سمير الأمير
12/07/2007, 01:54 PM
حيثيات استقالتى من حزب التجمع
سمير الأمير
******************************
*زيارة الأمين العام للحزب والسيدة فريدة النقاش للعراق المحتل مما يعد خروجا عن خط الحزب ونضاله ( على الأقل الخط الذى نعرفه نحن لأن الخطوط تداخلت ولم يعد بمقدور فلاح متخلف مثلى أن يتبين الخط الأبيض من الخط الأسود)
*استخدام الجريدة بوقا لتصريحات رموز الحكومة العميلة ونشر حديث لبرزانى وآخر لطلبانى ونشر آراء من يؤيدهم وتلك هى الأدلة:-
*-الأهالى " ساعات مع قادة العراق الجديد" 24/5/2006
والمقال طبعا يتبنى بالكامل وجهة نظر الحكومة العميلة وشوف معايا كده لأنى نظرى ضعيف:-
*
"ورغم رفضنا للاحتلال الأجنبى إلا أن العراقيين هم أصحاب القرار، ولعل التجربة تثبت صدق رؤيتهم ويتحرر العراق، من قوات الاحتلال بعد أن تخلص من الطاغية الذى أذاق الشعب العراقى طعم الدمار ورائحة الدم. لا نملك فى النهاية إلا أن نحترم الرؤية العراقية لعلها تكون الأمل فى الخروج من النفق المعتم، وندعو كل الكتاب والمفكرين لتأمل التجربة ودعمها لعلنا نرى عراقا جديدا"
*الأهالى 16مايو2007 –رسالة أربيل( أميرة عبد السلام)
** وجاء فى الأهالى تحت عنوان (المثقف والسياسي):-
"قال عبداللطيف جمال رشيد إنه علي المثقف والسياسي العمل معاً من أجل تحسين الأوضاع في العراق واصفا أسبوع المدي الثقافي بأنه حلقة وصل بين الحكومة والجماهير والمثقفين مشيراً إلي أن السياسي العراقي أصبح يتعرض إلي ضغوط كبيرة نتيجة الظروف الراهنة موضحاً أن المواطن العراقي ونتيجة للظروف الاستثنائية التي يمر بها العراق أصبح يتدخل في كل تفاصيل السياسة مما سبب ضغطا علي أداء السياسي العراقي.
ودعا الوزير المثقفين العراقيين إلي دعم روافد السياسة العراقية بما يخدم البلاد فعلي المثقف العراقي أن يعمل مع السياسي من أجل العراق".
* وتحت عنوان آراء حرة " الأهالى":-
"قال الكاتب والمفكر اللبناني د. شاكر النابلسي أن الثقافة تحديداً في العراق تعاني من عملية عدائية تقوم بها قوي الظلام والإرهاب لايقاف سير الحداثة والتقدم الحاصل في العراق الجديد مؤكدا أن الحرب التي تشنها قوي الإرهاب هي حرب ضد الإنسانية بكل معانيها وهي تقاد من قبل القوي الظلامية الي تساندها وسائل دعائية وإعلامية تمثل الإرهاب الإعلامي في العالم العربي".
** "وأكد( مسعود البرازانى) أن العراق الجديد الذي نشارك بفاعلية في عمليته السياسة الديمقراطية يتعرض إلي هجمة مضادة تتخذ طابع إرهاب دموي تكفيري قل مثيله وقال إن حاملي الأحزمة الناسفة والانتحاريين المفخخين لا يستهدفون في واقع الحال سوي الحيلولة دون معافاة البلاد".
*-وجاء فى مقال للسيدة فريدة النقاش فى مجلة الحرية:-
"في أسبوع مؤسسة «المدى» الثقافي الذي انعقد في كردستان العراق بـرئاسة المثقف العراقي النشط «فخري كريم» جرى طرح كل هذه القضايا، وناقش المثقفون العرب مع العراقيين القادمين من بغداد ومن المنافي ومعهم آخرون جاءوا من أوروبا مستقبل الثقافة العراقية، وتوافرت لهم مجموعة من العروض السينمائية والمسرحية والفنون الشعبية التي قدمت صورة عن عراق الآن الطامح إلى الحرية والعدالة، والتقوا بـرئيس البلاد «جلال طالباني» الذي تحدث بصراحة تدعو للاحترام عن أوضاع البلاد وقدم صورة متكاملة للأوضاع التي نتجت عن سنوات الديكتاتورية وعن دور القوات المتعددة الجنسيات التي سميناها نحن باسمها الحقيقي قوات الاحتلال.
ولعل أهم ما توقف أمامه كل المشاركين في هذا الأسبوع الثرى هو رمزية أن يكون للعراق رئيس كردي، أن يفتح ذلك الباب أمام ترجمة الإسهام الغني لكل الجماعات القومية والإثنية والدينية والطائفية المكونة للعراق لتكون فاعلة على قدم المساواة في بناء الوطن الجديد على أساس من إبداع الجميع دون تفرقة، واعتماد مبدأ المواطنة كمبدأ حاكم في عراق ترفرف عليه رايات العدالة والكرامة".
*- وفى تصريح لحسين عبد الرازق وهو يتحدث( لأصوات العراق) بصفته الحزبية" وركز معايا فى الكلام اللى تحته خط وشوف ازاى فى تفاهم بينه وبين السيدة رئيس تحرير الأهالى:-
وقال الكاتب الصحفي والأمين العام لحزب (التجمع اليساري المعارض) السيد حسين عبد الرازق لـ (أصوات العراق) إنه يزور كردستان للمرة الثانية " حيث زرتها عام
(2001 ) قبل توحيدها في إدارة واحدة ،ولفت إنتباهي الخلافات التي كانت قائمة في هذا الوقت بين الفصيلين الكرديين الرئيسيين: الإتحاد الوطني والحزب الديمقراطي."
وأضاف عبد الرازق " الوضع الأن مختلف ،فهناك برلمان وحكومة موحدان في كردستان ،كما أن الأكراد يشاركون بفاعلية في العملية السياسية الجارية في العراق حاليا ،ويلعبون دورا مهما في التوازن القائم بين السنة والشيعة العرب.. بل أصبح رئيس الجمهورية
السيد جلال الطالباني كرديا."
حسين عبد الرازق نقلا عن www.iraqcenter.net/vb/archive/index.php/t-21536.html - 6k
* وجاء فى مقال حسين عبد الرازق فى الأهالى بتاريخ23/5/2007:-
" قال المفتى، العراق اليوم من غير دكتاتورية لكن هذا العراق يعانى من شر آخر أكبر يجتاح المنطقة والعالم بأسره.. هو شر الإرهاب والتخلف والتعصب. ولا يمكن أن نتغلب على هذه الشرور إلا بثقافة جديدة قائمة على التسامح والتعددية وقبول الآخر.. ووجه خطابه إلى العالم العربى قائلا من هنا نتوجه إلى العالم جميعا وإلى الدول العربية خاصة ونقول لهم إن انتصار الديمقراطية فى العراق هو انتصار لشعوبهم وانتصار للحق وانتصار لقوى الخير على قوى الظلام وقوى الشر.. لأن قوى الشر لا تستهدف العراق فقط. وإنما تستهدف البشر جميعا إلا فئة تعتقد نفسها هى الحق وهى على الباطل، وهى تسييء إلى الإسلام الشريف الدين الإسلامى وجميع الأديان السماوية جاءت من أجل البشر، من أجل بناء المحبة والود والتسامح وليس من أجل القتل والدمار والخراب والتخلف
• ونقل حسين عبد الرازق أيضاً فى مقاله :-
• كنا فى حاجة لأدلة، لا على الجرائم النكراء التى ارتكبها نظام الاحتلال الوطنى فى كردستان العراق بذريعة قومية ساقطة تجربة وفكرة.. بل على قدرة هذا الشعب الشريك فى التوحيد وفى المنجز الحضارى ثقافة وتحرير يمتد من حطين وصلاح الدين إلى مصطفى جواد واللغة العربية محظيته الأثيرة، إلى مام جلال الأخ جلال طلبانى الرئيس العراقى الذى يتقن فن الملابسة الجميلة بين الكردية والعروبة انتمائين تكامليين وتركيبا يرقى إلى مستوى المثال والأمثولة، إلى الرئيس مسعود الذى من موقعه يحفظ الخصوصية الكردية ويرفعها إلى مستوى الشرط النهضوى للعراق الذى يسير بصعوبة كأنها صعوبة الولادة نحو الاندماج وتفريع اللامركزية على المركزية إتاحة للفرصة فى النمو المتكافيء والمتناظر بحيث تزدهر الأطراف بالحرية وينمو المركز بالديمقراطية وتترسخ المواطنة نصابا جامعا، والحوار الدائم خيارا، والاعتدال منهجا والوسطية موقعا والتسوية الدائمة أسلوبا، والكتلة التاريخية المتعددة المتحدة على وطن ودولة جامعة حاضنة راعية رادعة وقادرة بقدر ما هى عادلة وعادلة بقدر ما هى قادرة، وتقدمية مبرأة من مرض العقائدية والشوفينية الشاملة، أطروحة لمعاصرة موصولة بالأصل تستقبل غدها".
( وبعد كده هات يا شتيمه فى صدام والبعث والقومية الشوفينية والمقاومة اللى كلها ظلامية وإرهابية)
• وكل الموضوع من الزيارة للتصريحات المنشورة فى الأهالى لحديث (المناضل الزميل/ العميل " متفرقش"جلال طلبانى) أصبحت مدرجة على جدول الاجتماع القادم للمكتب السياسى وللنتظر ربما نرى تعديلا للموقف المخزى ولكنى لا أظن أن التجمع سيعدل من مواقفه إذ يبدو أنه ذهب فى سكة اللى يروح مايرجعش!!
سمير الأمير
******************************
*زيارة الأمين العام للحزب والسيدة فريدة النقاش للعراق المحتل مما يعد خروجا عن خط الحزب ونضاله ( على الأقل الخط الذى نعرفه نحن لأن الخطوط تداخلت ولم يعد بمقدور فلاح متخلف مثلى أن يتبين الخط الأبيض من الخط الأسود)
*استخدام الجريدة بوقا لتصريحات رموز الحكومة العميلة ونشر حديث لبرزانى وآخر لطلبانى ونشر آراء من يؤيدهم وتلك هى الأدلة:-
*-الأهالى " ساعات مع قادة العراق الجديد" 24/5/2006
والمقال طبعا يتبنى بالكامل وجهة نظر الحكومة العميلة وشوف معايا كده لأنى نظرى ضعيف:-
*
"ورغم رفضنا للاحتلال الأجنبى إلا أن العراقيين هم أصحاب القرار، ولعل التجربة تثبت صدق رؤيتهم ويتحرر العراق، من قوات الاحتلال بعد أن تخلص من الطاغية الذى أذاق الشعب العراقى طعم الدمار ورائحة الدم. لا نملك فى النهاية إلا أن نحترم الرؤية العراقية لعلها تكون الأمل فى الخروج من النفق المعتم، وندعو كل الكتاب والمفكرين لتأمل التجربة ودعمها لعلنا نرى عراقا جديدا"
*الأهالى 16مايو2007 –رسالة أربيل( أميرة عبد السلام)
** وجاء فى الأهالى تحت عنوان (المثقف والسياسي):-
"قال عبداللطيف جمال رشيد إنه علي المثقف والسياسي العمل معاً من أجل تحسين الأوضاع في العراق واصفا أسبوع المدي الثقافي بأنه حلقة وصل بين الحكومة والجماهير والمثقفين مشيراً إلي أن السياسي العراقي أصبح يتعرض إلي ضغوط كبيرة نتيجة الظروف الراهنة موضحاً أن المواطن العراقي ونتيجة للظروف الاستثنائية التي يمر بها العراق أصبح يتدخل في كل تفاصيل السياسة مما سبب ضغطا علي أداء السياسي العراقي.
ودعا الوزير المثقفين العراقيين إلي دعم روافد السياسة العراقية بما يخدم البلاد فعلي المثقف العراقي أن يعمل مع السياسي من أجل العراق".
* وتحت عنوان آراء حرة " الأهالى":-
"قال الكاتب والمفكر اللبناني د. شاكر النابلسي أن الثقافة تحديداً في العراق تعاني من عملية عدائية تقوم بها قوي الظلام والإرهاب لايقاف سير الحداثة والتقدم الحاصل في العراق الجديد مؤكدا أن الحرب التي تشنها قوي الإرهاب هي حرب ضد الإنسانية بكل معانيها وهي تقاد من قبل القوي الظلامية الي تساندها وسائل دعائية وإعلامية تمثل الإرهاب الإعلامي في العالم العربي".
** "وأكد( مسعود البرازانى) أن العراق الجديد الذي نشارك بفاعلية في عمليته السياسة الديمقراطية يتعرض إلي هجمة مضادة تتخذ طابع إرهاب دموي تكفيري قل مثيله وقال إن حاملي الأحزمة الناسفة والانتحاريين المفخخين لا يستهدفون في واقع الحال سوي الحيلولة دون معافاة البلاد".
*-وجاء فى مقال للسيدة فريدة النقاش فى مجلة الحرية:-
"في أسبوع مؤسسة «المدى» الثقافي الذي انعقد في كردستان العراق بـرئاسة المثقف العراقي النشط «فخري كريم» جرى طرح كل هذه القضايا، وناقش المثقفون العرب مع العراقيين القادمين من بغداد ومن المنافي ومعهم آخرون جاءوا من أوروبا مستقبل الثقافة العراقية، وتوافرت لهم مجموعة من العروض السينمائية والمسرحية والفنون الشعبية التي قدمت صورة عن عراق الآن الطامح إلى الحرية والعدالة، والتقوا بـرئيس البلاد «جلال طالباني» الذي تحدث بصراحة تدعو للاحترام عن أوضاع البلاد وقدم صورة متكاملة للأوضاع التي نتجت عن سنوات الديكتاتورية وعن دور القوات المتعددة الجنسيات التي سميناها نحن باسمها الحقيقي قوات الاحتلال.
ولعل أهم ما توقف أمامه كل المشاركين في هذا الأسبوع الثرى هو رمزية أن يكون للعراق رئيس كردي، أن يفتح ذلك الباب أمام ترجمة الإسهام الغني لكل الجماعات القومية والإثنية والدينية والطائفية المكونة للعراق لتكون فاعلة على قدم المساواة في بناء الوطن الجديد على أساس من إبداع الجميع دون تفرقة، واعتماد مبدأ المواطنة كمبدأ حاكم في عراق ترفرف عليه رايات العدالة والكرامة".
*- وفى تصريح لحسين عبد الرازق وهو يتحدث( لأصوات العراق) بصفته الحزبية" وركز معايا فى الكلام اللى تحته خط وشوف ازاى فى تفاهم بينه وبين السيدة رئيس تحرير الأهالى:-
وقال الكاتب الصحفي والأمين العام لحزب (التجمع اليساري المعارض) السيد حسين عبد الرازق لـ (أصوات العراق) إنه يزور كردستان للمرة الثانية " حيث زرتها عام
(2001 ) قبل توحيدها في إدارة واحدة ،ولفت إنتباهي الخلافات التي كانت قائمة في هذا الوقت بين الفصيلين الكرديين الرئيسيين: الإتحاد الوطني والحزب الديمقراطي."
وأضاف عبد الرازق " الوضع الأن مختلف ،فهناك برلمان وحكومة موحدان في كردستان ،كما أن الأكراد يشاركون بفاعلية في العملية السياسية الجارية في العراق حاليا ،ويلعبون دورا مهما في التوازن القائم بين السنة والشيعة العرب.. بل أصبح رئيس الجمهورية
السيد جلال الطالباني كرديا."
حسين عبد الرازق نقلا عن www.iraqcenter.net/vb/archive/index.php/t-21536.html - 6k
* وجاء فى مقال حسين عبد الرازق فى الأهالى بتاريخ23/5/2007:-
" قال المفتى، العراق اليوم من غير دكتاتورية لكن هذا العراق يعانى من شر آخر أكبر يجتاح المنطقة والعالم بأسره.. هو شر الإرهاب والتخلف والتعصب. ولا يمكن أن نتغلب على هذه الشرور إلا بثقافة جديدة قائمة على التسامح والتعددية وقبول الآخر.. ووجه خطابه إلى العالم العربى قائلا من هنا نتوجه إلى العالم جميعا وإلى الدول العربية خاصة ونقول لهم إن انتصار الديمقراطية فى العراق هو انتصار لشعوبهم وانتصار للحق وانتصار لقوى الخير على قوى الظلام وقوى الشر.. لأن قوى الشر لا تستهدف العراق فقط. وإنما تستهدف البشر جميعا إلا فئة تعتقد نفسها هى الحق وهى على الباطل، وهى تسييء إلى الإسلام الشريف الدين الإسلامى وجميع الأديان السماوية جاءت من أجل البشر، من أجل بناء المحبة والود والتسامح وليس من أجل القتل والدمار والخراب والتخلف
• ونقل حسين عبد الرازق أيضاً فى مقاله :-
• كنا فى حاجة لأدلة، لا على الجرائم النكراء التى ارتكبها نظام الاحتلال الوطنى فى كردستان العراق بذريعة قومية ساقطة تجربة وفكرة.. بل على قدرة هذا الشعب الشريك فى التوحيد وفى المنجز الحضارى ثقافة وتحرير يمتد من حطين وصلاح الدين إلى مصطفى جواد واللغة العربية محظيته الأثيرة، إلى مام جلال الأخ جلال طلبانى الرئيس العراقى الذى يتقن فن الملابسة الجميلة بين الكردية والعروبة انتمائين تكامليين وتركيبا يرقى إلى مستوى المثال والأمثولة، إلى الرئيس مسعود الذى من موقعه يحفظ الخصوصية الكردية ويرفعها إلى مستوى الشرط النهضوى للعراق الذى يسير بصعوبة كأنها صعوبة الولادة نحو الاندماج وتفريع اللامركزية على المركزية إتاحة للفرصة فى النمو المتكافيء والمتناظر بحيث تزدهر الأطراف بالحرية وينمو المركز بالديمقراطية وتترسخ المواطنة نصابا جامعا، والحوار الدائم خيارا، والاعتدال منهجا والوسطية موقعا والتسوية الدائمة أسلوبا، والكتلة التاريخية المتعددة المتحدة على وطن ودولة جامعة حاضنة راعية رادعة وقادرة بقدر ما هى عادلة وعادلة بقدر ما هى قادرة، وتقدمية مبرأة من مرض العقائدية والشوفينية الشاملة، أطروحة لمعاصرة موصولة بالأصل تستقبل غدها".
( وبعد كده هات يا شتيمه فى صدام والبعث والقومية الشوفينية والمقاومة اللى كلها ظلامية وإرهابية)
• وكل الموضوع من الزيارة للتصريحات المنشورة فى الأهالى لحديث (المناضل الزميل/ العميل " متفرقش"جلال طلبانى) أصبحت مدرجة على جدول الاجتماع القادم للمكتب السياسى وللنتظر ربما نرى تعديلا للموقف المخزى ولكنى لا أظن أن التجمع سيعدل من مواقفه إذ يبدو أنه ذهب فى سكة اللى يروح مايرجعش!!