مقبوله عبد الحليم
14/03/2008, 03:08 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
حبيبي يا رسول الله
أعزاءنا البراعم
نحن اليوم نقترب من مناسبة عزيزة على قلوبنا وقلوب كل المسلمين في بقاع الأرض؛ إنها مولد رسول الهدى محمد بن عبدالله، النبي الأمي الأمين (صلى الله عليه وسلم)؛ أرسله الله للعالمين بشيراً ونذيراً، فأخرج البشرية من ظلمات الجاهلية إلى نور الإسلام.
أعزاءنا
ما أروع أخلاقه (صلى الله عليه وسلم)، وما أعظم صفاته بأبي هو وأمي ونفسي، تعالوا أحبائي نتأمل قصة قصيرة تصف لنا واحدة من صفاته العظيمة؛ إنها صفة التسامح التي كان يتسم بها عليه صلوات ربي وسلامه، مع الجميع؛ القريب والبعيد، والصديق والعدو؛ إذ كان له (صلى الله عليه وسلم) جار يهودي تعود أن يضع له القمامة أمام المنزل كل يوم، وحدث أنه لم يأت يوما فافتقده رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وقال لهم: ما له لم يزرني وذهب إليه يتفقد حاله.
ومن صفاته أيضا الصدق والأمانة وحب الناس، فليتنا نحذو حذوه، وليتنا نكون بمثل خصاله، ومثل قلبه الذي أحب الجميع.
أعزاءنا البراعم
تعالوا نحيي سنته، تعالوا ننصره، تعالوا لنكون أولئك الذين قال عنهم: تركتكم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك.
فلنجعله قدوتنا بتعاملنا مع بعضنا البعض، ونجعل من خطاه نبراساً ودستوراً لنا في جميع نواحي حياتنا.
هو حبيبنا وشفيعنا وهو من نسعى بأعمالنا الطيبة إلى كسب رضاه.
حبيبي أنت يا رسول الله.
حبيبي يا رسول الله
أعزاءنا البراعم
نحن اليوم نقترب من مناسبة عزيزة على قلوبنا وقلوب كل المسلمين في بقاع الأرض؛ إنها مولد رسول الهدى محمد بن عبدالله، النبي الأمي الأمين (صلى الله عليه وسلم)؛ أرسله الله للعالمين بشيراً ونذيراً، فأخرج البشرية من ظلمات الجاهلية إلى نور الإسلام.
أعزاءنا
ما أروع أخلاقه (صلى الله عليه وسلم)، وما أعظم صفاته بأبي هو وأمي ونفسي، تعالوا أحبائي نتأمل قصة قصيرة تصف لنا واحدة من صفاته العظيمة؛ إنها صفة التسامح التي كان يتسم بها عليه صلوات ربي وسلامه، مع الجميع؛ القريب والبعيد، والصديق والعدو؛ إذ كان له (صلى الله عليه وسلم) جار يهودي تعود أن يضع له القمامة أمام المنزل كل يوم، وحدث أنه لم يأت يوما فافتقده رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وقال لهم: ما له لم يزرني وذهب إليه يتفقد حاله.
ومن صفاته أيضا الصدق والأمانة وحب الناس، فليتنا نحذو حذوه، وليتنا نكون بمثل خصاله، ومثل قلبه الذي أحب الجميع.
أعزاءنا البراعم
تعالوا نحيي سنته، تعالوا ننصره، تعالوا لنكون أولئك الذين قال عنهم: تركتكم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك.
فلنجعله قدوتنا بتعاملنا مع بعضنا البعض، ونجعل من خطاه نبراساً ودستوراً لنا في جميع نواحي حياتنا.
هو حبيبنا وشفيعنا وهو من نسعى بأعمالنا الطيبة إلى كسب رضاه.
حبيبي أنت يا رسول الله.