المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : The writing is on the wall



معتصم الحارث الضوّي
06/06/2007, 01:42 AM
Meaning
Disaster or danger is imminent. أرجو التكرم بإبداء آرائكم القيّمة بخصوص هذا المصطلح .
مع فائق التحية

منذر أبو هواش
06/06/2007, 12:04 PM
the writing is on the wall
الخطر على الأبواب

وليد الحلاني
06/06/2007, 01:43 PM
الخطر على بعد خطوات

معتصم الحارث الضوّي
06/06/2007, 03:44 PM
شكراً جزيلاً للمشاركين الكرام . أقترح : الخطر المحدق .

مع فائق التحية و التقدير

منذر أبو هواش
06/06/2007, 04:23 PM
شكراً جزيلاً للمشاركين الكرام . أقترح : الخطر المحدق .
مع فائق التحية و التقدير

أخي المعتصم

عبارة (the writing is on the wall) الواردة في مشاركتك الثرية
نترجمها حرفيا كما يلي: (إن الكتابة على الجدار)، فهي جملة خبرية
وليست اسما، بينما عبارة (الخطر المحدق) اسم وليست خبرا.

ولو أنك قلت (الخطر محدق) لجاز الأمر.
والعبارة موضوع البحث تستخدم للتحذير من اقتراب خطر ما
نقول: أيها الزعماء العرب ... إن الخطر على الأبواب ... يتهددكم ...
ويحدق بكم ... ويحيط بكم من كل جانب ... فانتبهوا ... واحذروا ...

والسلام عليكم

منذر أبو هواش

معتصم الحارث الضوّي
06/06/2007, 04:27 PM
أستاذي د. منذر
أنت مصيب تماماً يا سيدي ، لذا أصحح مشاركتي إلى : الخطر محدق .

مع فائق التقدير

أحمد الأقطش
07/06/2007, 04:12 AM
أصل هذا التعبير مأخوذ من سفر دانيال ، إذ يحكي أن آخر الملوك البابليين في إحدى ولائمه الاحتفالية ظهرت له فجأة على الحائط كتابة غريبة لم يفهمها أحد ، فاستدعي النبي المكرَّم دانيال عليه السلام الذي فسّرها له ، وكانت نذير شؤم عليه.
وإليكم النص من الترجمة العربية لفاندايك :

"وفي تلك الساعة ظهرت أصابع يد إنسان ، وكتبت بإزاء النبراس على مكلَّس حائط قصر الملك ، والملك ينظر طرف اليد الكاتبة . حينئذ تغيرت هيئة الملك وأفزعته أفكاره .. حينئذ أدخل دانيآل إلى قدام الملك .. وقال .. وهذه هي الكتابة .. وهذا تفسير الكلام : منا أحصى الله ملكوتك وأنهاه ، تقيل وُزنت بالموازين فوجدت ناقصاً ، فرس قسمت مملكتك وأعطيت لمادي وفارس".
( دا 5 : 5-28 )

أقترح :

الخطر على الأبواب
مثلما تفضل سيدي منذر

الخطر محدق
مثلما تفضل سيدي معتصم

الخطر قادم لا محالة

النذير العريان

مودتي

منذر أبو هواش
07/06/2007, 09:51 AM
أَتَى أَمْرُ اللَّهِ فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ (النحل 1)

(The writing is on the wall)
يقول تعالى ذكره: أتى أمر الله فقرُب منكم أيها الناس ودنا، فلا تستعجلوا وقوعه.

قال بعض المفسرين: ذلك وعيد من الله لأهل الشرك به، أخبرهم أن الساعة قد قَرُبت وأن عذابهم قد حضر أجله فدنا.

وقال آخرون:

حدثنا القاسم، قال: ثني حجاج، عن ابن جريج، قال: لما نـزلت هذه الآية، يعني ( أَتَى أَمْرُ اللَّهِ فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ ) قال رجال من المنافقين بعضهم لبعض: إن هذا يزعم أن أمر الله أتى، فأمسِكوا عن بعض ما كنتم تعملون حتى تنظروا ما هو كائن ، فلما رأوا أنه لا ينـزل شيء، قالوا: ما نراه نـزل شيء فنـزلت اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ فقالوا: إن هذا يزعم مثلها أيضا ، فلما رأوا أنه لا ينـزل شيء، قالوا: ما نراه نـزل شيء فنـزلت وَلَئِنْ أَخَّرْنَا عَنْهُمُ الْعَذَابَ إِلَى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ لَيَقُولُنَّ مَا يَحْبِسُهُ أَلا يَوْمَ يَأْتِيهِمْ لَيْسَ مَصْرُوفًا عَنْهُمْ وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ .

حدثنا أبو هشام الرفاعي، قال: ثنا يحيى بن يمان، قال: ثنا سفيان، عن إسماعيل، عن أبي بكر بن حفص، قال: لما نـزلت ( أَتَى أَمْرُ اللَّهِ ) رفعوا رءوسهم، فنـزلت ( فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ ) .

حدثنا ابن حميد، قال: ثنا يحيى بن واضح، قال: ثنا أبو بكر بن شعيب، قال: سمعت أبا صادق يقرأ (يا عِبادِي أتّى أمْرُ اللَّهِ فلا تستعجلوه) .

وأولى القولين في ذلك عندي بالصواب، قول من قال: هو تهديد من الله أهل الكفر به وبرسوله، وإعلام منه لهم قرب العذاب منهم والهلاك وذلك أنه عقَّب ذلك بقوله سبحانه وتعالى ( عَمَّا يُشْرِكُونَ ) فدلّ بذلك على تقريعه المشركين ووعيده لهم. وبعد، فإنه لم يبلغنا أن أحدا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم استعجل فرائض قبل أن تُفرض عليهم فيقال لهم من أجل ذلك: قد جاءتكم فرائض الله فلا تستعجلوها. وأما مستعجلو العذاب من المشركين، فقد كانوا كثيرا.

وقوله سبحانه وتعالى ( عَمَّا يُشْرِكُونَ ) يقول تعالى تنـزيها لله وعلوّا له عن الشرك الذي كانت قريش ومن كان من العرب على مثل ما هم عليه يَدِين به.

ذلك إنما هو وعيد من الله للمشركين ، ابتدأ أوّل الآية بتهديدهم ، وختم آخرها بنكير فعلهم واستعظام كفرهم على وجه الخطاب لهم.

(MENE MENE) فسرها بعض العلماء بأنها (مَنَه) باللغة القديمة، وأنها تعني (منيّة) باللغة العربية أي (الموت) ... جاءك الموت يا تارك الصلاة ...

“And this is what it means. MENE means that God has counted out the number of days you will be king, and they are over. TEKEL means that God has tested you, and you have not passed the test. And PARSIN means your kingdom will be divided, and given to the Medes and the Persians

Well, at least King Belshazzar was true to his word. He put a chain of gold around Daniel’s neck, and a purple robe on his back, and made him the third most powerful man in all of Babylon

And that very night, King Belshazzar died

His great and glorious kingdom and all his riches were given to Darius the Mede

(Just a note. You might hear someone say, “The writing is on the wall.” What they mean is that it looks like whatever is happening is about to come to an end, and there is nothing anyone can do to stop it