كلام ٌ فارع ٌ إلى هلال

[حسن سلامة]

كلام ٌ فارع ٌ إلى هلال


قلت لي ،
ولكن.. عليك من الآن،
بل من قبل أن تبسم اللوحة الثكلى،
أن تنتظر مثلي " نزحة" خامسة،
فهذا الذي يهش علينا ليس راعيًا..
إنه مأمور الزرائب الخربة،
ونحن - يا صاحبي -
انتقينا حظيرتنا الفارهة.

00

أوجعتني يا ابن أم
والله ، ما خليتني أرتاح
في مباح الحظيرة
أو أنام كعادتي
على الطوى ..
أما كفاني أيها العبد أخي ،
أن ألقمتني حجر المر
علني أقلع عن ثدي الصبر ..
ما خليتني يا صاحبي
أستأنس شوك الكلام
بكفي الرقيقة ، أو بهدبي
.. أدميتني
حتى جف حلقوم الجرح
فنزّ من فوره وجعي ..
أقلت لي ،
ليس راعياً من يهش .؟
.. أفجعتني
يا حسرة على الذيب ،
حين لا يجدني هناك
في حظيرة فارهة
تحرسها التي
تهر على الضيوف
منذ البارحة ..

دع أمنا تقوم إلى النار ..
قبل ( النزحة ) الخامسة ..!

24 / 12 / 2007

[حسن سلامة]

كلام ٌ فارع ٌ إلى هلال


قلت لي ،
ولكن.. عليك من الآن،
بل من قبل أن تبسم اللوحة الثكلى،
أن تنتظر مثلي " نزحة" خامسة،
فهذا الذي يهش علينا ليس راعيًا..
إنه مأمور الزرائب الخربة،
ونحن - يا صاحبي -
انتقينا حظيرتنا الفارهة.

00

أوجعتني يا ابن أم
والله ، ما خليتني أرتاح
في مباح الحظيرة
أو أنام كعادتي
على الطوى ..
أما كفاني أيها العبد أخي ،
أن ألقمتني حجر المر
علني أقلع عن ثدي الصبر ..
ما خليتني يا صاحبي
أستأنس شوك الكلام
بكفي الرقيقة ، أو بهدبي
.. أدميتني
حتى جف حلقوم الجرح
فنزّ من فوره وجعي ..
أقلت لي ،
ليس راعياً من يهش .؟
.. أفجعتني
يا حسرة على الذيب ،
حين لا يجدني هناك
في حظيرة فارهة
تحرسها التي
تهر على الضيوف
منذ البارحة ..

دع أمنا تقوم إلى النار ..
قبل ( النزحة ) الخامسة ..!

24 / 12 / 2007

[هلال الفارع]

قلت لي:
أوجعتني يا ابن أم
والله ، ما خليتني أرتاح
في مباح الحظيرة
أو أنام كعادتي
على الطوى ..
أما كفاني أيها العبد أخي ،
أن ألقمتني حجر المر
علني أقلع عن ثدي الصبر ..
ما خليتني يا صاحبي
أستأنس شوك الكلام
بكفي الرقيقة ، أو بهدبي
فقد أدميتني
حتى جف حلقوم الجرح
فنزّ من فوره وجعي ..
أقلت لي ،
ليس راعياً من يهش .؟
.. أفجعتني
يا حسرة على الذيب ،
حين لا يجدني هناك
في حظيرة فارهة
تحرسها التي
تهر على الضيوف
منذ البارحة ..

دع أمنا تقوم إلى النار ..
قبل ( النزحة ) الخامسة ..!
....................
000
فكيف انتظرنا إذًا في مهبِّ الرياحِ التي لا تُواتي،
على مذبحِ النهر - يا صاحبي - حافلهْ؟
ألم نتعلمْ قليلاً من الصبر حتى تعودَ لنا، أو إلينا،
رجولتُنا الماحلهْ؟!
فدعني وحيدًا على مرفقيك أُغني لِليلَى،
ودعْ حجري الصّلدَ يأكلُ من خاطري بعضَ خبزكَ
في الوجبةِ القاحلهْ
قليلاً قليلاً،
وشيئًا فشيئًا،
سيستافُنا الرملُ في غِيِّهِ،
لن نعودَ إلى صدرِ أمٍّ تنام على أنّةٍ قاتلهْ
فكيف انتظرنا إذًا ظِلّنا،
وانثنينا إلى قِبْلَةِ السّابِلَهْ؟!
هناكَ... على بيدرِ الوقتِ،
كانَ المدى واسعًا،
والنّدى وارِفًا،
وكنتُ وقلبي شقيقينِ في زَفَّةٍ رافِلَهْ
فكيفَ انتهيتُ أنا، وانتهيتَ،
وطِرنا معًا في حُداءٍ نَشازٍ،
ولم نمتلكْ بعدُ - يا صاحبي - قافلهْ؟!
لك اللهُ كيف انتشلْتَ دمي من عُروقِ النّوى،
وافترشتَ يديكَ لكي لا يضيعَ دمي بينهم،
واحترقتَ لتعبُرَ خُطْوَتِيَ الجاهِلَهْ!!

[هلال الفارع]

قلت لي:
أوجعتني يا ابن أم
والله ، ما خليتني أرتاح
في مباح الحظيرة
أو أنام كعادتي
على الطوى ..
أما كفاني أيها العبد أخي ،
أن ألقمتني حجر المر
علني أقلع عن ثدي الصبر ..
ما خليتني يا صاحبي
أستأنس شوك الكلام
بكفي الرقيقة ، أو بهدبي
فقد أدميتني
حتى جف حلقوم الجرح
فنزّ من فوره وجعي ..
أقلت لي ،
ليس راعياً من يهش .؟
.. أفجعتني
يا حسرة على الذيب ،
حين لا يجدني هناك
في حظيرة فارهة
تحرسها التي
تهر على الضيوف
منذ البارحة ..

دع أمنا تقوم إلى النار ..
قبل ( النزحة ) الخامسة ..!
....................
000
فكيف انتظرنا إذًا في مهبِّ الرياحِ التي لا تُواتي،
على مذبحِ النهر - يا صاحبي - حافلهْ؟
ألم نتعلمْ قليلاً من الصبر حتى تعودَ لنا، أو إلينا،
رجولتُنا الماحلهْ؟!
فدعني وحيدًا على مرفقيك أُغني لِليلَى،
ودعْ حجري الصّلدَ يأكلُ من خاطري بعضَ خبزكَ
في الوجبةِ القاحلهْ
قليلاً قليلاً،
وشيئًا فشيئًا،
سيستافُنا الرملُ في غِيِّهِ،
لن نعودَ إلى صدرِ أمٍّ تنام على أنّةٍ قاتلهْ
فكيف انتظرنا إذًا ظِلّنا،
وانثنينا إلى قِبْلَةِ السّابِلَهْ؟!
هناكَ... على بيدرِ الوقتِ،
كانَ المدى واسعًا،
والنّدى وارِفًا،
وكنتُ وقلبي شقيقينِ في زَفَّةٍ رافِلَهْ
فكيفَ انتهيتُ أنا، وانتهيتَ،
وطِرنا معًا في حُداءٍ نَشازٍ،
ولم نمتلكْ بعدُ - يا صاحبي - قافلهْ؟!
لك اللهُ كيف انتشلْتَ دمي من عُروقِ النّوى،
وافترشتَ يديكَ لكي لا يضيعَ دمي بينهم،
واحترقتَ لتعبُرَ خُطْوَتِيَ الجاهِلَهْ!!

[حسن سلامة]

بسم الله الرحمن الرحيم

أيها الهلال ، دعني أسير في ظلك العميم
00

قلت لي :

ولم نمتلكْ بعدُ - يا صاحبي - قافلهْ؟!
لك اللهُ كيف انتشلْتَ دمي من عُروقِ النّوى،
وافترشتَ يديكَ لكي لا يضيعَ دمي بينهم،
واحترقتَ لتعبُرَ خُطْوَتِيَ الجاهِلَهْ!!


00

قلتُ
يا صاحب اليّم ،
لنصنع الفـُلك ، بأعين الله
لله ، لنا ، علـّنا
ننجو وتحملنا الخشيبات
من غثاء الغثاء
علـّنا ، نلملم ما بذرنا من دم
في حقول الخراب
..
أخاف يا صاحب الفـُلك
أن تنهشنا الكلاب ،
حين يغفو الرعاة
أو حين نباع في السوق اليبابْ
..

أقلت لي ، إني عبرت
إلى خطوتك الجاهلة ..؟!
.. يا شيخ إني
أزين منها جوانب القافلة ْ..

..
.
مبللٌ كل الذي أصله ماء
فإن حرّقـتَه
طلـّت برأسها العنقاء

[حسن سلامة]

بسم الله الرحمن الرحيم

أيها الهلال ، دعني أسير في ظلك العميم
00

قلت لي :

ولم نمتلكْ بعدُ - يا صاحبي - قافلهْ؟!
لك اللهُ كيف انتشلْتَ دمي من عُروقِ النّوى،
وافترشتَ يديكَ لكي لا يضيعَ دمي بينهم،
واحترقتَ لتعبُرَ خُطْوَتِيَ الجاهِلَهْ!!


00

قلتُ
يا صاحب اليّم ،
لنصنع الفـُلك ، بأعين الله
لله ، لنا ، علـّنا
ننجو وتحملنا الخشيبات
من غثاء الغثاء
علـّنا ، نلملم ما بذرنا من دم
في حقول الخراب
..
أخاف يا صاحب الفـُلك
أن تنهشنا الكلاب ،
حين يغفو الرعاة
أو حين نباع في السوق اليبابْ
..

أقلت لي ، إني عبرت
إلى خطوتك الجاهلة ..؟!
.. يا شيخ إني
أزين منها جوانب القافلة ْ..

..
.
مبللٌ كل الذي أصله ماء
فإن حرّقـتَه
طلـّت برأسها العنقاء

[هلال الفارع]

قلتَ لي:
قلتُ
يا صاحب اليّم ،
لنصنع الفـُلك ، بأعين الله
لله ، لنا ، علـّنا
ننجو وتحملنا الخشيبات
من غثاء الغثاء
علـّنا ، نلملم ما بذرنا من دم
في حقول الخراب
..
أخاف يا صاحب الفـُلك
أن تنهشنا الكلاب ،
حين يغفو الرعاة
أو حين نباع في السوق اليبابْ
..

أقلت لي ، إني عبرت
إلى خطوتك الجاهلة ..؟!
.. إنني
أتمم منها مكارم الكلمات ..

..
.
مبللٌ كل الذي أصله ماء
فإن حرّقـتَه
طلـّت برأسها العنقاء
ـــــــــ
000قلتُ:
هاتِ الغِناءَ ليَهوي الغثاءُ،
وتهطلَ فينا الدماءُ على زورقٍ
لا يغازِلُ مجدافُهُ لُجَّةً للغرقْ
وهاتِ يديكَ قليلاً لتنتشلَ البعدَ مني،
وتبحر بي في اتجاهِ الأصيلِ،
وفي رحلةٍ لا تُعانقُ بوحَ الأَرَقْ
سننجو معًا..لا تخفْ..
فالكلابُ تُجانبُ من لا يخافُ النباحَ،
ومن يستطيعُ احتساءَ القلقْ
لا تخفْ.. نحنُ لم نتقنِ الخوفَ بعدُ،
ولم نقتربْ من مساقط أحلامنا اليائسات،
على ردهةٍ من عَرَقْ
سنبتلُّ بالدَّمع عند العناقِ،
ولن نختفي في الفيافي
على لوحَةٍ من عيون الرعاةِ،
فما زال فينا بقايا رَمَقْ!!

[هلال الفارع]

قلتَ لي:
قلتُ
يا صاحب اليّم ،
لنصنع الفـُلك ، بأعين الله
لله ، لنا ، علـّنا
ننجو وتحملنا الخشيبات
من غثاء الغثاء
علـّنا ، نلملم ما بذرنا من دم
في حقول الخراب
..
أخاف يا صاحب الفـُلك
أن تنهشنا الكلاب ،
حين يغفو الرعاة
أو حين نباع في السوق اليبابْ
..

أقلت لي ، إني عبرت
إلى خطوتك الجاهلة ..؟!
.. إنني
أتمم منها مكارم الكلمات ..

..
.
مبللٌ كل الذي أصله ماء
فإن حرّقـتَه
طلـّت برأسها العنقاء
ـــــــــ
000قلتُ:
هاتِ الغِناءَ ليَهوي الغثاءُ،
وتهطلَ فينا الدماءُ على زورقٍ
لا يغازِلُ مجدافُهُ لُجَّةً للغرقْ
وهاتِ يديكَ قليلاً لتنتشلَ البعدَ مني،
وتبحر بي في اتجاهِ الأصيلِ،
وفي رحلةٍ لا تُعانقُ بوحَ الأَرَقْ
سننجو معًا..لا تخفْ..
فالكلابُ تُجانبُ من لا يخافُ النباحَ،
ومن يستطيعُ احتساءَ القلقْ
لا تخفْ.. نحنُ لم نتقنِ الخوفَ بعدُ،
ولم نقتربْ من مساقط أحلامنا اليائسات،
على ردهةٍ من عَرَقْ
سنبتلُّ بالدَّمع عند العناقِ،
ولن نختفي في الفيافي
على لوحَةٍ من عيون الرعاةِ،
فما زال فينا بقايا رَمَقْ!!

[حسن سلامة]

بسم الله الرحمن الرحيم


قلتَ لي :

سننجو معًا..لا تخفْ..
فالكلابُ تُجانبُ من لا يخافُ النباحَ،
ومن يستطيعُ احتساءَ القلقْ
لا تخفْ.. نحنُ لم نتقنِ الخوفَ بعدُ،
ولم نقتربْ من مساقط أحلامنا اليائسات،
على ردهةٍ من عَرَقْ
سنبتلُّ بالدَّمع عند العناقِ،
ولن نختفي في الفيافي
على لوحَةٍ من عيون الرعاةِ،
فما زال فينا بقايا رَمَقْ!!

00

قلتُ :
سننجو معاَ ..
فمنذ قديم الزمان
بددتُ خوفي ..!
وكان القرار الأخير
في الجب
في ذلك السجن
وفي باطن الحوت ..!
حين انتظرنا معاَ
سيارة تلتقطنا
ما أتت ..
ما أتت ..!
فتصالحنا مع الماء ،
وصنعنا من السجن
تلك الرؤوس التي
أكل الخبز من طيرها (!)
ومن باطن الحوت
خرجنا بجلد السفين ..
فما وجدنا المكان .!
أين المكان يا صاحبي.؟
..
قلت لي : نصنعه
من شعاع الشمس .
فوقفنا هناك
بين أعمدة النور
مع بقايا الرعاة .
وكل الرمق ..!!


..

[حسن سلامة]

بسم الله الرحمن الرحيم


قلتَ لي :

سننجو معًا..لا تخفْ..
فالكلابُ تُجانبُ من لا يخافُ النباحَ،
ومن يستطيعُ احتساءَ القلقْ
لا تخفْ.. نحنُ لم نتقنِ الخوفَ بعدُ،
ولم نقتربْ من مساقط أحلامنا اليائسات،
على ردهةٍ من عَرَقْ
سنبتلُّ بالدَّمع عند العناقِ،
ولن نختفي في الفيافي
على لوحَةٍ من عيون الرعاةِ،
فما زال فينا بقايا رَمَقْ!!

00

قلتُ :
سننجو معاَ ..
فمنذ قديم الزمان
بددتُ خوفي ..!
وكان القرار الأخير
في الجب
في ذلك السجن
وفي باطن الحوت ..!
حين انتظرنا معاَ
سيارة تلتقطنا
ما أتت ..
ما أتت ..!
فتصالحنا مع الماء ،
وصنعنا من السجن
تلك الرؤوس التي
أكل الخبز من طيرها (!)
ومن باطن الحوت
خرجنا بجلد السفين ..
فما وجدنا المكان .!
أين المكان يا صاحبي.؟
..
قلت لي : نصنعه
من شعاع الشمس .
فوقفنا هناك
بين أعمدة النور
مع بقايا الرعاة .
وكل الرمق ..!!


..

[إياد عاطف حياتله]

آسف لقطع السلسلة الرائعة

فقط
أردت أن أقول
كلاكما قامتان فارعتان تهلاّن على مشهدنا الشعري العربي

:fl:

[إياد عاطف حياتله]

آسف لقطع السلسلة الرائعة

فقط
أردت أن أقول
كلاكما قامتان فارعتان تهلاّن على مشهدنا الشعري العربي

:fl:

[محمود النجار]

لله دركما مبدعين رائعين ..
استمتعت بحواركما الشعري أيما استمتاع .. !

محمود النجار

[صهيب نبهان]

..

ارتجالاتٌ ذات رونقٍ خاص

تختلط فيها أسنةُ الرماح بأسنان الأقلام الجامحة

مُبدعان كنتما وأبداً ستبقيان

صباحكما نشوة

..

[حسن سلامة]

بسم الله الرحمن الرحيم

رؤوس المثلث

إياد عاطف حياتله
محمود النجار
صهيب نبهان

أشعر بالخجل وتأنيب الكلام ، حين يلبسني الأخوة الكرام ثوب الشعر ..
وعلى مدى عملي في الصحافة اليومية ، ما تجرأت أن أضع كلمة ( شاعر ) .. لأنني أخاف من هذه التسمية ، أنا أمارس الكتابة التي أحبها وأشعر انها تفيد القارئ أو تثيره .. أحاول أن أرسم بالكلمات ..أن استخدم لغة صحيحة بقدر الإمكان ..
قبل فترة قصيرة ، قرات كلاما جميلاً لـ ( أدونيس ) حيث قال :
( قل لي كيف تستخدم اللغة ، أقل لك هل أنت شاعر أم لا ..)
هذا الرجل ، كنت اتهيب قراءة أعماله وما زلت حتى الآن ، لقصور مني بالطبع ، لكنني على يقين أنه بنى صرحاً خاصاً من الأدب والشعر والنقد والفلسفة ..
لذلك ، حين ينظر الأخوة إلى الكتابة الجيدة ، فإن ذلك لا يخرج عن مقولة أدونيس ..
وبطبيعة الحال فإن ردودي على الشاعر الكبير هلال الفارع كانت مرتجلة بالفعل ..

شكراً لهذا المثلث الأنيق ..

حسن

[هلال الفارع]

شكرًا لك أستاذنا حسن على الرد الجميل على مداخلات الإخوة الأكارم،
فقد كنت أنتظرك أن ترد عليهم، لأنك الأستاذ وصاحب الباب ومبتكره،
والفضل فيه كله لك.
أعلم أن ما كتبتَه كان مرتجلاً،
ومثله كان ما كتبتُه،
وأبدي أسفي عن توقفي لحظتها.. حيث كنت مضطرًا للسفر من عمّان إلى الرياض .. حيث أعمل.
لك التحية يا أخي.. يا حسن.
ومثلها لللإخوة الذين شرّفونا بمداخلاتهم.

[عمار القحطاني]

غاية في المتعة
أحب الحوارات الشعرية دائما
أحب الإرتجال
لله دركما ....ما أجمل ما كتبتما أيها الشاعران
لكما التحية

[عمار القحطاني]

غاية في المتعة
أحب الحوارات الشعرية دائما
أحب الإرتجال
لله دركما ....ما أجمل ما كتبتما أيها الشاعران
لكما التحية

[زاهية بنت البحر]

رحلة فكرية إنسانية وطنية ليتها تطول العمر كله، علنا نصل من خلالها إلى برِّ السلام، فنجد الفارع وسلامة في موكب النصر العظيم بإذن الله .دمتما قمتين تزجيان بنا الهمم.
أختكما
بنت البحر

[زاهية بنت البحر]

رحلة فكرية إنسانية وطنية ليتها تطول العمر كله، علنا نصل من خلالها إلى برِّ السلام، فنجد الفارع وسلامة في موكب النصر العظيم بإذن الله .دمتما قمتين تزجيان بنا الهمم.
أختكما
بنت البحر

[م . رفعت زيتون]

..
.


في السماء ثريا


وأنتما ثريّتان

ونحن فوق الثرى ننظر هذا النور في سمائكما

وما هذه الكلمات التي نثرتماها هنا

إلا أشعة َ نجمين تنير لنا الطريق

وتزيد من جمال أرضنا وبهائها

والله يا أساتذتي إن الكلمات تتقزم أمام بوحكم الجميل

وأتقدم هنا بتواضع وخجل لأجعل كلماتي في موضوعكما

لتنال شرفا ما كانت لتحظى به لوحدها

..
.

[حسن سلامة]

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي عمار

ايها القحطاني في أقاصي الارض
وجزر الخيالات الجميلة

أنت تحب الحوارات الشعرية
لذلك
أنا وأخي هلال نحبك بكل هذا الحجم ..


هلال / حسن