المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دعوة إلى وضع أسس وبنود وأهداف تشكيل اللوبي العربي العالمي



عامر العظم
25/11/2007, 12:36 AM
اللوبي العربي العالمي

World Arab Lobby


دعوة إلى وضع أسس وبنود وأهداف تشكيل اللوبي العربي العالمي

محمود النجار
25/11/2007, 02:04 AM
فكرة رائدة
أتصور أن تحقيقها يمكن أن يكون بتحقيق نوع من الشراكة والتفاهم بين الجمعيات والمؤسسات الثقافية والاجتماعية العربية المستقلة حول العالم ، ويمكن لواتا أن تقوم بدور بارز في ذلك ، إذا أعدت ميثاق شرف يمكن لهذه الجمعيات والمؤسسات أن تلتقي على حده الأدنى .

أرجو أن ترى هذه الفكرة النور قريبا ، وأن تأخذ حقها من النقاش ، وألا تنقطع في منتصف الطريق شأن بعض مشروعاتنا .


محمود النجار

عائشة صالح
25/11/2007, 02:18 AM
وفقكم الله أخي عامر
أتمنى أن تكون هذه الأسس فعالة ومجدية
مع خالص تحياتي وتقديري

العوجاني
25/11/2007, 06:10 AM
استاذي الحبيب/ عامر العظم

كيف يتم تشكيل لوبي عربي بينما يوجد لوقي على كرسي عربي

د. محمد اسحق الريفي
25/11/2007, 06:34 AM
أعتقد أن اسم اللوبي يكون هكذا:

اللوبي العربي

Arab Lobby

واختصاره هو AL

تحية عربية!!

العوجاني
25/11/2007, 07:30 AM
اعتقد ان ثائر عربي (في التسمية) افضل من لوبي عربي

عامر العظم
25/11/2007, 08:10 AM
الاختصار... AL أم WAL؟
اللوبي العربي أم اللوبي العربي العالمي؟

نحن نتدارس ونتفاكر الآن.. فكرنا، راوية وأنا، بإعطاء "اللوبي العربي" صفة العالمية لأننا منتشرون في دول عربية وخارجية ولمنح الآخرين من غير العرب، المناصرين للقضايا والحقوق العربية، حرية الانضمام (إن كان ذلك ممكنا!) كل شيء نتفق عليه إن شاء الله والنقاشات والآراء الغنية هي التي تساهم في توجيه مسارنا.

في هذه الأثناء، ليتنا ندخل في تفاصيل الموضوع..

تحية في العمق

عبدالاله البياتي
25/11/2007, 11:57 AM
الاخ عامر العظم المحترم
ابارك فكرتكم.لقد كتبت قبل سنوات في القدس العربي ان العرب لو نظموا انفسهم وبلدانهم فانهم يمكن ان يشكلوا اقوى لوبي في العالم يمكن ان يستخدم للدفاع عن القضايا العربية.انا منشغل جدا في الدفاع عن قضايا شعبنا في العراق واعيش في اوروبا لذلك اعتبروني عضوا دائما في اللوبي العربي وساتابع جهودكم الخيرة
عبدالاله البياتي

د. محمد اسحق الريفي
25/11/2007, 12:15 PM
أخي الأستاذ عامر العظم،

فكرة إنشاء لوبي عربي عالمي التأثير والعمل فكرة ممتازة، وحبذا لو ناقش الأساتذة والزملاء هذه الفكرة بدقة وعمق من حيث الأهداف والخطط والبرامج والوسائل...

قد يكون من أهم أهداف هذا اللوبي العربي العالمي نصرة قضايا الأمة وتوعية الشعوب والضغط على النظام الرسمي العربي والوقوف في وجه أمركة منطقتنا....

تحية لوبية!

نظام الدين إبراهيم أوغلو
25/11/2007, 12:31 PM
أستاذي الكريم عامر العظم


هذا شيء جميل ورائع وأنا أستغرب لماذا لم يخطوا العظماء سواءاً من الزّعماء والعلماء والمثقفين هذه الخطوة الجبارة في السّنوات الماضية؟ والله أعلم أنّهم كانوا لا يثقون بأنفسهم ويخافون من عدم قبول الرّغبة عند أكثر مواطني العرب.
وطرح الفكرة من قبلكم ومن قبل واتا الحضارية معناه أنّكم قادرون بإذن الله على إنجاز هذا العمل الجليل. وكون معرفتي لواتا من خلال الأراء والبيانات والمقالات المطروحة أنكم تبذلون قصارى جهدكم من أجل حماية وتوحيد صفوف العرب بالإضافة إلى حماية وتوحيد الأمة الإسلامية، فتعتبرون قوة الشّعب العربي معناه قوة الإسلام وقوة الشّعوب المسلمة الأخرى معناه قوة المسلمين وبالتالي قوّة العرب.
وكذلك أرى أنّ جمعية واتا الحضارية في كل مسائل الأمة العربية تؤكد على آيات القرآن الكريم وعلى الدّين الإسلامي، وهي تحارب القومية القائمة على العنصرية والظّلم أيضاً. لذا أرى أنّ الطّريق الذي تسلكه الواتا طريق سليم فيمكن الحصول على تأييد هائل من الأطراف العربية والإسلامية، وبذكاء علماء ومثقفي الوتا سوف تقطع اللّوبي العربي شوطاً كبيراً في الدّفاع عن العرب والمسلمين إن شاء الله.
وهذا العمل يتيح للمواطنين العرب في خارج الدّول العربية بالتعاون والتّأييد وبتبادل الخبرات فيما بينهم وبشكل جماعي ومنظم من أجل الدّفاع عن الحقوق المشروعة للشعب العربي التي يمثل جزء مهم من العالم الإسلامي.
وحتى الجاليات الإسلامية أنا واثق إذا كنتم على إرتباط معهم سوف يشاركونكم في تأييد ومساعدة كل فكرة تطرحونها في السّراء والضّراء (لا سمح الله)، وأنا واثق من نفسي أنّ واتا الحضارية إذا وضعت الحجر الإساسي لبناء هذا اللّوبي العظيم سوف تكون ناجحة جداً إن شاء الله.
أما موضوع الإسم فليس مهم إذا كانت كلمة أجنبية مثل (اللّوبي) أو غير ذلك، ولكن العوام قد يرتاح لكلمة اللّوبي لأنه مسألة نفسية وقد يفتخرون بأعمال أجدادهم ويقولون ( عند الأعداء موجود وعندنا كذلك موجود والذي عندنا أفضل من غيرهم)...

وأخيرأ وليس أخراً أبارك خطاكم وأدعوا لكم الموفقية والنجاح

عبدالاله البياتي
25/11/2007, 09:50 PM
اول خطوة لتشكيل لوبي هي التواصل وثانيها التعاضد والتركيز على القضايا الاساسية التي هي في رايي تحرير فلسطين و على القضايا الساخنة التي هي العراق وحق العودة وعروبة القدس ومعاناة شعب فلسطين وثالث خطوة هي التنظيم لمتابعة قضايا الامة والدفاع عنها
عبدالاله البياتي

محمد إسماعيل بطرش
25/11/2007, 09:59 PM
إن وجود الجمعية و استمرارها هو في الحقيقة أهم لوبي عربي حتى الآن . حبذا لو تكامل العمل بالقيام ببحوث تتصدى لتأريخ الاستعمار القديم الجديد و توعية الشعب العربي للألاعيب الاستعمارية التي لا تني تستعمل الإعلام وسيلة تشاغل الناس في مجالات مموهة بينما يكون الهدف الحقيقي غير ذلك.
العدو الحقيقي لكل الشعوب العربية هم الصهاينة و من استطاع الإسرائيليون تسخيرهم لتحقيق أهدافهم كالمحافظين الجدد و يهود الداخل.

samar hamood ALshishakli
26/11/2007, 12:32 PM
إحدى أهم الخطوات التي نحتاجها كأمة في وضعها الحالي الذي يدركه الجميع
وواحد من الأسلحة الدفاعية التي كان ينبغي أن يقتنى من زمن بعيد في وجه اللوبي الصهيوني أو اللوبيات الأخرى اعداء الانسانية
إن نجح هذا المشروع, وان شاء الله سينحج, سيشكل فرقا جذريا في المقاومة
ورغم أنه طريق شاق وطويل لكه يبدأ بخطوة هي طرح الاستاذ عامر المخلص الصادق
يدا بيد ان شاء الله

عبدالقادربوميدونة
26/11/2007, 04:42 PM
اللوبي العربي حضارة أم لغة؟
اللوبي العربي ينضوي تحت لوائه العربي الأمريكي والعربي الإسرائيلي ...
التجمع العربي في نظري يعني كل من ينتمي إلى العروبة ثقافة وحضارة وتاريخ ..
أين اللوبي العربي من " كل من تكلم العربية فهو عربي "؟
إذن التجمع لا يعني بأية صفة اللغة العربية .. قالوا اللغة فكر.. وآخرون قالوا أنها وسيلة وقسم ثالث قال لغة وفكر.. إذن كل من يحس أنه عربي وتشده أواصر الانتماء الحضاري فهو ضمن هذا اللوبي ..
مدعاة خلق أو إنشاء هذا اللوبي هو الشعور بالظلم والاحتقار والتهميش والإقصاء والاستعباد ..
العروبة متغلغلة في عمق إفريقيا وصلب الروس وفي سهوب وسهول وغابات امريكا المسماة لاتينية ( ولا زيتونية)
العروبة مجد حضاري وتراكم معرفي معترف به عالميا فهلا أدركت أيها العربي العروبي موقعك من هذا العالم الظالم وحددت موقفك من الكون ..؟

محمود النجار
26/11/2007, 05:10 PM
أعتقد أن اقتراح الأخ عامر العظم wal أفضل ، كما أشارت الأخت الكريمة راوية ..
ولننتهِ من الاسم ، كما أرى ، لنبدأ العمل في التأسيس لهذا اللوبي على أرفع مستوى من الأداء ، وأرى أن تخصص لجنة لهذا الغرض تعطى الوقت الكافي للتدارس والخروج بنتائج ذات مصداقة وقابلة للتنفيذ .

اقبلوا التقدير

محمود النجار

وليد نعمان
26/11/2007, 05:47 PM
كل اقتراح وفكرة تصب في صالح امتنا وتنافح من اجل حقوقها نحن معها ونبذل الغالي والنفيس من اجل انضاجها خدمة لامتنا وقضايها .نعم فكرة رائعة ان يكون ويؤسس للوبي عربي AL فهذه فلسطين يخطط ويكاد لمسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم والعراق يخطط له ان يقسم لاضعافه فاشد على يديك اخي البطل عامر للتاسيس هذا اللوبي العربي للدفاع والتوعية وايقاض النائمين.

هدى الخطيب
01/12/2007, 10:24 AM
تحياتي و عميق تقديري..
الغريب أني لم ألاحظ فتح الملف من قبل ربما من شدة التوتر و الضغط النفسي الذي نعيشه هذه الأيام بشكل عام ..
بشأن الاسم ، الاختصار الطبيعي في اللغة الانكليزية هو: " WAL " و عادة لا يعكس الاختصار و إن كنت أميل لمعنى عكس الاختصار " LAW " ربما لهذا صوت عليه تلقائياً ، خاصة و أننا نحتاج قانون مجتمع مدني قوي يعيد ترتيب و صياغة أولوياتنا، و لكن لا تهم التسمية و خاصة حين تختصر من الناحية اللغوية تلقائياً بـ " WAL " ، إذاً فليكن الاختصار وفق المتعارف عليه حتى يبقى مفهوم دولياً و لا يشكل أحجية و تخمين/ هذا رأيي

* ماذا نحتاج من هذا اللوبي، مع ملاحظة أن كل شيء سيأخذ وقته و الألف ميل يبدأ بخطوة و يبقى أن نضع الهدف الأقصى الذي نسعى إليه:
1) لوبي عربي عالمي يسعى لضم كل اللوبيز (Lobbies ) العربي المبعثر في أنحاء العالم ، على سبيل المثال اللوبي العربي في أميركا حين ينضم و يصبح مع الوقت ضمن لوبي عربي عالمي فيه متخصصون في الدراسات القانونية و السياسية إلخ بما يدعم مصالح العرب الأميركيين و المصالح العربية للوطن الأم
2) حين يكتمل إنشاء اللوبي العربي العالمي يتم فيما يلي إنشاء فرع صداقة لغير العرب من الأصدقاء الذين يدعمون الحقوق و القضايا العربية أمثال بعض النشطاء، على سبيل المثال لا الحصر ( جورج غالاوي) و تقديم عضوية فخرية لأصحاب المواقف الداعمة الدائمة و إرسال بطاقات شكر و تقدير لأصحاب موقف معيّن يستحق الشكر ، التقدير حتى يتم اكتساب المزيد من الأصدقاء

* العضوية أو ما يشبه هنا برلمان اللوبي لأي عربي مقيم أو مهاجر ، لأي عربي أو مستعرب عرقياً أو دينياً أو منتمي للمنطقة ممن يعون خطورة تفتيت البلاد إلى أقليات عرقية و طائفية إلخ و لديهم الاستعداد لرأب الصدع و لم الشمل و بناء جسور تواصل و المساعدة على تثقيف و تنوير و حوار بنّاء لاستعادة المخدوعين و نحتاج هنا أعضاء على قدر من الوعي من الأقليات التي تحاول أن تخرج عن السرب و تصدق خداع سراب المستعمر أمثال الأمازيغ و الصحراويين و الأشور و القبط و الكرد و السريان و النوب لاستعادة الانسجام و الاندماج و الوفاق..
و هذه المنطقة أو الملف يمنع من الاشتراك فيه كل مصاب بمرض التعصب و من لا يجد في نفسه القدرة على الحيادية و التسامح و الحوار البنّاء الهادف و الحكمة و لا يخرجه الغضب عن طوره و قدرته على متابعة رأب الصدع ، و يكون هذا الملف تحت الإشراف اليومي بحيث تحذف كل مشاركة تبذر الفتنة إلخ..
* الإشراف القانوني و المحاكمة المعنوية بما يشبه محكمة العدل الدولية ( محاكمة أدبية) و هذه المحكمة أيضأ مؤجلة حتى يصبح اللوبي قوة عالمية ، و نبدأ بالممكن و هو ملف العار و الشنار و التصويت على ما يطرح خصوصاً في مجال الإعلام و الإعلان.
* وضع صيغة لتحريك الشعب العربي و استعادة ثقته بقدراته و تفاعله مع قضايا الأمة تدرس الأساب و الحلول و المقترحات
( ما طرحه الدكتور محمد الريفي ) آخذين بعين الاعتبار أن الصدمة الكبرى التي أدت إلى هذا الحد من الشلل و اليأس و الاحباط و عدم الجدوى من أي شيء و التي تمثلت بهذا و بانتشار الفساد و الانفلات الأخلاقي على نطاق واسع و التي تعرض لها الشعب العربي بشكل مكثف و بسنوات قليلة جداً بدأت بقتل الرئيس عرفات و الشيخ أحمد ياسين ثم جاء سقوط العراق هذا السقوط المدوي و تمزيق هذا البلد العربي القوي و تعمد إهانة و إسقاط هيبة زعيم عربي كبير من ألد أعداء أميركا و الصهيونية و كان يثق به كثير من العروبيين في حين ارتفعت أسهم العمالة و الخيانة و دعم الفساد على أنواعه الذي استشرى بحصانة غير مسبوقة منحت له و هذا الإنقلاب السريع و المفاجئ لكل القيّم و الموازين و إظهار الخيانة جهاراً و امتزاجها تماماً بالسلطة و تصديرها على أنها العقل و الحكمة خصوصاً و نحن في مجتمع أبوي يقدس الزعيم و يضفي عليه هالة و زاد من الشلل و البلبلة ما عرف بتنظيم القاعدة و حيرة عامة الناس بحقيقته و تشويه الإسلام عالمياً و محلياً إلخ..
آسفة على الإطالة و أعتقد أنه تبقى بعض الجوانب و سأكتفي الآن بهذا القدر حتى لا أخرج عن الموضوع الأساسي و ربما فيما بعد أنقل الفقرة الأخيرة للدكتور الريفي في ملف الحملة

قد تبدو أحلامي و آمالي كبيرة و أنا واثقة أن بالحكمة و بالاصرار كل شيء ممكن ، فالصهاينة باتوا يحكمون العالم باستثمار اقتصادهم لمصالحهم و اتحادهم برغم عداواتهم الشخصية فيما بينهم و قدرتهم على إنشاء لوبي قوي، لكنه قوي قوة الشر و نحن نتمنى لوبي قوي يستمد قوته من قوة الخير
تحياتي

هدى الخطيب
01/12/2007, 10:24 AM
تحياتي و عميق تقديري..
الغريب أني لم ألاحظ فتح الملف من قبل ربما من شدة التوتر و الضغط النفسي الذي نعيشه هذه الأيام بشكل عام ..
بشأن الاسم ، الاختصار الطبيعي في اللغة الانكليزية هو: " WAL " و عادة لا يعكس الاختصار و إن كنت أميل لمعنى عكس الاختصار " LAW " ربما لهذا صوت عليه تلقائياً ، خاصة و أننا نحتاج قانون مجتمع مدني قوي يعيد ترتيب و صياغة أولوياتنا، و لكن لا تهم التسمية و خاصة حين تختصر من الناحية اللغوية تلقائياً بـ " WAL " ، إذاً فليكن الاختصار وفق المتعارف عليه حتى يبقى مفهوم دولياً و لا يشكل أحجية و تخمين/ هذا رأيي

* ماذا نحتاج من هذا اللوبي، مع ملاحظة أن كل شيء سيأخذ وقته و الألف ميل يبدأ بخطوة و يبقى أن نضع الهدف الأقصى الذي نسعى إليه:
1) لوبي عربي عالمي يسعى لضم كل اللوبيز (Lobbies ) العربي المبعثر في أنحاء العالم ، على سبيل المثال اللوبي العربي في أميركا حين ينضم و يصبح مع الوقت ضمن لوبي عربي عالمي فيه متخصصون في الدراسات القانونية و السياسية إلخ بما يدعم مصالح العرب الأميركيين و المصالح العربية للوطن الأم
2) حين يكتمل إنشاء اللوبي العربي العالمي يتم فيما يلي إنشاء فرع صداقة لغير العرب من الأصدقاء الذين يدعمون الحقوق و القضايا العربية أمثال بعض النشطاء، على سبيل المثال لا الحصر ( جورج غالاوي) و تقديم عضوية فخرية لأصحاب المواقف الداعمة الدائمة و إرسال بطاقات شكر و تقدير لأصحاب موقف معيّن يستحق الشكر ، التقدير حتى يتم اكتساب المزيد من الأصدقاء

* العضوية أو ما يشبه هنا برلمان اللوبي لأي عربي مقيم أو مهاجر ، لأي عربي أو مستعرب عرقياً أو دينياً أو منتمي للمنطقة ممن يعون خطورة تفتيت البلاد إلى أقليات عرقية و طائفية إلخ و لديهم الاستعداد لرأب الصدع و لم الشمل و بناء جسور تواصل و المساعدة على تثقيف و تنوير و حوار بنّاء لاستعادة المخدوعين و نحتاج هنا أعضاء على قدر من الوعي من الأقليات التي تحاول أن تخرج عن السرب و تصدق خداع سراب المستعمر أمثال الأمازيغ و الصحراويين و الأشور و القبط و الكرد و السريان و النوب لاستعادة الانسجام و الاندماج و الوفاق..
و هذه المنطقة أو الملف يمنع من الاشتراك فيه كل مصاب بمرض التعصب و من لا يجد في نفسه القدرة على الحيادية و التسامح و الحوار البنّاء الهادف و الحكمة و لا يخرجه الغضب عن طوره و قدرته على متابعة رأب الصدع ، و يكون هذا الملف تحت الإشراف اليومي بحيث تحذف كل مشاركة تبذر الفتنة إلخ..
* الإشراف القانوني و المحاكمة المعنوية بما يشبه محكمة العدل الدولية ( محاكمة أدبية) و هذه المحكمة أيضأ مؤجلة حتى يصبح اللوبي قوة عالمية ، و نبدأ بالممكن و هو ملف العار و الشنار و التصويت على ما يطرح خصوصاً في مجال الإعلام و الإعلان.
* وضع صيغة لتحريك الشعب العربي و استعادة ثقته بقدراته و تفاعله مع قضايا الأمة تدرس الأساب و الحلول و المقترحات
( ما طرحه الدكتور محمد الريفي ) آخذين بعين الاعتبار أن الصدمة الكبرى التي أدت إلى هذا الحد من الشلل و اليأس و الاحباط و عدم الجدوى من أي شيء و التي تمثلت بهذا و بانتشار الفساد و الانفلات الأخلاقي على نطاق واسع و التي تعرض لها الشعب العربي بشكل مكثف و بسنوات قليلة جداً بدأت بقتل الرئيس عرفات و الشيخ أحمد ياسين ثم جاء سقوط العراق هذا السقوط المدوي و تمزيق هذا البلد العربي القوي و تعمد إهانة و إسقاط هيبة زعيم عربي كبير من ألد أعداء أميركا و الصهيونية و كان يثق به كثير من العروبيين في حين ارتفعت أسهم العمالة و الخيانة و دعم الفساد على أنواعه الذي استشرى بحصانة غير مسبوقة منحت له و هذا الإنقلاب السريع و المفاجئ لكل القيّم و الموازين و إظهار الخيانة جهاراً و امتزاجها تماماً بالسلطة و تصديرها على أنها العقل و الحكمة خصوصاً و نحن في مجتمع أبوي يقدس الزعيم و يضفي عليه هالة و زاد من الشلل و البلبلة ما عرف بتنظيم القاعدة و حيرة عامة الناس بحقيقته و تشويه الإسلام عالمياً و محلياً إلخ..
آسفة على الإطالة و أعتقد أنه تبقى بعض الجوانب و سأكتفي الآن بهذا القدر حتى لا أخرج عن الموضوع الأساسي و ربما فيما بعد أنقل الفقرة الأخيرة للدكتور الريفي في ملف الحملة

قد تبدو أحلامي و آمالي كبيرة و أنا واثقة أن بالحكمة و بالاصرار كل شيء ممكن ، فالصهاينة باتوا يحكمون العالم باستثمار اقتصادهم لمصالحهم و اتحادهم برغم عداواتهم الشخصية فيما بينهم و قدرتهم على إنشاء لوبي قوي، لكنه قوي قوة الشر و نحن نتمنى لوبي قوي يستمد قوته من قوة الخير
تحياتي

هشام الحرك
09/12/2007, 07:45 PM
الأخوة الأكابر في واتا العالمية
في كل حين تضخ دماء جديدة في واتاكم ، وتضخ معها فكرة جديدة وقضية جديدة، وديمقراطية واتا مميزة لأنها تشارك جميع الأعضاء وجميع الزوار
وباعتبار ان الموضوع مطروح للنقاش وللجميع وانا واحدا في هذا العداد الغفير
لي رأي خاص هنا نابع من التجربة الشخصية والعامة
لنقل
((( لوبي واتا )))
حتى لايأتي الأمازيغي ويقول هل انا قابل لعضوية اللوبي العربي
طبعا وغيره ممكن
انا لست ضد العروبة ولن اكون
انا اكبر من العروبة لأني حين ولدت لم يكون هناك تقسيمات متباينة بين عربي او هندي ولابين متألم وسعيد
كنا جميعا نطلق صوتا واحدا يصدح في أرجاء الكون
ولد الانسان ....
لو نعتمد ((( لوبي واتا ))) يخلق بيننا جميعا قاسما مشتركا واحدا موحدا متجاوزا كل الباقيات الطالحات لنجتمع سوية في قاعة الصالحات
تعالوا نبني لوبي واتا ونعمل تحت لوائه ومن خيراته
تعالوا نعيد بناء الانسان على طريقة واتا العالمية
تعالوا نؤسس لقيم جديدة على ذات مسار قيم الأنبياء
تعالوا نعمل جميعا وننادي ( واتا محبة )
=
هشام الحرك واتا سوريا
795362-933-00963
hishamaya@aya.sy

احمد شعبان محمد
19/09/2009, 01:15 AM
الأستاذ الجليل / عامر العظم
إخواني الأعزاء المشاركين في الحوار
تحية إعزاز وتقدير لحضراتكم جميعا .
لتنفيذ مثل هذا المشروع الواجب التنفيذ منذ زمن طويل لابد من النظر : حول واقعنا وإختلافاتنا حتى داخل واتا ومعرفة أسبابها وبالتالي العمل على حلها .
أسباب الاختلاف /
لا يخرج الاختلاف عن أربعة أسباب :
1 - قلة المعلومات
2 - خطأ المعلومات أو عدم دقتها
3 - اتباع الهوى
4 - عدم تحديد معاني الألفاظ بدقة .
فالثلاثة أسباب الأولى يمكن علاجها بسهولة .
أما السبب الرابع هو المسبب لما نحن فيه من ارتباك بجانب الأسباب الأخرى .
فنحن كأمة متمسكين عمليا بهذا الاختلاف لتحقيق مصالح فئوية على حساب الصالح العام من خلال تبعية كل منا لأحد المختلفين ، ونجد هذا على كافة المستويات ، بل ويتم التعتيم والتعمية على وجوب الخلاص من هذا الاختلاف .
فلا يمكن إقامة لوبي إلا إذا توحدت أهدافنا ، ولا يمكن لشيء أن يوحد أهدافنا سوى المصلحة ، وهذه نجدها متضاربة حتى في مجال فهمنا للدين ، فكل منا يسير حسب رؤيته للدين .
والسؤال الهام :
هل إذا توحدت رؤيتنا للدين يمكن لنا تحقيق هذه الوحدة الفكرية ؟
وعليه نكون قد وضعنا الأسس لهذا التكوين ، وبالتالي لا مناص من إمكانية هروب أحدنا ، إلا أن يكون خارج السرب .
المهم هو أن نوحد رؤيتنا لديننا في إطار المنظومة الكونية .
وأود هنا أن أشير بتساؤل حول كيفبة توحيد هذه الرؤية ؟ .
علما بأني أدعوا إلى تنوع الرؤى في إطار التكامل بالحوار ، وليس الثبات عندها الذي يعتبر إختلافا " أعاذنا الله منه " .
كما أود التذكير بما جاء في :
" كتاب اسطورة الإطار لكارل بوبر " ، والذي يؤكد من خلاله أن الانغلاق داخل أفكارنا لم يعد له مجال في عالم اليوم .
فهل لنا الانفتاح على أفكار العالم بهدي من مرجعيتنا الأساسية " القرآن الكريم " بعد فهمه فهما دقيقا ..
وهذا له مجال مكمل لما نحن بصدده .
بارك الله لصاحب الفكرة والعاملين على تنفيذها ، وأرجو ان أكون جندي في هذا المجال .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .