الفؤاد
ذكر الفؤاد بالإفراد : (5) مرات
وذكر بالجمع (أفئدة) : (11) مرة.
وارتبط ذكر الفؤاد كثيرًا بالسمع والبصر.


: { وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ {78} المؤمنون.
: { وَجَعَلَ لَكُمُ الْسَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ {78} النحل، {9} السجدة، {23} الملك.
: { وَلَقَدْ مَكَّنَّاهُمْ فِيمَا إِن مَّكَّنَّاكُمْ فِيهِ وَجَعَلْنَا لَهُمْ سَمْعًا وَأَبْصَارًا وَأَفْئِدَةً فَمَا أَغْنَى عَنْهُمْ سَمْعُهُمْ وَلَا أَبْصَارُهُمْ وَلَا أَفْئِدَتُهُم مِّن شَيْءٍ إِذْ كَانُوا يَجْحَدُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُون {26} الأحقاف.
السمع والبصر والفؤاد؛ أهم ما يميز الإنسان عن بقية محلوقات الله في الأرض

[أبو مسلم العرابلي]

فما يأتينا عن طريق الحواس وخاصة السمع والبصر، ما أسرع ما يزول إذا لم يكن منا عمل سريع لفهمه وإدراكه، فالغفلة تضيع كل شيء. فإذا أدركناه إدراكًا كاملاً حفظ في النفس.
وقد جاء اسم الفؤاد من سرعة التفاعل مع ما تنقله الحواس إلى النفس، ويحتاج المنقول إلى التثبيت له، ويحصل ذلك بتتابع ما يأتي عن طريق السمع والبصر، فلذلك كثر ارتباط الإفئدة بالسمع والبصر.
والسمع هو التجاوب بما ينبغي فعله مع دلالة الأصوات الداخلة في الأذن والتي تنتقل إلى الدماغ ثم النفس، وإذا لم يكن هناك تجاوب مع الصوت فلا يكون سمعًا. وليس السمع هو الإحساس بالصوت فقط.
والبصر هو اليقين بما تحس به العين وينتقل إلى الدماغ ثم النفس فنراه، وإذا لم يكن اليقين بأن ما نراه مطابقًا لحقيقته، يبقى رؤية ولا يعد إبصارًا له.
فالحديث عن الفؤاد هو حديث عن حفظ وتثبيت ما ندركه مما يأتينا عن طريق السمع والبصر خاصة، للانتفاع به، والعمل بمقتضاه، وتثبيت أنفسنا به.
وكان من التثبيت لفؤاد النبي عليه الصلاة والسلام نزول القرآن مفرقًا وليس جملة واحدة، والتذكير الدائم وكثرة المواعظ، وسرد العبر وقصص الأنبياء والأمم السابقة.
: { وَكُـلاًّ نَّقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَاء الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءكَ فِي هَـذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ {120} هود.
: { وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا {32} الفرقان.
والسمع والبصر والفؤاء بهذا التعريف لها، هي المسئولة يوم القيامة؛ لأنها شاهدة شهادة حق ثابتة.
: { وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْىئُولاً {36} الإسراء.

[أبو مسلم العرابلي]

كل ما تنقله الحواس إلى الدماغ يصل إلى النفس، وإذا لم يصل النفس كأنه لم يكن،
والنفس تتعامل مع الجسد عن طريق الدماغ والقلب.
فالسجل الحقيقي للإنسان في كل ما يحدث له من إحساس بما حوله أو بالأوامر التي يطلب منه تنفيذها؛ أو يأمر بها، كلها محفوظة في النفس.
وعندما تنزع النفس من الجسد بالموت يكون معها سجل الإنسان كاملاً،
وعندما يعاد خلقه بالبعث، وتعود النفس بما معها مرة أخرى إلى الجسد الجديد الذي نما من بعضه القديم بكل خصائصه، لا يحس الإنسان بالفارق الزمني بين موته وبعثه، وكأنه لم يمت من قبل، وكأن بين الحياتين ساعات أو أيام قليلة.
ولو كان هذا السجل محفوضًا في الدماغ لذهب بتلفه.
وما يحاسب عليه الإنسان هو إدراك ما يحس به عن طريق الأذن والعين وبقية الحواس، وما غفلت عنه النفس ولم تحس به كأنما لم يصلها، فلا تحاسب عليه.
والفؤاد يحاسب معهما إذا تجاوب وانشغل بما يصل النفس من السمع والبصر وكان له موقف منه.

[أبو مسلم العرابلي]

الفؤاد يتقلب ويتغير يما يصل إليه ويؤثر فيه، فيلقي ما فيه ويأخذ غيره.



: { وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُواْ بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ {110} الأنعام.

والفؤاد يظل ينشغل بما يصله عند الإحساس مباشرة، وبعد انقطاع النقل إليه، لأنه محفوظ في داخله، ولذلك كان في دعاء إبراهيم بأن تهوى أفئدة من الناس للبيت الحرام، فيظل حبه مستقرًا في فؤاده يدعوه للاستجابة لدعوة إبراهيم عليه السلام بالحج للبيت الحرام.
: { رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ {37} إبراهيم.

ومن دوام انشغال الفؤاد؛ الإصغاء والإنصات ليتلقى المزيد ليثبت فيه ما يرضاه؛
: { وَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُواْ مَا هُم مُّقْتَرِفُونَ {113} الأنعام.

[أبو مسلم العرابلي]

فراغ الفؤاد

ولما لم يأت أم موسى أي خبر عن ابنها صار فؤادها فارغًا ليس فيه ما يثبتها ويطمئنها عليه؛
: { وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَن رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ {10} القصص.

وكذلك لما لم يصل الكفار في موقف الحساب أي مبشر بالنجاة من العذاب؛ صار فؤادهم هواء لا شيء يثبت فيه.
: { مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء {43} إبراهيم.

أما ما رآه النبي عليه الصلاة والسلام وسمعه من جبريل؛ كان حقًا واستقر في فؤاده؛
: { مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى {11} النجم.
دليلا على أن الرؤية رؤية حقيقية عن طريق الحواس، وليس علمًا كان برؤيا في المنام.
وما يكذب يفرغ الفؤاد منه لأنه لا قرار له في الفؤاد.

[أبو مسلم العرابلي]

تطلع على الأفئدة


: { كَلَّا لَيُنبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ {4}وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ {5} نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ {6} الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ {7} الهمزة
طلع : بان وظهر بنفسه
اطَّلع : ظهر على غيره؛
إما بخروج الشيء من نفسه فبان له وظهر.
وإما هو بحث عنه وقصد رؤيته، فرآه لما وجده.
ولو كان المقصود بالفؤاد تلك العضلة التي تسمى بالقلب،
لم يبق من نفسه الكافر شيء يجعل له قوام..
ولكن شدة العذاب بالنار يخرج ما في فؤاده من الألم الشديد الذي دخل فؤاده،
وكما قال تعالى: {وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ {37} فاطر
لكنها مغلقة عليهم؛ {إِنَّهَا عَلَيْهِم مُّؤْصَدَةٌ {8} فِي عَمَدٍ مُّمَدَّدَةٍ {9} الهمزة.

[أبو مسلم العرابلي]

قلب الجسد

قلب الإنسان الذي عمله في الدماء: هو عضلة في الصدر، يسحب الدماء من سائر الجسد والمحملة بثاني أكسيد الكربون ثم يضخها إلى الرئتين لتنقيتها، ثم يسحبها من الرئتين محملة بالأكسجين ويضخها مرة أخرى إلى سائر الجسد، وإلى الكليتين لتنقية الدم من الأملاح الزائدة والماء والمواد الضارة.
إذا ضعف القلب عن سحب الدماء إليه من الجسد، تجمعت السوائل في الجسد وانتفخ.
وإذا ضعف عن سحب الدماء من الرئتين، تجمع الماء في الرئتين وضاق النقس.
وهذا القلب الذي في جوف الإنسان هو المقصود في قوله تعالى؛
: { مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ {4} الأحزاب.
قال في جوف رجل ولم يقل في جوف الإنسان،
لأن المرأة الحامل في جوفها؛ قلبها وقلب أو قلوب ما تحمله.

[أبو مسلم العرابلي]

قلب النفس


وهناك قلب آخر للنفس وعمله في الأفكار مع الحواس،
وبينهما ارتباط كبير يوقع الوهم أنهما قلب واحد.
: قلب النفس؛ مكانه في النفس، وهو خفي كخفاء النفس ذاتها في الجسد،
فهو قلب غير محسوس، ولا مكان له محدد في الجسد يمكن الإشارة إليه.
وعمل هذا القلب هو استقبال المعلومات عن طريق الحواس، وإدراكها، وحفظها في النفس،
وإخراجها مصبوغة بصبغة النفس التي تتميز بها عن غيرها،
كاشفة عن احوال النفس التي استقبلت هذه الأحاسيس وتفاعلت معها.

[أبو مسلم العرابلي]

القلب يمتاز بثلاثة أمور ؛


- أن ما يدخل فيه يثبت ويصبح محفوظًا،
- وأنه يصوغة بما يختص ويتميز به،
- ثم يخرجه بالصيغة التي صبغها عليه،
فمثلاً؛ عند سماع جمع من الناس بخبر أو قصة،
فيستوعب كل منهم ما سمعه بما يملك من قدرة، وبفهمه الخاص،
ويربطه بما لديه من علم سابق، ويستنبط منه دلائل ومفاهيم،
وعندما يطلب من كل واحد منهم إعادة ما سمع؛
تجدهم جميعًا يختلفون في الألفاظ وإدراك المسموع، وما بنوا عليه من مفاهيمهم الخاصة.
فلا نعرف شيئًا عن هذا القلب وما فيه إلا بما يخرج لنا منه؛
بقول في اللسان، أو إشارة أو حركة ذات معنى تكون من الإنسان.
فالقلب يخرج ما يدخله بوجه جديد،
فلهذا سمي القلب بالقلب

[أبو مسلم العرابلي]

انقلاب لمرة واحدة


فعل "قَلَبَ" غير المضعف لم يرد في القرآن إلا مرة واحدة مضارعًا،
لأن القلب رد الشيء على وجه الذي بدأ منه،
وفي الحياة فإن هذا الفعل نادر،
إنما فعل "قلَّبَ" و"انقَلَبَ" هما اللذان يكثران في فعل الناس.
وهذا الفعل الوحيد جاء في انقلاب الناس إلى الله الذي كان منه مبتدؤهم
: {يُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَيَرْحَمُ مَن يَشَاء وَإِلَيْهِ تُقْلَبُونَ {21} العنكبوت.
وهذا فعل يحدث مرة واحدة ولا تكرار له

[أبو مسلم العرابلي]

الفعل "قلَّب" المضعف ورد (6) مرات.


ويفيد كثرة القلب للأشياء مرات كثيرة، وهذا هو دأب الأشياء في الحياة؛

: {وَقَلَّبُواْ لَكَ الأُمُورَ حَتَّى جَاء الْحَقُّ وَظَهَرَ أَمْرُ اللّهِ وَهُمْ كَارِهُونَ {48} التوبة.
: {وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا {42} الكهف.
: {يُقَلِّبُ اللَّهُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِّأُوْلِي الْأَبْصَارِ {44} النور.
: {يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا {66} الأحزاب.
: {وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُواْ بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ {110} الأنعام.
: {وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ وَكَلْبُهُم بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَارًا وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا {18} الكهف.

:

[أبو مسلم العرابلي]

فعل "تقلَّب" ورد مرة واحدة.

قلَّبَ غيره
وتقلب الشيء نفسه

:{يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ {37} النور.


والاسم منه "تقلُّب" ورد (6} مرات.


: {قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاء فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا {144} البقرة.
: {لاَ يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُواْ فِي الْبِلاَدِ {196} آل عمران.
: {أَوْ يَأْخُذَهُمْ فِي تَقَلُّبِهِمْ فَمَا هُم بِمُعْجِزِينَ {46} النحل.
: {وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ {219} الشعراء.
: {مَا يُجَادِلُ فِي آيَاتِ اللَّهِ إِلَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَا يَغْرُرْكَ تَقَلُّبُهُمْ فِي الْبِلَادِ {4} غافر.
: {وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ {19} محمد.

[أبو مسلم العرابلي]

ورد فعل "انقلب" (16) مرة
طاوع تأثير غيره عليه فانقلب

: {وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ {143} البقرة
: {لِيَقْطَعَ طَرَفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنقَلِبُواْ خَآئِبِينَ {127} آل عمران.
: {أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ {144} آل عمران.
: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنقَلِبُواْ خَاسِرِينَ {149} آل عمران.
: {فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ {174} آل عمران.
: {يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ {21} المائدة
: {فَغُلِبُواْ هُنَالِكَ وَانقَلَبُواْ صَاغِرِينَ {119} الأعراف.
: {سَيَحْلِفُونَ بِاللّهِ لَكُمْ إِذَا انقَلَبْتُمْ إِلَيْهِمْ لِتُعْرِضُواْ عَنْهُمْ {95} التوبة.
: {لَعَلَّهُمْ يَعْرِفُونَهَا إِذَا انقَلَبُواْ إِلَى أَهْلِهِمْ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ {62} يوسف.
: {وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ {11} الحج.
: {{وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ {227} الشعراء.
: {بَلْ ظَنَنتُمْ أَن لَّن يَنقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ أَبَدًا {12} الفتح.
: {ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِأً وَهُوَ حَسِيرٌ {4} الملك.
: {وَإِذَا انقَلَبُواْ إِلَى أَهْلِهِمُ انقَلَبُواْ فَكِهِينَ {31} المطففين.
: {وَيَنقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُورًا {9} الانشقاق.


وورد الاسم منه (5) مرات.


: {قَالُواْ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنقَلِبُونَ {125} الأعراف.
: {وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِن رُّدِدتُّ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِّنْهَا مُنقَلَبًا {36} منقلبا.
: {49 قَالُوا لَا ضَيْرَ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنقَلِبُونَ {50} الشعراء.
: {وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ {227} الشعراء.
: {وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ {14} الزخرف.

[أبو مسلم العرابلي]

يتبع إن شاء الله تعالى
الحديث عن القلب
والحديث عن القلب هو حديث عما يخرج من النفس،
مما سبق دخوله فيها وكيف تفاعلت معه وتأثرت به.
فهو كشف عن أحوال النفس.
تحرم من دخول شيء من النور إليها بالختم والطبع عليها
وتنسب الأفعال إليها؛ قلوب مؤمنة، وقولب مجرمين، وقلوب معتدين، ....
تتأثر بما يدخلها؛ قلوب تلين، قلوب تطمئن، قلوب يدخلها الخوف، ...
تظهر خلاف ما استقر فيها، قلوب المنافقين، يقولون ما ليس في قولبهم،
وفي استعراض الآيات ستظهر هذه الأحوال جليًا

[أبو مسلم العرابلي]

ذكر "القلب" مفردًا (19) مرة


1. : { وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ {159} آل عمران.
2. : { كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ {35} غافر.
3. : { إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ {37} ق.
4. : { إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ {89} الشعراء.
5. : { إِذْ جَاء رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ {84} الصافات.
6.: {32 مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ وَجَاء بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ {33} ق.
7. : { قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللّهِ {97} البقرة.
8.: { نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ {193} عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ {194} الشعراء.
9.: { فَإِن يَشَأِ اللَّهُ يَخْتِمْ عَلَى قَلْبِكَ وَيَمْحُ اللَّهُ الْبَاطِلَ وَيُحِقُّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ {24} الشورى.
10.: { وَيُشْهِدُ اللّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ {204} البقرة.
11.: { وَلاَ تَكْتُمُواْ الشَّهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ {283} البقرة.
12.: { وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا {28} الكهف.
13. : { فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا {32} الأحزاب.
14.: { وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ {11} التغابن.
15.: { وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ {24} الأنفال.
16.: { إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ {106} النحل
17.: { وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً {23} الجاثية.
18.: { قَالَ بَلَى وَلَـكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي {360} البقرة.
19.: { إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَن رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ {10} القصص.

[أبو مسلم العرابلي]

ذكر القلب بالتثنية "قلبين" مرة واحدة


.: { مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ {4} الأحزاب.

وذكر "القلب" بالجمع "قلوب"؛ (112) مرات.


القلوب


1. : { الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ {28} الرعد.
2. : { ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ {32} الحج.
3. : { فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ {32} الحج.
4. : { يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ {37} النور.
5. : { وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا {10} الأحزاب.
6. : { وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْآزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ {18} غافر.

[أبو مسلم العرابلي]

قلوب


1. : { سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُواْ بِاللّهِ {151} البقرة.
2. : { كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللّهُ عَلَىَ قُلُوبِ الْكَافِرِينَ {101} الأعراف.
3. : { وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا {179} الأعراف.
4. : { سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرَّعْبَ {12} الأنفال.
5. : { مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ {117} التوبة.
6. : { كَذَلِكَ نَطْبَعُ عَلَى قُلوبِ الْمُعْتَدِينَ {74} يونس.
7. : { كَذَلِكَ نَسْلُكُهُ فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ {12} الحجر.
8. : { أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا {32} الحج.
9. : { كَذَلِكَ سَلَكْنَاهُ فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ {200} الشعراء.
10. : { كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ {59} الروم.
11. : { وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ {45} الزمر.
12. : { أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا {24} غافر.
13. : { هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ {4} الفتح.
14. : { وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا {27} الحديد.
15.: { قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ {8} النازعات.

[أبو مسلم العرابلي]

قلوبنا


1. : { وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَل لَّعَنَهُمُ اللَّه بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلاً مَّا يُؤْمِنُونَ {88} البقرة.
2. : { رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً {8} آل عمران
3. : { وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ {155} النساء.
4. : { نُرِيدُ أَن نَّأْكُلَ مِنْهَا وَتَطْمَئِنَّ قُلُوبُنَا {113} المائدة.
5. : { وَقَالُوا قُلُوبُنَا فِي أَكِنَّةٍ مِّمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ وَفِي آذَانِنَا وَقْرٌ {5} فصلت.
6. : { وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ {10} الحشر.

[أبو مسلم العرابلي]

قلوبكم


1. : { ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً {74} البقرة
2.: { وَلَكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ {225} البقرة.
3. : { فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا {103} آل عمران.
4. : { وَمَا جَعَلَهُ اللّهُ إِلاَّ بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ {126} آل عمران.
5. : { وَلِيَبْتَلِيَ اللّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحَّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ {154} آل عمران.
6. : { قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللّهُ سَمْعَكُمْ وَأَبْصَارَكُمْ وَخَتَمَ عَلَى قُلُوبِكُم {46} الأنعام.
7. : { وَمَا جَعَلَهُ اللّهُ إِلاَّ بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ {10} الأنفال.
8. : { وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الأَقْدَامَ {11} الأنفال.
9. : { إِن يَعْلَمِ اللّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ {70} الأنفال.
10.: { وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَكِن مَّا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ {5} الأحزاب.
11.: { وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَلِيمًا {51} الأحزاب.
12.: { ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ {53} الأحزاب.
13. : { وَزُيِّنَ ذَلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنتُمْ قَوْمًا بُورًا {12} الفتح.
14.: { وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ {7} الحجرات.
15.: { وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ {14} الحجرات.
16.: { إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ {4} التحريم.

[أبو مسلم العرابلي]

قلوبهم


1. : { خَتَمَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ{7} البقرة.
2. : { فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ {10} البقرة.
3. : { وَأُشْرِبُواْ فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ {93} البقرة.
4. : { قَالَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم مِّثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ {118} البقرة.
5. : { فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ {7} آل عمران.
6. : { لِيَجْعَلَ اللّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ {156} آل عمران.
7. : { يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ {167} آل عمران.
8. : { أُولَـئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ {63}
9. : { فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً {13} المائدة.
10. : { الَّذِينَ قَالُواْ آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ {41} المائدة.
11. : { أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ {41} المائدة.
12. : { فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ {52} المائدة.
13. : { وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ {25} الأنعام.
14. : { فَلَوْلا إِذْ جَاءهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُواْ وَلَـكِن قَسَتْ قُلُوبُهُمْ {43} الأنعام.
15. : { وَنَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لاَ يَسْمَعُونَ {100} الأعراف.
16. : { إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ {2} الأنفال.
17. : { إِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ غَرَّ هَـؤُلاء دِينُهُمْ {49} الأنفال.

[أبو مسلم العرابلي]

قلوبهم 2


18. : { وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ {63} الأنفال.
19. : { لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً مَّا أَلَّفَتْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ {63} الأنفال.
20. : { يُرْضُونَكُم بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ {8} التوبة.
21. : { وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللّهُ عَلَى مَن يَشَاء {15} التوبة.
22. : { وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ {45} التوبة.
23. : { إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ {60} التوبة.
24. : { يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِم {64} التوبة.
25. : {فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقًا فِي قُلُوبِهِمْ إِلَى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَا أَخْلَفُواْ اللّهَ مَا وَعَدُوهُ {77} التوبة.
26. : {رَضُواْ بِأَن يَكُونُواْ مَعَ الْخَوَالِفِ وَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لاَ يَفْقَهُونَ {87} التوبة.
27. : {رَضُواْ بِأَن يَكُونُواْ مَعَ الْخَوَالِفِ وَطَبَعَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ {93} التوبة.
28. : {لاَ يَزَالُ بُنْيَانُهُمُ الَّذِي بَنَوْاْ رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ {110} التوبة.
29. : {إِلاَّ أَن تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ {110} التوبة.
30. : {وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسِهِمْ {125} التوبة.
31. : { ثُمَّ انصَرَفُواْ صَرَفَ اللّهُ قُلُوبَهُم بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُون {127} التوبة.
32. : { وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُواْ حَتَّى يَرَوُاْ الْعَذَابَ الأَلِيمَ {88} يونس.
33. : { الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ {28} الرعد.
34. : { فَالَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ قُلُوبُهُم مُّنكِرَةٌ وَهُم مُّسْتَكْبِرُونَ {22} النحل.

[أبو مسلم العرابلي]

قلوبهم 3.


35. : { أُولَـئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ {108} النحل
36. : {وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا {46} الإسراء.
37. : {وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ {14} الكهف.
38. : {إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا {57} الكهف.
39. : {لَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّواْ النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ هَلْ هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ {3} الأنبياء.
40. : {الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ {35} الحج.
41. : {لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ {53} الحج.
42. : {وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ {53} الحج.
43. : {وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ {54} الحج.
44. : { وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ {60} المؤمنون.
45. : {بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي غَمْرَةٍ مِّنْ هَذَا وَلَهُمْ أَعْمَالٌ مِن دُونِ ذَلِكَ هُمْ لَهَا عَامِلُونَ {63} المؤمنون.
46. : {أَفِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَن يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ {50} النور.
47. : {وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا {12} الأحزاب.
48. : {وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا {26} الأحزاب.
49. : {لَئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ {60} الأحزاب.
50. : { حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ {23} سبأ
51. : { فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ {22} الزمر.

[أبو مسلم العرابلي]

قلوبهم 4



52. : { ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ {23} الزمر.
53. : { قَالُوا لِلَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مَاذَا قَالَ آنِفًا أُوْلَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ {16} محمد.
54. : {رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ {20} محمد.
55. : { أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ {29} محمد.
56. : { فَاسْتَغْفِرْ لَنَا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ {11} الفتح.
57. : { فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا {18} الفتح.
58. : { إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ {26} الفتح.
59. : { أُوْلَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ {3} الحجرات.
60. : { أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ {16} الحديد.
61. : { فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ {16} الحديد.
62. : { أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ {22} المجادلة.
63. : { وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ {2} الحشر.
64. : { تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْقِلُونَ {14} الجشر.
65. : { فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ {5} الصف.
66. : { ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ {3} المنافقون.
67. : { وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا {31} المدثر.
68. : { كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ {14} المطففين.


قلوبهن
1. : { فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ {53} الأحزاب

[أبو مسلم العرابلي]

كنت سأفصل في أحوال القلب
من صفات حسنة أو صفات سلبية.
والآيات التي تعلقت بدخل النورإلى القلب
لأن عمل القلب شرط التعامل مع ما يدخل فيه.
والايات التي تبين ما استقر فيه وثبت.
والآيات التي تبيت ما يخرج منه ويدل على ما فيه.

فكان استعراض الآيات كاف لبيان ذلك

[أبو مسلم العرابلي]

هناك علاقة قوية بين القلب والدماغ مركز الاستقبال للآحاسيس ومصدر الأوامر
كهرباء القلب أقوى من كهرباء الدماغ بمائة مرة
والمجال المغناطيسي بألف مرة
فنبض القلب وقوة ضخ الدم تتأثر بالانفعالات والحركة
وضعف النبض والضغط له تأثير في النعاس والنوم
فقوة عمل الدماغ مرتبط بالقلب