المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مبشرات على الطريق...1,2,3



غالب ياسين
07/02/2008, 06:14 PM
إن اختلاف ما يسمى موازين القوى بين المسلمين وأعدائهم عموما وبين أهل فلسطين والصهاينة خصوصا , والنظر إلى ما يطلق عليه : فقه الواقع وتقدير الحال !!
جعل كثيرين من ضعاف الإيمان أو عديميه , ينظرون إلى حال الأمة نظرة كلها سواد وعتمة , نظرة خاطئة انبنت على تقدير خاطئ مضلل ووصلت إلى نتيجة خاطئة ومغلوطة .
هذه النظرة الخاطئة والتقدير السيئ دفع الكثيرين إلى التنازل عن ثوابت عقدية والتفريط في حقوق يقينية في تعاملهم ومقارعتهم الصهاينة ( إن كان ذلك ) وفي أحسن أحوال هؤلاء دفعتهم نظرتهم إلى اليأس والقنوط والإحباط والهزيمة !!!!
غير أننا كأصحاب حق ثابت بكل المقاييس والقيم والقوانين الشرعية والدولية الإنسانية وغيرها ...
ننظر إلى واقعنا نظرة غير تلك النظرة السوداوية التي طغت وعمت أبصار أولئك المفرطين ...
نظرتنا منطلقها الشرع والدين هو الحاكم والمسير لنا ولصراعنا مع أخوان القردة والخنازير خصوصا والأعداء عموما ...
نظرتنا لا تسير لتحقيق مصالح شخصية وفردية _هي التي تحدد خطواتنا وأسالبينا في التعامل مع أعدائنا _+بل إنها نظرة شاملة عامة تنظر للمستقبل فتستشرفه وتخطط له .... وتنظر للماضي فتستفيد منه وتعتبر ..... وتعيش الحاضر فتتعامل معه بكل عقلانية ومنطق دون تخاذل أو تنازل ....

وحتى نرى النور الذي في نهاية النفق الذي تسير الأمة فيه لا بد لنا من العود إلى كتاب ربنا وسنة حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ... والعود أحمد ... فلن يصلح آخر هذه الأمة إلا ما أصلح ونصر وأعز أولها ...

ومن هنا سأطرح على فترات مبشرات وأنوار محمدية بنصوص نبوية ...
تطفئ نار الحرقة على الأمة التي تتقد في قلوب الغيورين ...
وتثبت أقدام المجاهد الصابر المحتسب الذي بات وحده في الميدان ...
وترفع من عزيمة المحبط واليائس الذي أحاطتت به المكائد والمؤامرات ....
وتنبذ المتخاذل والمفرط والخائن الذي باع نفسه لعدوه وللشيطان ....
وتشد على يد القابض على الزناد وتؤازره وترفع من عزيمته وتنصره ....
تتمثل هذه المبشرات في صفات لجند الحق في فلسطين خاصة وفي الشام عامة اخبرنا عنها قائدنا ومعلمنا وملهمنا خير خلق الله وأفضل رسله الصادق المصدوق من كان بالمؤمنين رؤوف رحيم محمد صلوات ربي وسلامه عليه وهي :-


أولا : إن جند الحق في فلسطين إنما هم رأس حربة اختارها الله تعالى للدفاع عن مجموع الأمة ومصالحها وصد عدوان الظالمين وكيد الأعداء والمجرمين , فهم وجدوا لخدمة الإسلام والشرع لا لخدمة أنفسهم ومصالحهم لذا تجد النبي صلى الله عليه وسلم أمر أصحابه الالتحاق بهم إن استطاعوا , فهم من باع نفسه لله لا لهواه ولا لعدوه ولا لمصالحه الفانية والمحدودة المقتصرة عليه دون غيره ..
نفهم هذا كله من الحديث عن عبد الله بن حوالة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( ستجندون أجنادا , جندا بالشام وجندا بالعراق وجندا باليمن ))
قال عبد الله : فقمت وقلت : خر لي يا رسول الله ؟
فقال : (( عليكم بالشام فمن أبى فليلحق بيمنه وليستق من غدره فإن الله عز وجل قد تكفل لي بالشام وأهله ))
قال ربيعة : فسمعت أبا إدريس يحدث بهذا الحديث يقول : ومن تكفل الله به فلا ضيعة عليه .
وفي لفظ آخر : (( سيصير الأمر إلى أن تكونوا جنودا مجندة , جند بالشام , وجند باليمن , وجند بالعراق , عليك بالشام فإنها خيرة الله من أرضه , يجتبي إليها خيرته من عباده , فإن أبيتم فعليكم بيمنكم , وأسقوا من غدركم فإن الله قد توكل لي بالشام وأهله )) .....

ومن يقود الصراع بالشام في أيامنا إلا الرجال الرجال على ثرى فلسطين الطهور ؟!؟!؟
فأبشروا أهلنا المرابطين المجاهدين في فلسطين فإن الله تكفل بكم
http://www.paldf.net/forum/showthread.php?t=216982

غالب ياسين
07/02/2008, 06:14 PM
إن اختلاف ما يسمى موازين القوى بين المسلمين وأعدائهم عموما وبين أهل فلسطين والصهاينة خصوصا , والنظر إلى ما يطلق عليه : فقه الواقع وتقدير الحال !!
جعل كثيرين من ضعاف الإيمان أو عديميه , ينظرون إلى حال الأمة نظرة كلها سواد وعتمة , نظرة خاطئة انبنت على تقدير خاطئ مضلل ووصلت إلى نتيجة خاطئة ومغلوطة .
هذه النظرة الخاطئة والتقدير السيئ دفع الكثيرين إلى التنازل عن ثوابت عقدية والتفريط في حقوق يقينية في تعاملهم ومقارعتهم الصهاينة ( إن كان ذلك ) وفي أحسن أحوال هؤلاء دفعتهم نظرتهم إلى اليأس والقنوط والإحباط والهزيمة !!!!
غير أننا كأصحاب حق ثابت بكل المقاييس والقيم والقوانين الشرعية والدولية الإنسانية وغيرها ...
ننظر إلى واقعنا نظرة غير تلك النظرة السوداوية التي طغت وعمت أبصار أولئك المفرطين ...
نظرتنا منطلقها الشرع والدين هو الحاكم والمسير لنا ولصراعنا مع أخوان القردة والخنازير خصوصا والأعداء عموما ...
نظرتنا لا تسير لتحقيق مصالح شخصية وفردية _هي التي تحدد خطواتنا وأسالبينا في التعامل مع أعدائنا _+بل إنها نظرة شاملة عامة تنظر للمستقبل فتستشرفه وتخطط له .... وتنظر للماضي فتستفيد منه وتعتبر ..... وتعيش الحاضر فتتعامل معه بكل عقلانية ومنطق دون تخاذل أو تنازل ....

وحتى نرى النور الذي في نهاية النفق الذي تسير الأمة فيه لا بد لنا من العود إلى كتاب ربنا وسنة حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ... والعود أحمد ... فلن يصلح آخر هذه الأمة إلا ما أصلح ونصر وأعز أولها ...

ومن هنا سأطرح على فترات مبشرات وأنوار محمدية بنصوص نبوية ...
تطفئ نار الحرقة على الأمة التي تتقد في قلوب الغيورين ...
وتثبت أقدام المجاهد الصابر المحتسب الذي بات وحده في الميدان ...
وترفع من عزيمة المحبط واليائس الذي أحاطتت به المكائد والمؤامرات ....
وتنبذ المتخاذل والمفرط والخائن الذي باع نفسه لعدوه وللشيطان ....
وتشد على يد القابض على الزناد وتؤازره وترفع من عزيمته وتنصره ....
تتمثل هذه المبشرات في صفات لجند الحق في فلسطين خاصة وفي الشام عامة اخبرنا عنها قائدنا ومعلمنا وملهمنا خير خلق الله وأفضل رسله الصادق المصدوق من كان بالمؤمنين رؤوف رحيم محمد صلوات ربي وسلامه عليه وهي :-


أولا : إن جند الحق في فلسطين إنما هم رأس حربة اختارها الله تعالى للدفاع عن مجموع الأمة ومصالحها وصد عدوان الظالمين وكيد الأعداء والمجرمين , فهم وجدوا لخدمة الإسلام والشرع لا لخدمة أنفسهم ومصالحهم لذا تجد النبي صلى الله عليه وسلم أمر أصحابه الالتحاق بهم إن استطاعوا , فهم من باع نفسه لله لا لهواه ولا لعدوه ولا لمصالحه الفانية والمحدودة المقتصرة عليه دون غيره ..
نفهم هذا كله من الحديث عن عبد الله بن حوالة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( ستجندون أجنادا , جندا بالشام وجندا بالعراق وجندا باليمن ))
قال عبد الله : فقمت وقلت : خر لي يا رسول الله ؟
فقال : (( عليكم بالشام فمن أبى فليلحق بيمنه وليستق من غدره فإن الله عز وجل قد تكفل لي بالشام وأهله ))
قال ربيعة : فسمعت أبا إدريس يحدث بهذا الحديث يقول : ومن تكفل الله به فلا ضيعة عليه .
وفي لفظ آخر : (( سيصير الأمر إلى أن تكونوا جنودا مجندة , جند بالشام , وجند باليمن , وجند بالعراق , عليك بالشام فإنها خيرة الله من أرضه , يجتبي إليها خيرته من عباده , فإن أبيتم فعليكم بيمنكم , وأسقوا من غدركم فإن الله قد توكل لي بالشام وأهله )) .....

ومن يقود الصراع بالشام في أيامنا إلا الرجال الرجال على ثرى فلسطين الطهور ؟!؟!؟
فأبشروا أهلنا المرابطين المجاهدين في فلسطين فإن الله تكفل بكم
http://www.paldf.net/forum/showthread.php?t=216982

غالب ياسين
07/02/2008, 06:15 PM
البشرى الثانية :

ثانيا : المرابطون والمجاهدون هم خيرة عباد الله في أرضه ..

إن التجمع الإيماني على ثرى فلسطين الشهادة والشهداء إنما هم صفوة الخلق والعباد اصطفاهم الله دون غيرهم
هم الجديرون بتحقيق موعود الله في أرضه بإعلاء كلمة الإسلام ورفع راية الحق والدين ابتداء بأرضهم وانتهاء بكامل الأرض إن شاء الله تعالى وهم الجديرون بتحقيق بشارة النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : (( ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ولا يترك بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل , عزا يعز الله به الإسلام وذلا يذل به الكفر )) .
فهذه الثلة الماضية على الحق هم من سيحقق الله على أيديهم الخير للبشرية جمعاء ونفهم ذلك من حديث
عبد الله بن حوالة رضي الله عنه في البشارة السابقة ..
ومن حديث العرباض بن سارية رضي الله عنه قال : عن النبي صلى الله عليه وسلم (( ... إني أختار لك الشام , فإنه خيرة المسلمين وصفوة الله من بلاده , يجتبي إليها صفوته من خلقه .. )) ..
ومن حديث أبي أمامة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( صفوة الله من أرضه الشام ومنها صفوته من خلقه وعباده ..))
ومن حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( سيكون هجرة بعد هجرة , فخيار أهل الأرض ألزمهم مهاجر إبراهيم ...))

فهنيئا لكم أهل فلسطين هذه الخيرية التي كتب الله لكم , وهذا مما يدفعكم للثبات ويحتم عليكم الصبر

غالب ياسين
07/02/2008, 06:15 PM
البشرى الثانية :

ثانيا : المرابطون والمجاهدون هم خيرة عباد الله في أرضه ..

إن التجمع الإيماني على ثرى فلسطين الشهادة والشهداء إنما هم صفوة الخلق والعباد اصطفاهم الله دون غيرهم
هم الجديرون بتحقيق موعود الله في أرضه بإعلاء كلمة الإسلام ورفع راية الحق والدين ابتداء بأرضهم وانتهاء بكامل الأرض إن شاء الله تعالى وهم الجديرون بتحقيق بشارة النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : (( ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ولا يترك بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل , عزا يعز الله به الإسلام وذلا يذل به الكفر )) .
فهذه الثلة الماضية على الحق هم من سيحقق الله على أيديهم الخير للبشرية جمعاء ونفهم ذلك من حديث
عبد الله بن حوالة رضي الله عنه في البشارة السابقة ..
ومن حديث العرباض بن سارية رضي الله عنه قال : عن النبي صلى الله عليه وسلم (( ... إني أختار لك الشام , فإنه خيرة المسلمين وصفوة الله من بلاده , يجتبي إليها صفوته من خلقه .. )) ..
ومن حديث أبي أمامة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( صفوة الله من أرضه الشام ومنها صفوته من خلقه وعباده ..))
ومن حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( سيكون هجرة بعد هجرة , فخيار أهل الأرض ألزمهم مهاجر إبراهيم ...))

فهنيئا لكم أهل فلسطين هذه الخيرية التي كتب الله لكم , وهذا مما يدفعكم للثبات ويحتم عليكم الصبر

غالب ياسين
07/02/2008, 06:16 PM
البشرى الثالثة :

ثالثا : إن طائفة الحق في فلسطين ستبقى في حفظ الله ورعايته لهم .

فعلاوة على أن أهل فلسطين المرابطين هم جنود مجندة لخدمة الإسلام , وهم خيرة عباد الله في أرضه
إلا أنهم أيضا في حفظ الله وهو جل جلاله الذي يرعاهم برعايته ويكلأهم بعنايته , فبما أنهم لخدمة قضايا الإسلام الذي يتعارض مع كثيرين من الأعداء ومصالحهم , لا بد أن يكون الكيد لهم كبيرا ومحيطا , وهذا مما يجعل حفظ الله ورعايته حي الحامي الوحيد لهم ولدورهم الذي أراده الله تعالى لهم وهيأهم له .
ويفهم هذا مما جاء عن عدد من أصحاب النبي محمد صلى الله عليه وسلم :-
_ عن عبد الله بن حوالة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ... فإن الله عز وجل قد تكفل لي بالشام وأهله ))
_ عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((.... فإن الله قد تكفل لي بالشام ))
_ ومن حديث العرباض بن سارية رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم : (( ... فإن الله قد كفل لي الشام وأهله )) .

ولهذا يقول سلطان العلماء العز بن عبد السلام رحمه الله تعالى : ( وإخبار النبي صلى الله عليه وسلم أن الشام في كفالة الله وأن ساكنيه في كفالته , وكفالته : حفظه وحمايته , ومن حاطه الله تعالى وحفظه فلا ضيعة عليه )

غالب ياسين
07/02/2008, 06:16 PM
البشرى الثالثة :

ثالثا : إن طائفة الحق في فلسطين ستبقى في حفظ الله ورعايته لهم .

فعلاوة على أن أهل فلسطين المرابطين هم جنود مجندة لخدمة الإسلام , وهم خيرة عباد الله في أرضه
إلا أنهم أيضا في حفظ الله وهو جل جلاله الذي يرعاهم برعايته ويكلأهم بعنايته , فبما أنهم لخدمة قضايا الإسلام الذي يتعارض مع كثيرين من الأعداء ومصالحهم , لا بد أن يكون الكيد لهم كبيرا ومحيطا , وهذا مما يجعل حفظ الله ورعايته حي الحامي الوحيد لهم ولدورهم الذي أراده الله تعالى لهم وهيأهم له .
ويفهم هذا مما جاء عن عدد من أصحاب النبي محمد صلى الله عليه وسلم :-
_ عن عبد الله بن حوالة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ... فإن الله عز وجل قد تكفل لي بالشام وأهله ))
_ عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((.... فإن الله قد تكفل لي بالشام ))
_ ومن حديث العرباض بن سارية رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم : (( ... فإن الله قد كفل لي الشام وأهله )) .

ولهذا يقول سلطان العلماء العز بن عبد السلام رحمه الله تعالى : ( وإخبار النبي صلى الله عليه وسلم أن الشام في كفالة الله وأن ساكنيه في كفالته , وكفالته : حفظه وحمايته , ومن حاطه الله تعالى وحفظه فلا ضيعة عليه )

هدى الجيوسي
07/02/2008, 07:01 PM
بشرك الله بالخير أستاذ غالب
قال تعالى: والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سُبُلنا وإنَّ اللهَ لَمَع المحسنين.
وأهل فلسطين اليوم بقيادة أسود القسام يرفعون راية الجهاد، ذروة سنام الإسلام في وقت يحارب أهل الجهاد ويوصفون بالإرهاب، ويضيق عليهم في كل مكان،، لكن الله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
هنيئآ لأهل فلسطين هذا الشرف العظيم.

هدى الجيوسي
07/02/2008, 07:01 PM
بشرك الله بالخير أستاذ غالب
قال تعالى: والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سُبُلنا وإنَّ اللهَ لَمَع المحسنين.
وأهل فلسطين اليوم بقيادة أسود القسام يرفعون راية الجهاد، ذروة سنام الإسلام في وقت يحارب أهل الجهاد ويوصفون بالإرهاب، ويضيق عليهم في كل مكان،، لكن الله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
هنيئآ لأهل فلسطين هذا الشرف العظيم.

غالب ياسين
12/02/2008, 04:05 PM
اشكر مرورك الكريم اختي الفاضله هدى