المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الحب هذا فوق وصف الأحرف ِ ...



طه خضر
01/08/2007, 08:23 PM
رَماني بعضُ شُّعراءُ بيت المقدس
بالعَجزِ عَن الكِتابَةِ في الحُبّ فَقًلتُ :




الحبُّ هذا فوقَ وَصفِ الأحـرُفِ
لَكِنَّنـي مَلِـكِ البَيـانِ الصَّيرَفـي
الحبّ في حَـرَمِ البَيـانِ مُحَلِّـلٌ
غَرفَ البَنانِ منَ الجَنانِ المُتـرَفِ
لَكنّـهُ فـي غَيـرِ هـذا كُـلِّـهِ
يُبدي لَنا عَجزَ الفَتى المُستَظـرِفِ
في غَيرِ تَصريفِ الحَديثِ وَغَيـرِ
إيحاءِ اليَراعِ المُلهَـمِ المُتَصَـرِّفِ
في غيرِ من وإلى وعَن وعلـى و
كم ومتى وهل وألَم ويا وكما وفي
فَيَدِقُّ عن وَصفٍ لَهُ ويَـرِقُّ عـن
كَشفٍ لَهُ كَوَميضِ طَيفٍ مُختَفـي
الحـبّ هَـديُ العَارِفيـنَ أقَـرَّهُ
نَصُّ الحَديثِ ووحيُ إيِ المُصحَفِ
فَتَمامُهُ حُـبُّ النَّبـيِّ المُصطَفـى
وكَمالُهُ حـبّ الإلـهِ المُصطَفِـي
فالأمرُ ليسَ الحـبُّ مِنـكَ وإنَّّمـا
حُبُّ مـن اللهِ العَلِـي المُتَلَطِّـفِ
فَـإذا أحـبَّ اللهُ عَـبـداً إنَّـمـا
نالَ الكَرامَةَ في المَقـامِ الأشـرَفِ
والحبّ في اللهِ المهَيمِـنِ واجِـبٌ
حـقٌّ لِكـلِّ مُوحِّـدٍ و مُكَـلَّـفِ
الحـبُّ إكسيـرُ الحَيـاةِ مُخَلِّقـاً
أصلَ الصِّفاتِ بِكلِّ حُسنٍ رَفـرَفِ
منهُ الحَلالُ زَكيُّ الذَّوقِ مَطعَمُـهُ
أمّا الحَرامُ فَمَقـتُ فِعـلٍ مُقـرِفِ
مَيـلٌ لَـدى طَرَفيـنِ أوّلَ أمـرِهِ
إن كانَ من طَرَفٍ فَليسَ بِمُنصِفِ
فَعَـلاقَـةٌ فَصَبـابَـةٌ فَتَـغـارُمٌ
فَتَعـاشُـقٌ فتَتَـيُّـمٌ بِتَـلَـهُّـفِ
الحبّ يَسري في المِدادِ وفي الدِّماءِ
وفي النُّخاعِ وفي المِشاشِ الأصلَفِ
هُو هَمسَةُ الثَّغرِ الشَّجـيِّ وغَضَّـةُ
الطَّرفِ الحَيِيِّ ورَفَّةُ القَلبِ الوَفـي
الحبّ مِثلُ السِّحرِ شِبهُ الرّاحِ تَغزو
الرّوحَ بالمَغزى الأرَقِّ الألطَـفِ
فَلَديـهِ مـن غِـلِّ القُيـودِ وفيـهِ
من ثِقَلِ الحَديدِ ومن هَباءِ الكرسُفِ
ألحُبُّ فـي آلائِـهِ كالبَـدرِ فـي
عَليائِـهِ عَلَـمٌ لِـكُـلِّ مُـعَـرِّفِ
هُوَ خَمرُ صَبٍّ مُنتشٍ وبِهِ المَشاعِرُ
تَرتَشـي حتّـى تَبُـشَّ وتَشتَفـي
تَجنـي حَـلاوَةَ حَـرِّهِ بِشَهِـيَّـةٍ
مـن جَـذوَةٍ وَقّـادَةٍ لا تَنطََفـي
فَفَتيلُها حَبـكُ الشِّغـافِ هُمومَـهُ
ووَقودُها زيـتُ القُلـوبِ النُّـزَّفِ
فالبَعضُ ينعَمُ بالغَـرامِ و يَنتَشـي
والبَعضُ يَشقَى بالهِيـامِ المُتلِـفِ
الحـبّ ألـوانٌ تَمايَـزَ طَيفُـهـا
حبّ العَذارى غيرُ حبّ (المِنسَفِ)
جَلَبَ البِلى إن قامَ يَعصِفُ بالجَوى
فإذا قََضى منهُ الوِصالُ فقد شُفـي
الحبّ أستاذُ العَنا ،إن قالَ صاحِبُهُ
أنا ، عَيـبٌ عَليـهِ و لـم يَـفِ
روحٌ خَيالٌ مـن خَيـالٍ لا يُـرى
مـن كُنهِـهِ وَهَيولِـهِ المُتَشَفِّـفِ
يَبلى ويَفنى بالوِصـالِ ويَنمَحـي
من ثُمَّ يَحيى بالفِـراقِ المُشـرِفِ
وَسِعَت حُروفُ الضّادِ كلَّ بِضاعَةٍ
مِن كلِّ شَيءٍ في الدُّنا مُستَطـرَفِ
واستَوعَبَت كلَّ الحَضـارَةِ إنّمـا
حَرفانِ قَد أعيَت جَميعَ الأحـرُفِ
حـاءٌ وَبـاءٌ مـا أدَقَّ عُروقَهـا
في الشّارِبِ المُتَعَطِّشِ المثعَطِّـفِ
الحبّ ذَبّـاحٌ إذا اعتَمَـلَ الجَـوى
والعِشقُ سَفّـاحٌ خَطيـرُ المألَـفِ
الحبّ مَجلَبَةُ الهُمومِ وفيهِ تَسريـةُ
الهُمـومِ عَـن العُيـونِ الـذُّرَّفِ
ما أجمَلَ المُشتـاقَ فـي أشواقِـهِ
يا ما أحَيلى الحُبَّ في قَلبٍ صَفـي
الحبّ يَختَـرِمُ النّفـوسَ رَشيشَـهُ
يَسري إليها في الخَفاءِ فَتَضعُـفِ
الحـبُّ تقـرَؤُهُ بِغيـرِ مُتَـرجِـمٍ
في لَمحِ عَينِكَ بالقَبـولِ أو النَّفـي
عَشِقت بُثَينَةُ مـن جَميـلٍ سُبَّـةً
وتَعَلَّقَت عَفـرَا بِقَلـبِ الأحنَـفِ
كم من جَميلٍ فـي بُثَينَـةَ مُولَـعٌ
أسماؤُهُم شَتّى ونَفـسُ المَوقِـفِ
ما كُلُّ لَيلَى في العِراقِ مَريضَـةً
أو كلُّ قَيسٍ فـي مَحَبَّتِـهِ وَفِـي
كَم من مُليمٍ في مُقارَعَـةِ الهَـوى
مَاشٍ على دَربِ المُلَـوَّحِ مُقتَـفٍ
فإذا سَألتَ عن الهَوى فيمَـا أرَى
فَهو الهَوان بِغيرِ نـونٍ فَاحـذِفِ
من خَرَّ من كَبِدِ السَّماءِ فقد هَـوى
هذا الجَوابُ عَرَفتَ أم لم تَعـرِفِ
وهو الهِوايَةُ والضَّلالَـةُ والغِـوى
وهـو الهَـوا للنّاشِـقِ المُتَلَقِّـفِ
هذا الهَوى بُنيانُ قَلبٍ قـد هَـوى
في قاعِ بورٍ من خَرابٍ صَفصَفِ
لا يَصلُحُ الغُشُّ المُبَطَّنُ في الهَوى
فأمِط لثامِكَ عن جَنانِكَ واكشِـفِ
وغَزالَةٍ كالصُّبـحِ فـي إِسفـارِهِ
بَـرَزَت إلـيَّ بِقَدِّهـا المُتَهيِّـفِ
بانَت وبانَ البَـدرُ فـي وَجَناتِهـا
في طُهرِ سارَةَ في مَلاحَةِ يوسُـفِ
في حِشمَةٍ طَلَّـت بأحلَـى طَلعَـةٍ
في حُلَّةٍ خِيطَت بِـدونِ تزُخـرُفِ
تَمشِي ويَمشِي الحُسنُ في أعطافِها
يُومي بِهِ عَرَضاً سَوادُ المِعطَـفِ
فإذا استَقامَت في الطَّريقِ تَجَفَّلَـت
خَجَلاً كَرئمِ الغوطَـةِ المُتَخَـوِّفِ
فَيَكـادُ يَقتُلُهـا الحَيـاءُ بِسِترِهـا
تُغضِي بِطََرفٍ لِلغِوى لم يَطـرَفِ
لو أنَّها نَظَرَت لِقُـرصِ الشَّمـسِ
قالَت إنَّني ثَاوٍ مَكانَـكِ فاكسُفـي
ظَبـيٌ تَرَفَّـلَ ي بَهـاءٍ مُغـدِقٍ
حُلوٌ تَبَـذَّخَ بالجَمـالِ المُسـرِفِ
يا أختَ سارَةَ قَد صَدَعتِ صُدورَنا
رِفقاً بِعِـلاّتِ القُلـوبِ الخُسَّـفِ
لَكِ ما أرَدتِّ ولـي بِذلـكَ أسـوَةٌ
يا من كَفاني مـن هَـواهُ تَكَفُّفـي
حَسبي نَصيبي من فَواتِـرِ لَحظِـهِ
من شفَّهُ الحُسنُ المُحَيِّـرُ يَشتَفـي
لَو كان قُـدِّرَ أن تكـونَ حَلَيلََتـي
لَسَبَت فُؤادي المُستَهـامَ المُحتَفـي
حَلَّفتُها يا نَفسُ كُفِّـي وارعَـوي
وهي الخَؤونَةُ لِي وإن هِيَ تَحلِـفِ
أمّارَتي بالسُّوءِ استَقِيمِي واستَحِـي
فكَما عَلِمـتِ شَمائِلِـي وتَعَفُّفـي
إنّي خَصيمُكِ في الحَياةِ وفي السَّمَا
ولأُمِّكِ الوَيـلاتُ إن لـم تَكتَفـي
كَم مَرَّةٍ لَطَمَت بِها لُجَـجُ الهَـوى
حَتّى استَحَيتُ وقُلتُ يا نَفسي قِفي
فغَدا هَباءً فـي هَـواءٍ صَرصَـرٍ
حُلُمـاً تَبَـدَّدَ بالرِّيـاحِ العُصَّـفِ
فإذا ابتُليتَ بمـا يَضُـرُّكَ كَتمُـهُ
فاحدِب على وَتَرِ الصَّبابَةِ واعزِفِ
وَقَصيدَةٍ عن غَيـر قَصـدٍ قُلتُهـا
نَمَّقتُهـا بِمُحَيِّـراتِ الـزُّخـرُفِ
غَشَّيـتُ فيهـا أعيُنـاً وسَحَـرتُ
آذانَ الـرُّواةِ بِجِنِّـيَ المُتَخَطِّـفِ
كَلِـفٌ بأسبـابِ الجَمـالِ وإنّمـا
أعلنتُ في أمرِ النِّسـاءِ تَصَوُّفـي
صَعَّرتُ خَـدِّي للحِسـانِ تَرَفُّعـاً
حتّى دَعانِي الصَّحبُ بالمُتَطَـرِّفِ
ما كُنتُ أحتَرِفُ السَّفاهَةَ والغِـوى
أو كانَ للأدَبِ الوَضيـعِ تَشَوُّفـي
ما كانَ شِعري للضَّلالِ مُشَيِّعـي
أو كانَ حَرفي عن هُدَايَ مُحَرِّفِـي
يا هَل تَرَونِي جِلدَتـي مَسلوخَـةً
مُستَبدِلاً ريـشَ التُّقـاةِ بُحُرشُـفِ
وَيَعيبُني رَهَقَ الشَّبـابِ بِشَيبَتـي
بعـدَ الثَّلاثيـنَ السَّنيـنَ ونَيِّـفِ
فتكونُ في جَدِّ القَوافـي رَغبَتـي
ويَكونُ من عَبَثِ الأمـورِ تَأَفُّفـي
أتلَبَّطُ العَطَشَ الّـذي ألـوِى بِـهِ
إن لَم يَكُن وِردي نَميرَ المَرشَـفِ
فَلَكَـم رَمَانـي بالتَّطَـرُّفِ ذَائِـقٌ
فَلِأنَّـهُ للحُـبِّ قَــلَّ تَطَـرُّفِـي
فَحَوَيتُ منـهُ بِضاعَـةً مَـوؤودَةً
وحَمَلتُ منـهُ مَؤونَـةَ المُتَخَفِّـفِ
أنا ما اكتَشَفتُ الحُبَّ بَعـدُ وإنّمـا
مَثَّلـتُ دَوراً للفَتـى المُستَكشِـفِ
مُتَكَلِّـفٌ فـي كُـلِّ بَيـتٍ قُلتُـهُ
والحُبُّ هذا بَعضُ بَعـضُ تَكَلُّفـي
ما كان عَجزاً مـن دَواتـي إنّمـا
من كـانَ وَرَّادَ المَعالِـي يأنَـفِ
لَولا حَياءُ النَّفسِ تَـردَعُ صَلعَتـي
ويَرُدُّها فـي المُوبِقـاتِ تَكَنُّفـي
لَبَلَغـتُ قامُـوسَ البِحَـارِ بِكُـلِّ
قَـولٍ فَـارَهٍ ومُرفَّـهٍ ومُرَهَّـفِ
لَو شِئتُ قَطَّعتُ الحُروفَ حَـلاوَةً
حتّى تَعُـجَّ إلَـيَّ أنّـي لا أفِـي
ولَأطَّ بالعَجـزِ الصَّريـحِ لِسانُهـا
يا شاعِرَ اللِّذّاتِ حَسبُـكَ فَاكفُـفِ
ولَصَاحَ ذائِقُهـم بِحَـادِي ناقََتـي
أقصِر بِربِّكَ إنّ شِعـرَكَ مُتلِفـي
لو شِئتُ جِئتُ بِسِحرِهَا مـن كـلِّ
جِنٍّ أزرَقٍ أو كُلّ عِفريـتٍ خَفـي
ولَصَارَ حَرفي شَـدوَ كـلِّ مُتَيّـمٍ
مُستَعذِبٍ حَرفَ الهَوى مُستَلطِـفِ
ولَرَدََّدَت فيـهِ الطُّيـورُ صَبابَـةً
سَجعَ البَلابِـلِِ والحَمـامِ الهُتَّـفِ
ولَسَالَ منهُ لُعـابُ كُـلِّ مُجَـرِّبٍ
ولَفارَ منهُ جِـراحَ كُـلِّ مُذّفَّـفِ
ولأنطَقَت بُكُمُ النِّسـاءِ فَصاحَتـي
وعُذوبَتي من كُلِّ قـولٍ مُـورِفِ
فَتَقولَ من سَرَفِ الطَّلاوَةِ والحَلَـى
خَشِّن كَلامَكَ يا جَـريءُ وخَفَّـفِ
ولَحُزتُ طِبُّ السَّيِّـدَاتِ بِريشَتـي
لكنََّ طِبِّي فـي البَهائِـمِ مُسعِفـي
عُـذراً لِرَبَّـاتِ الجَمـالِ فإنّنـي
مُستَملِحٌ في شِعـرِيَ المُستَطـرِفِ
قَد زَيَّفَ الإعـلامُ كـلَّ شُويعِـرٍ
حتّى ادَّعَى بالشَّعرِ كـلُّ مُزَيَّـفِ
أضحَى عُكاظُ بِعصرِنـا صَوتـاً
لِكلِّ مُخَبَّـلٍ ومُخَـذِّلٍ ومُخَـرِّفِ
ومُنافِقٍ عَلَـفُ الشُّعـورِ شَعيـرَهُ
تَلفيـهِ مُرتَبِطـاً جُـوارَ المَعلَـفِ
أو ناظِمٍ يَشري النِّظامَ وَ يَشتَـري
متَمَلِّـقٍ للحُـكـمِ أو مُتَـزَلِّـفِ
مـن ذا نِـزارُ بِشِعـرِهِ وبِلَهـوِهِ
لََولا فَحاشَةُ كـلِّ قَـولٍ مُرجِـفِ
دَرويشُ ما دَرويشُ فـي تَعقيـدِهِ
لَـولا الحَداثَـةُ داءُ كـلِّ مُثَقَّـفِ
إن كانَ صِفـرُ الآخِريـنَ حَداثًـة
سَجِّـل بِسِفـرِ الأوَّليـن تَخَلُّفـي
سَيُشَرِّفُ الشَّعَـراءَ ذِكـري إنَّمـا
ما كانَ ذِكرُ الآخَريـنَ مُشَرِّفـي
إنّـي تَأبَطـتُّ العَظائِـمَ كُلُّـهـا
فَتَشَرَّبَت لَحمي و عَظمَ الغُضرُفِ
وحَمَلتُهـا دونَ الجِبـالِ بإصبَـعٍ
مُتَحَيِّـزٍ للـحَـقِّ أو مُتَـحَـرِّفِ
فهي الَّتي بِشَفَا الجُروفِ وُقوفُهـا
وأنا الّذي بِشَفيرِ مَـوتٍ مُشـرِفِ
أوَتَطلُبوا منّي الرَّقائِقَ في الهَـوَى
من تَحتِ نارِ الطّائِراتِ القُصَّـفِ
ءأهيمُ في بانِ وفي سِقـطِ اللِّـوى
وأنا الغَريقُ بِدَمعِـيَ المُتَكَفكِـفِ
(وَلَقد ذَكَرتُكِ والرِّمـاحِ نَواهِـلٌ)
ثَبَتَـت لِعَنتَـرَةٍ وعِنـدِيَ تَنتَفـي
يا صاحِبـي قـولٌ بِغَيـرِ لََـذاذَةٍ
تَبدو عَليـهُ هَشاشَـةُ المُتَفَلسَـفِ
مِئَوِيَّةٌ قـد قَصَّـرَت ، لـو أنّهـا
ألفِيَّةٌ كانَـت فمـا كانَـت تَفِـي
عَنوَنتُ للحُـبِّ الجَميـلِ رِسالَـةً
ءَأُفَصِّلُ العُنوانَ أم قد تَكتَفـي ؟؟


هذه القصيدة حيّرت كل من سمعها وسلبت منه اللب..لشدة روعتها...وهي على ما قيل لنا مجهولة النسب والهوية ولا يُعرف لها كاتب ...لحد الان بلغ من ادعوها لانفسهم اكثر من 50 شخص...والله اعلم... هل عندكم من خبر عنها فتخرجوه لنا ؟؟!! ..، قيل لي إنها تنسب للدكتور جهاد بني عودة .. والله أعلم ..

د. جهاد بني عودة
25/11/2007, 01:13 PM
الحبيب طه خضر
أشكر لك نقلك للقصيدة
وهي بعنوان الحب سر فوق وصف الأحرف
كانت ردا على أدباء بيت المقدس بعد أن رموني بالعجز عن الكتابة في الحب
ولا أذكر أن نازعني فيها احد
وقد شاركت فيها بأمير الشعراء دور الستين
أما بالنسبة لردود الأخوة فالحق أنهم محقون
فالقصيدة متكلفة فلسفية وبدا هذا في مضمونها
تحياتي أيها الأحبة

لينا اسماعيل مطاوع
26/11/2007, 07:41 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
أين الحب في هذه القصيدة ذات العنوان الكبير ، القصيدة جميلة للموسيقى التي في جنباتها ، ولكنها دخلت في كل المواضيع إلا الحب الحقيقي ، لذلك فقصيدته ليست عنوانا للحب الجميل ، ولكنها رسالة تسخر من الحب الجميل ، وتحتوي على تناقضات داخلية تجعل من فقرة تهدم أخرى ، كما أن فيها أبياتا تتطفل على القصيدة ككل ( حب العذارى غير حب المنسف ) وبالتالي فحذفها أفضل ، وأنا هنا أتحدثُ عن دكتور شاعر وليس عن شاعر مُبتدء مثلى قد يهرف بما لا يعرف ! الشاعر في عنفوان الشباب ( في الثلاثين ) ويقول عن حلاوة الحب ثم يصفه بأنه يخترم النفوس ، ثم يصف نفسه بالمستظرف والذي (يتخوث) على هذه القيمة السامية الراقية ، ثم يضرب مثالا عن الغزالة التقية النقية الجميلة ... التي تصلح أن تكون خير النساء والزوجات ، ثم يبتعد عنها دون سبب ، (طيب شو بدك، لا رقاصة عاجبتك ولا محترمة معبية عينك) ، الشاعر باختصار بيصف حكي ، ويقفز من موضوع لآخر دون رابط واضح ، لن أطيل لأنني مشغولة في الدراسة ، لذلك فتعليقي الأخير هو على ( لولا حياء وهي أداة امتناع لوجود ثم لو شئت وهي أداة امتناع لامتناع ، طيب مين مانعك يا دكتور ؟) شكرا لكم ..... لينا مطاوع

طه خضر
08/12/2007, 06:39 PM
الحبيب طه خضر
أشكر لك نقلك للقصيدة
وهي بعنوان الحب سر فوق وصف الأحرف
كانت ردا على أدباء بيت المقدس بعد أن رموني بالعجز عن الكتابة في الحب
ولا أذكر أن نازعني فيها احد
وقد شاركت فيها بأمير الشعراء دور الستين
أما بالنسبة لردود الأخوة فالحق أنهم محقون
فالقصيدة متكلفة فلسفية وبدا هذا في مضمونها
تحياتي أيها الأحبة


أشرقت الأنوار بمقدم الدكتور جهاد بني عودة.

فخر لنا واي فخر أن تكونوا في واتا، وتتجولوا في أصقاعها

كل الاحترام والتقدير للأستاذ الكبير ورائد الأدب الإسلامي في فلسطين .

طه خضر
16/12/2007, 10:34 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
أين الحب في هذه القصيدة ذات العنوان الكبير ، القصيدة جميلة للموسيقى التي في جنباتها ، ولكنها دخلت في كل المواضيع إلا الحب الحقيقي ، لذلك فقصيدته ليست عنوانا للحب الجميل ، ولكنها رسالة تسخر من الحب الجميل ، وتحتوي على تناقضات داخلية تجعل من فقرة تهدم أخرى ، كما أن فيها أبياتا تتطفل على القصيدة ككل ( حب العذارى غير حب المنسف ) وبالتالي فحذفها أفضل ، وأنا هنا أتحدثُ عن دكتور شاعر وليس عن شاعر مُبتدء مثلى قد يهرف بما لا يعرف ! الشاعر في عنفوان الشباب ( في الثلاثين ) ويقول عن حلاوة الحب ثم يصفه بأنه يخترم النفوس ، ثم يصف نفسه بالمستظرف والذي (يتخوث) على هذه القيمة السامية الراقية ، ثم يضرب مثالا عن الغزالة التقية النقية الجميلة ... التي تصلح أن تكون خير النساء والزوجات ، ثم يبتعد عنها دون سبب ، (طيب شو بدك، لا رقاصة عاجبتك ولا محترمة معبية عينك) ، الشاعر باختصار بيصف حكي ، ويقفز من موضوع لآخر دون رابط واضح ، لن أطيل لأنني مشغولة في الدراسة ، لذلك فتعليقي الأخير هو على ( لولا حياء وهي أداة امتناع لوجود ثم لو شئت وهي أداة امتناع لامتناع ، طيب مين مانعك يا دكتور ؟) شكرا لكم ..... لينا مطاوع

وجهة نظر الشاعرة الشابة لينا مطاوع جديرة بالدراسة.

منى حسن محمد الحاج
21/06/2008, 06:51 PM
قصيدة جبارة تستحق التقدير..

الحـبّ هَـديُ العَارِفيـنَ أقَـرَّهُ
نَصُّ الحَديثِ ووحيُ إيِ المُصحَفِ
فَتَمامُهُ حُـبُّ النَّبـيِّ المُصطَفـى
وكَمالُهُ حـبّ الإلـهِ المُصطَفِـي
إن هذا والله لهو الُحب الحق
نسال الله أن يُمكنه من قلوبنا
لا فُض فوك أستاذنا جهاد ونتمنى أن يُراجع ابن فلسطين نفسه فيما قال

منى حسن محمد الحاج
21/06/2008, 06:51 PM
قصيدة جبارة تستحق التقدير..

الحـبّ هَـديُ العَارِفيـنَ أقَـرَّهُ
نَصُّ الحَديثِ ووحيُ إيِ المُصحَفِ
فَتَمامُهُ حُـبُّ النَّبـيِّ المُصطَفـى
وكَمالُهُ حـبّ الإلـهِ المُصطَفِـي
إن هذا والله لهو الُحب الحق
نسال الله أن يُمكنه من قلوبنا
لا فُض فوك أستاذنا جهاد ونتمنى أن يُراجع ابن فلسطين نفسه فيما قال

لطفي الياسيني
21/06/2008, 08:26 PM
الاستاذ الكبير الفاضل طه خضر
تحية الاسلام
اشكرك على شعرك الابداعي الرائع
وكلماتك التي اثلجت صدري
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بخير

لطفي الياسيني
21/06/2008, 08:26 PM
الاستاذ الكبير الفاضل طه خضر
تحية الاسلام
اشكرك على شعرك الابداعي الرائع
وكلماتك التي اثلجت صدري
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بخير

سيف الحق أحمد
21/06/2008, 09:56 PM
نشكر الأخت الفاضلة منى السباقة بالخير والتي أخرجت هذه الجوهرة النادرة من أعماق محيطات واتا
وكما وصف الأستاذ طه فقد سلبت اللب بحق
وودت لو لم تنتهي

شكرا لك أخي الحبيب طه ، وقد خيل لي من مقدمتك انك كاتبها

غَشَّيـتُ فيهـا أعيُنـاً وسَحَـرتُ
آذانَ الـرُّواةِ بِجِنِّـيَ المُتَخَطِّـفِ

فعلا غشي على أعيننا وسحر قلوبنا

لله دره ولله در العربية ما أروعها

سيف الحق أحمد
21/06/2008, 09:56 PM
نشكر الأخت الفاضلة منى السباقة بالخير والتي أخرجت هذه الجوهرة النادرة من أعماق محيطات واتا
وكما وصف الأستاذ طه فقد سلبت اللب بحق
وودت لو لم تنتهي

شكرا لك أخي الحبيب طه ، وقد خيل لي من مقدمتك انك كاتبها

غَشَّيـتُ فيهـا أعيُنـاً وسَحَـرتُ
آذانَ الـرُّواةِ بِجِنِّـيَ المُتَخَطِّـفِ

فعلا غشي على أعيننا وسحر قلوبنا

لله دره ولله در العربية ما أروعها

م . رفعت زيتون
21/06/2008, 10:43 PM
..
.

الشكر لك أستاذ طه

وللشاعر صاحب الكلمات

وللأخت منى التي تغوص في بحور

واتا لتخرج لنا الجوهر والمرجان

ولكن لا بد من العودة للقصيده

لدراسة الملاحظات التي

ذكرتها أختنا القديرة

لينا مطاوع وأنا لا أشك

بمقدرتها النقديه وبالتالي فهي تستحق التوقف عند ملاحظاتها

..
.

م . رفعت زيتون
21/06/2008, 10:43 PM
..
.

الشكر لك أستاذ طه

وللشاعر صاحب الكلمات

وللأخت منى التي تغوص في بحور

واتا لتخرج لنا الجوهر والمرجان

ولكن لا بد من العودة للقصيده

لدراسة الملاحظات التي

ذكرتها أختنا القديرة

لينا مطاوع وأنا لا أشك

بمقدرتها النقديه وبالتالي فهي تستحق التوقف عند ملاحظاتها

..
.

منى حسن محمد الحاج
21/06/2008, 11:00 PM
أما أنا يا استاذي رفعت زيتون فاقول للينا مطاوع : أنني سأرد فقط على عبارة أن الشاعر لم يغص في نظرها في الحب الحقيقي حيث قالت أختي لينا:
"أين الحب في هذه القصيدة ذات العنوان الكبير ، القصيدة جميلة للموسيقى التي في جنباتها ، ولكنها دخلت في كل المواضيع إلا الحب الحقيقي ، لذلك فقصيدته ليست عنوانا للحب الجميل ، ولكنها رسالة تسخر من الحب الجميل "
واقول لها إنه غاص في اسمى معاني الحب الحقيقي وذلك في قوله:

الحـبّ هَـديُ العَارِفيـنَ أقَـرَّهُ
نَصُّ الحَديثِ ووحيُ إيِ المُصحَفِ
فَتَمامُهُ حُـبُّ النَّبـيِّ المُصطَفـى
وكَمالُهُ حـبّ الإلـهِ المُصطَفِـي
وهذا هو الحب الحقيقي بل أسمى معاني الحب الحقيقي يا اختي لينا..
أما بقية ملاحظاتك فاتركها للشعراء الأفاضل للنقد البناء للقصيدة والردود...
لك مني كل الود والتقدير والتحية

منى حسن محمد الحاج
21/06/2008, 11:00 PM
أما أنا يا استاذي رفعت زيتون فاقول للينا مطاوع : أنني سأرد فقط على عبارة أن الشاعر لم يغص في نظرها في الحب الحقيقي حيث قالت أختي لينا:
"أين الحب في هذه القصيدة ذات العنوان الكبير ، القصيدة جميلة للموسيقى التي في جنباتها ، ولكنها دخلت في كل المواضيع إلا الحب الحقيقي ، لذلك فقصيدته ليست عنوانا للحب الجميل ، ولكنها رسالة تسخر من الحب الجميل "
واقول لها إنه غاص في اسمى معاني الحب الحقيقي وذلك في قوله:

الحـبّ هَـديُ العَارِفيـنَ أقَـرَّهُ
نَصُّ الحَديثِ ووحيُ إيِ المُصحَفِ
فَتَمامُهُ حُـبُّ النَّبـيِّ المُصطَفـى
وكَمالُهُ حـبّ الإلـهِ المُصطَفِـي
وهذا هو الحب الحقيقي بل أسمى معاني الحب الحقيقي يا اختي لينا..
أما بقية ملاحظاتك فاتركها للشعراء الأفاضل للنقد البناء للقصيدة والردود...
لك مني كل الود والتقدير والتحية

سيف الحق أحمد
21/06/2008, 11:24 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
أين الحب في هذه القصيدة ذات العنوان الكبير ، القصيدة جميلة للموسيقى التي في جنباتها ، ولكنها دخلت في كل المواضيع إلا الحب الحقيقي ، لذلك فقصيدته ليست عنوانا للحب الجميل ، ولكنها رسالة تسخر من الحب الجميل ، وتحتوي على تناقضات داخلية تجعل من فقرة تهدم أخرى ، كما أن فيها أبياتا تتطفل على القصيدة ككل ( حب العذارى غير حب المنسف ) وبالتالي فحذفها أفضل ، وأنا هنا أتحدثُ عن دكتور شاعر وليس عن شاعر مُبتدء مثلى قد يهرف بما لا يعرف ! الشاعر في عنفوان الشباب ( في الثلاثين ) ويقول عن حلاوة الحب ثم يصفه بأنه يخترم النفوس ، ثم يصف نفسه بالمستظرف والذي (يتخوث) على هذه القيمة السامية الراقية ، ثم يضرب مثالا عن الغزالة التقية النقية الجميلة ... التي تصلح أن تكون خير النساء والزوجات ، ثم يبتعد عنها دون سبب ، (طيب شو بدك، لا رقاصة عاجبتك ولا محترمة معبية عينك) ، الشاعر باختصار بيصف حكي ، ويقفز من موضوع لآخر دون رابط واضح ، لن أطيل لأنني مشغولة في الدراسة ، لذلك فتعليقي الأخير هو على ( لولا حياء وهي أداة امتناع لوجود ثم لو شئت وهي أداة امتناع لامتناع ، طيب مين مانعك يا دكتور ؟) شكرا لكم ..... لينا مطاوع

الشاعر يعترف أنه لم يتعرف على الحب وأنه تكلف الحروف

أنا ما اكتَشَفتُ الحُبَّ بَعـدُ وإنّمـا
مَثَّلـتُ دَوراً للفَتـى المُستَكشِـفِ
مُتَكَلِّـفٌ فـي كُـلِّ بَيـتٍ قُلتُـهُ
والحُبُّ هذا بَعضُ بَعـضُ تَكَلُّفـي

فلماذا نلومه
فالحب لا يكتب عنه إلا من عرفه وعركه وجربه

وإنما صال وجال في أشكاله
فوصف ما يعرف وتصنع فيما لا يعرف
فهو معذور

سيف الحق أحمد
21/06/2008, 11:24 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
أين الحب في هذه القصيدة ذات العنوان الكبير ، القصيدة جميلة للموسيقى التي في جنباتها ، ولكنها دخلت في كل المواضيع إلا الحب الحقيقي ، لذلك فقصيدته ليست عنوانا للحب الجميل ، ولكنها رسالة تسخر من الحب الجميل ، وتحتوي على تناقضات داخلية تجعل من فقرة تهدم أخرى ، كما أن فيها أبياتا تتطفل على القصيدة ككل ( حب العذارى غير حب المنسف ) وبالتالي فحذفها أفضل ، وأنا هنا أتحدثُ عن دكتور شاعر وليس عن شاعر مُبتدء مثلى قد يهرف بما لا يعرف ! الشاعر في عنفوان الشباب ( في الثلاثين ) ويقول عن حلاوة الحب ثم يصفه بأنه يخترم النفوس ، ثم يصف نفسه بالمستظرف والذي (يتخوث) على هذه القيمة السامية الراقية ، ثم يضرب مثالا عن الغزالة التقية النقية الجميلة ... التي تصلح أن تكون خير النساء والزوجات ، ثم يبتعد عنها دون سبب ، (طيب شو بدك، لا رقاصة عاجبتك ولا محترمة معبية عينك) ، الشاعر باختصار بيصف حكي ، ويقفز من موضوع لآخر دون رابط واضح ، لن أطيل لأنني مشغولة في الدراسة ، لذلك فتعليقي الأخير هو على ( لولا حياء وهي أداة امتناع لوجود ثم لو شئت وهي أداة امتناع لامتناع ، طيب مين مانعك يا دكتور ؟) شكرا لكم ..... لينا مطاوع

الشاعر يعترف أنه لم يتعرف على الحب وأنه تكلف الحروف

أنا ما اكتَشَفتُ الحُبَّ بَعـدُ وإنّمـا
مَثَّلـتُ دَوراً للفَتـى المُستَكشِـفِ
مُتَكَلِّـفٌ فـي كُـلِّ بَيـتٍ قُلتُـهُ
والحُبُّ هذا بَعضُ بَعـضُ تَكَلُّفـي

فلماذا نلومه
فالحب لا يكتب عنه إلا من عرفه وعركه وجربه

وإنما صال وجال في أشكاله
فوصف ما يعرف وتصنع فيما لا يعرف
فهو معذور

عبدالحكم مندور
21/06/2008, 11:27 PM
هذا قلب يخفق بالحب ومشاعر متوقدة ومشاعر جياشة صياغة جميلة واسترسال حلو ..تقديري وتحياتي

عبدالحكم مندور
21/06/2008, 11:27 PM
هذا قلب يخفق بالحب ومشاعر متوقدة ومشاعر جياشة صياغة جميلة واسترسال حلو ..تقديري وتحياتي

منى حسن محمد الحاج
21/06/2008, 11:28 PM
صدقت أخي سيف الحق واتمنى أن يستمر النقد البناء...

منى حسن محمد الحاج
21/06/2008, 11:28 PM
صدقت أخي سيف الحق واتمنى أن يستمر النقد البناء...

م . رفعت زيتون
21/06/2008, 11:49 PM
أما أنا يا استاذي رفعت زيتون فاقول للينا مطاوع : أنني سأرد فقط على عبارة أن الشاعر لم يغص في نظرها في الحب الحقيقي حيث قالت أختي لينا:
"أين الحب في هذه القصيدة ذات العنوان الكبير ، القصيدة جميلة للموسيقى التي في جنباتها ، ولكنها دخلت في كل المواضيع إلا الحب الحقيقي ، لذلك فقصيدته ليست عنوانا للحب الجميل ، ولكنها رسالة تسخر من الحب الجميل "
واقول لها إنه غاص في اسمى معاني الحب الحقيقي وذلك في قوله:

الحـبّ هَـديُ العَارِفيـنَ أقَـرَّهُ
نَصُّ الحَديثِ ووحيُ إيِ المُصحَفِ
فَتَمامُهُ حُـبُّ النَّبـيِّ المُصطَفـى
وكَمالُهُ حـبّ الإلـهِ المُصطَفِـي
وهذا هو الحب الحقيقي بل أسمى معاني الحب الحقيقي يا اختي لينا..
أما بقية ملاحظاتك فاتركها للشعراء الأفاضل للنقد البناء للقصيدة والردود...
لك مني كل الود والتقدير والتحية

أما هذا يا أختنا فلا شك فيه

ولا أحد ينكره ولكن لا بأس من مناقشة باقي الأمور

لكِ التحية دااااااائما

..
.

م . رفعت زيتون
21/06/2008, 11:49 PM
أما أنا يا استاذي رفعت زيتون فاقول للينا مطاوع : أنني سأرد فقط على عبارة أن الشاعر لم يغص في نظرها في الحب الحقيقي حيث قالت أختي لينا:
"أين الحب في هذه القصيدة ذات العنوان الكبير ، القصيدة جميلة للموسيقى التي في جنباتها ، ولكنها دخلت في كل المواضيع إلا الحب الحقيقي ، لذلك فقصيدته ليست عنوانا للحب الجميل ، ولكنها رسالة تسخر من الحب الجميل "
واقول لها إنه غاص في اسمى معاني الحب الحقيقي وذلك في قوله:

الحـبّ هَـديُ العَارِفيـنَ أقَـرَّهُ
نَصُّ الحَديثِ ووحيُ إيِ المُصحَفِ
فَتَمامُهُ حُـبُّ النَّبـيِّ المُصطَفـى
وكَمالُهُ حـبّ الإلـهِ المُصطَفِـي
وهذا هو الحب الحقيقي بل أسمى معاني الحب الحقيقي يا اختي لينا..
أما بقية ملاحظاتك فاتركها للشعراء الأفاضل للنقد البناء للقصيدة والردود...
لك مني كل الود والتقدير والتحية

أما هذا يا أختنا فلا شك فيه

ولا أحد ينكره ولكن لا بأس من مناقشة باقي الأمور

لكِ التحية دااااااائما

..
.

منى حسن محمد الحاج
21/06/2008, 11:57 PM
أشكرك أخي رفعت..

منى حسن محمد الحاج
21/06/2008, 11:57 PM
أشكرك أخي رفعت..