فؤاد بوعلي
16/11/2006, 02:22 PM
تحتفل دول العالم باليوم العالمي للفلسفة في ثالث يوم خميس من شهر نوفمبر كل عام، وذلك منذ عام 2002، وتهدف اليونسكو من وراء هذه الخطوة إلى دعم الفلسفة، وترسيخ مكانتها التقليدية، كي تتابع رسالتها العالمية في خدمة التنوع الثقافي، والسلام العالمي، وتعزيز التعاون الدولي بشأن المسائل المتصلة بتعليم الفلسفة، وكذلك بين الأوساط العلمية، وستحتضن المملكة المغربية فعاليات هذا العام الرئيسية، حيث ينظم مكتب اليونسكو في الرباط ما بين 15 و 18 نونبر 2006 بالقصر الدولي للمؤتمرات محمد السادس بالصخيرات ندوة دولية في موضوع:
La philosophie comme pratique éducative et culturelle : une nouvelle citoyenneté »
وستعرف هذه التظاهرة مشاركة وطنية ودولية لعلماء وباحثين متخصصين في مجال البحث والإنتاج الفلسفي وفي النهوض بمختلف مجالات العلوم الإنسانية والاجتماعية، يمثلون مختلف الدول الأعضاء في منظمة اليونسكو. من بينهم :فهم: أرجون أباديراي، علي بن مخلوف، جان كودفراي، تانيلا بوني، برونو كليمان، أندري كومت سبونفيل، همبيرتو إيكو، فتماح حداد، إييونا كيكيرادي، سيمو باتي غي، عبدالله العروي، الآن دو ليبيرا، غابرييل مارتينيزغرو، محمد مصباحي، إدغار موران، بن سالم حميش، الياس صنبار، ميشيل سيريس، فتحي التريكي، جياني فاتيمو، ماريا فيغويرا.
كما ستعرف هذه التظاهرة الفكرية تنظيم موائد مستديرة تتناول محاور منها:
محاضرة حول موضوع " الفلسفة والظروف الحديثة"
مائدة مستديرة: "الفلسفة والتنوع والتواصل الثقافي" "الحداثة وظروف المرأة" "الفلسفة وعائق امتزاج الثقافات"
الحوار الفلسفي مابين الجهات آسيا والعالم العربي يومي 17 - 18 نونبر
مقهى فلسفي حول موضوع "اقتسام الفلسفة"
مائدة مستديرة حول موضوع "ما الذي يمكن أن تفعله الفلسفة في العالم العربي المتوسطي؟ "
مؤتمر "قراءات فلسفية في ابن خلدون"
كما ستتميز جلستها الافتتاحية ببحث موضوع " الفلسفة والشرط الحداثي "و مواضيع أخرى من خلال الأنشطة الموازية والمقهى الفلسفي .
كما ستعرف أكثر من أكثر من 80 بلداً أنشطة مماثلة ، ومن بين أوراق النقاش التي ستطرح في مختلف بقاع العالم: الفلسفة والظروف الحديثة، الفلسفة والتنوع الثقافي، الحوار الفلسفي ما بين جهات آسيا والعالم العربي، قراءات فلسفية في ابن خلدون.
ولمزيد من المعلومات يمكن الرجوع إلى موقع منظمة اليونيسكو على الرابط التالي :
http://portal.unesco.org/shs/fr/ev.php-URL_ID=10217&URL_DO=DO_TOPIC&URL_SECTION=201.html
La philosophie comme pratique éducative et culturelle : une nouvelle citoyenneté »
وستعرف هذه التظاهرة مشاركة وطنية ودولية لعلماء وباحثين متخصصين في مجال البحث والإنتاج الفلسفي وفي النهوض بمختلف مجالات العلوم الإنسانية والاجتماعية، يمثلون مختلف الدول الأعضاء في منظمة اليونسكو. من بينهم :فهم: أرجون أباديراي، علي بن مخلوف، جان كودفراي، تانيلا بوني، برونو كليمان، أندري كومت سبونفيل، همبيرتو إيكو، فتماح حداد، إييونا كيكيرادي، سيمو باتي غي، عبدالله العروي، الآن دو ليبيرا، غابرييل مارتينيزغرو، محمد مصباحي، إدغار موران، بن سالم حميش، الياس صنبار، ميشيل سيريس، فتحي التريكي، جياني فاتيمو، ماريا فيغويرا.
كما ستعرف هذه التظاهرة الفكرية تنظيم موائد مستديرة تتناول محاور منها:
محاضرة حول موضوع " الفلسفة والظروف الحديثة"
مائدة مستديرة: "الفلسفة والتنوع والتواصل الثقافي" "الحداثة وظروف المرأة" "الفلسفة وعائق امتزاج الثقافات"
الحوار الفلسفي مابين الجهات آسيا والعالم العربي يومي 17 - 18 نونبر
مقهى فلسفي حول موضوع "اقتسام الفلسفة"
مائدة مستديرة حول موضوع "ما الذي يمكن أن تفعله الفلسفة في العالم العربي المتوسطي؟ "
مؤتمر "قراءات فلسفية في ابن خلدون"
كما ستتميز جلستها الافتتاحية ببحث موضوع " الفلسفة والشرط الحداثي "و مواضيع أخرى من خلال الأنشطة الموازية والمقهى الفلسفي .
كما ستعرف أكثر من أكثر من 80 بلداً أنشطة مماثلة ، ومن بين أوراق النقاش التي ستطرح في مختلف بقاع العالم: الفلسفة والظروف الحديثة، الفلسفة والتنوع الثقافي، الحوار الفلسفي ما بين جهات آسيا والعالم العربي، قراءات فلسفية في ابن خلدون.
ولمزيد من المعلومات يمكن الرجوع إلى موقع منظمة اليونيسكو على الرابط التالي :
http://portal.unesco.org/shs/fr/ev.php-URL_ID=10217&URL_DO=DO_TOPIC&URL_SECTION=201.html