المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من منا ينكر فضل معلميه ؟



محمد بن أحمد باسيدي
28/09/2006, 11:53 AM
أود أصالة عن نفسي ونيابة عن جميع طلاب عالمنا العربي أن أشكر معلمينا الفضلاء الذين درسونا في جميع المراحل الدراسية. وأثني خاصة على أولي العزم من الأساتذة الذين برعوا في الجمع بين الجوانب العلمية والفوائد التربوية أثناء تقديمهم للمناهج على اختلاف موضوعاتها ومجالاتها.
ولهذا النوع المتميز من الأساتذة المربين أثر عظيم في تخريج نماذج رائعة من الطلاب يواصلون مسيرة العطاء و يكونون قدوات حسنة في مجتمعاتهم. وما نحن بفضل الله جل في علاه ثم بجهود أولئك المخلصين الأماجد إلا ثمرة نافعة من ذلك الغرس الطيب.
نرجو الله عز وجل أن يوفقنا لمواصلة المسير ويجعلنا من المعلمين الربانيين الذين يوجهون تلاميذ الأمة نحو المعالي في كل الأمور, ويستنهضون هممهم لطلب العلم والمعرفة واكتساب المهارة والخبرة وتوظيف كل ذلك فيما يعود علينا بالخير العميم والفائدة المرجوة.
هذه توطئة عامة تعم جميع أساتذتنا الكرام أقدمها بين يدي مداخلات الإخوة علها تذكر بفضل معلمينا الأفاضل وتوجهنا لما ينتظر منا اليوم وغدا إن شاء الله.
_____
تحية دعاء وثناء
محمد بن أحمد باسيدي

صبيحة شبر
30/09/2006, 07:48 PM
الاخ العزيز محمد بن احمد باسيدي
تحية صادرة من شخص اصيل ، يعرف للمعلم قيمته ، ويعطي لاهل الفضل المنزلة التي يستحقون ، المعلم مربي النشء ، وصانع العظماء ، و مربي العلماء والادباء ، والمعلمون مشاعل هداية نستنير بفضلهم طريقنا ، ونعرف حقوقنا ، ونقوم بواجبنا
علمني معلمون افذاذ ،، غرسوا حب العلم في عقلي ووجداني ، وبذروا بذرة الادب والخلق في قلبي ، نمت اشجار العلم والادب راسخة الجذور بفضلهم
لازلت اذكر افضالهم علي ، اذا ما ادلهمت الدنيا امام ناظري ، وفقدت الاخ والصديق المخلص ، تذكرت معلمي الافاضل
استاذتي في الثانوية احسان الملائكة الاديبة القديرة ، التي اخذت بيدي ، وصقلت حرفي
الاستاذ ابراهيم الوائلي في الجامعة ذلك الانسان العظيم الذي علمنا ان نقول الحق حتى لو كان بوجه جيوش كبيرة من الظلام
الاستاذ على الزبيدي ذلك الاستاذ الجليل الذي علمنا كيف نصبر ونح نبحث في امهات الكتب عن جزء من المعرفة اختلف بشانه الباحثون
الاستاذ الدكتور صلاح خالص علمنا احترام الكلمة النابضة بالجمال ، والمعبرة عن سمو الانسان ، ونضاله من اجل حياة افضل
الدكتور علي جواد الطاهر ذلك الناقد الاصيل ، الذي تعلمنا منه ان النقد بناء وانصاف ، يأخذ بيد الاديب بانيل له شخصيته ، مرشدا اياه في طريقه الوعر الطويل
اساتذتي الاجلاء انا مدينة لهم ، وسوف اذكر افضالهم علي ما حييت

fizaziabdeslam
12/11/2006, 06:30 PM
عزيزي محمد
قليلون من يعترفون بجميل من علموهم، وأمثالك من طينة استثنائية، أجل أقول استثنائية، واليوم فقط كتبت هذا المقال وسينشر في الجرائد الوطنية ويتعلق الأمر باعتصام دكاترة باحثين، بل هم الآن في يومهم السابع دخلوا في إضراب عن الطعام، ولا أحد يلتفت إليهم..هؤلاء الذين يعلمون أجيالا ، وتعتبرهم وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي لا شيء.. ترى ماذا يمكن أن نقول عن الباحث؟ ماذا نقول عن الوزير وهو أصلا باحث؟ ماذا نقول عن دور رجل التعليم كائنا من كان؟ صدقني لم أعد أعرف شيئا في زمن عربي لا يمكن أن يوصف.. وأنت تعلم أن صورة أمة من الأمم تتحدد أصلا وكما يقال: الجسم السليم في العقل السليم.. وأي عقل يمكن أن يبقى لمثل هؤلاء وهم في هذه الحالة..إنها مهزلة.. وأترك لكم التعليق، أما أنا فسأنزوي إلى مكان قصي وأقول: لا حول ولا قوة إلا بالله...

« يوميات معتصمين على إيقاع وقع عزف لم يختاروه…»
حدث:

… وليكن أيها المعتصمون إيمانكم بالمطر دفاقا ! ونزوعكم إلى الاغتسال بأحواض الديمقراطية عاريا ! ومحبتكم لهذا الوطن بجهاته الأربعة حصنا حصينا يحول دون الهذيان المنزاح…! هي حقيقة بلادكم فأطلقوا – يا معشر المثقفين الباحثين المضربين عن الطعام – الفرحة المؤجلة، وحرروا الحصان الجموح من لجامه. هذا مولودكم الجديد جاء مبشرا بالذي سيأتي، هيا رددوا إذ كاره واختمروا بأخباره !…

المعزوفة الأولى:

… قد يتنازلون لكم عن بعض من لباسهم، وعن مأكلهم وشرابهم، ولربما عن بيتهم الذي يأوونه، ولكن لن يتنازلوا لكم عن هوائهم الذي هو كل شيء، وصلاح كل شيء… للمرة الألف، تقسوا عليكم شوارع وطنكم حين تتيهون فيها باحثين عن أسراركم البعيدة. فما بال الحنين يتجاهلكم هو الآخر حين تضيق بكم الكلمات في فضاء الوطن…! ها خلانكم يموتون رجما على بقايا مرايا دامعة ! وعقبة بن نافع سقط مغشيا عليه وسط مروج طافحة ببرية الجياد الملطمات.. أما آن للمطر الأسود أن يرفع عنكم كلكل القنوط الطالع من النافورات الباذخة ومن شهوة نصل الخرافة؟ أما آن لهذا الفارس المطعون أن يترجل؟ عودوا الآن إلى أنفسكم أيها المضربون المنسيون / المطلقون واختبروا رقصات الشمس دون حاجة إلى حكمة علب الليل المنزاحة صوب تخوم المدن السفلي… هيا لملموا شتات عمركم، وفضاء طقس معرفتكم، فأنتم الآن قاب قوسين أو أدنى من حتفكم. ولكم إن شئتم أن تنفجروا ضحكا على خلسة المختلس ! فربما بنى لكم زبانيتكم معتقلا أو مدرسة أو مارستانا… ! لكم أدركتم الآن أيها الأبطال أن قطيعكم رحل عن مراعيه، والرعاة تزوجوا سيرة ذئاب الفلوات ! فدونكم السراب الفسيح تذهبون إليه تبكونه ويبكيكم… سرقوا أشياءكم عنوة فأمسى الصعلوك يمتطي صهوة حصان « دونكيشوت ». لكم الآن أن تزوجوا أعماقكم لشاشاتكم الفاجرة الساقطة الكاذبة التي طل منها قتلتكم وهم لا يسيون، وبربكم متى كانوا يستحيون؛ فما عاد ذلك الجلد لذلك الحمل.. وما شأنكم بموسيقى قنواتكم، اسألوا ابن اسطوانة المستقبل والشباب، فبلادي تنكرت للجلباب، وغادرت الصومعة والنخلة والحمار، وأسلمت ليلى العامرية إلى حيث كسر الليل النهار، وتقامر عليكم الوزراء والمؤسسات التي تطرز كل شيء في الخفاء لتنصاعوا للأمر الواقع وأنوفكم في التراب، ألا تتذكر الكاتبة العامة للنقابة يوم كنا في مطعم باكادير ومباشرة بعد اللقاء الملغوم في كلية العلوم باكادير قائلة: إن هؤلاء واهمون تقصد حملة شهادات الدكتوراه الفرنسية، وكان خطابا منافيا لما قالته في حضرتهم، وصفق لها الحاضرون دون أن يدرون أنني واحد منهم؟ يوم ذاك اكتشفت اللعبة الماكرة، اكتشفت الخطاب المزدوج في حق من يعتبرونهم في مرتبة « بوليساريو الجامعة المغربية، إنها الحقيقة المؤلمة..قضيتكم عمرت طويلا إخوتي، وكلما حاولتم توريطهم في مغبة جلد الذات أيقضوا بمكرهم من يواجهكم حتى تقعوا في المشادات والسجالات..إن الوزارة لا تسير ذاتها بذاتها وبمنطق شرف العلم وتشريف العلمان بقدر ما تسير بلوبيات نعرفهم ويعرفوننا جيدا.. في مطعم سيزار قالوا: تصلنا زفراتهم، وتحركاتهم قبل أن يرتد إليهم طرفهم، فنمر مباشرة إلى فلسفة نفي النفي، ومداراتهم من خلال لعبة اللعب على الوقت إلى حين استنزافهم..في مطعم سيزار، تعلمت أن البحث العلمي وتكريم الباحثين دخل سوق النخاسة، واستوي لديهم الصديق والزميل الآتي من فرنسا مجرد فيروس يجب استئصاله بمساعدة ثلة ممن تدربوا على اللف والدوران، وياليتهم طبقوا كل هذا في جيران يكيدون لنا كيدا، لكن شتان بين من هو الدار سبع ومن هو في الدار....هاهم يموتون جوعا والجامعات تؤطر ليل نهار، وعلى قدم وساق كي لا يقف الباحث جنبا إلى جنب مع إخوانهم في محنتهم، بل هناك من قال: دعوهم يموتون، ولا شأن لنا بهم، فماذا لو ماتوا فرادى وجماعات؟ هل سيتأثر المغرب؟ وما هم أن يزورهم المهدي المنجرة، إنه رجل خرف ودخل الهذيان ولا أحد يعبأ به؟ أجل انظروا إلى من يريد أن يتطاول على المهدي وما أدراك ما المهدي؟ ل يمكن أن ننتظر من أمثال هؤلاء شيئا؟ هل الجامعي أصبح مقامرا بالعلم وبالعلماء؟ المهدي الذي رأى ما رأى، وانتبذ مكانا قصيا حتى لا يصاب بعدوى الأمية الجامعية؟ المهدي الذي استقبلته الجامعات الدولية يوم أمطروه بوابل من الشتم والآمال، وحين يموت لا قدر الله، يهب الجميع إلى تكريمه، والى الكتابة عنه دون استحياء..هكذا يموت الرجال ويعامل العلماء في بلادي ويمطروا بضربات السيوف والشعارات، فأمسى القاتل والمقتول في حضرة النار النمرودية…

المعزوفة الثانية:

« … يا لحال المظلوم الخائف أن تسمع شكواه وتعرف نقمته، يصارع صوت الحق في نفسه، ويأبى الصوت إلا أن يتمرد ويثور… ».
أيها المعتصمون الشاكون وما بكم داء ! لا تحاولوا برب البحث العلمي بعد الآن أن تستعطفوا أصحاب الكراسي الوثيرة، فبيتكم غدا أهون من بيت العنكبوت.. أنتم سادة أنفسكم، حاولوا وربكم أن تروموا ملكا أو تموتوا فتعذروا… أنتم الآن في حضرة زبانية شداد غلاظ يريدونكم بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين ليس إلا.. كونوا كالزمهرير، يلج تخوم أعجاز خاوية.. يعتلي أريكة وادي الجنون. كونوا كالبحر الذي لا ينحني لأحد.. أحقا أنتم – معشر المعتصمين – في بلادكم كابوس صاخب، وحمحمة حصان أحكم سرجه، أم تراكم البقاء المستحيل، والبحر الضاحك ملء شطيه ؟..
المعتصمون الدكاترة في بلادك قانون تنكرت له القوانين، وحكمة تزوجتها الأباطيل في حضرة حوار ميت، ميت، ميت… زلة تناسلت منها ألف حكاية وحكاية ودسوكم خلالها في خانات الوفيات.. هيا اخرجوا الآن من صمتكم عارين أيها المعتصمون الشرفاء، فالجبان يقتل بقبلة، والشجاع يقتل في بحبوحة الديمقراطية بحد السيف… الآن، آن لكم أن ترتلوا بلا خجل مع ابن المعرة:
غير مجد في ملتي واعتقادي نوح باك ولا ترنم شاد
أبكت تلكم الحمامة أم غنت على فرع غصنها المياد

المعزوفة الثالثة:

«… ارسموا كلماتكم ألحانا راقصة… دوائر مجنحة.. زخرفا لا ينتهي على أمواج الصمت…»
نحتوكم – معشر المعتصمين – تمثالا صامتا كابي الهول. تتعاقبكم السنون العجاف، وتشيخ لياليكم قبل أن يرتد إليكم طرفكم لتكسر فيكم ابتسامة الجامعة / الحلم / الجحيم… إليكم عني يا من لم يحسنوا الاختيار! مقابل العلم / الأمية. والفجر أراه الآن يتساقط أمامكم رطبا جنيا، فلا تأكلوا ولا تشربوا عرق جبينكم، فلسوف يأتيكم مطر يغسل ما تبقى من دموع آثار قهركم الذي سرق منكم الحق المصادر. لا تستعطفوا ورب البحث العلمي المضروب على قفاه بعد الآن أحدا، ولا تبكوا من اجل كل النفوس التي تموت في شرخ الشباب، ما دام في السماء مملكة… عودوا إلى أنفسكم أيها المعتصمون التماثيل في نظر الوزراء الذين تزوجوا بلوبيات حزبية نعرفهم ويعرفوننا جيدا ! فكل أزهار بلادكم مختومة بالشمع الأحمر « وقطمير » باسط ذراعيه بالوصيد… لا تلوموا بعد الآن شرودكم! ولوموا من علمكم ترتيل الأبجدية… هويتكم بني أمي لسانكم المقطوع، فابشروا بالبكم في زمن تصدير الكلام مناصفة مع أخ لم تلده لكم أمكم – صندوق النقد الدولي -، أخ صدق وشرع أن الحياة عهر واستبداد، خبيث يدوس كريما، وشريف يتلاشى من الهوان مقهورا… لكم الآن أن تحملوا بين ثناياكم قلبكم المعطوب عله يغنيه الزحف المتواصل نحو اللاشيء. فالجامعة ذات الجامعة يا معشر الدكاترة المعتصمين، مغامرة محبوكة خسيسة، وتسلية على شكل بوصلة تقودكم حتما إلى التقاعد القيصري. عدوا أعوامكم المعرفية، ولا تقرءوا البسملة على أطلال أطاريحكم الجامعية! فلخيوط العنكبوت عليها ألف لغز ولغز، وللمتن المهملة عيون مستعارة من زرقاء اليمامة… لا تموتوا يا أنتم في هذا المدى عارين، نادبين صامتين، ما دام في السماء مملكة تحتويكم وخطوط التماس! أنتم أبناء سلالة تبحث عن حق ضاع منها غصبا ونجوم في السماء تنظر ولا تسعف:
ولكني إذا ما جعت
آكل لحم مغتصبي
حذار! حذار! من جوعي
ومن غضبي. / محمود درويش.

المعزوفة الرابعة:

«… لكم الآن أيها الدكاترة المعتصمون أن تختاروا موتكم… ورب معزوفات لها بقية… ».
ملحوظة:

سيدي الوزير، أصحاب القرار..سدنة البحث العلمي.. قولوا بربكم : هل بإمكانكم نكران دكتوراه صاحب الجلالة سيدي محمد الذي هزت رسالته الجامعية الرأي العام، وأصبحت مرجعا علميا لا يقعقع له بالشنان، والحال أنكم تعرفون جيدا من هم المناقشون؟ إنهم علماء مرجعيون.. بل تعلمون أن موضوع الدكتوراه هو مسح عام لمحور لا يدخله إلا أصحاب الحنكة والمعرفة الدقيقة.. هل تستطيعون مناقشة معادلة هذه الدكتوراه وهي تفوق بكثير هذا اللقب ذاته؟ أجل، لا تستطيعون وأنتم تعرفون لماذا؟ هل يمكن أن تقولوا :إن Phd هي اكبر من هذه الأطروحة؟ أجل لا تستطيعون؟ لأن هذه الدكتوراه هي مرجعية في العلوم السياسية، في الاقتصاد، في التبادل التجاري...الخ..اجل إن صاحب الجلالة هو خريج الجامعة الفرنسية فبربكم لماذا تقبلون شواهد العالم إلا فرنسا؟ اعذرونا نحن نعرف لماذا، وأنتم تعرفون لماذا؟أعلن أنني لم أعد أفهم شيئا في زمن المكائد الجامعية، ولم أكن أظن قطعا أن الجامعة المغربية ستعيش يوما هذه الرداءة، هيا اسألوا الجامعيين فلهم البر اليقين؟ ومن المضحك أن الوزارة أصبحت تتكلم عن الجودة، والإصلاح وهي تعلم على سبيل المثال لا الحصر أن كلية الآداب باكادير وحدها بنيت لتستوعب:4300 طالبا وبها الآن 18000طالبا، بربكم أي جودة هي؟ وأي إصلاح هو؟ ألا يستحيي المرء في زمن فقدنا فيه القيم العلمية؟
عبد السلام فزازي نيابة عن المقهورين، إنه نداء للرأي العام

د- صلاح الدين محمد ابوالرب
12/11/2006, 06:45 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا ينكر فضل المعلم .. الا..
جاحد
فاشل
جاهل
بخيل
وهى صفات من رفض التعليم .....وهؤلاء الذين قصت قلوبهم

د- صلاح الدين محمد ابوالرب
12/11/2006, 06:50 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان كان الادب والكتابة هبة من الله
فان من يكتشفها .. ويساعد على اظهارها غالبا المعلم

لا انسى من علمني عشق الكلمة ..وشجعنى على الرقص مع الكلمات
مدرس اللغة العربية في الابتدائية
الاستاذ الفاضل مصطفى خنفر

وتحية لمن نسق العلوم والفيزياء في رأسي المعلم الذى تعلمت على كتاباته
الاستاذ زهير الكرمي

رابحة
26/01/2008, 09:18 PM
السلام عليكم

إنني إذا أشكر صاحب الموضوع على هذا الطرح المنير لأدعوا لأساتذتي الذين أسهموا في تثقيفي و إنارة بصري و بصيرتي , و أخذوا على عواتقهم إمالتي إلى حب العلم و التفاني في سبيل تحصيله عبر خلقهم الرزين و عملهم الزاخر.

و لا يفوتني العفو و الصفح و المسامحة و الدعاء لكل من علمني أو ساعدني سواء من بعيد أومن قريب.

http://www.usaid.gov/kh/Photos_Archive/education1.jpg

و تحيتي الحارة إلى أبي العزيز الذي كان اول من علمني و إلى والدتي التي علمتني الكثير في الحياة.
فليس المعلم من يعلم في المدرس , اللهم احفظهم.

http://pms.panet.co.il/online/images/articles/2007/10/02-07-07/india110%5B1%5D.jpg

باقة وفاء لكل من أخذ بيدي و علمني و لكل من نهلت منهم صفوف العلم بالخصوص المعلم "شاوش شيخ"






الموضوع رائع بكل مافي الكلمة من معاني جزاك الله خيرا.

http://www.asharqalawsat.com/2006/10/04/images/ksa-local.385660.jpg

السلام عليكم