المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خربشاتٌ .. معهوده



مقبوله عبد الحليم
08/10/2007, 06:18 AM
خربشات... معهودة

أحيانا كثيرة قد تزهو لنا الحياة .... فتأخذنا في دروبها وممراتها المتفرعة إلى أماكن بعيده ...
هناك ... حيث الوحدة وسكون الكون ونسماته الرقيقة وفضاءاته الرحبة على مد النظر... ممدودة
تتعرى النفس من كل مغرياتها ......
تتسامى في سحر الكون وايات الجمال ... تغدو وتروح ... تنظر للآمال المسنودة... على مساحات الأمنيات
والشفق الممتد في الأفق وعلى زبد الموجات العنيده ......
فنفرح وبكل ألوان الحب ... نغني أغنيات للحياة .... سعيدة
نتصور الدنيا صفحة بيضاء نشكلها ونرسمها بألوان جديدة
لتدور الساعات وتنتهي دقائقنا المعدوده.......
لنعود غرباء في حياة منذ البداية .... ربما لم نحيا فيها ...إلا خربشاتها... المعهودة

بوهدبة شهرالدين
08/10/2007, 11:33 AM
سلام .

أختي الفاضلة مقبولة عبد الحليم .. عندما يصبح رأسنا الصغير غير قادر على تحمل كل أعباء هذه الحياة التي لا تعد و لا تحصى .. و لا تنتهي .. قد نخلو بأنفسنا لنعيد ترميم عقلنا، فنرسم في أذهاننا لوحة فنية جميلة تجعلنا نسبح في فضاء كله جمال و حسن فتعيد إلينا الهدوء والسكينة و الأمل في حياة أفضل .
شكرا لك على الكلمات الجميلة و الوصف المميز .
تقبلي مروري .

مقبوله عبد الحليم
09/10/2007, 05:07 AM
سلام .

أختي الفاضلة مقبولة عبد الحليم .. عندما يصبح رأسنا الصغير غير قادر على تحمل كل أعباء هذه الحياة التي لا تعد و لا تحصى .. و لا تنتهي .. قد نخلو بأنفسنا لنعيد ترميم عقلنا، فنرسم في أذهاننا لوحة فنية جميلة تجعلنا نسبح في فضاء كله جمال و حسن فتعيد إلينا الهدوء والسكينة و الأمل في حياة أفضل .
شكرا لك على الكلمات الجميلة و الوصف المميز .
تقبلي مروري .

اخي بو هدبه
اشكر مرورك الدائم
ونعم هذه هي الحياة ... قد تغرنا في الكثير من الاحيان وقد تظلمنا ايضا .. ولكن تبقى جديرة بان تُعاش
تحية لك صادقه

أبويزيدأحمدالعزام
09/10/2007, 08:53 PM
هذا وصف للانسان الضعيف الذي تعيده الحياة وتقدمه,الانسان القوي هو الذي يعيش الحياة ليست الحياة التي تعيشه.
مع تحفظي على ابداء رأيي في الخاطرة
تحية عطرة.

لطفي منصور
10/10/2007, 07:38 AM
من منا لا يعيش تلك اللحظات ؟؟؟!!!
من منا لا يخلو مع نفسه سويعات سارحا متمثلا عالما أفضل وحياة أجمل ؟؟؟!!!
هذا لا يعني الهروب مطلقا ولكنه يعني خلوة التفكير والتصور بعيدا عن مفاسد الحياة التي بدأدت بالتزايد ....
هذه هي حقيقة النفس البشرية وهذا كنهها .. لا بد لها من ساعات أو لحظات استشراق لعالم أمثل ولحياة فضلى ...
ومن قال إن هذا ضعف أو هروب ؟؟؟ وهل التغيير يكون إلا بعد تفكير وخلوات مع النفس ، ومفارقات بين واقع مرير وأمل مرسوم لإصلاح هذا الواقع .
مقبولة عبد الحليم أيتها الشفافة ... لقد سبرت أغوار النفس الإنسانية وتجولت في نفوسنا فانتزعت خاطرة صادقة .. وقول الصدق قوة ولو كان مظهره يوحي بالضعف ...
أقوى الرجال وأعتاهم يجلسون مع أنفسهم ويستشرفون آمالا يعملون على تحقيقها عندما تواتيهم الفرص .....
أقول : خاطرة أعجبتني لأنها خرجت من نفس صادقة وإن كتبت على عجل .

لطفي منصور

مقبوله عبد الحليم
11/10/2007, 12:05 AM
ولا املك هنا استاذي لطفي الا ان اقول

شكرا ثم شكرا

فقد سبرتَ اعماقَ نفسي وخرجتَ بنتيجة ادهشتني

دمت بكل السعاده

ودائما مرورك يزيدني اصرار على المواصله

تحية من القلب

مقبوله عبد الحليم
11/10/2007, 11:01 AM
هذا وصف للانسان الضعيف الذي تعيده الحياة وتقدمه,الانسان القوي هو الذي يعيش الحياة ليست الحياة التي تعيشه.
مع تحفظي على ابداء رأيي في الخاطرة
تحية عطرة.

مقبوله عبد الحليم
11/10/2007, 11:03 AM
هذا وصف للانسان الضعيف الذي تعيده الحياة وتقدمه,الانسان القوي هو الذي يعيش الحياة ليست الحياة التي تعيشه.
مع تحفظي على ابداء رأيي في الخاطرة
تحية عطرة.

اخي ابو هاجر
اعتذر عن تاخري بالرد فقد سهيت .. وجل من لا يسهو
اخي احيانا كثيره قد تضعف منا النفس وقد يتوقف العقل عن التفكير لربما للضروف التي يمر فيها وللمصاعب الحياتيه الجمه التي تواجه كل فرد منا .. نعم نضعف ولكن هذا الضعف يكون فقط بلحظه تفكير وتفكر تاخذنا معها وترينا مكامن القوة فينا والتي وهبنا اياها رب العالمين فيتجدد في نفوسنا الاصرار على المتابعه ....
وعذرا اخي لان الخاطره لم تكن بمستوى توقعاتك ولكن ..
هي الحياة تارة نضعف فيها فنراها بسواد الليل ...
وتارة تتجمل في عيوننا فنراها بجمال الورود
دمت بكل الخير والسعاده

عبد الوالي الضّمّاد
09/10/2010, 02:31 PM
أختي الفاضلة مقبولة عبد الحليم المحترَمة
تحيّةً طيِّبةً وبعدُ:
خاطرتُكِ أقربُ إلى الشِّعْرِ منْها إلى النَّثرِ، لقد أَجَدْتِ العَزفَ على قيثارةٍ شَجِيّةٍ، كَشَفْتِ بِلَحنِها ما يُحاولُ كُلٌ منّا أنْ يستُرَهُ عَنِ الآخَرِينَ، وهَلْ أجْملُ مِنْ أنْ يُجالِسَ المَرْءُ نَفْسَهُ؟ يُحَدِّثُها وتُحَدِّثُهُ؛ ويشكو لها وتَشكو له، تُسِرُّ لهُ ما اعْتراها مِنْ ضَعْفٍ فيَأخُذُ بيدِها ويستَحثُّها على النُّهوضِ. ويُسِرُّ لها أحزانَهُ وأشجانَه؛ فتُواسيهِ وتدفعُهُ إلى العزيمةِ والإصْرار، وتنْفُخُ فيهِ الحياةَ مِنْ جَديدٍ. أجَل؛ فالنّفْسُ وصاحبُها كلاهما مُتَمِّمٌ للآخَرِ.
وما أحرانا أنْ يُصادِقَ كُلٌ مِنّا نفْسَه! لنُزَوِّدَها بالطّاقةِ اللازمةِ في أثناءِ سَيْرِنا على طريقِ الحياةِ الوَعْرةِ، وما أكثرَ المُفاجَآتِ فيه!!!
لقد قلتُ في البداية إنَّها أقربُ إلى الشِّعْر لسبَبَيْنِ:1) الموضوعُ شاعِرِيٌّ 2) التَزَمْتِ في مُعْظَمِ سُطورِها روِيًّا واحِدا تقريبًا مثل: بعيده/ ممدودة/ المسنودة/ العنيده/ سعيدة/ جديدة/ المعدوده/ المعهودة ومثلُ هذا لا يأتي عَفْوَ الخاطِرِ لكثْرتِها. ( صّوَّرْتُ الكلماتِ حسْبَ كتابتِكِ لها )
واسْمحي لي أنْ أورِدَ بَعضَ الهِناتِ الإملائيّةِ والنَّحويّةِ واللّغويّة الّتي وَرَدَتْ، وينْبغي تلافيها مُسْتَقْبَلاً:
1] هناكَ فَرْقٌ كبيرٌ بينَ التّاءِ المربوطةِ الّتي يلزَمُها نقطتانِ ( ة ) أو ( ـة )وبينَ كتابةِ الهاءِ ( ه ) أو ( ـه ) بغيرِ نُقطتَيْنِ. وقد وَرَدَ مِنْ ذلكَ الكثير مثل: بعيده ( ة ) العنيده ( ة ) المعدوده ( ة )، وفي رَدِّكِ على الأستاذِ لطفي: دمتَ بكلّ السّعاده ( ة ) المواصله (ـة )، وفي الرّدِّ على الأخ أحمد العزّام: الحياتيّه ( ـة ) الجمّه ( ـة ).
2] وهناكَ فَرْقٌ بينَ همزة الوصْلِ: ( ا ) وهمزةِ القَطْعِ: ( أ إ ) في أوّلِ الكلمة مثل: ( الا ان اقول ) والصّحيح: ( إلا أنْ أقول ). واصرار = إصرار. واعماقِ ) قلبي والصّحيح: ( أعماق ).
3] بعض الأغلاطِ النَّحويّة مثل: مروركِ يزيدني ( اصرار ) والصّحيح ( إصْراراً ) ( مفعولٌ به ثانٍ منصوبٌ بالفتحة ) في الرّدِّ على الأستاذِ لطفي، ربّما لم ( نحيا ) فيها، لم ( نَحْيَ ) فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمِهِ حذفُ حرفِ العِلّةِ من آخِرِه، وكذلك في الرّدّ على العزّام: فقد ( سهيت ) وجلّ من لا يسهو، والصّحيح: فقد ( سَهَوْتُ ) إسناد فعلٍ ناقصٍ ( معتل اللام ) ثلاثيّ تُرَدُّ ألِفُهُ إلى أصلِها : سها : يسهو: سهوتُ [ بالواو ].
4] أقترحُ أنْ تسْتبْدِلي كلمةَ ( ربَّما ) بكلمةِ ( كأنَّنا ) الّتي وَرَدَتْ في السَّطْرِ الأخيرِ من قصيدتِكِ الشِّعْريّة: لِنعودَ غُرَباءَ في حياةٍ منذُ البِداية. . . [ ربّما لمْ نحيا فيها ] والأجمل والأقوى معنىً: [ كَأنّنا لم نَحْيَ فيها ] إلاّ خربشاتها00
أختي مقبوله ( ـة ) أرجو المعذرة فأنتِ صاحبةُ القلبِ الكبيرِ وتَقَبَّلي كلِّ ودٍّ واحترام، معَ أطيبِ التَّحيّاتِ وأخلَصِ الأماني لكِ بالتّوفيق والعافيةِ والعمرِ المَديدِ، ودُمْتِ بألْفِ خيرٍ.
عبد الوالي الضّمّاد

مقبوله عبد الحليم
09/10/2010, 10:18 PM
أختي الفاضلة مقبولة عبد الحليم المحترَمة
تحيّةً طيِّبةً وبعدُ:
خاطرتُكِ أقربُ إلى الشِّعْرِ منْها إلى النَّثرِ، لقد أَجَدْتِ العَزفَ على قيثارةٍ شَجِيّةٍ، كَشَفْتِ بِلَحنِها ما يُحاولُ كُلٌ منّا أنْ يستُرَهُ عَنِ الآخَرِينَ، وهَلْ أجْملُ مِنْ أنْ يُجالِسَ المَرْءُ نَفْسَهُ؟ يُحَدِّثُها وتُحَدِّثُهُ؛ ويشكو لها وتَشكو له، تُسِرُّ لهُ ما اعْتراها مِنْ ضَعْفٍ فيَأخُذُ بيدِها ويستَحثُّها على النُّهوضِ. ويُسِرُّ لها أحزانَهُ وأشجانَه؛ فتُواسيهِ وتدفعُهُ إلى العزيمةِ والإصْرار، وتنْفُخُ فيهِ الحياةَ مِنْ جَديدٍ. أجَل؛ فالنّفْسُ وصاحبُها كلاهما مُتَمِّمٌ للآخَرِ.
وما أحرانا أنْ يُصادِقَ كُلٌ مِنّا نفْسَه! لنُزَوِّدَها بالطّاقةِ اللازمةِ في أثناءِ سَيْرِنا على طريقِ الحياةِ الوَعْرةِ، وما أكثرَ المُفاجَآتِ فيه!!!
لقد قلتُ في البداية إنَّها أقربُ إلى الشِّعْر لسبَبَيْنِ:1) الموضوعُ شاعِرِيٌّ 2) التَزَمْتِ في مُعْظَمِ سُطورِها روِيًّا واحِدا تقريبًا مثل: بعيده/ ممدودة/ المسنودة/ العنيده/ سعيدة/ جديدة/ المعدوده/ المعهودة ومثلُ هذا لا يأتي عَفْوَ الخاطِرِ لكثْرتِها. ( صّوَّرْتُ الكلماتِ حسْبَ كتابتِكِ لها )
واسْمحي لي أنْ أورِدَ بَعضَ الهِناتِ الإملائيّةِ والنَّحويّةِ واللّغويّة الّتي وَرَدَتْ، وينْبغي تلافيها مُسْتَقْبَلاً:
1] هناكَ فَرْقٌ كبيرٌ بينَ التّاءِ المربوطةِ الّتي يلزَمُها نقطتانِ ( ة ) أو ( ـة )وبينَ كتابةِ الهاءِ ( ه ) أو ( ـه ) بغيرِ نُقطتَيْنِ. وقد وَرَدَ مِنْ ذلكَ الكثير مثل: بعيده ( ة ) العنيده ( ة ) المعدوده ( ة )، وفي رَدِّكِ على الأستاذِ لطفي: دمتَ بكلّ السّعاده ( ة ) المواصله (ـة )، وفي الرّدِّ على الأخ أحمد العزّام: الحياتيّه ( ـة ) الجمّه ( ـة ).
2] وهناكَ فَرْقٌ بينَ همزة الوصْلِ: ( ا ) وهمزةِ القَطْعِ: ( أ إ ) في أوّلِ الكلمة مثل: ( الا ان اقول ) والصّحيح: ( إلا أنْ أقول ). واصرار = إصرار. واعماقِ ) قلبي والصّحيح: ( أعماق ).
3] بعض الأغلاطِ النَّحويّة مثل: مروركِ يزيدني ( اصرار ) والصّحيح ( إصْراراً ) ( مفعولٌ به ثانٍ منصوبٌ بالفتحة ) في الرّدِّ على الأستاذِ لطفي، ربّما لم ( نحيا ) فيها، لم ( نَحْيَ ) فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمِهِ حذفُ حرفِ العِلّةِ من آخِرِه، وكذلك في الرّدّ على العزّام: فقد ( سهيت ) وجلّ من لا يسهو، والصّحيح: فقد ( سَهَوْتُ ) إسناد فعلٍ ناقصٍ ( معتل اللام ) ثلاثيّ تُرَدُّ ألِفُهُ إلى أصلِها : سها : يسهو: سهوتُ [ بالواو ].
4] أقترحُ أنْ تسْتبْدِلي كلمةَ ( ربَّما ) بكلمةِ ( كأنَّنا ) الّتي وَرَدَتْ في السَّطْرِ الأخيرِ من قصيدتِكِ الشِّعْريّة: لِنعودَ غُرَباءَ في حياةٍ منذُ البِداية. . . [ ربّما لمْ نحيا فيها ] والأجمل والأقوى معنىً: [ كَأنّنا لم نَحْيَ فيها ] إلاّ خربشاتها00
أختي مقبوله ( ـة ) أرجو المعذرة فأنتِ صاحبةُ القلبِ الكبيرِ وتَقَبَّلي كلِّ ودٍّ واحترام، معَ أطيبِ التَّحيّاتِ وأخلَصِ الأماني لكِ بالتّوفيق والعافيةِ والعمرِ المَديدِ، ودُمْتِ بألْفِ خيرٍ.
عبد الوالي الضّمّاد



عبد الوالي الضماد

أهلا فيك أخي الكريم وبكل ما ذكرت هنا

وشكرا لدخولك الخاطرة والتي مر عليها زمن كبير وأكاد أكون قد نسيتها

ذكرتني بها جزاك الله خيرا

الخاطرة كانت في بداياتي حيث كنت اتعلم فن الكتابة فشكرا لأنك دخلت اليها وقمت بتصحيح الأخطاء

لكنني والحمد لله قد تلافيت الكثير الكثير من خلال الممارسة والتثقيف الذاتي وما عليك سوى الدخول لأعمالي الجديدة وسوف ترى بعينك

شكرا أخي العزيز وكل بني آدم خطاء وجل من لا يسهو

ليلى العجوري
16/10/2010, 01:22 AM
الشاعرة
مقبولة عبد الرحيم
للمساء خربشات ... قد تجول بالخاطر بزوايا النفس تبحث عن حقيقة الألم
لا نوقف القلم
انها الحياة
انها الدنيا
انها البشر

جميل بوحك
جذبني للقراءة مرارا

تحياتي
ليلى

محمد العباسي
07/11/2010, 09:56 PM
خربشات... معهودة
أحيانا كثيرة قد تزهو لنا الحياة .... فتأخذنا في دروبها وممراتها المتفرعة إلى أماكن بعيده ...
هناك ... حيث الوحدة وسكون الكون ونسماته الرقيقة وفضاءاته الرحبة على مد النظر... ممدودة
تتعرى النفس من كل مغرياتها ......
تتسامى في سحر الكون وايات الجمال ... تغدو وتروح ... تنظر للآمال المسنودة... على مساحات الأمنيات
والشفق الممتد في الأفق وعلى زبد الموجات العنيده ......
فنفرح وبكل ألوان الحب ... نغني أغنيات للحياة .... سعيدة
نتصور الدنيا صفحة بيضاء نشكلها ونرسمها بألوان جديدة
لتدور الساعات وتنتهي دقائقنا المعدوده.......
لنعود غرباء في حياة منذ البداية .... ربما لم نحيا فيها ...إلا خربشاتها... المعهودة
الأديبة مقبولة عبد الحليم
الله يعطيك العافية
جدراية عذبة
بارك الله فيك
دمت متألقة