المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شاعر الوطن !!!



شريف سمحان
17/10/2007, 09:34 AM
شاعر الوطن !!


كان يتباهى أمام الجميع أنه من المعارضة للنظام .. وكانت أحواله المعيشية دائماً في تراجع .. وبين ليلة وضحاها توالت الأشعار والمعلقات في مديح قائد الوطن .. وذات صباح كانت الصحُف المحلية تكتب خبراً بالخط العريض: أن شاعر الوطن .. أصبح وزيراً للثقافة !!!

25/1/2006

عبد الحميد الغرباوي
17/10/2007, 11:53 AM
غريبة هي المصادفة...
قرأت نص " شاعر الوطن" على إيقاع " الطبل و الغيطة ـ الزمارة ـ" لسيدة ممثلة، كانت تنتقد و تستهزئ بكل من يحمل لقب وزير، فعُدت في خانة المعارضة و المعارضين.. و فجأة ، و من حيث لا ندري أو ندري و لا نريد أن ندري أصبحت وزيرة...فسبحان مبدل الأحوال...
نعل الله الفقر...
كاد الفقر أن يكون كفرا...
الكاتب، شريف سمحان،
ماذا لو قرأنا الجملة (القفلة) بالشكل التالي:
وذات صباح، كانت الصحف المحلية تنشر خبرا بالخط العريض: إن شاعر الوطن(...) أصبح وزيرا للثقافة!!!
أهلا و سهلا بك في وطن (واتا)...
مودتي

سعيد أبو نعسة
17/10/2007, 10:35 PM
أخي الكريم شريف سمحان
أهلا بك هنا أيضا
هذه القصة تختصر حال العرب إذ سرعان ما ينقل أحدهم البندقية من كتف إلى كتف حسب مصالحه الشخصية إلا من رحم ربك
دمت مبدعا

خالد ساحلي
18/10/2007, 01:15 AM
السلام عليكم و رحمة الله
الفاضل شريف سمحان : في دولنا العربية الحياة السياسية تشبه أفلام الكارتون.
تحياتي

عبد الرزاق جبران
18/10/2007, 03:00 AM
الصديق شريف سمحان مودتي
رصدت الواقع كما يحدث في البلاد العربية عامة ...والأمثلة كثيرة ...فلدينا شاعر يبكي الآن ضياع كرسي الوزارة بعد أن ألفه وتم تعويضه بممثلة كانت تسخر من السلطة بطريقة مدهشة..كيف وصلت إلى هناك وحدها تعرف الجواب.....دمت مبدعا

شريف سمحان
18/10/2007, 10:28 AM
غريبة هي المصادفة...
قرأت نص " شاعر الوطن" على إيقاع " الطبل و الغيطة ـ الزمارة ـ" لسيدة ممثلة، كانت تنتقد و تستهزئ بكل من يحمل لقب وزير، فعُدت في خانة المعارضة و المعارضين.. و فجأة ، و من حيث لا ندري أو ندري و لا نريد أن ندري أصبحت وزيرة...فسبحان مبدل الأحوال...
نعل الله الفقر...
كاد الفقر أن يكون كفرا...
الكاتب، شريف سمحان،
ماذا لو قرأنا الجملة (القفلة) بالشكل التالي:
وذات صباح، كانت الصحف المحلية تنشر خبرا بالخط العريض: إن شاعر الوطن(...) أصبح وزيرا للثقافة!!!
أهلا و سهلا بك في وطن (واتا)...
مودتي

أخي عبد الحميد
أشكر لك المرور والمداخلة الجميلة
هي حالات يمكن أن نسقطها على كل عالمنا العربي، فنحن نعيش نفس الهموم، والأحلام، والآمال، والألام، والطموحات، وأحياناً كثيرة نفس (الخوازيق) التي يهدينا إياها من يولون أمرنا ونحن في غفلة لما يدور من حولنا.

دمت بود
شريف سمحان

شريف سمحان
18/10/2007, 10:32 AM
أخي الكريم شريف سمحان
أهلا بك هنا أيضا
هذه القصة تختصر حال العرب إذ سرعان ما ينقل أحدهم البندقية من كتف إلى كتف حسب مصالحه الشخصية إلا من رحم ربك
دمت مبدعا

أخي الكاتب والناقد سعيد أبو نعسه
جميل أن نلتقي بعد هذا الغياب

هي حالات نمر بها ونعيشها جميعاً، ولعل هناك الكثير من الأشياء المشتركة بيننا.

دمت بود وألق
شريف سمحان

شريف سمحان
18/10/2007, 10:34 AM
السلام عليكم و رحمة الله
الفاضل شريف سمحان : في دولنا العربية الحياة السياسية تشبه أفلام الكارتون.
تحياتي

أخي خالد ساحلي

أشكر لك المرور والتعليق

دمت بألق
شريف سمحان

شريف سمحان
18/10/2007, 10:37 AM
الصديق شريف سمحان مودتي
رصدت الواقع كما يحدث في البلاد العربية عامة ...والأمثلة كثيرة ...فلدينا شاعر يبكي الآن ضياع كرسي الوزارة بعد أن ألفه وتم تعويضه بممثلة كانت تسخر من السلطة بطريقة مدهشة..كيف وصلت إلى هناك وحدها تعرف الجواب.....دمت مبدعا

أخي عبد الرزاق جبران

نعم أعتقد أن ما ذكرته في مداخلتك يمكن أن نسقطه على الكثير
مما نمر به في عالمنا العربي بلا استثناء

مع مودتي
شريف سمحان

فيصل الزوايدي
19/10/2007, 12:08 AM
أخي شريف سمحان هذا ما يقع فعلا مع اختلاف في بعض التفاصيل هنا و هناك ..
مع المودة

شريف سمحان
20/10/2007, 08:59 AM
أخي شريف سمحان هذا ما يقع فعلا مع اختلاف في بعض التفاصيل هنا و هناك ..
مع المودة

أخي الكاتب فيصل المحترم

أشكر لك المرور والتعليق

دمت بود
شريف سمحان