جمال الأحمر
16/12/2018, 04:59 PM
(محمد شوقي الزين) داعية تجميع (متفلسفة البلاط، والديوان، والمهرجان، والدراويش الراقصين)
لا يصح أن نَعُد (محمد شوقي الزين) وأساتذته (فلاسفة)، ولا (متفلسفة)، ذاك فوق مستوياتهم بِجَبْذة. إنه تلميذ تلامذة المتفلسفين.
إنه أستاذ جامعي جزائري بجامعة وهران، درس في جامعة (بروفونس، الفرنسية) ولم يغسل عقله بالصابون، ولا بالماء الطاهر، ولا حتى الطهور.
أُعجبَ باليهودي الجزائري-الفرنسي المتفلسف (جاك درّيدا) (Jacques Derrida) فكتب عنه.
والإعجاب كُفرٌ في عالم الفِكر.
وأُعجب بالمتفلسف الرافضي اللبناني الطاعن في السنة النبوية (علي حرب)، فكتب عنه.
وهو الآن مسحور بخردة تفلسفية اسمها (الإثنوميثودولوجيا) (Ethnométhodologie) التي عافها أكثر الغربيين وتقيأها منهم كلُّ مَن قرأ منها حرفا.
وفوق كل ذلك، إنه يعمل على شرح تهويمات (ميشال دو سارتو) الذي هو عندنا (ميشال دو خرطو).
هل كلفته السلطة الحاكمة الفرنسية-الجزائرية-اليهودية بإحياء (التصوف الفلسفي)، وبالدعوة إلى إحياء (عقيدة وحدة الوجود) ؟
إنه الآن يدعو صراحة إلى (وحدة الأديان) بألفاظ تفلسفية. وقد أنجز في ذلك خطوات عملية؛ إذ التقى كثيرا من أهل الديانات الأخرى.
وهو الآن يعمل على اصطياد الأساتذة والدكاترة الجامعيين المُصلين المتخصصين في الفلسفة، وتجميعهم تحت عباءته، ليصنع منهم جيشا من (فلاسفة السلاطين) ...
لا يصح أن نَعُد (محمد شوقي الزين) وأساتذته (فلاسفة)، ولا (متفلسفة)، ذاك فوق مستوياتهم بِجَبْذة. إنه تلميذ تلامذة المتفلسفين.
إنه أستاذ جامعي جزائري بجامعة وهران، درس في جامعة (بروفونس، الفرنسية) ولم يغسل عقله بالصابون، ولا بالماء الطاهر، ولا حتى الطهور.
أُعجبَ باليهودي الجزائري-الفرنسي المتفلسف (جاك درّيدا) (Jacques Derrida) فكتب عنه.
والإعجاب كُفرٌ في عالم الفِكر.
وأُعجب بالمتفلسف الرافضي اللبناني الطاعن في السنة النبوية (علي حرب)، فكتب عنه.
وهو الآن مسحور بخردة تفلسفية اسمها (الإثنوميثودولوجيا) (Ethnométhodologie) التي عافها أكثر الغربيين وتقيأها منهم كلُّ مَن قرأ منها حرفا.
وفوق كل ذلك، إنه يعمل على شرح تهويمات (ميشال دو سارتو) الذي هو عندنا (ميشال دو خرطو).
هل كلفته السلطة الحاكمة الفرنسية-الجزائرية-اليهودية بإحياء (التصوف الفلسفي)، وبالدعوة إلى إحياء (عقيدة وحدة الوجود) ؟
إنه الآن يدعو صراحة إلى (وحدة الأديان) بألفاظ تفلسفية. وقد أنجز في ذلك خطوات عملية؛ إذ التقى كثيرا من أهل الديانات الأخرى.
وهو الآن يعمل على اصطياد الأساتذة والدكاترة الجامعيين المُصلين المتخصصين في الفلسفة، وتجميعهم تحت عباءته، ليصنع منهم جيشا من (فلاسفة السلاطين) ...