المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حاملاً قدري على كفّه...غفران طحّان



غفران طحّان
19/03/2008, 02:58 AM
ربّما هو القدر
متعلقّ بكفٍّ...ودعاء
دمتم بصفاء

حاملاً قدري على كفّه...

كنت لا أملّ التجسّس عليه من تلك الكوّة المهترئة...أرقب جلوسه على سجّادته الخضراء رافعاً كفيّه إلى السماء...والدموع تسقي لحيته الكثّة...
كانت جموع البشر تأتيه من كلّ حدبٍ وصوبٍ...تطلب أن تجود كفّاه ولسانه بالدّعاء...لأنّه-كما يقولون- مجاب الدعوة...وثمّة كرامة قد خصّه الله بها...!!!
حتّى أصحاب المقام والنفوذ...كانوا يتحيّنون الفرصة لاسترضاءئه خوفاً من وابل دعوات قد ينهال منه عليهم...
أمّا أنا فقد نالني من كفّيه الخير الكثير...كنت كلّما رفع كفيّه إلى السماء...أوقن بإجابةٍ من الله ستخصّني برحمة...أونجاح...
حتّى إننّي كنت أعتبره مصدر نجاحي الوحيد...
منذ الطفولة ربّى في روحي إيماناً بقدراته...وعظيم الخير الذي يهطل من شلال دعائه...
ولكننّي عندما كبرت حاولت التمرّد،وابتعدت...
وها أنا أعود مع حقائب الفشل...وذاكرة الخيبة...متخماً بالخطايا...مثقلاً بالذنوب...أعود إلى بلادي وقد عنّاني السفر...وأكلتني غربة الروح...
نظر إليّ متفحّصاً، ثمّ راح يحرّك رأسه يمنةً ويسرة...إلى أن طأطأه، ثمّ أطلق زفرةً طويلةً...وقال:
- أنا من اهترأ...ولكنّ وجهك يبدو قاتماً أكثر من وجهي العتيق...!!!
ثمّ مدّ كفيه ليملأهما بماء الصباح...ويسقي جراح وجهه...
جدّي...أكل الدهر من جسده حتّى أصيب بالتخمة...ظهره محنيّ وكأنّ ثقل العالم قد توضّع عليه...أنفاسه بالكاد يلحقها...وسعاله يواصل الوثب كآهات متتالية...يداه ترتجف كنابض...ورجلاه فقدتا للحياة واستسلمتا لانحناءات الكرسيّ المدولب...شعره تلاشى مع زمن مرّ...وعيناه تختبئان تحت جفونٍ مكسّرة...
أمّا تلك الجراح التي تملأ وجهه...فلم تستطع لحيته الكثّة أن تخفيها...بل كانت تدأب على قصّ حكاياتٍ كثيرةٍ عن سبب ولادتها...ولكن ليس كما رواها هو...!!
حكى لي مراراً عن تلك الأرض التي غارت من جماله...فاهتزّت غيظاً...ورمت به في إحدى حفرها لتصنع تلك الأخاديد في وجهه...ولكنّ الله قد منحه كرامةً عوضته...!!
لم أصدق روايته تلك يوماً...بل كنت أتسلّى في نسج القصص عن جراحه...
في أولى سنين عمري كنت أرى في جراحه أفواهاً مفتوحةً تريد التهامي...ولكنني مع الوقت اعتدت عليها...

لقد كان جدّي صديقاً لروحي...يهمس لها بالفرح والأمل...بضحكاتٍ لا تفارق وجهه كلّما رآني...
كنت أقضي الأيّام والليالي أستمع إلى قصصه...وأخبار كرامته...ولا أملّ من تجرّع نفس الحكاية مراتٍ ومرّات...
كان أوّل من أثنى عليّ كرجل...وخير مستمعٍ لحديث الحبّ الأوّل...ومن نظرةٍ كان يقذف بها على روحي...يعلم ما بي ويفتح لي طريقاً من النور يمهّده بكفيه...وفيض دعاء...
وهاهو اليوم ...وبعد غياب امتدّت سنينه إلى الأربع...لم يتغيّر فيه شيء...عدا لون السبحة التي يتلو على كلّ حبّةٍ من حبّاتها صلواته المعتادة...
وبنظرةٍ واحدةٍ إليّ...شعر بقتامة وجهي...واحتراق النقاء فيّ...بل ربّما وصلت رائحة شياطه إلى روحه...
- آآآهٍ ياجدّي...لقد نال الزمن من جسدك...ولكنّ التآكل والعفن نالا حتّى من قلبي من يوم غيابي عنك...
كم تمنيت وقتها لو أصبّ كامل جراحي في حضنه الذي لطالما احتواني...وبدلاً من ذلك رسمت ابتسامةً صفراء على وجهي...وحاولت مداعبته متناسياً قوله:
- لقد هرمت ياجدّي...ها أنا أقارب الثلاثين..
نظر إلى ابتسامتي الشاحبة، وقال:
- انظر إلى ضحكتك يا أحمد...لقد نال الصدأ منها أيضاً...!!!
ارتعدت أوصالي...وتلعثمت الكلمات في فمي...ولكنني حاولت التماسك، وقلت:
- ما بالك اليوم يا جدّي...!!؟؟أهذا هو اشتياقك لي...ساعةً تقول إنّ وجهي قاتم...وساعةً تجعل الصدأ يعبر ضحكتي...هل تجدني قطعةً من المعدن..؟؟!!!
ورحت أهبط بهدوءٍ على ركبتيّ أمامه...وبدأت بزرع يديّ في خير كفوفه...ورحت ألثم العطاء الذي منعت نفسي منه...
تجاهل حميميّة اللحظة...وسدّ الطريق أمام دمعتين كانتا على وشك الانهمار من غيمتيه...عندما نزع كفيّه منّي...وأدار كرسيّه المدولب...ودلف إلى غرفته دون أن بنبس ببنت شفة..!!
لم يعتد منّي المراوغة...ولم أعرف منه الصوت الصارخ...وهاهو يلزم الصمت،ويغيب.

- ماذا تريد أن أقول لك يا جدّي...ما سأبوح به سيقطر سماً على روحك النقيّة...إن أمكن لك أن تعزّيني في أولى سنين غربتي التي قضيتها في غسل الصحون، والبحث عن أعفاب السجائر المرميّة على الطرقات...
فهل يمكن أن تغفر لي آثامي المعتّقة...؟؟!!هل ستتغاضى عن إدماني للكحول...والملذات...
وهل سيغفر لي ذلك الطفل الذي تركته كما خلّقته سفاحاً...!!؟؟؟
هل ستعفو عنّي المساجد التي لم أزرها..؟؟!!وهل سيذكرني الصيام الذي نسيت وقته...!!!
صدقني يا جدّي...حتّى الشهادة قد نسيت النطق بها...!!!؟؟؟
هل ستغفر لي كلّ هذا يا جدّي...!!!؟؟؟
هل ستطلب السماح لروحي الآثمة...وذاك الطهر الذي قتلته في داخلي...هل يمكن له أن يعود...؟؟؟!!!
هذا ما نالني من غربتي...آثامٌ وذنوب...مع أموالٍ مغسولةٍ بالعار والخطيئة...
وتتسأل عن قتامة وجهي...وصدأ ضحكتي...
ألقى نظرةً خاطفةً عليّ من كوّته تلك...، ثمّ رفع كفّيه إلى السماء...
تسلّل الذعر إلى روحي...ورحت أنتفض كقلبٍ شارف على نهاية العمر...
- هل سيدعو عليّ...لا بدّ قد سمع هذيان خواطري...
كان قد بدأ الدعاء بصوتٍ منخفض...لم أعرف كم من الوقت استغرقني وأنا أقف مصلوباً على حافة اليأس والألم...وثمّة غصّة في حلقي تمنعني من استعطافه، ورجائه بعدم الدعاء عليّ...
مطر عينيه غطّى بياض لحيته الكثّة...ويداه ترتجف...وتعلو إلى السماء...وكأنها مشدودةٌ بحبلٍ من نور...وأنا لا أسمع من دعائه إلاّ قوله(( يا ربّ))
وصلت دموعه إلى قلبي الذي بدأ ينزف بالنحيب...و على شفتيّ تتأرجح مقولة واحدة، أرددها كصلاة((ياربّ))
فجأةً...
بدأت السّماء تمارس طقوس البكاء...كانت حبّات المطر تجلدني...وتجرح أوصالي...حاولت اللحاق به لأقي نفسي من غضبها...ولكنّه أغلق الباب بإحكام، ومنعني من الولوج إلى عالمه...وقال:
- ابق تحت المطر يا بنيّ...علّ رحمة من الله تنال قلبك الآثم...
واستمرّ يمطر بالدعاء...كفّاه ترتجفان وتعلوان إلى السماء...
وأنا مسجّى على الأرض...وما زال المطر يجلدني...

غفران طحّان

غفران طحّان
19/03/2008, 02:58 AM
ربّما هو القدر
متعلقّ بكفٍّ...ودعاء
دمتم بصفاء

حاملاً قدري على كفّه...

كنت لا أملّ التجسّس عليه من تلك الكوّة المهترئة...أرقب جلوسه على سجّادته الخضراء رافعاً كفيّه إلى السماء...والدموع تسقي لحيته الكثّة...
كانت جموع البشر تأتيه من كلّ حدبٍ وصوبٍ...تطلب أن تجود كفّاه ولسانه بالدّعاء...لأنّه-كما يقولون- مجاب الدعوة...وثمّة كرامة قد خصّه الله بها...!!!
حتّى أصحاب المقام والنفوذ...كانوا يتحيّنون الفرصة لاسترضاءئه خوفاً من وابل دعوات قد ينهال منه عليهم...
أمّا أنا فقد نالني من كفّيه الخير الكثير...كنت كلّما رفع كفيّه إلى السماء...أوقن بإجابةٍ من الله ستخصّني برحمة...أونجاح...
حتّى إننّي كنت أعتبره مصدر نجاحي الوحيد...
منذ الطفولة ربّى في روحي إيماناً بقدراته...وعظيم الخير الذي يهطل من شلال دعائه...
ولكننّي عندما كبرت حاولت التمرّد،وابتعدت...
وها أنا أعود مع حقائب الفشل...وذاكرة الخيبة...متخماً بالخطايا...مثقلاً بالذنوب...أعود إلى بلادي وقد عنّاني السفر...وأكلتني غربة الروح...
نظر إليّ متفحّصاً، ثمّ راح يحرّك رأسه يمنةً ويسرة...إلى أن طأطأه، ثمّ أطلق زفرةً طويلةً...وقال:
- أنا من اهترأ...ولكنّ وجهك يبدو قاتماً أكثر من وجهي العتيق...!!!
ثمّ مدّ كفيه ليملأهما بماء الصباح...ويسقي جراح وجهه...
جدّي...أكل الدهر من جسده حتّى أصيب بالتخمة...ظهره محنيّ وكأنّ ثقل العالم قد توضّع عليه...أنفاسه بالكاد يلحقها...وسعاله يواصل الوثب كآهات متتالية...يداه ترتجف كنابض...ورجلاه فقدتا للحياة واستسلمتا لانحناءات الكرسيّ المدولب...شعره تلاشى مع زمن مرّ...وعيناه تختبئان تحت جفونٍ مكسّرة...
أمّا تلك الجراح التي تملأ وجهه...فلم تستطع لحيته الكثّة أن تخفيها...بل كانت تدأب على قصّ حكاياتٍ كثيرةٍ عن سبب ولادتها...ولكن ليس كما رواها هو...!!
حكى لي مراراً عن تلك الأرض التي غارت من جماله...فاهتزّت غيظاً...ورمت به في إحدى حفرها لتصنع تلك الأخاديد في وجهه...ولكنّ الله قد منحه كرامةً عوضته...!!
لم أصدق روايته تلك يوماً...بل كنت أتسلّى في نسج القصص عن جراحه...
في أولى سنين عمري كنت أرى في جراحه أفواهاً مفتوحةً تريد التهامي...ولكنني مع الوقت اعتدت عليها...

لقد كان جدّي صديقاً لروحي...يهمس لها بالفرح والأمل...بضحكاتٍ لا تفارق وجهه كلّما رآني...
كنت أقضي الأيّام والليالي أستمع إلى قصصه...وأخبار كرامته...ولا أملّ من تجرّع نفس الحكاية مراتٍ ومرّات...
كان أوّل من أثنى عليّ كرجل...وخير مستمعٍ لحديث الحبّ الأوّل...ومن نظرةٍ كان يقذف بها على روحي...يعلم ما بي ويفتح لي طريقاً من النور يمهّده بكفيه...وفيض دعاء...
وهاهو اليوم ...وبعد غياب امتدّت سنينه إلى الأربع...لم يتغيّر فيه شيء...عدا لون السبحة التي يتلو على كلّ حبّةٍ من حبّاتها صلواته المعتادة...
وبنظرةٍ واحدةٍ إليّ...شعر بقتامة وجهي...واحتراق النقاء فيّ...بل ربّما وصلت رائحة شياطه إلى روحه...
- آآآهٍ ياجدّي...لقد نال الزمن من جسدك...ولكنّ التآكل والعفن نالا حتّى من قلبي من يوم غيابي عنك...
كم تمنيت وقتها لو أصبّ كامل جراحي في حضنه الذي لطالما احتواني...وبدلاً من ذلك رسمت ابتسامةً صفراء على وجهي...وحاولت مداعبته متناسياً قوله:
- لقد هرمت ياجدّي...ها أنا أقارب الثلاثين..
نظر إلى ابتسامتي الشاحبة، وقال:
- انظر إلى ضحكتك يا أحمد...لقد نال الصدأ منها أيضاً...!!!
ارتعدت أوصالي...وتلعثمت الكلمات في فمي...ولكنني حاولت التماسك، وقلت:
- ما بالك اليوم يا جدّي...!!؟؟أهذا هو اشتياقك لي...ساعةً تقول إنّ وجهي قاتم...وساعةً تجعل الصدأ يعبر ضحكتي...هل تجدني قطعةً من المعدن..؟؟!!!
ورحت أهبط بهدوءٍ على ركبتيّ أمامه...وبدأت بزرع يديّ في خير كفوفه...ورحت ألثم العطاء الذي منعت نفسي منه...
تجاهل حميميّة اللحظة...وسدّ الطريق أمام دمعتين كانتا على وشك الانهمار من غيمتيه...عندما نزع كفيّه منّي...وأدار كرسيّه المدولب...ودلف إلى غرفته دون أن بنبس ببنت شفة..!!
لم يعتد منّي المراوغة...ولم أعرف منه الصوت الصارخ...وهاهو يلزم الصمت،ويغيب.

- ماذا تريد أن أقول لك يا جدّي...ما سأبوح به سيقطر سماً على روحك النقيّة...إن أمكن لك أن تعزّيني في أولى سنين غربتي التي قضيتها في غسل الصحون، والبحث عن أعفاب السجائر المرميّة على الطرقات...
فهل يمكن أن تغفر لي آثامي المعتّقة...؟؟!!هل ستتغاضى عن إدماني للكحول...والملذات...
وهل سيغفر لي ذلك الطفل الذي تركته كما خلّقته سفاحاً...!!؟؟؟
هل ستعفو عنّي المساجد التي لم أزرها..؟؟!!وهل سيذكرني الصيام الذي نسيت وقته...!!!
صدقني يا جدّي...حتّى الشهادة قد نسيت النطق بها...!!!؟؟؟
هل ستغفر لي كلّ هذا يا جدّي...!!!؟؟؟
هل ستطلب السماح لروحي الآثمة...وذاك الطهر الذي قتلته في داخلي...هل يمكن له أن يعود...؟؟؟!!!
هذا ما نالني من غربتي...آثامٌ وذنوب...مع أموالٍ مغسولةٍ بالعار والخطيئة...
وتتسأل عن قتامة وجهي...وصدأ ضحكتي...
ألقى نظرةً خاطفةً عليّ من كوّته تلك...، ثمّ رفع كفّيه إلى السماء...
تسلّل الذعر إلى روحي...ورحت أنتفض كقلبٍ شارف على نهاية العمر...
- هل سيدعو عليّ...لا بدّ قد سمع هذيان خواطري...
كان قد بدأ الدعاء بصوتٍ منخفض...لم أعرف كم من الوقت استغرقني وأنا أقف مصلوباً على حافة اليأس والألم...وثمّة غصّة في حلقي تمنعني من استعطافه، ورجائه بعدم الدعاء عليّ...
مطر عينيه غطّى بياض لحيته الكثّة...ويداه ترتجف...وتعلو إلى السماء...وكأنها مشدودةٌ بحبلٍ من نور...وأنا لا أسمع من دعائه إلاّ قوله(( يا ربّ))
وصلت دموعه إلى قلبي الذي بدأ ينزف بالنحيب...و على شفتيّ تتأرجح مقولة واحدة، أرددها كصلاة((ياربّ))
فجأةً...
بدأت السّماء تمارس طقوس البكاء...كانت حبّات المطر تجلدني...وتجرح أوصالي...حاولت اللحاق به لأقي نفسي من غضبها...ولكنّه أغلق الباب بإحكام، ومنعني من الولوج إلى عالمه...وقال:
- ابق تحت المطر يا بنيّ...علّ رحمة من الله تنال قلبك الآثم...
واستمرّ يمطر بالدعاء...كفّاه ترتجفان وتعلوان إلى السماء...
وأنا مسجّى على الأرض...وما زال المطر يجلدني...

غفران طحّان

الدكتور أسعد الدندشلي
19/03/2008, 08:43 AM
زميلتي غفران طحّان المحترمة
تحية، لهذا الدفق في المشاعر، ولتلك الأحاسيس التي تماوجت أفكارا في تجلياتك ليكون نصا وجدانيا خالصا، ليكون وقفة الغفران في حاضرة غفران... صور جميلة وأنيقة، أتحدث عن الأسلوب أما المعاني والأفكار التي أخذتنا إليها فهي من حقك ولا أجادل فيها لأنها قصتك وسردك وحبكتك! وهي جميلة بخشوعها وما أقوله أنك رائعة ورائعة حقا!
مع وافر محبتي واحترامي وتقديري

الدكتور أسعد الدندشلي
19/03/2008, 08:43 AM
زميلتي غفران طحّان المحترمة
تحية، لهذا الدفق في المشاعر، ولتلك الأحاسيس التي تماوجت أفكارا في تجلياتك ليكون نصا وجدانيا خالصا، ليكون وقفة الغفران في حاضرة غفران... صور جميلة وأنيقة، أتحدث عن الأسلوب أما المعاني والأفكار التي أخذتنا إليها فهي من حقك ولا أجادل فيها لأنها قصتك وسردك وحبكتك! وهي جميلة بخشوعها وما أقوله أنك رائعة ورائعة حقا!
مع وافر محبتي واحترامي وتقديري

مصطفى ابووافيه
19/03/2008, 02:43 PM
الاخت الفاضله / غفران
لا نجنى من بلاد الفساد غير الفساد --ترك احمد عائلته وبلده ودون ان يقصد ترك ايمانه ومعتقداته الدينيه -- ذهب الى بلاد الغرب -- حصد بعض الاموال وكثير من الذنوب -- عاد يطلب الغفران والرحمه -- النص درس رائع لكل من يحلم ببلاد الغرب وحياة الغرب كفانا الله شرها -- من اجل صاحبة الفكره وروعة اسلوبها ورقة مشاعرها -- من اجل ذلك فقط -- سأدعو الله ان يتقبل التوبه من احمد ويغفر له
تقبلى تحياتى
مصطفى ابووافيه

مصطفى ابووافيه
19/03/2008, 02:43 PM
الاخت الفاضله / غفران
لا نجنى من بلاد الفساد غير الفساد --ترك احمد عائلته وبلده ودون ان يقصد ترك ايمانه ومعتقداته الدينيه -- ذهب الى بلاد الغرب -- حصد بعض الاموال وكثير من الذنوب -- عاد يطلب الغفران والرحمه -- النص درس رائع لكل من يحلم ببلاد الغرب وحياة الغرب كفانا الله شرها -- من اجل صاحبة الفكره وروعة اسلوبها ورقة مشاعرها -- من اجل ذلك فقط -- سأدعو الله ان يتقبل التوبه من احمد ويغفر له
تقبلى تحياتى
مصطفى ابووافيه

ابراهيم عبد المعطى داود
19/03/2008, 09:02 PM
المبدعة العزيزة / غفران
تحية عاطرة
انتاب أحمد حالة غفران بعد أن هوى فى القاع .. وامتلأ بالذنوب والأوزار ..
وتسللت الى شغاف قلبه مشاعر الغفران ... فطفق يقول " يارب " وأخلص
فى طلب غفران ... سرعان ماهبت نسائم الرحمة فسقطت مياه التوبة مهداه
من السماء ...
هكذا تتنقلين من صورة الى أخرى .. ومن لوحة الى غيرها .. لتكتمل فى النهاية
نص أدبي رفيع المستوى ...
خالص ودى وتقديرى .
ابراهيم عبد المعطى داود

ابراهيم عبد المعطى داود
19/03/2008, 09:02 PM
المبدعة العزيزة / غفران
تحية عاطرة
انتاب أحمد حالة غفران بعد أن هوى فى القاع .. وامتلأ بالذنوب والأوزار ..
وتسللت الى شغاف قلبه مشاعر الغفران ... فطفق يقول " يارب " وأخلص
فى طلب غفران ... سرعان ماهبت نسائم الرحمة فسقطت مياه التوبة مهداه
من السماء ...
هكذا تتنقلين من صورة الى أخرى .. ومن لوحة الى غيرها .. لتكتمل فى النهاية
نص أدبي رفيع المستوى ...
خالص ودى وتقديرى .
ابراهيم عبد المعطى داود

صلاح م ع ابوشنب
19/03/2008, 10:43 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخت غفران طحان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة جيدة فيها عبرة وموعظه ، فمن ترك أصله تآه فى زحام الزيف الكث ، وتجرع كأس الخطيئه الغث ، والفصيح من يعى فى دنياه الدرس ويتعظ بخطايا الأمس .
صلاح ابوشنب

صلاح م ع ابوشنب
19/03/2008, 10:43 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخت غفران طحان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة جيدة فيها عبرة وموعظه ، فمن ترك أصله تآه فى زحام الزيف الكث ، وتجرع كأس الخطيئه الغث ، والفصيح من يعى فى دنياه الدرس ويتعظ بخطايا الأمس .
صلاح ابوشنب

الحاج بونيف
19/03/2008, 11:38 PM
أختي الفضلى/ غفران
قصة اجتماعية تعالج انبهار شبابنا بالغرب ثم وقوعه في المهالك..
سرد متقن، وأسلوب شعري مشوق.
خالص الود والاحترام:fl:

الحاج بونيف
19/03/2008, 11:38 PM
أختي الفضلى/ غفران
قصة اجتماعية تعالج انبهار شبابنا بالغرب ثم وقوعه في المهالك..
سرد متقن، وأسلوب شعري مشوق.
خالص الود والاحترام:fl:

غفران طحّان
20/03/2008, 08:34 PM
زميلتي غفران طحّان المحترمة
تحية، لهذا الدفق في المشاعر، ولتلك الأحاسيس التي تماوجت أفكارا في تجلياتك ليكون نصا وجدانيا خالصا، ليكون وقفة الغفران في حاضرة غفران... صور جميلة وأنيقة، أتحدث عن الأسلوب أما المعاني والأفكار التي أخذتنا إليها فهي من حقك ولا أجادل فيها لأنها قصتك وسردك وحبكتك! وهي جميلة بخشوعها وما أقوله أنك رائعة ورائعة حقا!
مع وافر محبتي واحترامي وتقديري

الراقي دوماً بحضوره وكلماته
أستاذي المبدع الدكتور أسعد
تحيّة ملؤها الاحترام والتقدير والامتنان لروحك العذبة
أستاذي الجليل
شرفت روحي بمرورك
دمت بألف خير
:fl:

محمد فؤاد منصور
20/03/2008, 08:54 PM
عزيزتي غفران
لايفوت وقت التوبة مهما تكاثفت الذنوب واللسان الذي لم يتعود غير الدعاء من الصعب أن يستمطر اللعنات والأثم والطيبة مصدرهما واحد لدى الجد الذي عركته الحياة ..نص بديع السبك كعادة نصوصك جميعاً في لغة راقية وسرد ممتع ..
تقبلي تحياتي.
دكتور/ محمد فؤاد منصور
الأسكندرية / USA :fl:

فايزة شرف الدين
21/03/2008, 12:16 AM
:fl:الغالية / غفران
سعدت بهذا النص ، لأنك بدأت تخرجي به عن القالب الذي تعودنا أن نقرأه لك ، هذا القالب الرائع .. ولكن كون أنك طرقت موضوع جديد فهذا يؤكد موهبتك ، ومقدرتك القصصية .. النص بالفعل رائع ، وباب الرحمة مفتوح في أي وقت .. طالما الإنسان تاب وأناب .. ولكن كنت أتمنى أن يطلب القاص المغفرة بنفسه من الله ، لا يطلبها من الجد .. مع أني أدركت مغزى قصتك .. وإنه بالفعل يوجد أناس لهم دعاء مقبول في كل وقت .
تمياتي بمزيد من التألق والإبداع

غفران طحّان
21/03/2008, 02:52 AM
الاخت الفاضله / غفران
لا نجنى من بلاد الفساد غير الفساد --ترك احمد عائلته وبلده ودون ان يقصد ترك ايمانه ومعتقداته الدينيه -- ذهب الى بلاد الغرب -- حصد بعض الاموال وكثير من الذنوب -- عاد يطلب الغفران والرحمه -- النص درس رائع لكل من يحلم ببلاد الغرب وحياة الغرب كفانا الله شرها -- من اجل صاحبة الفكره وروعة اسلوبها ورقة مشاعرها -- من اجل ذلك فقط -- سأدعو الله ان يتقبل التوبه من احمد ويغفر له
تقبلى تحياتى
مصطفى ابووافيه

أخي الأستاذ مصطفى
من أجل حضورك الكريم وروحك المترفة بالنقاء
سأجعل الياسمين يتناثر
حتّى يصل الاسكندريّة
كل الود أخي الكريم
احترامي وتقديري
:fl:

غفران طحّان
21/03/2008, 02:56 AM
المبدعة العزيزة / غفران
تحية عاطرة
انتاب أحمد حالة غفران بعد أن هوى فى القاع .. وامتلأ بالذنوب والأوزار ..
وتسللت الى شغاف قلبه مشاعر الغفران ... فطفق يقول " يارب " وأخلص
فى طلب غفران ... سرعان ماهبت نسائم الرحمة فسقطت مياه التوبة مهداه
من السماء ...
هكذا تتنقلين من صورة الى أخرى .. ومن لوحة الى غيرها .. لتكتمل فى النهاية
نص أدبي رفيع المستوى ...
خالص ودى وتقديرى .
ابراهيم عبد المعطى داود

أستاذي الكريم إبراهيم
قراءة راقية كروحك وحضورك
أستاذي الكريم
شرفت روحي بهذه الكلمات العذبة
دمت بألف خير
احترامي وتقديري
:emo_m1:

غفران طحّان
21/03/2008, 03:02 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخت غفران طحان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة جيدة فيها عبرة وموعظه ، فمن ترك أصله تآه فى زحام الزيف الكث ، وتجرع كأس الخطيئه الغث ، والفصيح من يعى فى دنياه الدرس ويتعظ بخطايا الأمس .
صلاح ابوشنب

أستاذي الكريم صلاح
شرفت بمرورك وتعليقك الرتئع
دمت بألف خير
احترامي وتقديري
:fl:

غفران طحّان
22/03/2008, 02:47 AM
أختي الفضلى/ غفران
قصة اجتماعية تعالج انبهار شبابنا بالغرب ثم وقوعه في المهالك..
سرد متقن، وأسلوب شعري مشوق.
خالص الود والاحترام:fl:

أستاذي المفضال الحاج بونيّف
أشكر لك مرورك الكريم
وكلماتك الرقيقة
خالص التقدير والاحترام
:fl:

غفران طحّان
22/03/2008, 02:52 AM
عزيزتي غفران
لايفوت وقت التوبة مهما تكاثفت الذنوب واللسان الذي لم يتعود غير الدعاء من الصعب أن يستمطر اللعنات والأثم والطيبة مصدرهما واحد لدى الجد الذي عركته الحياة ..نص بديع السبك كعادة نصوصك جميعاً في لغة راقية وسرد ممتع ..
تقبلي تحياتي.
دكتور/ محمد فؤاد منصور
الأسكندرية / USA :fl:

أستاذي الرائع دوماً الدكتور محمّد
مرور راقي
وكلمة تمطر رقة وعذوبة
كما العادة
حضورك يعطي الجمال نوراً فيجعله يتلألأ بالصدق
تقبّل خالص احترامي وتقديري
:emo_m1:

غفران طحّان
22/03/2008, 02:56 AM
:fl:الغالية / غفران
سعدت بهذا النص ، لأنك بدأت تخرجي به عن القالب الذي تعودنا أن نقرأه لك ، هذا القالب الرائع .. ولكن كون أنك طرقت موضوع جديد فهذا يؤكد موهبتك ، ومقدرتك القصصية .. النص بالفعل رائع ، وباب الرحمة مفتوح في أي وقت .. طالما الإنسان تاب وأناب .. ولكن كنت أتمنى أن يطلب القاص المغفرة بنفسه من الله ، لا يطلبها من الجد .. مع أني أدركت مغزى قصتك .. وإنه بالفعل يوجد أناس لهم دعاء مقبول في كل وقت .
تمياتي بمزيد من التألق والإبداع

غاليتي الرقيقة فايزة
تشرق روحي بالفرح
عندما ألمح اسمك
وأكون على يقين بإضافة من نوع خاص وهام إلى النص
أشكر لك المتابعة والاهتمام والحضور الذي يشبه الربيع
غاليتي...
أختي في الله
في الله أحبّك
:fl:

نزار ب. الزين
23/03/2008, 05:36 AM
يا غفران لا بد من الغفران لأن الندم أول طريق الغفران
الزملاء الكرام أفاضوا فأجادوا ، و لم يتركوا لي سوى التهنئة ..
أهنئك بهذه الطلاقة اللغوية و هذه المشاعر الرقيقة و الإيمان العميق :vg:
راجيا لك دوام الإبداع و التألق
نزار

نزار ب. الزين
23/03/2008, 05:36 AM
يا غفران لا بد من الغفران لأن الندم أول طريق الغفران
الزملاء الكرام أفاضوا فأجادوا ، و لم يتركوا لي سوى التهنئة ..
أهنئك بهذه الطلاقة اللغوية و هذه المشاعر الرقيقة و الإيمان العميق :vg:
راجيا لك دوام الإبداع و التألق
نزار

عبد العزيز غوردو
23/03/2008, 03:28 PM
جئتُ..

أحمل جرح خطيئتي،

بين يديَّ..

فاجلدوني،

كي أثاوي خطايا مدينتي،

أو اصلبوني...

وانبشوا البحر عليّ...

نادما...

والدمع في مقلتيّ...

كيف بِتُّ؟

كيف كنتُ.. وكيف صرتُ؟؟؟

كيف أفسحت للزيف مكانا،

كيف خنتُ،

وكيف هُنتُ؟؟؟

ليتني..

ما كنتُ...

" "

" "

هكذا قرأتها..غفران...

وللإبداع سحر على يديك،

يغري بالتماهي معه...

" "

عبد العزيز غوردو
23/03/2008, 03:28 PM
جئتُ..

أحمل جرح خطيئتي،

بين يديَّ..

فاجلدوني،

كي أثاوي خطايا مدينتي،

أو اصلبوني...

وانبشوا البحر عليّ...

نادما...

والدمع في مقلتيّ...

كيف بِتُّ؟

كيف كنتُ.. وكيف صرتُ؟؟؟

كيف أفسحت للزيف مكانا،

كيف خنتُ،

وكيف هُنتُ؟؟؟

ليتني..

ما كنتُ...

" "

" "

هكذا قرأتها..غفران...

وللإبداع سحر على يديك،

يغري بالتماهي معه...

" "

غفران طحّان
24/03/2008, 01:28 AM
يا غفران لا بد من الغفران لأن الندم أول طريق الغفران
الزملاء الكرام أفاضوا فأجادوا ، و لم يتركوا لي سوى التهنئة ..
أهنئك بهذه الطلاقة اللغوية و هذه المشاعر الرقيقة و الإيمان العميق :vg:
راجيا لك دوام الإبداع و التألق
نزار

أستاذي الكريم ومعلمي الراقي
الأستاذ نزار
هذه التهنئة الراقية التي أفضتها بجلال على روحي
داعبت شريان الفرح في قلبي
فانتفض طرباً
دمت بألف خير
كل الود والاحترام والتقدير

غفران طحّان
24/03/2008, 01:28 AM
يا غفران لا بد من الغفران لأن الندم أول طريق الغفران
الزملاء الكرام أفاضوا فأجادوا ، و لم يتركوا لي سوى التهنئة ..
أهنئك بهذه الطلاقة اللغوية و هذه المشاعر الرقيقة و الإيمان العميق :vg:
راجيا لك دوام الإبداع و التألق
نزار

أستاذي الكريم ومعلمي الراقي
الأستاذ نزار
هذه التهنئة الراقية التي أفضتها بجلال على روحي
داعبت شريان الفرح في قلبي
فانتفض طرباً
دمت بألف خير
كل الود والاحترام والتقدير

غفران طحّان
24/03/2008, 01:36 AM
جئتُ..

أحمل جرح خطيئتي،

بين يديَّ..

فاجلدوني،

كي أثاوي خطايا مدينتي،

أو اصلبوني...

وانبشوا البحر عليّ...

نادما...

والدمع في مقلتيّ...

كيف بِتُّ؟

كيف كنتُ.. وكيف صرتُ؟؟؟

كيف أفسحت للزيف مكانا،

كيف خنتُ،

وكيف هُنتُ؟؟؟

ليتني..

ما كنتُ...

" "

" "

هكذا قرأتها..غفران...

وللإبداع سحر على يديك،

يغري بالتماهي معه...

" "

جئت كما المطر
تحمل الخير والفرح
تداعب الابتسامات
وتتغيّا الألق
جئت كما أنت..عبد العزيز..
تبهرني
وتدفعني لصمت طويل...
أيّها الراقي
أشكر حرفك المنثور بعناية هنا
دمت كما أنت
متألقاً...
كل الود والاحترام
:fl:

غفران طحّان
24/03/2008, 01:36 AM
جئتُ..

أحمل جرح خطيئتي،

بين يديَّ..

فاجلدوني،

كي أثاوي خطايا مدينتي،

أو اصلبوني...

وانبشوا البحر عليّ...

نادما...

والدمع في مقلتيّ...

كيف بِتُّ؟

كيف كنتُ.. وكيف صرتُ؟؟؟

كيف أفسحت للزيف مكانا،

كيف خنتُ،

وكيف هُنتُ؟؟؟

ليتني..

ما كنتُ...

" "

" "

هكذا قرأتها..غفران...

وللإبداع سحر على يديك،

يغري بالتماهي معه...

" "

جئت كما المطر
تحمل الخير والفرح
تداعب الابتسامات
وتتغيّا الألق
جئت كما أنت..عبد العزيز..
تبهرني
وتدفعني لصمت طويل...
أيّها الراقي
أشكر حرفك المنثور بعناية هنا
دمت كما أنت
متألقاً...
كل الود والاحترام
:fl:

سماح شيط
24/03/2008, 04:52 PM
الغالية غفران أسجل حضوري مبدئيا
ان تصل متأخرا خير من الا تصل
يبدو ان هناك وباءا قد تفشى في الكمبيوترات
بالتأكيد سأكتب تعليقا
فقد سامحيني على التأخر

حنين حمودة
25/03/2008, 10:01 PM
غفران طحّان
ما أجمل حرفك، وأرق تعبيرك، وأرقى أفكارك
غفران الطحان يلجمنا قلمك،
كما دائما.
تقديري

حنين حمودة
25/03/2008, 10:01 PM
غفران طحّان
ما أجمل حرفك، وأرق تعبيرك، وأرقى أفكارك
غفران الطحان يلجمنا قلمك،
كما دائما.
تقديري

غفران طحّان
27/03/2008, 01:40 AM
الغالية غفران أسجل حضوري مبدئيا
ان تصل متأخرا خير من الا تصل
يبدو ان هناك وباءا قد تفشى في الكمبيوترات
بالتأكيد سأكتب تعليقا
فقد سامحيني على التأخر

غاليتي سماح
سلمت وجهازك من كل أذى
كل الود والورد
للمدللة سماح
:fl:

غفران طحّان
27/03/2008, 01:40 AM
الغالية غفران أسجل حضوري مبدئيا
ان تصل متأخرا خير من الا تصل
يبدو ان هناك وباءا قد تفشى في الكمبيوترات
بالتأكيد سأكتب تعليقا
فقد سامحيني على التأخر

غاليتي سماح
سلمت وجهازك من كل أذى
كل الود والورد
للمدللة سماح
:fl:

غفران طحّان
27/03/2008, 01:51 AM
غفران طحّان
ما أجمل حرفك، وأرق تعبيرك، وأرقى أفكارك
غفران الطحان يلجمنا قلمك،
كما دائما.
تقديري

أهلا بشلال الحنان والحنين
أهلاً بجمالك غاليتي يداعب صفحاتي من جديد
سلمت روحك من كلّ أذى
دمت بجمالك
:emo_m1:

غفران طحّان
27/03/2008, 01:51 AM
غفران طحّان
ما أجمل حرفك، وأرق تعبيرك، وأرقى أفكارك
غفران الطحان يلجمنا قلمك،
كما دائما.
تقديري

أهلا بشلال الحنان والحنين
أهلاً بجمالك غاليتي يداعب صفحاتي من جديد
سلمت روحك من كلّ أذى
دمت بجمالك
:emo_m1: