ما بين ابتعادي واقترابك...

[عبد العزيز غوردو]

ما بين ابتعادي واقترابك... ما بين اقترابي وابتعادك...

ينتصب جحيم الفراق... تبعدني المسافات عنك، تعيد تشكيلي، تؤجج نار الاحتراق

تؤجج نار العناق...

عشقك ينير دربي بالرعود العاصفات... يشعلني بوحك، يدعوني للاقتراب من وجع الفراق

أقتربُ... أحترق

أبتعد... أحترق

أمكث في مكاني... أحترق... تعتصرني غصة كل الكلام

صرت كالخفاش: لا أبصر إلا في الظلام

تضج بي الكتابة، تغص في حلقي، عاجزة عن وصفي،

عن رسم ملامحي وضعفي...

تكتبني الليلة عشقا، وغدا وجعا... ألما يعتصرني... يستبد بي... يضنيني...

ثم يعيد تشكيلي قصيدة حبٍ...

خاطرة ما طرأت،

على قلبٍ...

سرت إليك... ليلا، أنرتِ دربي... أحمل قلبي أهديه إليك...

أوجِرهُ اشتعالا بين يديك...

كبّلتُ كل الكلام... قيدت كل فراشات الشِّعر، وكل حدود الصحراء... رميت كل شيء ورائي...

فداءً لعينيك

قد أحجَمَتْ عيناي عن أن ترى غيرك

عشقك بوصلتي... ورجلاي قد أحجمت

عن أن تسير في غير دربك

وحتى رجفة شفاهي صامَتْ عن الكلام

عن أن تنطق غير اسمك

" "

" "

وحدك...

" "

" "

وحدك...

ليكبر فيَ حبك

يهشمني... يحطمني... يبعثرني... يلملمني...

ثم يعيد تشكيلي: عاشقا دون حبيبه

عاشقا بأحلام كئيبه

بأحلام غريبه

عاشقا للسفر إليكِ:

وطني الآن... حقيبهْ...

[اشرف الخضرى]

الشاعر الفذ الرقيق العذب العاشق الجميل

عبد العزيز غوردو

اتيت وانا على يقين اننى سأستمتع بالشعر الجميل هنا

فجئت متلهفا لاسعد قلبى فى حضرة هذا الشعر المرفرف فى سماء الجمال والانس والبهاء

دمت شاعرا جميلا

وما زلت ارسم لوجهك فى مخيلتى صورة اتمنى ان تزحزحها بملامحك الحقيقية حين تشرفنا بنشر صورتك ايها الشاعر القدير

مودتى وتقديرى

[هلال الفارع]

بّلتُ كل الكلام... قيدت كل فراشات الشِّعر، وكل حدود الصحراء... رميت كل شيء ورائي...

فداءً لعينيك

قد أحجَمَتْ عيناي عن أن ترى غيرك

عشقك بوصلتي... ورجلاي قد أحجمت

عن أن تسير في غير دربك

وحتى رجفة شفاهي صامَتْ عن الكلام

عن أن تنطق غير اسمك
ـــــــ
بمثل هذه الكلمات يحلو الاحتراق:
قربًا وبعدًا وعشقًا، وحتى استثناءً.
لك التحية على هدوء الحرف، ونزق المعنى،
وعلى جموح الخيال، وصمت الكلام.
لك تحيتي.
هلال.

[عبد العزيز غوردو]

يا فوح العطر الذي يعبق به الكلام عندما يأسره شاعر رقيق متألق كبير بحجم أشرف الخضري

ليعيد تشتيته على كل فراشات الشعر فيُعجِزها... لتنقاد إليه كليلة مهزومة راضية بالأسر... سعيدة به...

لا فض فوك أيها المبدع القدير... لا فض فوك..

[عبد العزيز غوردو]

أخي هلال

كل ما فيك يوحي بأنك فارع في كل شيء...

بوحك... شعرك... ردودك الناعمة الملمس كالماء... الشفافة كالماء... الرقراقة كالماء...

طرز مائي جميل ومبهر، ردك أيها الشاعر الكبير...

فلله درك من شاعر أصيل مسكون بالشعر حتى النخاع...

[أبويزيدأحمدالعزام]

د-عبدالعزيز,لا اخفيك سرا أني عندما شاهدت عنوان القصيدة وإسم الكاتب,كنت على يقين انني سأرى إبداعا من ابداعاتك هنا,تصوير جميل جدا وكلمات حيكت بجدارة وهدوء..
...................
تكتبني الليلة عشقا، وغدا وجعا... ألما يعتصرني... يستبد بي... يضنيني...

ثم يعيد تشكيلي قصيدة حبٍ...

خاطرة ما طرأت،

على قلبٍ...

سرت إليك... ليلا، أنرتِ دربي... أحمل قلبي أهديه إليك...

أوجِرهُ اشتعالا بين يديك...
..............
فعلا رائع وسلمت يداك,دمت مبدعا متألقا راقيا.

[عبد العزيز غوردو]

د-عبدالعزيز,لا اخفيك سرا أني عندما شاهدت عنوان القصيدة وإسم الكاتب,كنت على يقين انني سأرى إبداعا من ابداعاتك هنا,تصوير جميل جدا وكلمات حيكت بجدارة وهدوء..
...................
تكتبني الليلة عشقا، وغدا وجعا... ألما يعتصرني... يستبد بي... يضنيني...

ثم يعيد تشكيلي قصيدة حبٍ...

خاطرة ما طرأت،

على قلبٍ...

سرت إليك... ليلا، أنرتِ دربي... أحمل قلبي أهديه إليك...

أوجِرهُ اشتعالا بين يديك...
..............
فعلا رائع وسلمت يداك,دمت مبدعا متألقا راقيا.

********************

وأنت أروع أخي المفضال أبو هاجر أحمد...

شهادتك التي أعتز بها تطوق عنقي... وتجعلني أفكر، مستقبلا، ألف مرة قبل أن أكتب نصا جديدا...

عسى أن أبقى عند حسن الظن بي...

" "

دام ألقك أيها العزيز..

:fl:

[منى حسن محمد الحاج]

ما بين ابتعادي واقترابك... ما بين اقترابي وابتعادك...

ينتصب جحيم الفراق... تبعدني المسافات عنك، تعيد تشكيلي، تؤجج نار الاحتراق

تؤجج نار العناق...

عشقك ينير دربي بالرعود العاصفات... يشعلني بوحك، يدعوني للاقتراب من وجع الفراق

أقتربُ... أحترق

أبتعد... أحترق

أمكث في مكاني... أحترق... تعتصرني غصة كل الكلام

صرت كالخفاش: لا أبصر إلا في الظلام
تضج بي الكتابة، تغص في حلقي، عاجزة عن وصفي،

عن رسم ملامحي وضعفي...

تكتبني الليلة عشقا، وغدا وجعا... ألما يعتصرني... يستبد بي... يضنيني...

ثم يعيد تشكيلي قصيدة حبٍ...

خاطرة ما طرأت،

على قلبٍ...
أكرر قول معتصم الحارث: إنك تملك ناصية في الأدب لا يسكنها غيرك
يا هذا .. حيرني قلمك !!

[عبد العزيز غوردو]

ما بين ابتعادي واقترابك... ما بين اقترابي وابتعادك...

ينتصب جحيم الفراق... تبعدني المسافات عنك، تعيد تشكيلي، تؤجج نار الاحتراق

تؤجج نار العناق...

عشقك ينير دربي بالرعود العاصفات... يشعلني بوحك، يدعوني للاقتراب من وجع الفراق

أقتربُ... أحترق

أبتعد... أحترق

أمكث في مكاني... أحترق... تعتصرني غصة كل الكلام

صرت كالخفاش: لا أبصر إلا في الظلام
تضج بي الكتابة، تغص في حلقي، عاجزة عن وصفي،

عن رسم ملامحي وضعفي...

تكتبني الليلة عشقا، وغدا وجعا... ألما يعتصرني... يستبد بي... يضنيني...

ثم يعيد تشكيلي قصيدة حبٍ...

خاطرة ما طرأت،

على قلبٍ...
أكرر قول معتصم الحارث: إنك تملك ناصية في الأدب لا يسكنها غيرك
يا هذا .. حيرني قلمك !!

***************
المتألقة الفاضلة منى...

ثمة بوح لا بد أن أُسِـــــرّه:

دخلت أمس للرد على تعقيبك الكريم...فلم أستطع...

ثم عاودت الدخول، والرد، ثلاثا... فلم أستطع...

ثم ها أنذا أحاول الكتابة، فلا أكاد أُجمِّع الكلمات إلى بعضها...

ليس ما أكتبه الآن كتابة... تستحق فعلا أن تسمى كذلك...

تستحق فعلا أن تكون ردا على ذاك الآسر الذي تفضلتِ بكتابته أعلاه...

ولأنها كذلك.. فإني لأرجو أن تقدّري عجزي عن التعبير...

والتمسي لي بعض العذر.. ذلك أن المشاعر أكبر مني بكثير...

أختي الفاضلة منى:

كل مشاعر الود والاحترام والتقدير لك أيتها البهية...

[عبد العزيز غوردو]

ما بين ابتعادي واقترابك... ما بين اقترابي وابتعادك...

ينتصب جحيم الفراق... تبعدني المسافات عنك، تعيد تشكيلي، تؤجج نار الاحتراق

تؤجج نار العناق...

عشقك ينير دربي بالرعود العاصفات... يشعلني بوحك، يدعوني للاقتراب من وجع الفراق

أقتربُ... أحترق

أبتعد... أحترق

أمكث في مكاني... أحترق... تعتصرني غصة كل الكلام

صرت كالخفاش: لا أبصر إلا في الظلام
تضج بي الكتابة، تغص في حلقي، عاجزة عن وصفي،

عن رسم ملامحي وضعفي...

تكتبني الليلة عشقا، وغدا وجعا... ألما يعتصرني... يستبد بي... يضنيني...

ثم يعيد تشكيلي قصيدة حبٍ...

خاطرة ما طرأت،

على قلبٍ...
أكرر قول معتصم الحارث: إنك تملك ناصية في الأدب لا يسكنها غيرك
يا هذا .. حيرني قلمك !!

***************
المتألقة الفاضلة منى...

ثمة بوح لا بد أن أُسِـــــرّه:

دخلت أمس للرد على تعقيبك الكريم...فلم أستطع...

ثم عاودت الدخول، والرد، ثلاثا... فلم أستطع...

ثم ها أنذا أحاول الكتابة، فلا أكاد أُجمِّع الكلمات إلى بعضها...

ليس ما أكتبه الآن كتابة... تستحق فعلا أن تسمى كذلك...

تستحق فعلا أن تكون ردا على ذاك الآسر الذي تفضلتِ بكتابته أعلاه...

ولأنها كذلك.. فإني لأرجو أن تقدّري عجزي عن التعبير...

والتمسي لي بعض العذر.. ذلك أن المشاعر أكبر مني بكثير...

أختي الفاضلة منى:

كل مشاعر الود والاحترام والتقدير لك أيتها البهية...

[تسنيم زيتون]

:fl:
......

[منى هلال]

أسجل إعجابي بهذه الرقة وهذا الجمال

أنت ملهم أخي عبد العزيز غوردو
سلمت يداك

تحيتي الخالصة
منى هلال

[عبد العزيز غوردو]

:fl:
......

:fl: :fl: :fl:

لنبضك الشفاف

" "

[عبد العزيز غوردو]

أسجل إعجابي بهذه الرقة وهذا الجمال

أنت ملهم أخي عبد العزيز غوردو
سلمت يداك

تحيتي الخالصة
منى هلال

*******

وأسجل غبطتي وامتناني، بهذا المرور...

وبهذه الأسطر التي نورت زاويتي...

تقبلي أنبل المشاعر أختي منى...

وحقل ياسمين

[ريهام زمان]

الأستاذ الكبير الدكتور عبد العزيز غوردو/
يا شهي الحرف، والمعنى/
كل مرة أقرأ لك أشتهي المزيد/
فاهطل وحلق فلك كل السماء وحدك/

[عبد العزيز غوردو]

الأستاذ الكبير الدكتور عبد العزيز غوردو/
يا شهي الحرف، والمعنى/
كل مرة أقرأ لك أشتهي المزيد/
فاهطل وحلق فلك كل السماء وحدك/

********

رقيقة الحرف ريهام...

وكل مرة تعبرين فيها أحد نصوصي،

ينير جبيني أكثر...

لك عظيم مودتي وامتناني..

:fl:

[غفران طحّان]

مطر...
وأزيز حرفٍ يتوهج...
وأنت...
ليس هناك أجمل
الدكتور عبد العزيز

هنا للمرّة الألف سأصمت...

[عبد العزيز غوردو]

مطر...
وأزيز حرفٍ يتوهج...
وأنت...
ليس هناك أجمل
الدكتور عبد العزيز

هنا للمرّة الألف سأصمت...

*******

نسيج وحدك، أيتها البهية غفران...

قد كنت أشتهي مثل هذ العبور...

هنيئا للقلم الذي به تكتبين..

هنيئا للحروف التي تنتقين..

هنيئا للنص الذي تنسجين..

وهنيئا لي عبق هذا الحضور...

" "

" "

[ماجى فهمى]

استاذى الفاضل د. عبد العزيز

وتعيدنى هذه الكلمات إلى ذكرى ليست بالبعيدة حين أهداني القدر

فرصة تزامل بوحانا فولدت هذه الكلمات فى ليالينا الراقية

فشكرا لهذا الألق الذى غرد هاهنا وحمل على جناحيه طائر الإبداع

حين توسد الحرف وإنغمس فى الكلمة لتشرق هذه المعانى الجميلة الراقية

لتخط على قلب الزمن تلك التحية الشفيفة التى لاتعرف غير الطيبة والنقاء طريقا

دمت أستاذى بكل ألق

تحايا




ماجي