المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دَعــنــي .....



مقبوله عبد الحليم
28/12/2007, 06:36 AM
دعني ...


دعني ...
أكتبك في دفتري كيفما أشاء
أصوركَ دمعة فرح ..
كانت يوما تقبل مقلتي باشتياق
تسرح في مجالات الرؤى
وترسمكَ نورا للطريق
دعني ..
أعود إلى ماضي سنواتنا البعيدة
حيث تركنا أحلامنا السرمدية
أوقضها .. أعيش في ثناياها
حكاية الوعد الذي .. يا سيدي نسيت
تنتشي روحي ...
وتنهل نبضاتها .. رحيقك المعتق
وشهدك العتيق ...
دعني ..
أنسى للحظة جراحاتي وانهزاماتي
أوهم نفسي بانني ما زلت أحيا
بانني حتى اليوم .. أعيش
دعني ..
أشهد انبلاج النور القادم
عندما ... تتسحب خيوط العتمة
لتختبئ في ديجورها
وتتركه .. أنشودة حالمة للصباح
دعني ..
أكتبك في دفتري لحظة عشق
أيها البعيد القريب
تعال الآن واستقر في حنايا الروح
قبل أن يرخي الليل سدوله المقيت
وتضيع نفسي مرة أخرى
في سباتها .. العميق

لطفي منصور
28/12/2007, 05:46 PM
يا للخيال المجنح في رسم الرؤى ...
ويا لخصوبة النظرة وعمقها في استشراف الآتي ولو وهما ...
نقنع أنفسنا أحيانا بأن الآتي أفضل من الحاضر ...
قد نصيب فلا تيأسي من القادم ..
قلبك فيه مساحات للأمل رغم الألم ..
هكذا نحن نستشرف النور دائما ..
أتمنى لك السعادة والهناء ..

لطفي منصور

أبويزيدأحمدالعزام
29/12/2007, 09:03 PM
ودعيني أقول سيدتي انك انسانة مبدعة سالبة للعقول, تصوير جميل جدا للبعيد القريب مهما ابتعد فهو قريب يجري في الدماء يدخل في اجسادنا ويخرج مع الهواء,اتمنى لك اياما سعيدة ايتها الاديبة,لقد فتحتي جرحا عميقا على وشك ان يندمل,اجمل الكلام مايكتب من القلب.
تحية لك
أحمد العزام

مقبوله عبد الحليم
30/12/2007, 05:53 PM
يا للخيال المجنح في رسم الرؤى ...
ويا لخصوبة النظرة وعمقها في استشراف الآتي ولو وهما ...
نقنع أنفسنا أحيانا بأن الآتي أفضل من الحاضر ...
قد نصيب فلا تيأسي من القادم ..
قلبك فيه مساحات للأمل رغم الألم ..
هكذا نحن نستشرف النور دائما ..
أتمنى لك السعادة والهناء ..

لطفي منصور

ايها الاتي مع اشراقات شمس النهار

ونسمات الليل الصيفية ..

تبحر دائما في بحر كلماتي فتُخرج الالماس زاهيا متلألأْ ناصع البياض

لا فض فوك ....

شكرا لك سيدي الشاعر

شكرا استاذي لطفي منصور

مقبوله عبد الحليم
30/12/2007, 05:53 PM
يا للخيال المجنح في رسم الرؤى ...
ويا لخصوبة النظرة وعمقها في استشراف الآتي ولو وهما ...
نقنع أنفسنا أحيانا بأن الآتي أفضل من الحاضر ...
قد نصيب فلا تيأسي من القادم ..
قلبك فيه مساحات للأمل رغم الألم ..
هكذا نحن نستشرف النور دائما ..
أتمنى لك السعادة والهناء ..

لطفي منصور

ايها الاتي مع اشراقات شمس النهار

ونسمات الليل الصيفية ..

تبحر دائما في بحر كلماتي فتُخرج الالماس زاهيا متلألأْ ناصع البياض

لا فض فوك ....

شكرا لك سيدي الشاعر

شكرا استاذي لطفي منصور

مقبوله عبد الحليم
01/01/2008, 08:00 PM
ودعيني أقول سيدتي انك انسانة مبدعة سالبة للعقول, تصوير جميل جدا للبعيد القريب مهما ابتعد فهو قريب يجري في الدماء يدخل في اجسادنا ويخرج مع الهواء,اتمنى لك اياما سعيدة ايتها الاديبة,لقد فتحتي جرحا عميقا على وشك ان يندمل,اجمل الكلام مايكتب من القلب.
تحية لك
أحمد العزام

ألاستاذ احمد

دائما هناك في دواخلنا الكثير مما نود ان نقوله لكن كثيرا ما نجده قد ابى الخروج وارتسم داخل الصدر ألم

الم قد يعذبنا كثيرا وكثيرا جدا لدرجة اننا نخرجه في النهاية رغما عنه وربما عنا

نخرجه في زفرات في دمعات في كلمات ... هذه هي الحياة

لك مني اجمل تحية

ايشوع يوسف
07/01/2008, 01:06 AM
الأخت العزيزة مقبولة
قد أزهرت شفتاكِ.. وتاه الطيب
ولملم القمر اسراره ورحل
وأنتِ كشمس النهار
تُذيبين أي جليد..
جميل ماخطته يداكِ.

غفران طحّان
07/01/2008, 01:48 AM
غاليتي
أنّى للغتي الآن أن تتكلّم
وهاهو الجمال يفرد أجنحته بالقرب منّها
أيّتها الرائعة
أيقظت في روحي مشاعر ملتهبة
وأشعلت قلبي بالحنين

تلك الرؤىالتي تزينت بالنور
صاغت من اسمك فرحاً يسكن روحي
إلى جمالك غاليتي منّي خالص الحب والتقدير

مقبوله عبد الحليم
07/01/2008, 09:48 PM
الأخت العزيزة مقبولة
قد أزهرت شفتاكِ.. وتاه الطيب
ولملم القمر اسراره ورحل
وأنتِ كشمس النهار
تُذيبين أي جليد..
جميل ماخطته يداكِ.

جميلة هذه الكلمات

رقيقة كنسمات البحر

شفافة كمياهه

أيشوع يوسف اخي المكرم

لحضورك جمال

فكن هنا دائما

ايشوع يوسف
07/01/2008, 10:03 PM
الأخت العزيزة مقبولة
تحية طيبة وبعد
حاولت إرسال رسالة ولم أفلح
هل تستطيعين إرسال رابط اسماء المكرمين من كتاب واتا الأفاضل
وأكون لكِ من الشاكرين وتقبلي مني فائق الأحترام والتقدير.

مقبوله عبد الحليم
17/01/2008, 07:08 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

غاليتي
أنّى للغتي الآن أن تتكلّم
وهاهو الجمال يفرد أجنحته بالقرب منّها
أيّتها الرائعة
أيقظت في روحي مشاعر ملتهبة
وأشعلت قلبي بالحنين

تلك الرؤىالتي تزينت بالنور
صاغت من اسمك فرحاً يسكن روحي
إلى جمالك غاليتي منّي خالص الحب والتقدير

غاليتي غفران

والله لأن لحضورك هنا بهاء خاص
كم اتوق دائما للتمتع في وجوده وجماله
وكم أحب ان ارتاح في ظلاله
دمت بكل السعادة والهناء

رحمه ابو مديغم
26/02/2008, 03:28 PM
اماه.....دعيني اكتب عنك عندي في سجلاتي
اماه....دعيني اخبرك ما يجتاح فكري وقلبي الآن....وما يجول بخاطري ما هو الا
كلمات شكر....وادعية لك بالتوفيق والنجاح....
فدعيني اماه....اقول لك ما اريد...فأنت شاعرة وشاعرة من شاعرات عصرنا...فأنت
قمر انار السماء.....فأنت طير في الاجواء...لربما نداء يناديني في الارجاء....لا اعلم
فأنت كل شيء أماه....انت كل ما عندي....

فسلمت اماه....وسلمت يداك الطاهرتان....
وبارك الله فيك وفي اولادك وبناتك....

تقبلي مروري المتواضع...على جميل صفحاتك

مقبوله عبد الحليم
26/02/2008, 06:31 PM
اماه.....دعيني اكتب عنك عندي في سجلاتي
اماه....دعيني اخبرك ما يجتاح فكري وقلبي الآن....وما يجول بخاطري ما هو الا
كلمات شكر....وادعية لك بالتوفيق والنجاح....
فدعيني اماه....اقول لك ما اريد...فأنت شاعرة وشاعرة من شاعرات عصرنا...فأنت
قمر انار السماء.....فأنت طير في الاجواء...لربما نداء يناديني في الارجاء....لا اعلم
فأنت كل شيء أماه....انت كل ما عندي....

فسلمت اماه....وسلمت يداك الطاهرتان....
وبارك الله فيك وفي اولادك وبناتك....

تقبلي مروري المتواضع...على جميل صفحاتك

حبيبتي رحمة

ما أسعدني بهذه الكلمات التي أعرف أنها نابعة من قلبك الطاهر الصادق
أن أكون عندك كل شيء فهذا يعني أنني أمتلك بيميني السعادة وفي يساري الأمل
نعم سعادتي فيكم وأملي فيكم لمستقبل هذه الامة
سلمت حبيبتي ودمت
وفقك الله لما يحب ويرضى

سماح شيط
27/02/2008, 09:50 AM
كم جميل هذا القلب الذي يحمل كل هذا الوفاء حتى لمن يجرحه
اكيدة ان القادم أفضل لأنه أبدا يد الله ترعانا
تقبلي كل ودي واحترامي

مقبوله عبد الحليم
06/03/2008, 03:12 PM
كم جميل هذا القلب الذي يحمل كل هذا الوفاء حتى لمن يجرحه
اكيدة ان القادم أفضل لأنه أبدا يد الله ترعانا
تقبلي كل ودي واحترامي

وكم جميل هذا المرور الذي أسعدني

نعم عزيزتي إن القادم دائما أجمل لأنه يحمل في طياته روح الأمل

رقيقة أنتِ يا سماح

باقر جاسم محمد
31/07/2008, 09:30 AM
في نص مقبولة عبد الحليم الجميل أكثر من وقفة. و هو نص يثير من المشكلات الكثير حتى ليستحق أن يكتب عنه مقالة مطولة. و لكن في هذا الحيز الضيق، تهيأ لي أن أدون الملاحظات الآتية. فعسى أن تنال قبولا ً لدى الكاتبة.
دعني ...


دعني ...
أكتبك في دفتري كيفما أشاء
أصوركَ دمعة فرح ..
كانت يوما تقبل مقلتي باشتياق
تسرح في مجالات الرؤى
وترسمكَ نورا للطريق
دعني ..
أعود الى ماضي سنواتنا البعيدة
حيث تركنا أحلامنا السرمدية
أوقضها .. أعيش في ثناياها
حكاية الوعد الذي .. يا سيدي نسيت
تنتشي روحي ...
وتنهل نبضاتها .. رحيقك المعتق
وشهدك العتيق ...
دعني ..
أنسى للحظة جراحاتي وانهزاماتي
أوهم نفسي بانني ما زلت أحيا
بانني حتى اليوم .. أعيش
دعني ..
أشهد انبلاج النور القادم
عندما ... تتسحب خيوط العتمة
لتختبئ في ديجورها
وتتركه .. أنشودة حالمة للصباح
دعني ..
أكتبك في دفتري لحظة عشق
أيها البعيد القريب
تعال الآن واستقر في حنايا الروح
قبل ان يرخي الليل سدوله المقيت
وتضيع نفسي مرة اخرى
في سباتها .. العميق

يقدم هذا النص نفسه على إنه كتابة نسوية. لكن المتأمل فيه يجد أنه ينطوي على رؤية ذكورية ضمنية هي عبارة عن نسق تؤول إليه كل الصور الانثيالات. ففي العنوان " دعني" قد نفهم أنه دعوة للمبارحة و الافتراق، أي أنه يعني اتركني أو افسح لي المجال لأفعل شيئا ً ما؛ و كلا الاحتمالين فيه نوع من طلب المبارحة النفسية أو المكانية. و مع ذلك فإن قراءة النص تحيل على المعنى الثاني. و حين تدخل الكاتبة في تفاصيل ما تدعو الآخر أن يدعها تفعله، نجد أن ذلك ينحصر في رؤية متماهية مع حالة الشوق الأيروتيكي المعبر عنه ضمنيا ً في صور من قبيل:
دعني ...
أكتبك في دفتري كيفما أشاء
أصوركَ دمعة فرح ..
كانت يوما تقبل مقلتي باشتياق
تسرح في مجالات الرؤى
وترسمكَ نورا للطريق
هنا يتحول التصوير (كيفما أشاء) إلى دمعة فرح تقبل المقلتين و ...، و و يؤول الأمر كله إلى صراخ مكتوم لحالة من التوق. فنقرأ:
دعني ..
أعود الى ماضي سنواتنا البعيدة
حيث تركنا أحلامنا السرمدية
أوقضها .. أعيش في ثناياها
حكاية الوعد الذي .. يا سيدي نسيت
تنتشي روحي ...
وتنهل نبضاتها .. رحيقك المعتق
وشهدك العتيق ...
دعني ..
أنسى للحظة جراحاتي وانهزاماتي
أوهم نفسي بانني ما زلت أحيا
بانني حتى اليوم .. أعيش
و هكذا تتكشف الحاجة النسوية التي تعبر عن وعي مدجن في قولها:
رحيقك المعتق
وشهدك العتيق ...
إذا ً فهة، أعني الرجل، ضرورة مطلقة، و هو الأمل الوحيد الذي يمد الكاتبة بوهم البفاء و العيش.لأنه يملك كثافة وجودية لا يمكن للمرأة أن تستغني عنها. أعني أن السيدة الكاتبة قد عبرت عن وعي تقليدي في صورة ذاتية اتخذت شكلا ً بلاغيا ً مكثفا ً لتحقيق وظيفتين: الأولى منح النص جماليات تعبيرية، و الثانية جعل البوح النفسي أكثر قبولا ً عند التلقي. والنص، في الحقيقة، يعبر عن رؤية فنية متماسكة؛ لكنه ما انفك يدور في فلك الأدب الذي تكتبه النساء برؤية ذكورية. إليس كذلك؟

مقبوله عبد الحليم
08/09/2008, 11:49 PM
في نص مقبولة عبد الحليم الجميل أكثر من وقفة. و هو نص يثير من المشكلات الكثير حتى ليستحق أن يكتب عنه مقالة مطولة. و لكن في هذا الحيز الضيق، تهيأ لي أن أدون الملاحظات الآتية. فعسى أن تنال قبولا ً لدى الكاتبة.
دعني ...


دعني ...
أكتبك في دفتري كيفما أشاء
أصوركَ دمعة فرح ..
كانت يوما تقبل مقلتي باشتياق
تسرح في مجالات الرؤى
وترسمكَ نورا للطريق
دعني ..
أعود الى ماضي سنواتنا البعيدة
حيث تركنا أحلامنا السرمدية
أوقضها .. أعيش في ثناياها
حكاية الوعد الذي .. يا سيدي نسيت
تنتشي روحي ...
وتنهل نبضاتها .. رحيقك المعتق
وشهدك العتيق ...
دعني ..
أنسى للحظة جراحاتي وانهزاماتي
أوهم نفسي بانني ما زلت أحيا
بانني حتى اليوم .. أعيش
دعني ..
أشهد انبلاج النور القادم
عندما ... تتسحب خيوط العتمة
لتختبئ في ديجورها
وتتركه .. أنشودة حالمة للصباح
دعني ..
أكتبك في دفتري لحظة عشق
أيها البعيد القريب
تعال الآن واستقر في حنايا الروح
قبل ان يرخي الليل سدوله المقيت
وتضيع نفسي مرة اخرى
في سباتها .. العميق

يقدم هذا النص نفسه على إنه كتابة نسوية. لكن المتأمل فيه يجد أنه ينطوي على رؤية ذكورية ضمنية هي عبارة عن نسق تؤول إليه كل الصور الانثيالات. ففي العنوان " دعني" قد نفهم أنه دعوة للمبارحة و الافتراق، أي أنه يعني اتركني أو افسح لي المجال لأفعل شيئا ً ما؛ و كلا الاحتمالين فيه نوع من طلب المبارحة النفسية أو المكانية. و مع ذلك فإن قراءة النص تحيل على المعنى الثاني. و حين تدخل الكاتبة في تفاصيل ما تدعو الآخر أن يدعها تفعله، نجد أن ذلك ينحصر في رؤية متماهية مع حالة الشوق الأيروتيكي المعبر عنه ضمنيا ً في صور من قبيل:
دعني ...
أكتبك في دفتري كيفما أشاء
أصوركَ دمعة فرح ..
كانت يوما تقبل مقلتي باشتياق
تسرح في مجالات الرؤى
وترسمكَ نورا للطريق
هنا يتحول التصوير (كيفما أشاء) إلى دمعة فرح تقبل المقلتين و ...، و و يؤول الأمر كله إلى صراخ مكتوم لحالة من التوق. فنقرأ:
دعني ..
أعود الى ماضي سنواتنا البعيدة
حيث تركنا أحلامنا السرمدية
أوقضها .. أعيش في ثناياها
حكاية الوعد الذي .. يا سيدي نسيت
تنتشي روحي ...
وتنهل نبضاتها .. رحيقك المعتق
وشهدك العتيق ...
دعني ..
أنسى للحظة جراحاتي وانهزاماتي
أوهم نفسي بانني ما زلت أحيا
بانني حتى اليوم .. أعيش
و هكذا تتكشف الحاجة النسوية التي تعبر عن وعي مدجن في قولها:
رحيقك المعتق
وشهدك العتيق ...
إذا ً فهة، أعني الرجل، ضرورة مطلقة، و هو الأمل الوحيد الذي يمد الكاتبة بوهم البفاء و العيش.لأنه يملك كثافة وجودية لا يمكن للمرأة أن تستغني عنها. أعني أن السيدة الكاتبة قد عبرت عن وعي تقليدي في صورة ذاتية اتخذت شكلا ً بلاغيا ً مكثفا ً لتحقيق وظيفتين: الأولى منح النص جماليات تعبيرية، و الثانية جعل البوح النفسي أكثر قبولا ً عند التلقي. والنص، في الحقيقة، يعبر عن رؤية فنية متماسكة؛ لكنه ما انفك يدور في فلك الأدب الذي تكتبه النساء برؤية ذكورية. إليس كذلك؟


أستاذي جاسم

عذرك سيدي على التأخير في الرد لكنني أخيرا أتيت

جميل هو تحليلك للخاطرة

ولنفسية الكاتبة

أهنؤك سيدي فقد دخلت الى مكنونات النفس وصورت إحساسها دقيقا صادقا
نعم سيدي هذه رويتي للحب وللرجل
لكن ليس برؤية ذكورية بل برؤيتي انا لأنني هكذا أحب أن أكون
أن أكون تلك الأنثى التي أبدا لا تريد أن تتساوى مع الرجل
بل تود دائما أن يكون هو القوي لحمايتها لإعالتها وهي التي اعطاها الله جسدا ضعيفا
وقلبا رقيقا قد لا يتحمل الاعباء التي فرضت على الرجال
هكذا أنا احب الرجل القوام القوي الذي الجأ اليه عندما أشعر بالخوف من شيئ ما لاجد لديه الحضن الدافئ والأمن والحب
شكرا لك أستاذي المكرم وسعدت جدا والله في تحليلك الرائع
تحية من القلب سيدي
ووردة جورية:fl: