المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اعتذار عن الرد على الرسائل



إدارة الجمعية
08/03/2008, 04:17 AM
اعتذار عن الرد على الرسائل

يعتذر الأستاذ عامر العظم عن عدم قدرته على الرد على الرسائل لكثرة ما يتلقى من رسائل بمختلف المضامين والتي لم يستطع معرفتها أو فتحها أو متابعتها على مختلف الحسابات وهو لا يملك الوقت ولا التركيز ولا القدرة للقراءة أصلا ولذا فهو يرجو من جميع المرسلين من داخل واتا وخارجها ما يلي:
• أن يعلموا أن الجمعية بلا كوادر للرد على الرسائل والاستفسارات.
• أن كثيرا من الرسائل لم يطلع عليها الأستاذ عامر وخاصة التي أرسلت على حسابات الـ Gmail ولذا فإن عدم الرد لم يكن سببه التجاهل.
• أن الأستاذ عامر لا يعلم عن كل ما يجري في منتديات واتا وقضاياها بسبب عدد المشاركين الكبير يوميا والزحام الشديد.
• أن ينشروا بأنفسهم على منتديات واتا أو الاطلاع على رابط "خاص بأعضاء وزوار ومشتركي واتا" على هذا المنتدى "إعلانات إدارية" لمراسلة الدكتور دنحا فيما يتعلق بمجلة واتا والأستاذ بسام نزال فيما يتعلق بالنشر على بوابة الجمعية.
• أن يراسل الأعضاء المدير العام أو نوابه أو المشرفين أو أعضاء المجلس الاستشاري أو نواب الرئيس كل حسب اختصاصه.
• أن الأستاذ بسام نزال مشغول في تطوير الصفحة الرئيسة للبوابة والملفات والمتابعات الأخرى.
• أن الأستاذ عامر العظم مشغول جدا في متابعة ملفات وكالة واتا للأنباء وتفعيل موسوعة واتا بيديا والهيئات واللجان والملفات الأخرى ومتابعة الحراك في واتا وقيادة معركة النهوض بما يسمح له الوقت والفكر والتركيز.
• يرجو الأستاذ عامر من جميع المسؤولين والمشرفين والمديرين والسفراء عدم مراسلته وإشغاله وعذره إن لم يستطع الرد على الرسائل سواء بسبب عدم القراءة أو قدرته على الرد. في حال الضرورة، يرجى الاتصال به هاتفيا فقط على رقم: 009745272872
• يرجى العلم أن الأستاذ عامر العظم فقد الرغبة في القراءة والكتابة بسبب طبيعة رحلته الطويلة التي تطلبت الاتصال والقراءة والرد على آلاف الأشخاص، فضلا عن كثرة ما ينشر على المنتديات أو يتلقى من رسائل يوميا أو ملفات ومتابعات لا تحصى وهو لا يعرف إلا القتال الفكري المنظم وإدارة المعارك والتقدم إلى الأمام لتحقيق النهضة المنشودة.
• كما يرجى العلم أن الأستاذ عامر العظم، الذي يقاتل في الخندق الأول منذ ست سنوات، سيظل سيدا عزيزا ولن يستسلم وسيقاتل حتى الحرف الأخير بكل إصرار واعتزاز وعنفوان لسنوات قادمة مهما استمر خذلان الأمة وموت العقول العربية.

شاكرين اعتماد الجميع على أنفسهم.