المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بيان بشأن الوضع في تونس



عامر العظم
06/02/2008, 10:46 AM
بيان بشأن الوضع في تونس

في الوقت الذي تقاتل فيه الجمعية الثعلب والغول وتدافع عن فلسطين والعراق والمرأة والبدون، فإنها تود الدخول بشكل مفصل مع كل دولة عربية من خلال توجيه بيان حضاري لها...

نحن 13000 عقل عربي ولنا مصداقيتنا ووزننا وحجمنا وقوتنا وانتشارنا الهائل.. لا نريد أن نشتم أحدا لكن يجب أن نقول كلمتنا الصادقة بصفتنا أعظم قوة فكرية عربية مؤثرة في العالم لها تاريخها ومصداقيتها واحترامها الدولي.

الآن تونس!

اسمع شخصيا وأقرا الكثير عن الوضع في تونس الخضراء، سواء عبر الشبكة أو الفضائيات أو المراسلات أو الرسائل أو الاحتكاك الشخصي .. وضع الحريات في تونس لا يسر صديقا .. وهناك ضغط كبير على العقل والإنسان العربي .. خوف وقمع شديد وهستيريا! أشعر بألم أننا لا نقول كلمتنا..

سمعت من تونسيين أنهم يمنعون كل من يتحدث عن تونس من دخول تونس..لا بأس! نحن نرفض دخول أي بلد لا يحترمنا ويعرف قدرنا جيدا! وفي الوقت نفسه لسنا في عداء مع أمتنا ، لكن من يعادينا سيكون الخاسر الوحيد ، ونحن نعرف ما نقول وندركه جيدا !

هل تؤيد إصدار بيان بشأن الوضع في تونس؟
ما النقاط التي يجب أن يتضمنها البيان في نظرك؟

يرجى عدم تعليق المعارضين لإصدار البيان لأن تصويتهم على الاستطلاع المنشور أعلاه يكفي (ونحن لن نصدر البيان إلا إذا حصل على أغلبية المصوتين) هذه الصفحة مخصصة لمن يؤيدون إصدار البيان ولديهم ما يقولونه.. ولا نريد أن نحرف مسار الموضوع .

أكون شاكرا لمن يتبرع بصياغة البيان بعد ثلاثة أيام.. ويراسلني سواء على البريد الداخلي أو بريد الجمعية: info@arabswata.org

إن كان لديك ما تقوله بشأن الوضع في تونس، تفضل...

أحمد محمد عبد الفتاح الشافعي
06/02/2008, 01:31 PM
الأستاذ عامر العظم .. متعت بالصحة
وبعــد
أعرت إلى دولة ليبيا بعد أن سرحت من الجندية بعد حرب أكتوبر كضابط إحتياطي في 1/10/1975 ، وذلك بتاريخ 1/9/1976 وقابلت عمالا ومدرسين من تونس الخضراء، كان فيهم إباء وشمم، وكنت أعشقهم، بل حدث نقاش داخل الطائرة ( أثناء عودتي إلى ليبيا ) مع تونسي وليبي ، كان التونسي شجاعا في نقاشه مع الليبي ، رغم أنه يعلم أنه سينزل ترانزيت في ليبيا ، كان محددا ودقيقا في عرض كل مثالب النظام الليبي ،استشهد بي فاضطررت لأن أأمن على كلام التونسي وأنا متردد ، لأني سأنزل ليبيا مكان عملي، هذا للحقيقة ؛ وقلت في نفسي أجْرِي على الله ويحدث ما يحدث .
بورقيبة كان مازالت بيده السلطة هو وابنه وحرمه السيدة وسيلة، هو زعيم مناضل لاشك في ذلك، سجن وأبعد من أجل تحرير بلده، وظل يحكم إلى أن هرِم وتثلمت قواه، فانقض وزير داخليته علي بن زين العابدين على السلطة ونحى كل الحرس القديم، وتولى مقاليد الأمور .
ساءت أحوال تونس عبر ما تتناقله وكلات الأنباء، ومنظمات حقوق الإنسان، لم أقابل أحدا من أشقائي التوانسه منذ عام 1980 ولا أدري ما هي الأحوال على وجه اليقين، ولكن الأخبار لاتسر عدو ولا حبيب . نرجو من إخواننا في تونس الخضراء أن يتآذروا، ولا يهنوا ... كان تلفزيونها في سنوات إعارتي مجلبة للثقافة والسرور، فقد كنت قريبا من الحدود التونسية في بلدة يفرن على جبال نفوسة، امتداد لجبال أطلس . كنا نعاني من الكتاب الأخضر والعسف القذافي، وتونس كنت متنفسا لي، ولقلة غيري من المصريين، فقد اشتريت اريال ضخم لأشاهد تلفزيون إيطاليا وأحيانا فرنسا، وتونس بالطبع معظم الوقت هربا من تلفاز ليبيا العقيم، الذي كانت كل برامجه عن الفاتح والكتاب الأخضر، ولا شيء غير ذلك ... أهيب بجرأت الأخوة التوانسه أن يكتبوا لنا تفصيليا، لنطمئن عليهم، ويقف كل من يستطيع معهم مؤاذرا ومؤيدا ..
أحمد محمد عبد الفتاح الشافعي
( أحمد الشافعي )

عبدالاله ممدوح
06/02/2008, 03:25 PM
تحية للثائر على كل التعسف العربي من
المحيط الى الخليج لم اكن على يقين ان تونس ايضا تعاني من الظلم والدكتاتوريه
الا قبل فترة عند تفرغي للبحث عن حريات الاخرين في الوطن العربي ،لأكتشف
ان كل الانظمة العربية بدون استثناء هي تحمل صبغة التعسف والاضطهاد
والدكتاتورية ومصادرة الآخر وفكره وحقوقه ولكن بدرجات متفاوته ، فهناك من
يسمح لك بالنقد في الصحف دون ان تنقد رأس النظام واتباعه وهناك من يعطيك
حرية التعدد الحزبي وعدم السماح لهم بالمشاركة في صنع القرار ، وهناك وهناك
وهناك الحصيلة ان كل الانظمة هي تصبغ شكلها بكل الوان الحرية والديمقراطية
وهي بعيدة عنها ، الم يحن الوقت لشعوبنا من ان تقول كلمتها ولو على النت وتفرغ
غضبها هنا عسى ان تجد لها مخرجاً من محنتها العصيبة ؟!

طه خضر
06/02/2008, 03:43 PM
لا تلوموا الأخوة التوانسة لو لم يدخلوا هذا الموضوع ولم يعلقوا عليه لا سلبا ولا إيجابا، وإن كنت واثقا أنهم سيدخلونه ضيوفا وبلا أسمائهم كون هذا بحد ذاته في عرف النظام التونسي الساديّ جريمة دونها خرط القتاد وضياع البلاد وتفتت الأكباد!!

الحال في تونس الخضراء يغني عن المقال إذ أنه بات لزاما ومعلوما عندنا أن كل زعيم عربي إلا من رحم ربي وقبل أن يخرف ويهده المرض يبدع ويتفنن في العجائب والغرائب التي يتعلم منها مردة الجن والشياطين، ولكم في الميت بورقيبة مثالا بالغ السوء هو ومن شاكله من الزعامات التي ظنت أن الله سلطها على رقاب شعوبها إلى أبد الآبدين ونسيت أن قاصم الجبابرة في المرصاد لكل مهرّج ومـُتألـّه ظن نفسه ربا في الأرض ونسي أنه ابن تسعة أشهر شان باقي الناس وأن مرده إلى التراب رغم أنفه!

أما عن البيان فأنا في حيرة من أمري إذ إنه إن كان شديد اللهجة فلن أندهش أن يصبح كل عضو تونسي بين ظهرانينا عرضة للخطر من نظام جعل كل همه مراقبة الناس واضطهادهم وقمعمهم بوسائل يعجز العقل البشري عن تصورها، ولإدارة الجمعيّة بحكمتها وبعد نظرها تقدير ذلك!!!

عامر العظم
06/02/2008, 04:16 PM
نحن لسنا كيانا مارقا أيها العابرون!

عندما تتحدث الجمعية، فعلى الجميع الاستماع باحترام شديد لرأيها، لا أن يتصرف بغباء!

لا يمكن أن ينتصر الأغبياء على الأذكياء ولا يمكن أن ينتصر الجهلة على العلماء ولا يمكن أن ينتصر المتغطرسون على العقلاء ولا يمكن أن ينتصر الضعفاء على الأقوياء ولا يمكن أن ينتصر الجبناء على الشجعان ولا يمكن أن ينتصر الجهل على العلم ولا يمكن أن ينتصر الأقزام على الأعلام!

من يقترب من عضو من أعضاء الجمعية، فإنه يعلن حربا على الجمعية وعليه أن يتحمل نتائجها إن كان ذكيا!

الهام الزبيدي
06/02/2008, 07:10 PM
اخي عامر العضم
ان مايجري لنا في العراق جعلنا نتصور ان الظلم انسحب من العالم كله ليصب فوق رؤوسنا فقط ان سحر نونس الخضراء وجمالها وطيبت اهلها الذين كان لي الشرف بالتعرف على بعضهم حيث تلقيت العلم على يد اساتذة كرام من تونس كانوا في العراق جعلني لااتصور ان يعانوا كما نعاني او بالاحرى رسم لي خيالي هذا المشهد علني اهرب مما نحن به لكن يبدو عبث ان يكون امان في البلاد العربية لكم تحيات من اخوة يعيشون الظلم والخوف والارهاب كل ثانية

أ.د. علي علي أحمد شعبان
06/02/2008, 07:25 PM
الأخ الكريم الأستاذ عامر العظم
تحية وسلاما ، ووقفة هادئة تعيد إلى مجلتنا الغراء هدوءها وما ألفناه فيها من سيادة لغة العقل والحكمة.
إن كلمتك التي نقرؤها في هذا العد لهي اشبه ابلبيانات العسكرية التي لم آلفها في مجلة ثقافية فكرية، تجنح إلى مخاطبة العقل، وتنبذ لغة القوة.
لقد اجتاحني شعور غريب لا أستطيع أن أصفه - من اسف شديد - وأن أقرأ عبارتك "عندما تتحدث الجمعية، فعلى الجميع الاستماع باحترام شديد لرأيها، لا أن يتصرف بغباء!" إنها أقرب ما تكون إلى اللغة السلطوية التي ننعيها على من يستخدمها، وأقرب إلى لغة التهديد التي تنفر اكثر مما تحبب، وتبعد أكثر مما تقرب، وليس هذا بعهدنا في مجال لا يصدع فيه أحد إلا للغة العقل، ولا نضع أجنحتنا فيه إلا للغة المنطق، فعودا حميد أخي الكريم إلى لغة يسودها الهدوء والحكمة، وهي - في الوقت نفسه - لا تدعو إلى خنوع ولا تشي بخضوع.
مع خالص تحياتي ومودتي.
أ.د. علي علي أحمد شعبان

أ.د. علي علي أحمد شعبان
06/02/2008, 07:25 PM
الأخ الكريم الأستاذ عامر العظم
تحية وسلاما ، ووقفة هادئة تعيد إلى مجلتنا الغراء هدوءها وما ألفناه فيها من سيادة لغة العقل والحكمة.
إن كلمتك التي نقرؤها في هذا العد لهي اشبه ابلبيانات العسكرية التي لم آلفها في مجلة ثقافية فكرية، تجنح إلى مخاطبة العقل، وتنبذ لغة القوة.
لقد اجتاحني شعور غريب لا أستطيع أن أصفه - من اسف شديد - وأن أقرأ عبارتك "عندما تتحدث الجمعية، فعلى الجميع الاستماع باحترام شديد لرأيها، لا أن يتصرف بغباء!" إنها أقرب ما تكون إلى اللغة السلطوية التي ننعيها على من يستخدمها، وأقرب إلى لغة التهديد التي تنفر اكثر مما تحبب، وتبعد أكثر مما تقرب، وليس هذا بعهدنا في مجال لا يصدع فيه أحد إلا للغة العقل، ولا نضع أجنحتنا فيه إلا للغة المنطق، فعودا حميد أخي الكريم إلى لغة يسودها الهدوء والحكمة، وهي - في الوقت نفسه - لا تدعو إلى خنوع ولا تشي بخضوع.
مع خالص تحياتي ومودتي.
أ.د. علي علي أحمد شعبان

عامر العظم
06/02/2008, 07:38 PM
الأستاذ الدكتور علي علي أحمد شعبان،
أنا سعيد بمشاركتك الأولى بعد 10 شهور من تسجيلك...علما بأنك في جمعية وليست مجلة وهناك رابط آخر للمجلة.
ثانيا، الكلام غير موجه لك وأنا أتحدث مع نفسي في الهواء الطلق أو مع العالم الأخرس وهو للدفاع عن العلم والعلماء والعقول العربية من أمثالك.
ثالثا، أنا أتحمل مسؤولية كلماتي ولدي قوة وأعرف وزني وحجمي وقدري وقدراتي ومعلوماتي ومعطياتي وأكتب بإحساسي الصادق.

وأهلا بك عزيزا في وطنك العزيز،

عامر العظم
06/02/2008, 07:38 PM
الأستاذ الدكتور علي علي أحمد شعبان،
أنا سعيد بمشاركتك الأولى بعد 10 شهور من تسجيلك...علما بأنك في جمعية وليست مجلة وهناك رابط آخر للمجلة.
ثانيا، الكلام غير موجه لك وأنا أتحدث مع نفسي في الهواء الطلق أو مع العالم الأخرس وهو للدفاع عن العلم والعلماء والعقول العربية من أمثالك.
ثالثا، أنا أتحمل مسؤولية كلماتي ولدي قوة وأعرف وزني وحجمي وقدري وقدراتي ومعلوماتي ومعطياتي وأكتب بإحساسي الصادق.

وأهلا بك عزيزا في وطنك العزيز،

وفاء الحمري
06/02/2008, 09:16 PM
الأخ الكريم الأستاذ عامر العظم
تحية وسلاما ، ووقفة هادئة تعيد إلى مجلتنا الغراء هدوءها وما ألفناه فيها من سيادة لغة العقل والحكمة.
إن كلمتك التي نقرؤها في هذا العد لهي اشبه ابلبيانات العسكرية التي لم آلفها في مجلة ثقافية فكرية، تجنح إلى مخاطبة العقل، وتنبذ لغة القوة.
لقد اجتاحني شعور غريب لا أستطيع أن أصفه - من اسف شديد - وأن أقرأ عبارتك "عندما تتحدث الجمعية، فعلى الجميع الاستماع باحترام شديد لرأيها، لا أن يتصرف بغباء!" إنها أقرب ما تكون إلى اللغة السلطوية التي ننعيها على من يستخدمها، وأقرب إلى لغة التهديد التي تنفر اكثر مما تحبب، وتبعد أكثر مما تقرب، وليس هذا بعهدنا في مجال لا يصدع فيه أحد إلا للغة العقل، ولا نضع أجنحتنا فيه إلا للغة المنطق، فعودا حميد أخي الكريم إلى لغة يسودها الهدوء والحكمة، وهي - في الوقت نفسه - لا تدعو إلى خنوع ولا تشي بخضوع.
مع خالص تحياتي ومودتي.
أ.د. علي علي أحمد شعبان

هذا الأسلوب الساخر يا سيدي الأستاذ الدكتورعلي أحمد شعبان
ظاهره الشدة والقوة وباطنه من قبله الرحمة والتحريض والتحميس
إنه استنفارواستفزاز العقول لتتحرك
إنه يحارب الخضوع والخنوع ويدعونا لتحرير الألسن والمشاركة في الراي ...فكيف يكون يدعو الى الخنوع والخضوع كما زعمت سيدي الأستاذ الدكتورعلي أحمد شعبان ؟
القضية الأكبرهي تفعيل الطاقات وتوجيهها الى أماكنها الحقيقية وليس قلب فوهة المدفع الى وجوهنا
والسيد عامر العظم جزء كبير من مساحة هذا الوجه العربي الحر المناضل ...
كفى ( تشعلقا ) برقاب بعضنا بعض ولنولي أيادينا قبلة ترضاها الفترة الحساسة من واقعنا العربي المر ...
احتراماتي سيدي الأستاذ الدكتورعلي أحمد شعبان
ليتك تقرأ ما وراء الكلمات وليست الكلمات
وكل عام ونحن بخير
.

وفاء الحمري
06/02/2008, 09:16 PM
الأخ الكريم الأستاذ عامر العظم
تحية وسلاما ، ووقفة هادئة تعيد إلى مجلتنا الغراء هدوءها وما ألفناه فيها من سيادة لغة العقل والحكمة.
إن كلمتك التي نقرؤها في هذا العد لهي اشبه ابلبيانات العسكرية التي لم آلفها في مجلة ثقافية فكرية، تجنح إلى مخاطبة العقل، وتنبذ لغة القوة.
لقد اجتاحني شعور غريب لا أستطيع أن أصفه - من اسف شديد - وأن أقرأ عبارتك "عندما تتحدث الجمعية، فعلى الجميع الاستماع باحترام شديد لرأيها، لا أن يتصرف بغباء!" إنها أقرب ما تكون إلى اللغة السلطوية التي ننعيها على من يستخدمها، وأقرب إلى لغة التهديد التي تنفر اكثر مما تحبب، وتبعد أكثر مما تقرب، وليس هذا بعهدنا في مجال لا يصدع فيه أحد إلا للغة العقل، ولا نضع أجنحتنا فيه إلا للغة المنطق، فعودا حميد أخي الكريم إلى لغة يسودها الهدوء والحكمة، وهي - في الوقت نفسه - لا تدعو إلى خنوع ولا تشي بخضوع.
مع خالص تحياتي ومودتي.
أ.د. علي علي أحمد شعبان

هذا الأسلوب الساخر يا سيدي الأستاذ الدكتورعلي أحمد شعبان
ظاهره الشدة والقوة وباطنه من قبله الرحمة والتحريض والتحميس
إنه استنفارواستفزاز العقول لتتحرك
إنه يحارب الخضوع والخنوع ويدعونا لتحرير الألسن والمشاركة في الراي ...فكيف يكون يدعو الى الخنوع والخضوع كما زعمت سيدي الأستاذ الدكتورعلي أحمد شعبان ؟
القضية الأكبرهي تفعيل الطاقات وتوجيهها الى أماكنها الحقيقية وليس قلب فوهة المدفع الى وجوهنا
والسيد عامر العظم جزء كبير من مساحة هذا الوجه العربي الحر المناضل ...
كفى ( تشعلقا ) برقاب بعضنا بعض ولنولي أيادينا قبلة ترضاها الفترة الحساسة من واقعنا العربي المر ...
احتراماتي سيدي الأستاذ الدكتورعلي أحمد شعبان
ليتك تقرأ ما وراء الكلمات وليست الكلمات
وكل عام ونحن بخير
.

وفاء الحمري
06/02/2008, 09:57 PM
http://www.aafaq.org/news.aspx?id_news=3039

.

وفاء الحمري
06/02/2008, 09:57 PM
http://www.aafaq.org/news.aspx?id_news=3039

.

ليلى الزنايدي
06/02/2008, 10:05 PM
أتابع الموضوع باهتمام بالغ..
لي عودة إن شاء الله...

ليلى الزنايدي
06/02/2008, 10:05 PM
أتابع الموضوع باهتمام بالغ..
لي عودة إن شاء الله...

أحمد محمد عبد الفتاح الشافعي
07/02/2008, 08:56 AM
الأستاذ المناضل عامر العظم
ما من شك أن من تجري في عروقه النخوة وموروثات كرم، وشهامة العربي الأصيل، لابد له من الوقوف وبقوة ويؤيد صدور بيان يدين التردي، و الخوف الذي يعتري صدور مواطنينا الأعزاء في تونس الخضراء بل وفي شمال إفريقيا كلها ، لإنصاف شعوبها المظلومة، والمطالبة بــ :
ــ ارساء حق الإضراب والاعتصام المشمول برعاية الداخلية، لأنه حق مكفول بالدساتير ، وحقوق الإنسان .
ــ الكلمة وإبداء الرأي حق لكل مواطن .
ــ الولاء للوطن قبل الولاء للحاكم، والوقوف ضد التوريث، ومؤاذرة المناضلين، والمطالبين بتداول السلطة .
ــ الوقوف ضد تخريب العقول، ورشوة ضعاف النفوس من الكتبة التي تدافع عن ظلم الحاكم، واستبداده
ــ تداول السلطة أول سلم في الديمقراطية، حيث لاوجود للديمقراطية دون تداول السلطة .
ــ منع التعذيب داخل المعتقلات، واحترام آدمية الإنسان الذي كرمه الله .
ــ حق التعليم واتاحة المعرفة دون تمييز بين غني وفقير .
ــ محاربة الرشوة والمحسوبية .
برجاء التوفيق لأمتنا، على درب النضال من أجل حياة أفضل، دون عسف أو جور .
أحمد محمد عبد الفتاح الشافعي
( أحمد الشافعي )

الدكتور التهامي الهاشمي
07/02/2008, 12:20 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
تحــيــةً و احـــتــــرامـــاً ،
ما أجمل هذا الكلام و ما أصحه و مــا أبلغه يا أخــي عامر. كنت موفقاً ؛ أعانك رب العالمين،

ـــ لا يمكن أن يفوز بحال من الأحوال الأغبياء على الأذكياء و إن اعتقد العكس في لحظة بعض البسطاء.
ـــ و لا يمكن أن يسمو الجهلة على العلماء و إن حاول بعض أشرارنا أن يتحقق العكس ليخلو لهم الجو.
ـــ و لا يمكن أن يعلو المتعطرسون على العقلاء و إن حاول " مرضى العقل " فينا أن يقع الضد ليمرحواْ.
ـــ لا يمكن تفوق الضعفاء على الأقوياء و إن تمنى المارقون تحقق العكس ليفسدواْ في الأرض دون رادع.
ـــ و لا يمكن أن ينتصر الجبناء على الشجعان و إن رجا الخاملون تحقق الضد ليعبثواْ بمصالح العباد.
ـــ و لا يمكن بحالٍ من الأحوال أن يسيطر الأقزام على الأعلام مهما حاول قلب الآية المُـفـْـلـِـسـُـون.
ـــ و لا يمكن أن يغلب المنافقون المؤمنين و إن ساعدهم السفلة المكرون بكل ما يملكون من مكر و خداع .
ـــ و لا يمكن أن يتفوق الطالحون على الصالحين و إن استعمل حفدة القردة و الخنازير كل جهدهم لقلب الأمر
ـــ و لا يمكن أن ينجح الخاملون على العاملين و إن زور المكرون نتائج الأعمال و احتقرواْ الجهود.
ــ و لا يمكن أبداً أن يبرز التواكلون على المتوكلين و هؤلاء يتلون: " و من يتوكل على الله فهو حسبه ".
ـــ و لا يمكن أن يعلو الغافلون على الذاكرين و هؤلاء موعودين من ربهم بأن " يمتعهم متاعاً حسناً ".
ـــ و لا يمكن أن يطفو الباطل على الحق و ربنا يقول:" بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فهو زاهق ".

مع تحياتي و احترامي

شادي حامد
07/02/2008, 12:29 PM
اخي عامر سر ونحن من خلفك فالموت اهون من الخنوع ومن الجهل والجبن والتخلف

شادي حامد
07/02/2008, 12:29 PM
اخي عامر سر ونحن من خلفك فالموت اهون من الخنوع ومن الجهل والجبن والتخلف

حسين نور الدين
08/02/2008, 12:32 AM
العنوان الذي وصلني الى الهوتميل هو : إترك لنا أثراً طيباً قبل أن تموت يا عبد الله
و قرأت المقال و لم أجد العنوان المذكور ضمنه
هل العنوان هو لمقال آخر ؟ لا أدري
الأخ المناضل عامر العظم
نشد على أيديكم لأجل تحرير الإنسان من عبادة الطواغيت
سواءً طواغيت الغرب أم الشرق .. صهاينة أم متصهينين لا فرق

أشرف محمد علي
08/02/2008, 01:13 PM
الأخ عامر العظم
بحكم أني قريب من تونس يمكنني أن أقول ان مايجري فيها من قمع للحريات لا مثيل له في العالم العربي.
فهناك سياسة واضحة لتجفيف ينابيع التدين، وهل هناك دولة عربية تحظر الحجاب بمرسوم وزاري عدا تونس؟؟
إن حركة النهضة أعلنت مرارا أنها ترفض اللجوء إلى العنف حتى كرد فعل ومع ذلك فعلت فيها الأفاعيل.
أرجو إصدار بيان بمستوى الحدث.

تحياتي

أشرف محمد علي
08/02/2008, 01:13 PM
الأخ عامر العظم
بحكم أني قريب من تونس يمكنني أن أقول ان مايجري فيها من قمع للحريات لا مثيل له في العالم العربي.
فهناك سياسة واضحة لتجفيف ينابيع التدين، وهل هناك دولة عربية تحظر الحجاب بمرسوم وزاري عدا تونس؟؟
إن حركة النهضة أعلنت مرارا أنها ترفض اللجوء إلى العنف حتى كرد فعل ومع ذلك فعلت فيها الأفاعيل.
أرجو إصدار بيان بمستوى الحدث.

تحياتي

أ.د. علي علي أحمد شعبان
09/02/2008, 09:33 AM
الأخت الكريمة الأستاذة / وفاء الحمري
تحية وسلاما ، وبعد
فأظن أنك لم تقرأي كلمتي قراءة جيدة، لأن مداخلتك قوَّلتني ما لم أقل. ما قلته أنا نصا هو: فعودا حميد أخي الكريم إلى لغة يسودها الهدوء والحكمة، وهي - في الوقت نفسه - لا تدعو إلى خنوع ولا تشي بخضوع. وأنا لا أفهم منها إلا أنها دعوة للكاتب الكريم إلى نبذ الخضوع والخنوع وهدوء الكلمة في الوقت نفسه. فكيف فهمت سيدتي أن كلماتي هذه تحمل اتهاما للكاتب بالخنوع أو الخضوع؟ أظن أننا ينبغي لنا أن يقرأ أحدنا الآخر قراءة جيدة قبل أن ننبري للرد عليه كيلا يكون وجودنا في جمعيتنا الرائدة هذه إضاعة لوقت قد يفيد في مجال آخر. وتأكدي سيدتي أنني أقرأ ما في السطور وما وراء السطور
مع خالص تحيتي واحترامي

سعيد أبو نعسة
20/06/2009, 10:40 PM
وأي دولة عربية هي أفضل من تونس ديمقراطيا حتى نختص تونس ببيان ؟
لدينا مشاريع دول عربية و لم تصل إلى مرتبة الدول
أقترح بيانا عاما يوجه إلى الدول العربية جميعها
بل وأقترح بيانا يوجه إلى الإنسان العربي أولا لأنه ركيزة الدولة