المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مقال الدكتور أحمد البغدادي -اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا



غالب ياسين
20/05/2007, 11:24 PM
فجر رئيس قسم الحديث في جامعة الأزهر عزت عطية جدالاً قوياً في مصر بعد فتواه المثيرة للجدل والتي تقضي بـ"إرضاع المرأة العاملة لزميلها" منعاً للخلوة المحرّمة. ودفعت هذه الفتوى شيخ الأزهر الى طلب التحقيق مع عطية كما أثارت جدالاً فقهياً وسياسياً وشعبياً.

ورغم العاصفة التي اصابت المجتمع المصري وضجت بها المنتديات الاسلامية إلا أن عطية بقي مصراً على موقفه وقال ان الفتوى لم تكن من عنده، موضحاً بأنه "لا يبيح ولا يحرّم ولا يحلّل وإنما الله تعالى هو الذي يحلل ويحرّم، وأنا أخذت من الشرع وعرضته".

وأوضح عطية أن حديث إرضاع الكبير الذي استند إليه فيما ذهب إليه في اجتهاده ـ على حد قوله ـ حديث ثابت صحيح ، وزاد عطية أنه لا يطالب فقط بالعمل بالإرضاع في العمل عند اقتضاء الضرورة وإنما في الجامعة بين الطلاب والطالبات أيضاً للتغلب على مشكلة الاختلاط بعد انتشاره بشكل كبير حسب قوله.

وقد أباح للمرأة العاملة أن تقوم بإرضاع زميلها في العمل "منعاً للخلوة المحرمة" إذا كان وجودهما في غرفة مغلقة لا يُفتح بابها إلا بواسطة أحدهما، مؤكدا على أن إرضاع الكبير يكون خمس رضعات، وهو يبيح الخلوة ولا يحرم الزواج حسب فتواه.

وأضاف أن المرأة في العمل يمكنها أن تخلع الحجاب أو تكشف شعرها أمام من أرضعته، مطالباً بتوثيق هذا الإرضاع رسميا، ويكتب في التوثيق أن فلانة أرضعت فلانًا .

وأشار عطية، في برنامج تلفزيوني إلى أن فتواه عن رضاعة الكبير ليست أمرا جديدا، وقال "أنا لم أتفرد بهذا الرأي، فقد قال بالفتوى ابن تيمية وابن القيّم والشوكاني وابن حجر، وإن إرضاع أي مسلمة لأي مسلم عمل شرعي لا اعتراض عليه".

وأوضح بأن الفتوى هي "لأجل ظروف ضرورية عند الاضطرار لخلوة شرعية".

تحقيق من الأزهر

على اثر صدور الفتوى طلب شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي من مجمع البحوث الإسلامية إعداد تقرير للتحقيق مع عطية وهى الفتوى التي أثارت جدلاً واسعاً في الشارع المصري.

من جانبه أصر الدكتور عطية على موقفه مهما كلفه ذلك وأكد أنه على استعداد لتحمل تبعات موقفه حتى لو فقد موقعه كرئيس لمجلس قسم الحديث بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر مشيراً إلى أنه زاهد في المنصب الذي لا يتقاضى عنه سوى 10 جنيهات كبدل في الشهر ـ حسب قوله ـ .

في الوقت نفسه رحب عطية بالتحقيق معه وقال لو تم استدعائي من قبل مجمع البحوث الإسلامية أو شيخ الأزهر فلن أتردد في الذهاب للمناقشة وما قلته اجتهاد قائم على أدلة وقرائن ولو ثبت غير ذلك سيكون من واجبي التراجع لكن ما قلت به هو دفاع عن السنة وسد لباب التراجع عن بعض الأحاديث.

جدل بين علماء الدين والبرلمان

وأثارت الفتوى جدلاً بين علماء دين في مصر ، الأمر الذي أوصله إلى البرلمان المصري.

وقال عضو مجلس الشعب عن كتلة الأخوان المسلمين صبري خلف الله إن نحو 50 نائبا في البرلمان تدارسوا هذا الموضوع مساء الأربعاء وأعربوا عن قلقهم من انتشار هذه الفتوى إعلاميا، واقترح بعضهم تقديم طلبات أحاطة، لكنهم اتفقوا على ارجاء ذلك، واعطاء فرصة للأزهر والإعلام لوقف الخوض في هذا الموضوع الذي أثار حالة من اللغط الشديد في الشارع المصري خصوصا في أماكن العمل التي تضم موظفين وموظفات، وعندها قد يمتنعون عن طلبات الاحاطة منعا لحدوث زوبعة برلمانية قد تساهم في تضخيم المسألة وتضر بالاسلام.

إلا أن الشيخ السيد عسكر الوكيل الأسبق لمجمع البحوث الإسلامية، وهي أعلى هيئة فقهية بالأزهر والنائب عن جماعة الإخوان المسلمين بالبرلمان، رفض هذا الرأي مؤكداً انه خروج على إجماع علماء الأمة، ولا يجوز القياس علي حالة خاصة، ومطالباً بالتصدي لذلك لأنه يسهم في نشر الرذيلة بين المسلمين.

وردَّ عليه أيضاً الأستاذ بكلية الدراسات الإسلامية الدكتور مبروك عطية بالقول إنه "لا يوجد في الإسلام شيء اسمه رضاعة الكبير".

وأكد أن الرضاعة بعد سنتيّن و3 أشهر أو بعد 3 سنوات عند بعض الفقهاء لا تحرّم شيئاً. وأعرب مبروك عطية عن أسفه لصدور مثل هذه الفتوى فيما "الأمة تنزف وليست بحاجة إلى هذه الفتاوى".
القاهرة - الحقائق - وكالات

غالب ياسين
24/09/2007, 09:18 AM
دبي- العريبة.نت

شكت سيدة جزائرية من أن زوجها، الذي وصفته أنه "متدين ملتزم"، طلب منها "إرضاع" صديقه "المتدين أيضاً"، حتى يتمكن الأخير من قضاء شهر رمضان في بيتهما والإفطار معهما.

وأشارت السيدة إلى أن زوجها هدّدها بتطليقها، إن لم تمتثل وتنفّذ أمره، وفق ما كشف الشيخ شمس الدين بوروبي، وهو أحد أشهر رجال الإفتاء في الجزائر، لصحيفة "السياسة" الكويتية الأحد 23-9-2007.


وطالب بوروبي بوقف خطر "الفتاوي المستوردة"، في إشارة إلى فتوى "إرضاع الكبير" التي أطلقها الشيخ المصري عزت عطية، وكانت السبب وراء قيام جامعة الأزهر بعزله من منصبه كرئيس قسم الحديث بكلية أصول الدين، وإبقائه على المعاش.

وعلى الرغم من اعتبار الجامعة أن الفتوى التي أطلقها عطية تمثل إهانة للإسلام، إلا أن الشيخ بوروبي روى حادثة أخرى مشابهة تعرض لها. إذ أشار إلى أنه تلقى اتصالاً هاتفياً من أحد التجار، يطلعه فيه على وجود موظفة لديه تعمل في الطابق العلوي من المحل التجاري. وأشار التاجر إلى أنه "معجب بهذه الفتوى"، وتساءل: "هل يمكن أن أعمل بها؟".

وطلب بوروبي من رجال الدين والسياسة بوقف خطر هذه "الفتاوي المستوردة"، مؤكداً أن "جزائريين ذبحوا بناءً على فتوى"، معرباً عن تعجبه من "هذه الفتوى التي تستبيح الأعراض".

سعاد محمد فارس
25/09/2007, 12:52 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

(أن الفتوى التي أطلقها عطية تمثل إهانة للإسلام، )

في اعتقادي ان الاسلام و هو الدين عند الله لا يستطيع مفتي او غيره ان يهينه ولكن الاهانه و السخريه تلحق ب 1300 مليون مسلم



شـكــ وبارك الله فيك ـــرا ...

منذر أبو هواش
25/09/2007, 01:56 AM
رضاعة الكبير من كوب وليست باستلام الثدي ...

بسم الله الرحمن الرحيم،
الإهانة الكبرى في اعتقادي هي أن لا تُفهم هذه المسألة الشرعية على وجهها الصحيح، وأن تُفسر الأحاديث المتعلقة بإرضاع الكبير على هذا النحو المخزي بشكل يتناقض مع الشرع، لأن الشرع لا يتناقض مع نفسه!

لقد قام صحفيون كبار (وللأسف الشديد) بتحريف وتضخيم هذه المسألة الشرعية الخلافية، وفسروا إرضاع الكبير هنا على أنه تسليم المرأة ثديها لرجل غريب رغم بداهة ما في ذلك من مخالفة شرعية لا تخفى على صبي صغير. وهذا التفسير لم نسمعه من أي من علماء المسلمين الأطراف في هذه القضية، ولكن تم تحريف أقوالهم أو إساءة تفسيرها بقصد أو عن دون قصد.

المعروف لدى المفسرين العلماء وحتى المسلمين البسطاء أن إرضاع الكبير المحرم يعني سقايته لبن الرضاعة من إناء بمعزل عن المرضع المحرمة عليه.

ويعود أصل المسألة إلى حديث أبي حذيفة (رضي الله عنه) الذي تبني غلاما قبل تحريم التبني في الإسلام، وكان اسم الغلام (سالم)، ولما بلغ الغلام سالم المتبنى مبلغ الرجولة، التبس الأمر على أم حذيفة (أم الغلام سالم بالتبني) وشق عليها دخوله عليها (لكونه قد كبر وهو ليس ابنا بيولوجيا حقيقيا لها)، ذهبت أم حذيفة تستفتي الرسول (عليه الصلاة والسلام)، فقال لها: (أرضعيه تحرمي عليه)، رواه البخاري ومسلم من حديث عائشة (رضي الله عنها)، والبديهي كما قال السلف أن الإرضاع هنا هو سقاية لبن الرضاع من خلال إناء وفي معزل.

قال بعض العلماء في هذا الحديث أنه منسوخ بما تقدم، وقال بعضهم إنه خاص بسالم (رضي الله عنه)، وقال آخرون إنه عام محكم، والقول بأنه عام محكم يعني أنه يكون فيمن يكون حاله كحال سالم (رضي الله عنه)، وهو أمر غير موجود قطعاً، لأن الشرع قد أبطل التبني وحرمه.

قلة من العلماء استدلوا بالحديث المذكور على أن رضاع الكبير مؤثر ومحرم، من بينهم شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله الذي ربط ذلك بالتفصيل، وقال إذا دعت الحاجة إلى إرضاع الكبير وأرضع ثبت التحريم، وإلا إذا لم يكن ثم حاجة لم يثبت.

وقد اتفق معظم العلماء على أن الرضاع المحرم هو رضاع من دون الحولين لبناً أكثر من خمس رضعات، وأنه لا يحرم من الرضاع إلا من كان في الحولين، لقوله تعالى: "والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة" [البقرة:233].

ولقوله ( صلى الله عليه وسلم): "لا يحرم من الرضاعة إلا ما فتق الأمعاء في الثدي، وكان قبل الفطام" رواه الترمذي من حديث أم سلمة (رضي الله عنها)، وقال: هذا حديث حسن صحيح.

والعمل على هذا عند أكثر أهل العلم من أصحاب النبي (صلى الله عليه وسلم)، وغيرهم أن الرضاعة لا تحرم إلا ما كان دون الحولين، وما كان بعد الحولين الكاملين فإنه لا يحرم شيئاً، ا.هـ.

والراجح ما ذهب إليه جمهور العلماء، ويدل على ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم لما نهي عن الخلوة بالنساء، قالوا يا رسول الله أرأيت الحمو قال الحمو الموت محذراً من خلوة قريب الزوج لزوجته، ولو كان الرضاع موجباً لتحريم الخلوة لبين النبي صلى الله عليه وسلم ذلك لدعاء الحاجة لبيانه لقال مثلا إذا كان للزوج أخ وهو معهم في السكن فهو محتاج إلى أن يخلو بزوجته، ولو كان ثمة علاج لهذه الحالة الواقعية التي يحتاج الناس إليها لقال الرسول عليه الصلاة والسلام ترضعه وتنتهي المشكلة، فلما لم يبين النبي صلى الله عليه وسلم ذلك مع دعاء الحاجة إليه في هذا الأمر العظيم، دل هذا على أن لا اثر في رضاع الكبير، وهذا هو الراجح وأنه ينبغي تجنب إرضاع الكبير مهما كانت الظروف حتى لا يقع في مشاكل.

والله أعلم،

منذر أبو هواش

:fl:

عبدالعزيز غنيم
26/09/2007, 05:02 AM
السلام عليكم
أرى أن المشكلة تكمن فى الجهل التام بالدين والاهواء الشخصية
أولا الجهل بتعاليم الشريعة يجعل الكثير يتأثر بأى فتوى وإن كان عورها ظاهر لأنه ليس عنده المخزون العلمى الذى يستطيع من خلاله أن يفرق بين الغث والسمين
ومشكلة الفتوى على الفضائيات لا تحل ابدا لاختلاف القنوات واختلاف دوافعها
فكل قناة تأتى بالشخصية التى ترى فيها منفعة للقناة اعلاميا سواء كان مجتهدا أم لا
ينطبق عليه شروط الفتوى أم لا تتحكم فيه الاهواء والنزعات أم لا
كل ذلك لا يهم الفضائيات فى شىء المهم الضجة الاعلامية وإن كانت على حساب الشريعة الغراء

ثانيا الاهواء الشخصية وهى السمة الغالبة التى تجعل البعض يأخذ بفتوى دون فتوى لماذا ؟
لان هواه ومنفعته معها
مثلا الفتوى التى أباحت مال البنوك كلية والفتوى التى حرمته وفصلت الموضوع
من يأخذ بفتوى الاباحة فهو يعلم تماما الفتوى الاخرى ولكن هوى فى نفسه
والله سبحانه وتعالى رقيب كل مسلم ومسلم

ثم انظرو عن من تأخذون دينكم
وجزاكم الله خيرا

معتصم الحارث الضوّي
29/09/2007, 05:48 PM
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
GMT 3:15:00 2007 السبت 29 سبتمبر
السياسة الكويتية



يقولون ناقل ليس بكافر, وفي مقالنا هذا سننقل للقارئ حرفيا نص خبرين وردا في الصحف للدلالة على أن نعمة العقل لا توازيها نعمة. الخبر الأول منقول عن صحيفة »السياسية« الكويتية بتاريخ 23/9/2007 ونصه التالي:
»...كشف الشيخ شمس الدين بوروبي أحد أشهر رجال الإفتاء في الجزائر, أن إحدى الجزائريات شكت له من تهديد زوجها لها بالطلاق أن لم ترضع صديقه, وأن تاجرا استفسر منه عن إمكانية رضاعته من موظفة في محله . وطالب بوروبي في لقاء مع صحيفة »الشروق« الجزائرية من رجال الدين والسياسة بوقف خطر »الفتاوى المستوردة« مؤكدا أن جزائريين ذبحوا بناء على فتوى, وأني لأعجب من هذه الفتوى التي تستبيح الأعراض . وقال الشيخ شمس الدين, هنالك الكثير من الحالات التي وصلتني حول موضوع رضاعة الكبير. والحالة التي حزت في نفسي كثيرا كانت لسيدة تبكي وهي تقول إن زوجها السلفي المتدين الملتزم طلب منها أن ترضع صديقه المتدين أيضا, حتى يتمكن من قضاء شهر رمضان في بيتهما والإفطار معهما, وكانت المرأة شديدة الانفعال والتأثر. وأشار إلى أن الزوج هددها بالطلاق إن لم تنفذ أمره . وأضاف أنه تلقى اتصالا من تاجر من الحميز شرق العاصمة بعدما انتشرت فتوى إرضاع الكبير وما رافقها من ضجة إعلامية موضحا أن التاجر سأله »عندي موظفة في الطابق العلوي من المحل التجاري وأنا معجب بهذه الفتوى فهل يمكن أن أعمل بها«.
الخبر الثاني منقول من صحيفة »الأنباء« الكويتية بتاريخ 22/9 / 2007 وهي كالتالي:
»في واحد من أغرب البلاغات التي شهدها مكتب النائب العام هذا العام, تقدم طالب أزهري ببلاغ يتهم فيه جيوش الجن بالنصب والاحتيال عليه. والطالب الأزهري ويدعى ......بالدراسات العليا بجامعة الأزهر وينتمي لمدينة سوهاج أكد في بلاغه أنه عقد اتفاقا مع من أسماهم في بلاغه بجيوش الجن على أن يقوموا بمساعدته في إنهاء دراسته, إضافة لفتح خزائن الأرض والمقابر الأثرية له, لنصرة المسلمين ¯¯ على حد زعمه ¯¯ ولكنهم أخلوا باتفاقهم معه في عامه الدراسي الأخير" ( يعني المحترم رسب في الفاينل)".
لماذا لا تصدر مثل هذه الخزعبلات من الليبراليين, ودائما تقتصر على أصحاب التوجهات الدينية ? والإجابة أبسط مما نتصور: الليبراليون الحقيقيون يؤمنون بالعقل, والنظر بعقلانية إلى كل شيء, ويحللونه ويفكرون فيه, وبالتالي لا يأخذون مسائل تافهة مثل الأحلام واستخراج الجن من بني آدم, وكل حكايات السحر والشعوذة, إلا في حال واحدة, للضحك والتندر, على محمل الجد, كما لا يمكن لأحدهم أن يسمي نفسه " داعية" لأنها شغلة من لا شغل له. ولولا أن الأنظمة العربية متواطئة مع التيار الديني من خلال القوانين المجرمة والتي تقف ضد البحث العلمي وحرية التعبير, لما صمد المتدينون ساعة من نهار . لكن وكما يقول الشاعر:
»خلا لك الجو فبيضي واصفري *** ونقري ما شئت أن تنقري«
ألم اقل لكم أغلقوا المؤسسات الدينية وكليات الشريعة حتى تكونوا بخير وعافية من أمركم ?

awtaad@yahoo.com


__________________________

مواقع تعريفية بالدكتور أحمد البغدادي

http://www.hrinfo.net/mena/aodepf/2005/pr0321.shtml


http://www.cliparound.com/tag/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%BA%D8%AF%D8%A7%D8%AF%D9%8A
الدكتور الكويتي أحمد البغدادي يتحدث عن مقالته الشهيرة اللتي حكم بالسجن لكتابتها .. واللتي يتحدث فيها عن رفضه استبدال تعليم الموسيقى بتعليم القرآن


http://www.alhuriya.net/article.php?act=read_art&id=957
المفكر الكويتي احمد البغدادي لإيلاف:العرب امة لا تستحق الحرية وصلاحهم بعودة الاستعمار الغربي من جديد

حسن المعيني
18/10/2007, 08:41 PM
بالفعل يجب أن تكون دعواتنا في الخضم المائج :

( ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا )


شكراً لك أستاذ / معتصم

ولك التحية والسلام


نديم السها / حسن المعيني

معتصم الحارث الضوّي
19/10/2007, 02:43 AM
أستاذي الفاضل حسن المعيني
أؤمن على دعائك ، و أشكرك بحرارة لتفاعلك الثرّ .

مع فائق احترامي و تقديري

وليد الروساء
31/03/2008, 12:17 AM
سعادة / منذر أبو هواش

ليهنك العلم شيخ منذر ليهنك العلم

وليد الروساء
31/03/2008, 12:45 AM
سعادة / منذر أبو هواش

ليهنك العلم شيخ منذر ليهنك العلم