هدى الخطيب
01/11/2007, 05:51 AM
ما أحلى الرجوع إلى ذاتك لأدخل عبر محراب ذاتك إلى حقيقة ذاتي و أكتشف أنّي ما عرفت ذاتي إلاّ حين بدأتُ الانصهار بذاتك...
تغار يا حبيبي؟ و أغار يا حبيبي...
تعال ننصهر أكثر و نتوحّد فلا تغار و لا أغار...
الغيرة تفصل قليلاً بين الحبيبين فيظلاّ اثنين مهما كان بينهما من حب، و كلّما ازددنا ثقة نستطيع أن نكون واحداً..
كلّما ازددت ثقة بحبك أستطيع أن أحبّ كلّ من تحب،..أحبّ حتى كلّ امرأة أحبتك و أحسّ نحوها بالألفة و المودّة..
تعالَ نُنشئ مذهباً جديداً في الحبّ ليس فيه أنا و أنت، فيه أنا التي عندك لي و أنا التي عندي لك، لنكون أنا و أنت، أنا فقط.....
الحبّ قصيدة الحياة التي نكتبها بأعمارنا و أيّامنا و ليالينا..
بأشواقنا.. بلهفتنا.. بدموعنا و أفراحنا....
لا تعتذر يا حبيبي من غرور الماضي مع من كنّ حبيباتك فحبيّ سيمنحك المزيد من الزهو والغرور..
الحبّ الصادق يمنحنا هذا التميّز الساحر و الغرور المطلق..
أن تكون عندي الحبيب فأنت ملك الملوك و سلطان العالم، الكرة الأرضية تدور بأمرك و رضاك و الشمس تشرق عليّ أو تُظلم الدنيا بكلمة منك..
معي لا يلزمك أن تقول إن وجدتِ رجلاً مثلي! لن أجد يا حبيبي من يساوي عندي لمحة من ظلّ حبيبي و حبي يناجيك و يناديك مع كلّ نفَس و نبض: " يا مليكي يا أيها المتوج وحدك على عرش كلّ الرجال ليس مثلك مثل "..
أحلى الرجال من أحب و أغلى الرجال من أحب و كلّ الرجال من أحب..
أسقيك كلّ رحيق الغرور قطرة قطرة..
ها أنا مذ أحببتك أمارس طقوس الحبّ، أقبّل كلّ صباح جبينك العالي و في المساء أذوب وجداً مع كلّ همسة تولد حين تصغها الأصابع، و أية أصابع؟!! أصابع لا تشبه أصابع الناس، أصابعٌ مصاغةٌ من النور و معجونة بالسحر تتقن العزف على أوتار مشاعري أبدع الألحان، و أختم وجدي بصلاة الشكر لله على حبك..
أغنّي لك و أحنو عليك و أناجيك، و حين تنام.. عمت مساءً يا سلطان الرجال و يا مليكي..
حبك علمني أن أقدّم اعتذاري من كلّ النساء المتمردات الداعيات لتحرر المرأة من قيود الرجال لأنّ حبيبي غير كلّ الرجال..
أن تتوجني على عرش قلبك و تنصهر روحي بروحك أكون الملكة و سيّدة نساء زماني، أكون المرأة التي لا تعاد و لا تكرر..
لا أريد رجلاً عادياً يتشدّق بحريتي و بمساواتي و أتساوى عنده مع كلّ نساء الأرض لا مجد لإنسانيتي و لا لون لأنوثتي!!
بك يا رجل الرجال أتميز إلى حدّ الغرور و أكون خلاصة كلّ النساء، حبك تاجي و حنانك صولجاني....
يحقّ لك الغرور، يكفيك تيهاً أن تكون حبيبي لتكون مغروراً بين الرجال..
أنت حبيب من تستطيع أن تجمع لك رحيق الغرور من كلّ زهر النرجس و تملأ به كأسك..
امتلئ غروراً يا حبيبي و ثق أنّ حبي سيصبّ في كأسك كلّ يومٍ مزيجا جديدا من رحيق الغرور..
ارفع رأسك عالياً وته فخراً على كلّ الرجال فأنت حبيبي، مَلِكي و مليكي و كلّ طقوس الولاء لحبك في معبد عشقك قائمة دائمة..
كن شهريار حين تشاء و سأكون شهرزادك أجلس في فيئك أروي لك الحكايات حتّى تنام و كلّ حكاياتي أنت بطلها..
كن مراهقاً لأجدل لك ضفائري و أنتظرك خلف نافذة العشق أنثر فوق قامتك أزرار الياسمين، أكتب اسمك على جلدي و أرسم صورتك على كلّ الجدران..
كن طفلاً مشاغباً و أنا لك الأمّ الرءوم الحانية المتفانية على أمنك و راحتك..
كن شاعراً أكون ملهمتك، كن قيساً أكون ليلاك، كن مرفأً أكون كلّ مراكبك..
امتلئ غروراً يا حبيبي فغروري بك أكثر و لك عندي المزيد، سأملأ كأس غرورك كلما رشفتَ منه..
قل لكلّ رجال الأرض أنا ملك الرجال و سلطان الأرض فمن مثلي أنا؟!!..
أنا سيّد رجال الأرض و ملك الزمان........
تغار يا حبيبي؟ و أغار يا حبيبي...
تعال ننصهر أكثر و نتوحّد فلا تغار و لا أغار...
الغيرة تفصل قليلاً بين الحبيبين فيظلاّ اثنين مهما كان بينهما من حب، و كلّما ازددنا ثقة نستطيع أن نكون واحداً..
كلّما ازددت ثقة بحبك أستطيع أن أحبّ كلّ من تحب،..أحبّ حتى كلّ امرأة أحبتك و أحسّ نحوها بالألفة و المودّة..
تعالَ نُنشئ مذهباً جديداً في الحبّ ليس فيه أنا و أنت، فيه أنا التي عندك لي و أنا التي عندي لك، لنكون أنا و أنت، أنا فقط.....
الحبّ قصيدة الحياة التي نكتبها بأعمارنا و أيّامنا و ليالينا..
بأشواقنا.. بلهفتنا.. بدموعنا و أفراحنا....
لا تعتذر يا حبيبي من غرور الماضي مع من كنّ حبيباتك فحبيّ سيمنحك المزيد من الزهو والغرور..
الحبّ الصادق يمنحنا هذا التميّز الساحر و الغرور المطلق..
أن تكون عندي الحبيب فأنت ملك الملوك و سلطان العالم، الكرة الأرضية تدور بأمرك و رضاك و الشمس تشرق عليّ أو تُظلم الدنيا بكلمة منك..
معي لا يلزمك أن تقول إن وجدتِ رجلاً مثلي! لن أجد يا حبيبي من يساوي عندي لمحة من ظلّ حبيبي و حبي يناجيك و يناديك مع كلّ نفَس و نبض: " يا مليكي يا أيها المتوج وحدك على عرش كلّ الرجال ليس مثلك مثل "..
أحلى الرجال من أحب و أغلى الرجال من أحب و كلّ الرجال من أحب..
أسقيك كلّ رحيق الغرور قطرة قطرة..
ها أنا مذ أحببتك أمارس طقوس الحبّ، أقبّل كلّ صباح جبينك العالي و في المساء أذوب وجداً مع كلّ همسة تولد حين تصغها الأصابع، و أية أصابع؟!! أصابع لا تشبه أصابع الناس، أصابعٌ مصاغةٌ من النور و معجونة بالسحر تتقن العزف على أوتار مشاعري أبدع الألحان، و أختم وجدي بصلاة الشكر لله على حبك..
أغنّي لك و أحنو عليك و أناجيك، و حين تنام.. عمت مساءً يا سلطان الرجال و يا مليكي..
حبك علمني أن أقدّم اعتذاري من كلّ النساء المتمردات الداعيات لتحرر المرأة من قيود الرجال لأنّ حبيبي غير كلّ الرجال..
أن تتوجني على عرش قلبك و تنصهر روحي بروحك أكون الملكة و سيّدة نساء زماني، أكون المرأة التي لا تعاد و لا تكرر..
لا أريد رجلاً عادياً يتشدّق بحريتي و بمساواتي و أتساوى عنده مع كلّ نساء الأرض لا مجد لإنسانيتي و لا لون لأنوثتي!!
بك يا رجل الرجال أتميز إلى حدّ الغرور و أكون خلاصة كلّ النساء، حبك تاجي و حنانك صولجاني....
يحقّ لك الغرور، يكفيك تيهاً أن تكون حبيبي لتكون مغروراً بين الرجال..
أنت حبيب من تستطيع أن تجمع لك رحيق الغرور من كلّ زهر النرجس و تملأ به كأسك..
امتلئ غروراً يا حبيبي و ثق أنّ حبي سيصبّ في كأسك كلّ يومٍ مزيجا جديدا من رحيق الغرور..
ارفع رأسك عالياً وته فخراً على كلّ الرجال فأنت حبيبي، مَلِكي و مليكي و كلّ طقوس الولاء لحبك في معبد عشقك قائمة دائمة..
كن شهريار حين تشاء و سأكون شهرزادك أجلس في فيئك أروي لك الحكايات حتّى تنام و كلّ حكاياتي أنت بطلها..
كن مراهقاً لأجدل لك ضفائري و أنتظرك خلف نافذة العشق أنثر فوق قامتك أزرار الياسمين، أكتب اسمك على جلدي و أرسم صورتك على كلّ الجدران..
كن طفلاً مشاغباً و أنا لك الأمّ الرءوم الحانية المتفانية على أمنك و راحتك..
كن شاعراً أكون ملهمتك، كن قيساً أكون ليلاك، كن مرفأً أكون كلّ مراكبك..
امتلئ غروراً يا حبيبي فغروري بك أكثر و لك عندي المزيد، سأملأ كأس غرورك كلما رشفتَ منه..
قل لكلّ رجال الأرض أنا ملك الرجال و سلطان الأرض فمن مثلي أنا؟!!..
أنا سيّد رجال الأرض و ملك الزمان........