نبـعٌ مـن الحبـر..

[محمود عادل بادنجكي]

نبـعٌ مـن الحبـر..

ظنّ أنّه سيتوقف عن الكتابة.. حين يفرغ قلمه من الحبر.
اكتشف بعد التنقيب.. قناة سريّة للحبر.. تحت ريشة القلم..
يغذّيها نبعٌ دافقْ.. يخرج من بين البوح والسّرائر.


...
محمود عادل بادنجكي

[محمود عادل بادنجكي]

http://www.arabswata.org/forums/uploaded/10524_1196929137.jpg

[حكيمة بالكاس]

حاول إيقاف انسياب الحبر ...
فتدكر للتو عهده لواتا الحضارية
وأحس آنداك بحجم المسؤولية التي ألقاها منتدى القصة القصيرة جدا على عاتقه
وقال لنفسه :" سـتبقى حــروفـُنـا.... ونـذهـبُ "
فأقسم بكل الأيمان ألا يترك الكتابة مطلقا لأن هناك من ينتظر كل حرف يخطه بيمينه
دمت قاصا و مبدعا

[محمود عادل بادنجكي]

حاول إيقاف انسياب الحبر ...
فتدكر للتو عهده لواتا الحضارية
وأحس آنداك بحجم المسؤولية التي ألقاها منتدى القصة القصيرة جدا على عاتقه
وقال لنفسه :" سـتبقى حــروفـُنـا.... ونـذهـبُ "
فأقسم بكل الأيمان ألا يترك الكتابة مطلقا لأن هناك من ينتظر كل حرف يخطه بيمينه
دمت قاصا و مبدعا

صدقت أخت حكيمة:
لمثل أحاسيسك أقسم اليراع
سيبقى أكبر قدر من حروفنا... ونذهبُ

[معن علبي]

بعد التنقيب اكتشف نبع فياض...
بعد دراسات لمعرفة نهاية أبار الحبر
تبين أنها لا تنضب...
اللهم بارك فيه واجعله بئراً زمزمياً

[وائل عبد السلام محمد]

نبـعٌ مـن الحبـر..

ظنّ أنّه سيتوقف عن الكتابة... حين يفرغ قلمه من الحبر.
اكتشف... بعد التنقيب...
قناة سريّة للحبر... تحت ريشة القلم...
يغذّيها نبعٌ دافقْ... يخرج من بين البوح والسّرائر.


...

]و[/COLOR]بعد البحث ، أكتشف أيضا أن النبع الدافق هو الأبداع الفياض لصائغ حروف الذهب من بين آلام الكتمان وآمال البوح .
دمت كما عهدناك أستاذنا مبدعا أصيلا

وائل عبد السلام محمد

[نزار ب. الزين]

نص رائع بكل المقاييس
فنبع العبقرية لا ينضب أبدا ، حتى لو ابطأ دفقه أحيانا
ومضة قصصية رائع
أشد على يدك مهنئا
نزار

[شوقي بن حاج]

لاحظ أن الأفكار تعانده
ظن أن محيطات الحبر قد نضبت
نظر إلى الأرض شاهد النمل يشق طريقه إلى القلب
دمت مبدعا ومتألقا...

[فيصل الزوايدي]

أخي محمود عادل بادنجكي قصة تختصر كل القصص و قطرات من حبر تختزل مسيرة المداد على الاوراق
دمت متالقا
مع الود الدائم

[غفران طحّان]

هو لم يعلم مقدار الحبر الذي احتوته روحه
إلى أن فاحت منه روائح الفل والياسمين
فصاغ منها المزيد من السطور
دام حبر الجمال في روحك وقلمك

[دكتور/ مخلص أمين رزق]

قناة سريّة للحبر متصلة بشريان دمه..
لن تنضب طالما القلب خفق وضخ دماؤه مداداً..
لن يتوقف عن الكتابة مادامت هناك حياة..

[محمود عادل بادنجكي]

بعد التنقيب اكتشف نبع فياض...
بعد دراسات لمعرفة نهاية أبار الحبر
تبين أنها لا تنضب...
اللهم بارك فيه واجعله بئراً زمزمياً

أخي معن
هو نبعٌ يفيض عند كلّ مبدع.. وأنت منهم.

[محمود عادل بادنجكي]

]و[/COLOR]بعد البحث ، أكتشف أيضا أن النبع الدافق هو الأبداع الفياض لصائغ حروف الذهب من بين آلام الكتمان وآمال البوح .
دمت كما عهدناك أستاذنا مبدعا أصيلا

وائل عبد السلام محمد



أستاذ وائل..
يبدو قلمك.. متصل بنبع مماثل.
تحيّاتي الطيّبات

[محمود عادل بادنجكي]

نص رائع بكل المقاييس
فنبع العبقرية لا ينضب أبدا ، حتى لو ابطأ دفقه أحيانا
ومضة قصصية رائع
أشد على يدك مهنئا
نزار

أستاذي نزار
بشدّك على يدي.. يزداد نبع الحبر دفقاً.
تحيّاتي الطيّبات

[محمود عادل بادنجكي]

لاحظ أن الأفكار تعانده
ظن أن محيطات الحبر قد نضبت
نظر إلى الأرض شاهد النمل يشق طريقه إلى القلب
دمت مبدعا ومتألقا...

العزيز شوقي
شكراً لحبرك، الممزوج بالعطر.
تحيّاتي الطيّبات

[محمود عادل بادنجكي]

أخي محمود عادل بادنجكي قصة تختصر كل القصص و قطرات من حبر تختزل مسيرة المداد على الاوراق
دمت متالقا
مع الود الدائم
أخي فيصل
أعرف أنّ نبعك فيّاض، برقراق السرد..
وكذا تعليقاتك!
تحيّاتي الطيّبات

[د.حواء البدي]

نبع من الحبر كلام
لم يعرف أنه سيتوقف
حتى لو أغلق المحبرة
:tired:

[محمود عادل بادنجكي]

هو لم يعلم مقدار الحبر الذي احتوته روحه
إلى أن فاحت منه روائح الفل والياسمين
فصاغ منها المزيد من السطور
دام حبر الجمال في روحك وقلمك

أختي غفران
أعجزت حبري عن البوح، والفوح، بطغيان جمال حبرك.
تحيّاتي الطيّبات

[محمود عادل بادنجكي]

قناة سريّة للحبر متصلة بشريان دمه..
لن تنضب طالما القلب خفق وضخ دماؤه مداداً..
لن يتوقف عن الكتابة مادامت هناك حياة..

الأخ المخلص
تشخيصك الطبيّ الأدبيّ.. يكشف بخريطة واضحة المعالم طريق القنوات.
تحيّاتي الطيّبات

[محمود عادل بادنجكي]

نبع من الحبر كلام
لم يعرف أنه سيتوقف
حتى لو أغلق المحبرة
:tired:

أختي حوّاء
هو لم يتوقـّف..
حتـّى الآن.
لكنّه
ولو توقـّف!!
فستبقى حروفه..
ويذهبُ.
تحيّاتي الطيّبات