وليد عيساوي
02/11/2007, 04:30 PM
رسائل ومسائل - للمحامي وليد عيساوي
صدر مؤخراً كتاب من الحجم المتوسط , يقع في 80 صفحة للكاتب المحامي وليد عيساوي الذي أهدى كتابه الى الذين حاربوا من أجل العدل فاحتضنهم العادل الى الأبد , الى الذين يؤمنون بالانسان مهما غدر الزمان , الى أصحاب العقيدة والرسالة والعلم ولا يبخلو عليها.
الى عائلته وزوجته وولديه , الى رفيق الدرب المربي سهيل عيساوي والى كل من قرأ الكتاب .. ويذكر المؤلف بكلمة طيبة .
تناول الكتاب عدة موضوعات آنية تعالج أزمات ومشكلات عانى ويعاني منها مجتمعنا العربي الفلسطيني الأمرّين ..
معظم موضوعات الكتاب تركزت في قضايا ملحة معظمها ترجمة عمل المحامي وليد عيساوي في أروقة المحاكم وسرد واقعي وصادق ومعاناة أبناء شعبنا في قضايا مصادرة ما تبقى من الأرض , والهوة بين قرارات المحاكم , وصعوبة التحصيل وسط وقوع سلطة القضاء في واقع العدم وتجاهلها مصير المواطن العربي الفلسطيني والقانون الجائر .. فقط على العربي .. ابن هذه البلاد الأصلاني .
إننا نشد على يدي المحامي عيساوي ونتمنى له المزيد من العطاء في إلقاء الضوء على موضوعات تهم كل صغير وكبير من مجتمعنا ووضعها تحت المجهر لتكون منارةً تهدي وتشرح عقول وصدور وقلوب المظلومين.
http://www.aliesawi-adv.net/article_details-a.aspx?TopID=369
صدر مؤخراً كتاب من الحجم المتوسط , يقع في 80 صفحة للكاتب المحامي وليد عيساوي الذي أهدى كتابه الى الذين حاربوا من أجل العدل فاحتضنهم العادل الى الأبد , الى الذين يؤمنون بالانسان مهما غدر الزمان , الى أصحاب العقيدة والرسالة والعلم ولا يبخلو عليها.
الى عائلته وزوجته وولديه , الى رفيق الدرب المربي سهيل عيساوي والى كل من قرأ الكتاب .. ويذكر المؤلف بكلمة طيبة .
تناول الكتاب عدة موضوعات آنية تعالج أزمات ومشكلات عانى ويعاني منها مجتمعنا العربي الفلسطيني الأمرّين ..
معظم موضوعات الكتاب تركزت في قضايا ملحة معظمها ترجمة عمل المحامي وليد عيساوي في أروقة المحاكم وسرد واقعي وصادق ومعاناة أبناء شعبنا في قضايا مصادرة ما تبقى من الأرض , والهوة بين قرارات المحاكم , وصعوبة التحصيل وسط وقوع سلطة القضاء في واقع العدم وتجاهلها مصير المواطن العربي الفلسطيني والقانون الجائر .. فقط على العربي .. ابن هذه البلاد الأصلاني .
إننا نشد على يدي المحامي عيساوي ونتمنى له المزيد من العطاء في إلقاء الضوء على موضوعات تهم كل صغير وكبير من مجتمعنا ووضعها تحت المجهر لتكون منارةً تهدي وتشرح عقول وصدور وقلوب المظلومين.
http://www.aliesawi-adv.net/article_details-a.aspx?TopID=369