ابراهيم عبد المعطى داود
11/10/2007, 12:34 PM
صلاة العيدين
شرعت فى السنة الأولى للهجرة فى حديث أبى داود عن أنس قال ( قدم رسول الله صل الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبان فيهما فقال ( ماهذان اليومان ) قالوا ( كنا نلعب فيهما فى الجاهلية ) فقال رسول الله ( إن الله قد أبدلكما خير ا منهما يوم الأضحى - ويوم الفطر )
* ينتدب تأخير صلاتها عن أول وقتها قليلا فى الفطر وتعجيلها فى أول وقتها فى الأضحى لما روي عن النبي صل الله عليه وسلم كتب إلى عمرو بن جزم وهو بنجران ( عجل الأضحى وأخر الفطر وذكر الناس )
* وقتها إبتداء من طلوع الشمس
* وهي ركعتان يزيد فى الركعة الأولى بعد تكبيرة الإحرام ودعاء الإفتتاح وقبل التعوذ والقراءة سبع تكبيرات يرفع يديه حذو المنكبين فى كل تكبيرة ويفصل بين كل تكبيرتين منها بقدر آية معتدلة ويقول سرا ( سبحان الله والحمدلله ولاإله إلا الله والله أكبر ) ويضع يمينه تحت صدره بين كل تكبيرتين وفى الركعة الثانية بعد تكبيرة القيام خمس تكبيرات يفصل بين كل إثنين منها
* القراءة فى صلاة العيدين تكون جهرا لغير المأموم والتكبير يسن الجهر فيه للجميع ويسن أن يقرأ بعد الفاتحة فى الركعة الأولى سورة (ق) أو ( الغاشية ) أو ( الإخلاص )
* سنن صلاة العيد
* الإمام يخطب بعد صلاة العيد خطبتين يعلم الناس فيهما أحكام ذكاة الفطر وتكبير التشريق فى عيد الأضحى
* يشترط فيها تأخيرها عن الصلاة
* فى خطبة الجمعة تبدأ بالحمد لله بخلاف خطبتي العيدين فإنهما يفتتحا بالتكبير
* يندب لمستمع خطبة الجمعة أن يكبر عند تكبير الخطيب بخلاف خطبة الجمعة فإنه يحرم كلام المستمع لها ولو ذكرا
* يندب إحياء ليلتى العيدين بطاعة الله تعالى من ذكر وصلاة وتلاوة لقوله صل الله عليه وسلم ( من أحيا ليلتى العيد محتسبا لم يمت قلبه يوم تموت القلوب )
* يلبس الرجل أحسن ملابسه ويندب أن يأكل قبل خروجه إلى المصلى فى عيد الفطر تمر ( 3 أو 5) أم يوم الأضحى فيندب تأخير الأكل حتى يرجع من الصلاة
* يندب فى خروج الرجل إلى المصلى ماشيا وأن يكبر حال خروجه جهرا وأن يستمر فى تكبيره إلى أن تفتتح الصلاة ويذهب إلى المصلى من طريق ويعود من طريق آخر
* يكثر من الصدقة النافلة بحسب طاقته وأن يخرج ذكاة الفطر إذا كان مطالبا بها قبل صلاة العيد
************************************************** **********
شرعت فى السنة الأولى للهجرة فى حديث أبى داود عن أنس قال ( قدم رسول الله صل الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبان فيهما فقال ( ماهذان اليومان ) قالوا ( كنا نلعب فيهما فى الجاهلية ) فقال رسول الله ( إن الله قد أبدلكما خير ا منهما يوم الأضحى - ويوم الفطر )
* ينتدب تأخير صلاتها عن أول وقتها قليلا فى الفطر وتعجيلها فى أول وقتها فى الأضحى لما روي عن النبي صل الله عليه وسلم كتب إلى عمرو بن جزم وهو بنجران ( عجل الأضحى وأخر الفطر وذكر الناس )
* وقتها إبتداء من طلوع الشمس
* وهي ركعتان يزيد فى الركعة الأولى بعد تكبيرة الإحرام ودعاء الإفتتاح وقبل التعوذ والقراءة سبع تكبيرات يرفع يديه حذو المنكبين فى كل تكبيرة ويفصل بين كل تكبيرتين منها بقدر آية معتدلة ويقول سرا ( سبحان الله والحمدلله ولاإله إلا الله والله أكبر ) ويضع يمينه تحت صدره بين كل تكبيرتين وفى الركعة الثانية بعد تكبيرة القيام خمس تكبيرات يفصل بين كل إثنين منها
* القراءة فى صلاة العيدين تكون جهرا لغير المأموم والتكبير يسن الجهر فيه للجميع ويسن أن يقرأ بعد الفاتحة فى الركعة الأولى سورة (ق) أو ( الغاشية ) أو ( الإخلاص )
* سنن صلاة العيد
* الإمام يخطب بعد صلاة العيد خطبتين يعلم الناس فيهما أحكام ذكاة الفطر وتكبير التشريق فى عيد الأضحى
* يشترط فيها تأخيرها عن الصلاة
* فى خطبة الجمعة تبدأ بالحمد لله بخلاف خطبتي العيدين فإنهما يفتتحا بالتكبير
* يندب لمستمع خطبة الجمعة أن يكبر عند تكبير الخطيب بخلاف خطبة الجمعة فإنه يحرم كلام المستمع لها ولو ذكرا
* يندب إحياء ليلتى العيدين بطاعة الله تعالى من ذكر وصلاة وتلاوة لقوله صل الله عليه وسلم ( من أحيا ليلتى العيد محتسبا لم يمت قلبه يوم تموت القلوب )
* يلبس الرجل أحسن ملابسه ويندب أن يأكل قبل خروجه إلى المصلى فى عيد الفطر تمر ( 3 أو 5) أم يوم الأضحى فيندب تأخير الأكل حتى يرجع من الصلاة
* يندب فى خروج الرجل إلى المصلى ماشيا وأن يكبر حال خروجه جهرا وأن يستمر فى تكبيره إلى أن تفتتح الصلاة ويذهب إلى المصلى من طريق ويعود من طريق آخر
* يكثر من الصدقة النافلة بحسب طاقته وأن يخرج ذكاة الفطر إذا كان مطالبا بها قبل صلاة العيد
************************************************** **********