الخزي والعار لهؤلاء المجرمين والضالين والسفهاء

[إدارة الجمعية]

إدراج جميع المجرمين والسفهاء الذي أساءوا ويسيئون للجمعية في صفحة العار والشنار

بما أنه من الصعب ملاحقة المجرمين والسفهاء وعديمي الأخلاق والضمير في العصر الرقمي الذي يستخدمون كافة الوسائل اللاأخلاقية في التعرض والتشهير الحقيروالإساءة والاعتداء وترويج المعلومات الكاذبة والاتهامات الملفقة والشتم بالجمعية، ومسؤوليها ومشرفيها وأعضائها وصرحها الحضاري العظيم،
وبما أن حلم وصبر واتزان ومسؤولية الجمعية قد يفسر لهؤلاء المجرمين والضالين والسفهاء على أنه ضعف وخوف وانهزام،

فإن الجمعية الدولية ستواصل إدراج جميع المجرمين وعديمي الأخلاق والمروءة والشرف الذين أساءوا ويسيئون للجمعية ومسؤوليها ومشرفيها ومشرفاتها وأساتذتها وأعضائها في صفحة العار والشنار وستصدر قرارا يشملهم جميعا بعد دراسة جميع الحالات بشكل أخلاقي ومهني نزيه وتعمم أسماءهم وصورهم عالميا..

لذا تدعو إدارة الجمعية الأعضاء إلى إدراج هذه الأسماء الذين يعتقدون أنها أساءت لهم أو للجمعية دون وجه حق أو وازع من ضمير أو أخلاق أو مراسلة المدير العام للمنتديات أو نوابه أو نواب الرئيس أو الإدارة.

إن عقاب الجمعية كصرح فكري وحضاري وأخلاقي عظيم، سيكون رادعا قويا لهؤلاء المجرمين, وسيعرف العالم بهم ويحذر منهم، الذين نسوا الدفاع عن الأمة وقضاياها ومواجهة أعدائها وكرسوا وقتهم للهجوم والكذب وترويج الاتهامات الباطلة والملفقة والإساءة والتشويه والتشهير الحقير بحق هذا الصرح العربي العظيم ومسؤوليه وأعضائه الناهضين والمخلصين والمتطوعين.

إن الجمعية الدولية تعد هؤلاء المجرمين والضالين والسفهاء بأنهم وأسرهم وأحفادهم لن ينسوا عقاب الجمعية وسيعرفون قوتها وقدرها ووزنها ومصداقيتها وسيتذكرون عقاب الجمعية بندم وخزي وعار!

الخزي والعار لهؤلاء المجرمين والضالين والسفهاء

[إدارة الجمعية]

قرار وتحذير

تود إدارة الجمعية أن تؤكد على احترامها لقيم الفكر والعلم والأخلاق التي أظهرتها خلال هذه السنوات وأكدتها ممارساتها وإنجازاتها.. وتود أن تؤكد لجميع الأعضاء أنها تحترم الكبار والعلماء والمبدعين والأعلام وستظل تحمل رسالتها في التعريف بالمبدعين العرب.
لقد سبق وأدرجت الجمعية بعضا من السفهاء والوضعيين التالية أسماؤهم:

1. عبد الرحمن السليمان ...بلجيكا (هارب من الأردن وسوريا ومتهم بجرائم قتل)
2. أحمد عبد الفتاح علي " الليثي" ـ الرياض (مجرم بحق الجمعية ودمر بوابتها قبل عام ونصف هو والسليمان)
3. سعيد الوائلي ـ أمريكا (الذي لا يزال يرسل رسائل لا يستطيع إنسان متحضر أن يقرأها!)
4. محمد شعبان الموجي ـ مصر (الذي يقوم بالسخرية والتشهير الوضيع بدون سبب)
5. فتنة قهوجي ـ ألمانيا..( السباب والشتم في حق الجمعية وأعضائها)
6. صابرين الصباغ ـ مصر ( السباب والشتم في حق الجمعية وأعضائها)

إن الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب سواء ممثلة في شخص رئيسها أو أعضائها تربأ بنفسها عن الانحدار إلى المستوى اللا أخلاقي الذي درج على استخدامه هؤلاء الأفراد ...
وترى أن الرد عليهم وعلى أكاذيبهم التي يمكن لكل ذو لب سليم و منطق قويم استبيان زيفها و وضاعة ما تحمله بين طياتها إنما هو بمثابة إنجراف إلى مستنقعهم ...
إن الجمعية ممثلة في إدارتها وأعضائها أكبر وأرفع مقاماً من أن تدع تلك الطغمة تجرها إلى ما لا يليق بها .....
إن أي رد على هذه الافتراءات والأكاذيب والشتائم التي تضج بها مشاركات هؤلاء الأفراد ... إنما هي شهادة على أن هذه الجمعية صار لها من الثقل والوزن والتأثير ما دفعهم لمحاولات مستميتة للنيل منها ومن قادتها يقودهم حقدهم، ويوغر صدرهم الكراهية، وتوخز جنوبهم الغيرة ...

فحسبهم أن صار كلامهم ينم عن ما وقر في صدورهم، وكفاهم شراً ما هم عليه و طفحت به كلماتهم
وحسبنا أن ننال من حسناتهم أو يطرح من سيئاتنا فتزيد سوءة سيئاتهم
كذا فإن الجمعية تحذر هؤلاء الأفراد من مغبة استمرارهم في غيهم، وتحتفظ لنفسها بكل حق في الرد بكافة صوره، وتحذر الجمعية كذا كافة الأفراد والجهات التي تدعمهم وتنشر أكاذيبهم وتخرصاتهم من سوء عاقبة الانجراف وراء طغمة لم تراعي حرمة ولا ديناً ولا شرفاً
وداريت كل الناس لكن حاسد.......يمدارته عـزت وعـز منالهـا
وكيف يداري المرء حاسد نعمةٍ........إذا كان لا يرضيه إلا زوالهـا