بدون عنوان .. أنا

[مقبوله عبد الحليم]

بدون عنوان.. انا

بدون عنوانٍ أنا
تائه في الطرقات
خائفٌ مشردٌ ...
أبعدتني المسافات
و ضيعت هويتي
في قديم النكبات
اسأل عن روحي عن ذاتي
ولا جواب لسؤالاتي
ابحث أفتش واكتب
وضاقت مني مقالاتي
فأنا لا انشد إحسانًا
بل وطنًا لشعب الثبات
فكل شعب له وطنٌ
ووطني يسكن ذاتي
وسابقى ابحث
في زمن مضى
وزمن اتي ....
حتى ينتهي الظلم
وتنتهي الآهات
كفى دمًا كفى دموع
مللت القول والشعارات
أريد سلمًا أريد أمنًا
سئمت كل الويلات
فكل ما بداخلي
لا تصفه العبارات
وأن أكون أو لا أكون
فهنا السؤال يا سادات
وان أبقى بلا ارضٍ ولا
وطنٍ فأمور مستحيلات

هي محاوله ادبيه من اول محاولاتي لربما المحاوله الثانيه
وكان ذلك فقط منذ خمس سنوات عندما اكتشفت ان الشعر يسكنني منذ زمن
فكتبت له لاحقا

انه ...الوعد
مقبولة عبد الحليم

أيها العابر .....
من قلب حلمي
تجاملني ...
ولست... تشعر
تسرقني من لذة نومي
تضيعني في ...دربك أشهر
شِعرا....ونثرا
تأتي تنادي
لفكري وقلمي وعيني لتسهر
أكنت .... في
عمق عمقي ......
ولم أكن
أراك تكبر......
سؤال يلح علي دوما
ينمو بداخلي
ليصبح أنهُر.....
دموعٌ ستبكي فراقك مُرا
زهرا بدربك
عطرا سأنثر.....
أيها العابر من قلب حُلمي
تجاملني........
ولست تشعر
ستنساني في بحرك يوما
وسأغرق... في حبك أكثر

رايكم دام فضلكم

[سعيد نويضي]

بسم الله الرحمن الرحيم...

الأخت المبدعة...إن كانت "محاولة" بدون عنوان...أنا...قد كتبت مند خمس سنوات كقصيدة تبحث عنوان صفحة لاحتضانها فقد وجدت في قلوب الملايين من القراء عنوانا و بيتا...و لكن هيهات أن تكون الصفحات و الكلمات تعبر عن المكنون من المعاناة و العذابات التي عاشها و يعيشها شعب الثبات...إن كانت قصيدة بدون عنوان...أنا من البدايات فهي بحق قد شقت طريقها في عالم الاحتراق بالكلمة و تبليغها لمن يكون قد صمت آذانهم أو عميت أبصارهم عن الحق و الحقيقة...
أما القصيدة الثانية...إنه...الوعد...فما أعتقد إن كان المخاطب الذات أو الشعر...أو هو فارس الأحلام قبل وجود شريك المعاناة و الآهات...ففي كل الحالات ...يظل الحوار الهادىء التي اتصفت به غني بالمعاني و الإيحاءات ...و الحقيقة أنها تحتاج لأكثر من قراءة و لي عودة إليها إن شاء الله رب العالمين...
دمت مبدعة و في رعاية الله جل و علا...

[مقبوله عبد الحليم]

بسم الله الرحمن الرحيم...

الأخت المبدعة...إن كانت "محاولة" بدون عنوان...أنا...قد كتبت مند خمس سنوات كقصيدة تبحث عنوان صفحة لاحتضانها فقد وجدت في قلوب الملايين من القراء عنوانا و بيتا...و لكن هيهات أن تكون الصفحات و الكلمات تعبر عن المكنون من المعاناة و العذابات التي عاشها و يعيشها شعب الثبات...إن كانت قصيدة بدون عنوان...أنا من البدايات فهي بحق قد شقت طريقها في عالم الاحتراق بالكلمة و تبليغها لمن يكون قد صمت آذانهم أو عميت أبصارهم عن الحق و الحقيقة...
أما القصيدة الثانية...إنه...الوعد...فما أعتقد إن كان المخاطب الذات أو الشعر...أو هو فارس الأحلام قبل وجود شريك المعاناة و الآهات...ففي كل الحالات ...يظل الحوار الهادىء التي اتصفت به غني بالمعاني و الإيحاءات ...و الحقيقة أنها تحتاج لأكثر من قراءة و لي عودة إليها إن شاء الله رب العالمين...
دمت مبدعة و في رعاية الله جل و علا...
بسم الله
الاخ الكريم سعد
ان من يعيش المعاناة بكل تفاصيلها الدقيقه وكل احداثها المأسويه الداميه التي تشهدها فلسطين وكل المضايقات والحصار النفسي والجسدي وكل التمييز والاجحاف في الحقوق يجعل حبر قلمه سيالا بالشكوى والشكوى لله عز وجل .. فقد صمت الاذان من حكام العرب وما بقي لنا الا ان نرفع شكوانا لمن لا يطلم لديه احد ...
اخي سعد ان من يحيا المعانات بجسده يشعرها بكبرها اكثر بكثير ممن يسمع عنها مهما كان البعيد يحمل همنا ولكن يبقى بغير القدر الذي نشعره نحن .....
نعم هي من اولى محاولاتي خاطره ولربما يراها البعض ليست بالمستوى المطلوب ... لكنها تبقى لدي من اجمل واغلى ما كتبت على نفسي ...
اما بخصوص الخاطره الثانيه فهي ايضا محاوله للتعبير عما في نفسي تجاه شيء احببته وتبقى هي الاخرى من النصوص التي احبها واعتز فيها ..
فمهما وصلنا من درجات اخي سعد فتبقى ذكرياتنا الاولى هي محطة رجوعنا ...
اليك ابعث بتحياتي الخالصه .. لانك تعرف ماذا اريد ان اقول من خلال نصي تسبر غور النفس فلك كل التحية والاجلال
اختك مقبوله عبد الحليم

[لطفي منصور]

عنما يسكننا الوطن كما نسكنه تكون تعبيراتنا من الصدق الذي يغلف أي أمر آخر بجمالية المعنى .... فيشده متجاوزا المبنى ... حيث الروح تحلق منشدة ...
وعين الرضى .....
شكرا لك أختاه ...
لطفي منصور

[مقبوله عبد الحليم]

بسم الله

استاذي لطفي منصور

كم تسعدني ردودك على مواضيعي المتواضعه
فلي الشرف العظيم ايها الكبير بان تسطر بعض كلماتك هنا .. والتي افرح عندما اراها تزين صفحتي
دمت استاذنا .. برسم الكلمة والمعنى ... عملاقا
تحية من القلب

[طه خضر]

بديعة .. ورائعة حد الألم ..

تذكري سيدتي ..

لا يؤلم الجرح إلا من به ألم ..

وجراحنا لا مزاود ٍ عليها ..

[طه خضر]

بديعة .. ورائعة حد الألم ..

تذكري سيدتي ..

لا يؤلم الجرح إلا من به ألم ..

وجراحنا لا مزاود ٍ عليها ..

[مقبوله عبد الحليم]

بديعة .. ورائعة حد الألم ..

تذكري سيدتي ..

لا يؤلم الجرح إلا من به ألم ..

وجراحنا لا مزاود ٍ عليها ..


شرفني هذا المرور العطر
استاذ طه خضر
نعم لا يؤلم الجرح الا صاحبه
وجراحاتنا فاقت حد الجسد
شكرا لك من القلب
وتحية صادقه

[أبويزيدأحمدالعزام]

اخت مقبولة سأوجز بالرد لأن الكلمات اصغر من التعبير يا روح الوطن((انت مبدعة)).
تحية

[أحمد الأقطش]

الأخت العزيزة مقبولة ،،

للدفقات الشعورية في نصك حُـلّة جميلة تناغمت فيها مع ما انتقيتهِ من كلمات ..

ونصك الثاني يميل إلى الوزن خجلاً ويقترب من المتقارب ..

كلما كان الكلام شاعرياً دون وزن، فإنه لا يكون شعراً أختي الكريمة.

من هنا تفاعلت مع نصك الثاني.

دمت بألف خير

[مقبوله عبد الحليم]

اخت مقبولة سأوجز بالرد لأن الكلمات اصغر من التعبير يا روح الوطن((انت مبدعة)).
تحية

اخي ابو هاجر
يا روح الوطن
قد زلزلت هذه الكلمه كل خلجة من كياني
هل انا هكذا حقا ؟؟
ليتني اخي ابو هاجر ... ليتني
شكرا لك من صميم القلب

[مقبوله عبد الحليم]

الأخت العزيزة مقبولة ،،

للدفقات الشعورية في نصك حُـلّة جميلة تناغمت فيها مع ما انتقيتهِ من كلمات ..

ونصك الثاني يميل إلى الوزن خجلاً ويقترب من المتقارب ..

كلما كان الكلام شاعرياً دون وزن، فإنه لا يكون شعراً أختي الكريمة.

من هنا تفاعلت مع نصك الثاني.

دمت بألف خير

اخي الكريم أيها الشاعر
سعدت بهذا المرور النسيمي
وما هي كلماتي اخي هذه الا من بداياتي الاولى
لربما تلك الكلمات العفويه التي نكتبها قبل ان ندخل عالم الادب بخطوتين تكون بالنسبة لنا هي بداية البدايه ويكون لوقعها في نفوسنا اثر كبير
لك من الورد طاقة ريحان
ومني اجمل تحية معطرة بعطره
دمت بخير