المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصّة ليلى والذئب (مصوّرة) بعد التعديل



د.حمزة ثلجة
24/10/2007, 05:53 AM
وددت المشاركة
بهذه القصة المصورة التي سبق ونشرتها قبل إنشاء منتدى أدب الطفل الواتاوي في منتدى القصّة ولذا أردت إضافتها إلى هذا المنتدى الرائع
http://www.arabswata.org/forums/uploaded/673_1165635080.jpg
وأوجّه دعوة لأدباء الطفل للتعاون في مجال إنتاج القصص والحكايات المصوّرة

الموقع الأوّل للقصة هنا
http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=3118

مع تحياتي ومحبتي للجميع

حسام الدين نوالي
24/10/2007, 02:02 PM
الكاتب حمزة ثلجة..
قبل أيام اقترحت الكاتبة حنين حمودة إدراج الصور مع النصوص في منتدى أدب الطفل، وراسلنا عددا من الرسامين للتعاون معنا في إنجاز هذه المهمة، لكن لحد الآن لم نجد اهتماما كافيا بالموضوع..
وإذ نجد بيننا هنا من يستطيع الكتابة للطفل والرسم معا، فهذه تحيتي لخطوتك الجميلة -وما أحوجنا إليها-، وهذه دعوة بالمناسبة إلى كل المعنيين ذوي الاهتمام، بمناقشة الرسوم إلى جانب النصوص..
تحيتي وتقديري لجهودك

حنين حمودة
24/10/2007, 06:22 PM
أضم صوتي للأستاذ حسام الدين،
فلتكن الأول يا سيدي!
ساعدنا لنجمل هذا الموقع بالألوان والصور
ليصبح أكثر لفتا للصغار..
وأسهل للوصول مع زيادة عدد الحواس المتلقية.
" نحن نفكر بالصوت كذلك - لتصل الكلمة المكتوبة المحركة
باللفظ الصحيح.
أدل بدلوك أستاذي،
فنحن - أطفالنا - ننتظر كل ما يمكنكم أن تقدموه.
شكري وتقديري

د.حمزة ثلجة
25/10/2007, 11:44 AM
الأستاذ حسام الدين الأستاذة حنين
شكري وامتناني لكما على ثنائكما ولمروركما اللذان حظيت بهما مشاركتي المتواضعة
وأنا مستعد للتعاون مع كافة الكتّاب لإثراء هذا المنتدى ولو أحببتم يمكننا إصادر نشرة دوريّة للأطفال يتصدى بعض منّا لتحريرها والآخر لإنجاز رسومها وإخراجها بهيئة مجلّة
صحيح أنني قد أكتب بعض السيناريوهات البسيطة إلا أنني أومن بضرورة أن يكون النص من نتاج الأخصائيين في أدب الطفل
ولوأعجبتكم الفكرة أنا مستعد للمباشرة بها في القريب وليكن مثلا أول السنة القادمة فترة انطلاق لهذا المشرع مثلا
فما رأيكم دام فضلكم.
مع تحيتي وتقديري لكما.

وليد نعمان
26/10/2007, 04:31 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

قصه رائعه لصلتها بامتنا الهزيله العاجزه التي تكالب عليها الاستعمار وبدا ينهش منها ودليل ذلك احتلال فلسطين والعراق وافغانستان وامتنا هي العجوز في القصه والذئب هو دول الظلم والاحتلال التي تفعل ما تريد بالعجوز العاجزه وان شاء سياتي الجيل الموعود الموسوم بوسام الدين ويخلص امتنا من هولاء كما خلص ليلى.
قصه يجب ان تتدرس الى ابنائنا بهذا المفهوم.
اخوكم وليد نعمان

د.حمزة ثلجة
28/10/2007, 09:24 PM
أخي الفاضل وليد
شكرا جزيلاً لمرورك الكريم وقد أعجبني جدّا ماتفضّلت به
مع خالص الشكر والتقدير

د.حمزة ثلجة
28/10/2007, 09:28 PM
وكل الشكر للزملاء والزميلات الذين قرؤوا المشاركة

Adel Fathy, Ahmed Ali Hussein, محمد حامد محمد, محمد علي اليوسفي, محمود الحيمي, محمود النجار, مجاهد محمد, مراد سعادة, لطفي زغلول, المصطفى سكم, البير زكي الجميل, الدكتور إلياس عطاالله, ابراهيم الداقوقي, Dr.Hamzeh Thaljeh, hassan, Hussam Zaghloul, خليل الصمادي, خالد جبار, حسام الدين نوالي, حسن بشير, حنين حمودة, دكتور/ محمد فؤاد منصور, jalalrai, Mustafa Abdel-Nasser, راوية سامي, رحاب محمد غنيم محمد سالم, رشيد سوسان, زاهية بنت البحر, Subhi Wassim Tadefi, عامر العظم, عبد الحميد الغرباوي, غفران طحّان, فايزة شرف الدين, وليد نعمان, نزار ب. الزين, نورا الأسمر

وكم تمنيت لو سمعنا آراءكم

مع محبتي وتقديري

مي جمعة
05/01/2008, 03:35 PM
مضمون جديد في قالب مغاير للمعتاد ... وهو المطلوب لأدب الأطفال العربي ... وعندما رأيتها خطر ببالي أنها لو كانت سلسلة قصص بعنوان ( ليلى والذئب ) تحاكي الواقع بالنسبة للقيم والمبادئ والأخلاق التي نريدها في أبناءنا ... فمرة ( عن التأخير على البيت - ومرة عن استماع كلام الأم _ ومرة عن احترام الكبير - ومرة عن الحفاظ على الطريق ونظافته والإلتزام بآداب الطريق ... مجرد فكرة قد تكون جيدة للمبدعين ...

محمد حامد محمد
24/01/2008, 03:25 AM
اللوحات رائعة ببساطتتها ‘ والقصة أروع بما حوته من أفكار غير تقليدية ..أعجبنى لحظة الإنتقال من ذروة الأزمة إلى الحل ‘ فقد كنت أتوقع أن تطمينات الذئب محض مكيدة ‘فإذا بك تفاجئنا بما قد يفعله جميل المشاعر بالنفوس ‘فالذئب المفترس يهذب الحب غريزته ليصبح مأمون الجانب . كما أعجبتنى ( أاووف ) ليلى فالقد اختزلت كلمات كثيرة كانت لازمة لرسم المشهد ‘ والأجمل نجاتها بالصدفة فالقد جاءت أكثر فى واقعيتها ورمزيتها وبعيدة عن كل ما أعتدنا عليه من حذاقة البطل وسمانه ..
تهانينا دكتور

أحمد المدهون
29/11/2013, 12:10 AM
شكراً لك د.حمزة ثلجة، ولكل المتداخلين الحريصين على مستقبل أطفال الأمة العربية.

فكرة رائعة وجميلة. حبذا لو تواصلت جهود المبدعين والمبدعات للمضي قدما في المشروع.
مع ملاحظة ما يقدمه الإعلام الجديد من ميزات وإمكانات أكثر تفاعلاً وجاذبية. ومصطلح الإعلام "الجديد" إنما هو بالنظر إلى أشكال وسائل الإعلام "القديم" كالصحف والمجلات المطبوعة، التي تتسم بأنها تمثيلات ساكنة (خالية من التفاعل والحركية) من النصوص والرسومات، بينما في الإعلام الجديد تفاعل وحركة.

تحياتي.