المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المدهوش!!



محمود عادل بادنجكي
09/10/2007, 12:30 PM
اعتاد الاستيقاظ صباحاً وهو بحالة دهشة.
استيقظ يوماً فوجد نفسه غير مدهوش.. فدُهش!!!

محمود عادل بادنجكي

ابراهيم درغوثي
09/10/2007, 07:01 PM
الأخ محمود عادل
هذه المفارقة / الدهشة
صنعت جمالية قصتك القصيرة جدا هذه
لك ودي وتقديري

محمود عادل بادنجكي
10/10/2007, 03:20 AM
الأخ ابراهيم إن بعض النصوص قد تثير دهشتنا معاً,وهذا ما لاحظته حتى الآن على الأقل.

سعيد أبو نعسة
10/10/2007, 11:47 PM
أخي الكريم محمود
هذا النص يصح تصنيفه كطرفة و هي تختلف عن القصة القصيرة جدا
لمعرفة الفرق بينهما أحيلك إلى مقالتي المثبتة في هذا القسم
مع تحيتي و احترامي

محمود عادل بادنجكي
20/10/2007, 11:35 AM
الأستاذ سعيد: رغم أني لم أقصد الطرفة,فأتت على الطريق, إنما قصدت الدهشة بمعانيها, ونحن هنا على هذا الموقع, تجدنا مدهوشين, أحيانا, وندهش حين ....لا ندهش!!بوجود أقلام سيّالة.
استفدت من مقالتك.دمت سعيدا

محمود عادل بادنجكي
16/12/2007, 01:07 AM
http://www.arabswata.org/forums/uploaded/10524_1197756403.jpg

سامي دقاقي
16/12/2007, 02:19 AM
اعتاد الاستيقاظ صباحاً وهو بحالة دهشة.
استيقظ يوماً فوجد نفسه غير مدهوش.........فدُهش!!!

المبدع محمود عادل:
اعتقد أنّ نصك يمتلك مقومات القصة على الأقل من جهة المعمار..
أمّا المرجعية والتي هي هنا الطرفة او النكتة، فهو أمر محمود ومقوم من بين المقومات التي تنهض عليها القصة والقصة القصيرة جدا، وشخصيا راقني هذا النص إلى حد بعيد.. فهو يذكرنا بتلك الدهشة البريئة التي تعودنا عليها ونحن أطفال، والتي ظلت تلازمنا حتى ونحن نبدع، وربما ندعي العقل..
قصتك تعطي انطباعا بالفلسفة.. وهي تقنعنا فعلا بتلك الحاجة إلى الدهشة.. والمدهش معا...
دمت خلاّقا
تحياتي

دكتور/ مخلص أمين رزق
16/12/2007, 02:51 AM
الأخ المبدع الأستاذ/ محمود عادل بادنجكي
يعجبنى فى كتابتكم عمق الفكرة مع لطافة القول وخفة الظل.
فتغير رتابة الحال يلفت العقل حتى يجتهد ويعود لرتابته الأولى.
فالأنسان يحس بنبضات قلبه فقط عندما يسرع فى خفقانه ثم يعود لحالته الأولى.
ربما ينقص هذه القصيصة حلاوة "الحدوتة" المميزة لكل كتاباتك السابقة ولكن يغنيها عمق الفكرة ورمزية المعنى.
دمت مبدعاً ...

محمود عادل بادنجكي
28/01/2008, 07:07 PM
المبدع محمود عادل:
اعتقد أنّ نصك يمتلك مقومات القصة على الأقل من جهة المعمار..
أمّا المرجعية والتي هي هنا الطرفة او النكتة، فهو أمر محمود ومقوم من بين المقومات التي تنهض عليها القصة والقصة القصيرة جدا، وشخصيا راقني هذا النص إلى حد بعيد.. فهو يذكرنا بتلك الدهشة البريئة التي تعودنا عليها ونحن أطفال، والتي ظلت تلازمنا حتى ونحن نبدع، وربما ندعي العقل..
قصتك تعطي انطباعا بالفلسفة.. وهي تقنعنا فعلا بتلك الحاجة إلى الدهشة.. والمدهش معا...
دمت خلاّقا
تحياتي

أخي سامي: أن يروقك النصّ فهذا يروقني.. أكثر
روق من قلم راقٍ و(رايق).. ورقيق..
دمت بخير

الحاج بونيف
28/01/2008, 07:18 PM
أخي الفاضل/ محمود عادل بادنجكي
راهنت في هذه الومضة على المبنى، وعلى البناء الفلسفي..
هي أقرب إلى النكتة.. تثير القارئ وتدفعه إلى التفكير في عدة أمور..اجتماعية سياسية ...
وهذا سر نجاحها..
تحياتي الخالصة.

محمود عادل بادنجكي
10/02/2008, 10:06 PM
الأخ المبدع الأستاذ/ محمود عادل بادنجكي
يعجبنى فى كتابتكم عمق الفكرة مع لطافة القول وخفة الظل.
فتغير رتابة الحال يلفت العقل حتى يجتهد ويعود لرتابته الأولى.
فالأنسان يحس بنبضات قلبه فقط عندما يسرع فى خفقانه ثم يعود لحالته الأولى.
ربما ينقص هذه القصيصة حلاوة "الحدوتة" المميزة لكل كتاباتك السابقة ولكن يغنيها عمق الفكرة ورمزية المعنى.
دمت مبدعاً ...

كم هي مدهشة.. الدهشة بحدّ ذاتها!!

محمود عادل بادنجكي
15/04/2008, 05:32 PM
أخي الفاضل/ محمود عادل بادنجكي
راهنت في هذه الومضة على المبنى، وعلى البناء الفلسفي..
هي أقرب إلى النكتة.. تثير القارئ وتدفعه إلى التفكير في عدة أمور..اجتماعية سياسية ...
وهذا سر نجاحها..
تحياتي الخالصة.

أخي العزيز الحاج
أشكر تقييمك الموضوعيّ للدهشة.
تحيّاتي الطيّبات