المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : العذراء..ق.ق.ج



محمود عادل بادنجكي
20/10/2007, 08:01 PM
قصّة مثيرة جدّاً...

(1)

كنت أقوم بمهامّ عملي بأمان الله..
مرّت أمامي حسناء, باهية الجمال.. راودتني عن نفسها.. فتمنّعتُ..
لكنّها كشفت عن جزءٍ من جسدها المرمريّ المتناسق..
تركتُ ما بيدي.. لحقتُ بها..
أخَذَتْ تصعدُ بي جبالاً.. وتغوصُ بحاراً..
وفي كلّ مرة..كانت تتخلّى عن جزءً يستر مخبوءها..
حتى تجلّت بكامل سحرها وفتنتها.
أمسكتُ بها.. وقبل أن أختم على ثغرها بقبلة..
سألتُها عن اسمها..
فأجابت ..بمنتهى الدّلال: اسمي.......فكرة!!!


(2)
ولمّا همّ بها.. قرأَتْ عليه سورة مريم.. فتوقّف
ورأتْ في إحدى الزوايا.. صورة مريم!!
استنسخت منها هالة نور.. بعد استئذان..
وضعَتْها على رأسها.. وقالت له:
.. إنّني العذراء!!

محمود عادل بادنجكي

ابراهيم درغوثي
21/10/2007, 10:05 AM
العزيز محمود
كلما قرأت جديدك
تأكدت أنك تمشي على طريق الابداع
بخطى النجاح

مع ودي الكبير

محمود عادل بادنجكي
22/10/2007, 11:21 AM
العزيز ابراهيم: شكراً لودّك الذي أقدّر.

جمال عبد القادر الجلاصي
02/11/2007, 07:06 PM
هي الفتنة ولا شك

أقصد كتاباتك

محبتي

محمود عادل بادنجكي
07/11/2007, 10:56 PM
هي الفتنة ولا شك

أقصد كتاباتك

محبتي


هي الدهشة ولا شك..
أقصد تعليقاتك
محبتي

هدى الجيوسي
30/11/2007, 03:30 PM
مونتاج آخر لو سمح الأستاذ محمود

كنت أقوم بمهامّ عملي بأمان الله...
مرّت أمامي... حسناء, باهية الجمال.

راودتني عن نفسها... فتمنّعتُ..
لكنّها كشفت عن جزءٍ من جسدها المرمريّ المتناسق...

تركتُ ما بيدي... لحقتُ بها....
أخَذَتْ تصعدُ بي جبالاً... وتغوصُ بحاراً...
وفي كلّ مرة...كانت تتخلّى عن جزءً يستر مخبوءها...

إلى أن تجلّت بكامل سحرها... وفتنتها..
أمسكتُ بها... وقبل أن أختم على ثغرها بقبلة...
سألتُها عن اسمها....

فأجابت ..بمنتهى الدّلال: اسمي....... دنيا !

طه خضر
30/11/2007, 03:48 PM
أعترض على النص الأصلي وأوافق على مونتاج أستاذتنا هدى :)

هدى الجيوسي
30/11/2007, 03:51 PM
(2)[/size]
ولمّا همّ بها.. قرأَتْ عليه... سورة مريم...فتوقّف
ورأتْ في إحدى الزوايا...صورة مريم!!
استنسخت منها هالة نور...
بعد استئذان....
وضعَتْها على رأسها...

وقالت له:.. إنّني العذراء!!


أما القصة الثانية فإسمح لي أستاذ محمود بهذه النصيحة من أختك هدى التي تحترمك
من الأفضل أن نبعد سور القرآن أو الأنبياء والصالحين من قصصنا، وخصوصآ إذا كانت القصة تشير إلى خلق سيء أو رذيلة ما، فمقامهم أكبر من أن نحشرهم في ذلك، وخوفآ علينا من أن نقع في زلل ما والعياذ بالله.


كل تقديري وإحترامي.

محمود عادل بادنجكي
02/12/2007, 10:26 PM
مونتاج آخر لو سمح الأستاذ محمود

كنت أقوم بمهامّ عملي بأمان الله...
مرّت أمامي... حسناء, باهية الجمال.

راودتني عن نفسها... فتمنّعتُ..
لكنّها كشفت عن جزءٍ من جسدها المرمريّ المتناسق...

تركتُ ما بيدي... لحقتُ بها....
أخَذَتْ تصعدُ بي جبالاً... وتغوصُ بحاراً...
وفي كلّ مرة...كانت تتخلّى عن جزءً يستر مخبوءها...

إلى أن تجلّت بكامل سحرها... وفتنتها..
أمسكتُ بها... وقبل أن أختم على ثغرها بقبلة...
سألتُها عن اسمها....

فأجابت ..بمنتهى الدّلال: اسمي....... دنيا !

الغواية تأتي من كل ما يتملك ذات الشخص مسيطراً عليها.
والغواية تأتي أيضاً من الهواية والهوى..
فأنـّى التفت يرى في ما يهوى محيطاً بكيانه.
فذاك يلحق دنيا, وآخر إبداعاً بفكرة, وثالث خلف مبدأ, أو سياسة.
والناس في ما يعشقون ... مذاهب
شاكراً لك أختي هدى قراءتك الثانية وإغناؤك للفكرة%

محمود عادل بادنجكي
10/01/2008, 11:30 PM
أما القصة الثانية فإسمح لي أستاذ محمود بهذه النصيحة من أختك هدى التي تحترمك
من الأفضل أن نبعد سور القرآن أو الأنبياء والصالحين من قصصنا، وخصوصآ إذا كانت القصة تشير إلى خلق سيء أو رذيلة ما، فمقامهم أكبر من أن نحشرهم في ذلك، وخوفآ علينا من أن نقع في زلل ما والعياذ بالله.


كل تقديري وإحترامي.
الأخت هدى:
أقدر غيرتك الرائعة, ولكن الفكرة هنا.. هي فكرة سامية, ولا رذيلة بالإسقاط أو بالمعنى, أو المبنى, ولا نتحدث عن بشر بل عن شيء معنوي, وبكلّ الأدب!!
أشكر غيرتك التي أقدّرها من أعماقي

محمود عادل بادنجكي
27/01/2008, 12:34 PM
أعترض على النص الأصلي وأوافق على مونتاج أستاذتنا هدى :)

أخي طه المُعارض.. أبداً
تحيّة غير معترضة

جمال عبد القادر الجلاصي
27/01/2008, 12:45 PM
محمود عادل

إليك قصة مراودة

محبتي

محمود عادل بادنجكي
08/02/2008, 02:39 AM
محمود عادل

إليك قصة مراودة

محبتي
لقد حِرت .. أيّكما يراود الآخر؟
وفي الطريق ألقي تحيّاتي عليكما.. وتقديري الكبير.. لمراودة متأدّبة كتلك!!
على الرابط:
http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=24275

شوقي بن حاج
08/02/2008, 05:37 AM
الأستاذ / عادل بادنجكي...

أسجل هنا إعتراضي على السيدة المحترمة / هدى الجيوسي

ففكرة القصة معنوية خالصة و ما صفات الغواية والفتنة إلا

للإحاء بالإنجذاب وقدرة الأفكار على التسلط والإلتصاق

وكل المصطلحات المؤدية لهذا المعنى....

أما استعمال الرموز والسور القرآنية وأسماء الأنبياء والصالحين

فلقد فصل فيها الدب منذ زمن بعيد في مصطلح التناص من جهة

وفي اللغة الإشارية من جهة أخرى...وهذا الموضوع

يحتاج إلى صفحة خاصة للنقاش...

أستاذي تقبل مودتي العابقة...

أستاذتي تقبلي إحترامي الوافر...

غفران طحّان
09/02/2008, 12:22 AM
هي دهشة كانت هناك
تراسلت ببوحٍ جمالي
تلبّست بفكرة ...
فصاغتها روحك قصّة
تقبّل تقديري واعجابي أخي محمود
دمت تألقاً

ابراهيم ابويه
09/02/2008, 02:23 AM
بصراحة لا يمكن لاي كان ان يحرف النص الاصلي او يضيف اليه او ينقص منه.فحين يصبح العمل ملكا للقراء فالرجاء الاكتفاء بالنقد والملاحظة دون المساس بالنصوص .
انا شخصيا اعجبتني الرموز التي ابتدعها الاستاذ باقتدار.فقد استغل تانيث كلمة (فكرة)ليلبسها ثوب الانوثة والعذرية ويجعل منها مسرحا للمقابلات الدلالية بين مفهوم الانثى في الغريزة والطبيعة ومفهوم الفكرة في عالم التجريد.فالانثى تعيش في عالم المادة والفكرة في عالم المثال المجرد.ان عذرية الفكرة لا تعني في مضمونها ومدخلها المعجمي مفهوم العذرية عند المراة ,فالاولى تكون دائما ملتصقة باللغة التي تصفها ,اي ان الفكرة في جوهرها من عمل اللغة (نحن نفكر بواسطة كلمات). ليس بمقدور كل الناس الاتيان بافكار جديدة ,كما ان ليس بامكانهم التمكن من الفكرة ,وهذا ما يميز بين هذا وذاك في الاعمال الادبية الرفيعة والازلية.
شكرا للجميع...من قرا ومن كتب ومن ابدع.

محمود عادل بادنجكي
18/02/2008, 12:38 AM
الأستاذ / عادل بادنجكي...

أسجل هنا إعتراضي على السيدة المحترمة / هدى الجيوسي

ففكرة القصة معنوية خالصة و ما صفات الغواية والفتنة إلا

للإحاء بالإنجذاب وقدرة الأفكار على التسلط والإلتصاق

وكل المصطلحات المؤدية لهذا المعنى....

أما استعمال الرموز والسور القرآنية وأسماء الأنبياء والصالحين

فلقد فصل فيها الدب منذ زمن بعيد في مصطلح التناص من جهة

وفي اللغة الإشارية من جهة أخرى...وهذا الموضوع

يحتاج إلى صفحة خاصة للنقاش...

أستاذي تقبل مودتي العابقة...

أستاذتي تقبلي إحترامي الوافر...

شكراً لقراءتك.. ما قصدتُه بالضبط.
تحيّاتي الطيّبات

عبد العزيز غوردو
18/02/2008, 02:13 PM
يبدو أنها تتقن فن المراودة...

وتختار من البائسين.. منا من تشاء...

أهي لعوب إلى هذا الحد؟؟؟

ربما... وربما أكثر...

دام لك الإبداع والتوهج أخي محمود..

وإليك هذا الرابط..


http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=15866

هالة إسلام
18/02/2008, 02:38 PM
ا لمرأة أم و أخت وابنة ليس لنا الحق في امتهان أنوثتها
إحتراماتي

بديعة بنمراح
18/02/2008, 07:12 PM
المتألق عادل
هي الفكرة ، تراودنا و تتمسك بحقها في الخروج إلى النور..
و أحيانا كثيرة ، تخلو بنا.
دمت بهيا

ريهام زمان
21/02/2008, 01:17 PM
تصوير جميل لحالات المخاض العسير
للذكر.. والأنثى...

تحياتي

محمود عادل بادنجكي
02/03/2008, 07:29 PM
هي دهشة كانت هناك
تراسلت ببوحٍ جمالي
تلبّست بفكرة ...
فصاغتها روحك قصّة
تقبّل تقديري واعجابي أخي محمود
دمت تألقاً

الأخت غفران
تعليقاتك.. ممّا قلّ حجماً..
وثقل وزناً..
تحيّاتي الطيّبات

عقاب اسماعيل بحمد المغربي
02/03/2008, 08:58 PM
[CENTER]
قصّة مثيرة جدّاً...

(1)

كنت أقوم بمهامّ عملي بأمان الله..
مرّت أمامي حسناء, باهية الجمال.. راودتني عن نفسها.. فتمنّعتُ..
لكنّها كشفت عن جزءٍ من جسدها المرمريّ المتناسق..
تركتُ ما بيدي.. لحقتُ بها..
أخَذَتْ تصعدُ بي جبالاً.. وتغوصُ بحاراً..
وفي كلّ مرة..كانت تتخلّى عن جزءً يستر مخبوءها..
حتى تجلّت بكامل سحرها وفتنتها.
أمسكتُ بها.. وقبل أن أختم على ثغرها بقبلة..
سألتُها عن اسمها..
فأجابت ..بمنتهى الدّلال: اسمي.......فكرة!!!


(2)
ولمّا همّ بها.. قرأَتْ عليه سورة مريم.. فتوقّف
ورأتْ في إحدى الزوايا.. صورة مريم!!
استنسخت منها هالة نور.. بعد استئذان..
وضعَتْها على رأسها.. وقالت له:
.. إنّني العذراء!!

الاخ
الاديب محمود
مرت فكره حسناء ورائعه
راودتني وقلبتها حتى اصبحت
عاريه ولكنها ... عذراء

رائعه ومثيره جدا
حياك الله
لك تقديري واعجابي
الشاعر اللبناني
ابو شوقي[
:good::good::good:
/CENTER]

محمود عادل بادنجكي
20/07/2008, 10:47 PM
بصراحة لا يمكن لاي كان ان يحرف النص الاصلي او يضيف اليه او ينقص منه.فحين يصبح العمل ملكا للقراء فالرجاء الاكتفاء بالنقد والملاحظة دون المساس بالنصوص .
انا شخصيا اعجبتني الرموز التي ابتدعها الاستاذ باقتدار.فقد استغل تانيث كلمة (فكرة)ليلبسها ثوب الانوثة والعذرية ويجعل منها مسرحا للمقابلات الدلالية بين مفهوم الانثى في الغريزة والطبيعة ومفهوم الفكرة في عالم التجريد.فالانثى تعيش في عالم المادة والفكرة في عالم المثال المجرد.ان عذرية الفكرة لا تعني في مضمونها ومدخلها المعجمي مفهوم العذرية عند المراة ,فالاولى تكون دائما ملتصقة باللغة التي تصفها ,اي ان الفكرة في جوهرها من عمل اللغة (نحن نفكر بواسطة كلمات). ليس بمقدور كل الناس الاتيان بافكار جديدة ,كما ان ليس بامكانهم التمكن من الفكرة ,وهذا ما يميز بين هذا وذاك في الاعمال الادبية الرفيعة والازلية.
شكرا للجميع...من قرا ومن كتب ومن ابدع.
أخي ابراهيم
تحليلك رائع.. ولكن سؤالي.. لِمَ نضيّق واسعاً؟
تحيّاتي الطيّبات

نزار ب. الزين
21/07/2008, 07:38 PM
أخي المبدع محمود
أفاض الزملاء في تعقيباتهم و أجادوا
و لم يتركوا لي ما أقوله
سوى أنك أبدعت في تجسيدك للفكرة
سلم يراعك و دمت متألقا
نزار

محمود عادل بادنجكي
30/10/2008, 10:19 AM
يبدو أنها تتقن فن المراودة...

وتختار من البائسين.. منا من تشاء...

أهي لعوب إلى هذا الحد؟؟؟

ربما... وربما أكثر...

دام لك الإبداع والتوهج أخي محمود..

وإليك هذا الرابط..


http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=15866

العزيز غوردو
لقد أدمنـّا على مراوغتهنّ، ولعبهنّ..
فنلعب على حبائلهنّ.. حتى نننال وطرنا.
(نون النسوة.. مستعارة).
تحيّاتي الطيّبات

محمود عادل بادنجكي
05/12/2008, 09:40 PM
ا لمرأة أم و أخت وابنة ليس لنا الحق في امتهان أنوثتها
إحتراماتي
أختي هالة:
وهل هذا الحقّ ينطبق على القصّة.. عندما نغازلها؟؟
تحيّاتي الطيّبات

طارق موقدي
06/12/2008, 08:23 AM
الاخ الاستاذ محمود عادل بادنجكي
جميلة بكل خفاياها

اما استعمال نصوص قرائنة في الادب فلا ارى فيه خطرا ما دامت الفكرة سامية لا تحتمل التأويل
رغم هذا افضل الابتعد ما امكن عن ذلك...اذ لا اضمن عقول الناس وتفسيرهم
ولا تحسب الحياة وتعقيدتها بحسن النوايا فحسب

محمود عادل بادنجكي
22/03/2009, 01:21 PM
المتألق عادل
هي الفكرة ، تراودنا و تتمسك بحقها في الخروج إلى النور..
و أحيانا كثيرة ، تخلو بنا.
دمت بهيا

المبدعة بديعة
تراودنا، ونراودها، لكنّ المحظوظة منها ترى النّور.
دمتِ بديعة
تحيّاتي الطيّبات

محمد أكراد الورايني
22/03/2009, 03:24 PM
قصّة مثيرة جدّاً...

(1)

كنت أقوم بمهامّ عملي بأمان الله..
مرّت أمامي حسناء, باهية الجمال.. راودتني عن نفسها.. فتمنّعتُ..
لكنّها كشفت عن جزءٍ من جسدها المرمريّ المتناسق..
تركتُ ما بيدي.. لحقتُ بها..
أخَذَتْ تصعدُ بي جبالاً.. وتغوصُ بحاراً..
وفي كلّ مرة..كانت تتخلّى عن جزءً يستر مخبوءها..
حتى تجلّت بكامل سحرها وفتنتها.
أمسكتُ بها.. وقبل أن أختم على ثغرها بقبلة..
سألتُها عن اسمها..
فأجابت ..بمنتهى الدّلال: اسمي.......فكرة!!!


(2)
ولمّا همّ بها.. قرأَتْ عليه سورة مريم.. فتوقّف
ورأتْ في إحدى الزوايا.. صورة مريم!!
استنسخت منها هالة نور.. بعد استئذان..
وضعَتْها على رأسها.. وقالت له:
.. إنّني العذراء!!

محمود عادل بادنجكي


أخي محمود عادل بادنجكي, تحيتي,,

أغبطك على طول نفسك أخي ولياقتك التي طاوعتك في تحمل صعود الجبال, والغوص في البحار, وراءها

إلى حين الإمساك بها,لتنحثها إبداعا متعت به الجميع.

شكرا على كرمك, مودتي.

سمير جمول
22/03/2009, 06:09 PM
اخي الأستاذ محمودعادل مقاربة رائعة .... جميلة .... فيها مفتاح لمساحات من الصور والألوان الرا ئعة سأظل احمل منها الكثير من الأنغام لأيام قادمة تحياتي واحترامي

سامي خمو
22/03/2009, 07:29 PM
الأستاذ الفاضل الأديب محمود عادل بادنجكي،

اتفق مع رأي الأستاذ الفاضل ابراهيم ابويه بضرورة عدم المساس بالقصة الأصلية وتجنب إعادة كتابتها. وها قد بدأ الالتباس بين قصتك والقصة البديلة. فهذا اتجاه لا يخدم القصة بل يؤدي إلى البلبلة، فأرجو أن يوقف عند حده.

ثمة سؤال يلح علي طرحه: هل الحسناء المراودة امرأة حقيقية من لحم ودم أم شبح من نسج الخيال؟

فإلى مزيد من الإبداع.

مع خالص الود،

سامي خمو

خميس لطفي
22/03/2009, 08:59 PM
...

(1)

[size=5][color=#00008b]راودتني عن نفسها.. فتمنّعتُ..


سبحان من أحيا عظام هذه القصة الجميلة وهي رميم ( موديل 2007 ) :)

لي استفسار بسيط ، أستاذ محمود :
لماذا قلت : " نفسها " ولم تقل " نفسي " ، ما دمت قد قلت : " تمنعتُ " أي أنت الذي تمنع .
في القرآن الكريم وردت هكذا :
" ولقد راودته عن نفسه فاستعصم " !
مع أزكى تحية

محمود عادل بادنجكي
22/03/2009, 11:34 PM
تصوير جميل لحالات المخاض العسير
للذكر.. والأنثى...

تحياتي

الأخت ريهام
شكراً على ألق مرورك.
تحيّاتي الطيّبات

محمود عادل بادنجكي
28/03/2009, 02:35 PM
[center]

الاخ
الاديب محمود
مرت فكره حسناء ورائعه
راودتني وقلبتها حتى اصبحت
عاريه ولكنها ... عذراء

رائعه ومثيره جدا
حياك الله
لك تقديري واعجابي
الشاعر اللبناني
ابو شوقي[
:good::good::good:
/center]

الأخ عقاب
يبدو أنك استرسلت معها.. حتى أصبحت رواية!!
تحيّاتي الطيّبات..

محمود عادل بادنجكي
28/03/2009, 11:30 PM
أخي المبدع محمود
أفاض الزملاء في تعقيباتهم و أجادوا
و لم يتركوا لي ما أقوله
سوى أنك أبدعت في تجسيدك للفكرة
سلم يراعك و دمت متألقا
نزار

العزيز
الأستاذ نزار
ختمك على النصّ.. تأشيرة مرور ديبلوماسيّة له.
تحيّاتي الطيّبات

محمود عادل بادنجكي
14/05/2009, 05:58 PM
الاخ الاستاذ محمود عادل بادنجكي
جميلة بكل خفاياها

اما استعمال نصوص قرائنة في الادب فلا ارى فيه خطرا ما دامت الفكرة سامية لا تحتمل التأويل
رغم هذا افضل الابتعد ما امكن عن ذلك...اذ لا اضمن عقول الناس وتفسيرهم
ولا تحسب الحياة وتعقيدتها بحسن النوايا فحسب
الأخ طارق
شكراً لمرورك.. واقتراحك.
تحيّاتي الطيّبات

حسن الشحرة
15/05/2009, 02:01 PM
نص مذهل

أما الثاني
فلا أحبذ مثل هذا النوع الذي يمس الدين ولو كان بحسن نية

تقديري ومودتي

محمود عادل بادنجكي
26/11/2009, 09:34 PM
أخي محمود عادل بادنجكي, تحيتي,,
أغبطك على طول نفسك أخي ولياقتك التي طاوعتك في تحمل صعود الجبال, والغوص في البحار, وراءها
إلى حين الإمساك بها,لتنحثها إبداعا متعت به الجميع.
شكرا على كرمك, مودتي.
أخي محمّد
ألم تكن معي في متابعتها؟
شكراً لمشاركتك.
تحيّاتي الطيّبات