الدكتورمروان الجاسمي الظفيري
28/09/2006, 03:57 PM
أمثال فراتية ديرزورية
أخوتي الأفاضل وأخواتي الفضليات
هذه أمثال من منطقة وادي الفرات ، ومن مدينة الفرات (دير الزور) ،
المدينة السابحة على ضفاف نهر الفرات
1- معدلـّه يا أمْ أحمد تطبخْ دِجاجْ بْريْشه :
أم أحمد : امرأة فراتية خرقاء حمقاء
كانت تطبخ الدجاج ، بعد ذبحه ، بريشه ، ثم تنظفه بعد نضجه .
ويضرب هذا المثل في المرأة الخرقاء الحمقاء .
2- إذا غـنــَّت فضيلة يرقصْ نويْجي :
فضيلة : امرأة فراتية ، وزجها نويجي ،
وكان يوافقها في كل شيء .
ويضرب المثل في الشخص الموله بالآخر ، يعمل له ما يوافقه ،
ويتمم أحدهما الآخر .
3- زمَّر ابْنْ العجوز :
كان الناس يوصون أحد التجار ، لجلب بعض حاجاتهم ، من دمشق أو حلب ،
دون أن يدفعوا له قيمتها .
فكان يعود لدير الزور دون أن يجلب لهم وصاياهم .
وذات مرة جاءته امرأة عجوز ، تقود ولدها ، وهو يبكي ، وقالت للتاجر :
خذ هذا القرش ، واجلب لولدي زمارة يلعب بها .
فتناول هذا التاجر القرش ، وقال :
زمَّر ابْنْ العجوز
ويضرب هذا المثل في الشخص لا يُحقق طلبه ، ما لم يدفع ثمنه .
4- مثل أمّ صَرَامي :
أمّ صرامي : لقب امرأة فراتية ، كانت إذا مات أحد أقاربها ،
ذهبت ، ووضعت حذاءها بين أحذية النادبات ، ثم رجعت لبيتها .
وكان حذاؤها معروفا ، فيظن النساء أنها بينهن ، وانكشف أمرها أخيرا
فلما مات زوجها ، جاءت النساء ، ووضعت كل واحدة منهن حذاءها ،
وانصرفت !!!!!
فبقيت (أم صرامي) بين الأحذية !!!!!!
ويضرب هذا المثل فيمن لا يشارك الناس أتراحهم ، فيقابلونه بالمثل .
5- إذا كان طبَّاخنا جْعيصْ شِـبعْـنا مْركـَه :
جعيص : رجل فراتي ، لا يحسن طبخ الطعام .
ويضرب المثل في الشخص يقدم على عمل لا يتقنه .
6- يمشي بساحة الحدْادة ، ويقولْ : شِنهَ الطخ ْ !!!!؟؟؟؟ :
ساحة الحدادة : الساحة الوحيدة في دير الزور القديمة
وتقع في وسط المدينة ، ويجاورها سوق الحدادين ، ولذا سميت باسم :
ساحة الحدادة
حيث لا يسمع المار من هناك ، إلا أصوات المطارق والحديد .
شنه : ما هذا .
الطخ : الصوت .
يضرب المثل فيمن يرى ، ويسمع الغوغاء ، لكنه لا يفقه السبب .
أخوتي الأفاضل وأخواتي الفضليات
هذه أمثال من منطقة وادي الفرات ، ومن مدينة الفرات (دير الزور) ،
المدينة السابحة على ضفاف نهر الفرات
1- معدلـّه يا أمْ أحمد تطبخْ دِجاجْ بْريْشه :
أم أحمد : امرأة فراتية خرقاء حمقاء
كانت تطبخ الدجاج ، بعد ذبحه ، بريشه ، ثم تنظفه بعد نضجه .
ويضرب هذا المثل في المرأة الخرقاء الحمقاء .
2- إذا غـنــَّت فضيلة يرقصْ نويْجي :
فضيلة : امرأة فراتية ، وزجها نويجي ،
وكان يوافقها في كل شيء .
ويضرب المثل في الشخص الموله بالآخر ، يعمل له ما يوافقه ،
ويتمم أحدهما الآخر .
3- زمَّر ابْنْ العجوز :
كان الناس يوصون أحد التجار ، لجلب بعض حاجاتهم ، من دمشق أو حلب ،
دون أن يدفعوا له قيمتها .
فكان يعود لدير الزور دون أن يجلب لهم وصاياهم .
وذات مرة جاءته امرأة عجوز ، تقود ولدها ، وهو يبكي ، وقالت للتاجر :
خذ هذا القرش ، واجلب لولدي زمارة يلعب بها .
فتناول هذا التاجر القرش ، وقال :
زمَّر ابْنْ العجوز
ويضرب هذا المثل في الشخص لا يُحقق طلبه ، ما لم يدفع ثمنه .
4- مثل أمّ صَرَامي :
أمّ صرامي : لقب امرأة فراتية ، كانت إذا مات أحد أقاربها ،
ذهبت ، ووضعت حذاءها بين أحذية النادبات ، ثم رجعت لبيتها .
وكان حذاؤها معروفا ، فيظن النساء أنها بينهن ، وانكشف أمرها أخيرا
فلما مات زوجها ، جاءت النساء ، ووضعت كل واحدة منهن حذاءها ،
وانصرفت !!!!!
فبقيت (أم صرامي) بين الأحذية !!!!!!
ويضرب هذا المثل فيمن لا يشارك الناس أتراحهم ، فيقابلونه بالمثل .
5- إذا كان طبَّاخنا جْعيصْ شِـبعْـنا مْركـَه :
جعيص : رجل فراتي ، لا يحسن طبخ الطعام .
ويضرب المثل في الشخص يقدم على عمل لا يتقنه .
6- يمشي بساحة الحدْادة ، ويقولْ : شِنهَ الطخ ْ !!!!؟؟؟؟ :
ساحة الحدادة : الساحة الوحيدة في دير الزور القديمة
وتقع في وسط المدينة ، ويجاورها سوق الحدادين ، ولذا سميت باسم :
ساحة الحدادة
حيث لا يسمع المار من هناك ، إلا أصوات المطارق والحديد .
شنه : ما هذا .
الطخ : الصوت .
يضرب المثل فيمن يرى ، ويسمع الغوغاء ، لكنه لا يفقه السبب .