المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قالوا عن تكريم الجمعية...



المدير العام
05/12/2006, 06:16 PM
ماذا قلت أو تقول عن تكريم الجمعية السنوي؟

ايمان حمد
05/12/2006, 06:24 PM
بصراحة فكرة رائعة

ولكن حسب علمى ان هذه الجمعية عمرها 3 سنوات
فأتمنى ان كان هناك تكريم فى الماضى ان تضعوا لنا اقصوصات الجرائد او الاقتباسات من وسائل الاعلام الاخرى
وهذا هو القول الفصل

تحية واعجاب بهمتكم العالية

المدير العام
05/12/2006, 06:43 PM
الأخت الكريمة ايمان،
قيل الكثير عن التكريم..على المنتديات السابقة التي دمرت قبل تسعة شهور وقبل تدمير إرث الجمعية وتغيير النطاق ..عبر الصحف..عبر مراسلة الجمعية. هذه الجمعية عاصرها الآلاف..

نتمنى من الجميع المشاركة في البحث عما قيل عن تكريم الجمعية السنوي التي نشرت عنها صحف ومواقع عديدة. كما ستقوم إدارة الجمعية بنشر عشرات الرسائل التي وصلتها من المكرمين وعن حدث التكريم حالما يعيد الأستاذ عامر العظم تشغيل القرص الصلب الذي تم تدميره قبل فترة.

كما نرجو ممن لديه أي مادة أو رسالة قالها أو قيلت عن التكريم أن ينشرها هنا مشكورا.. هذا هو الرابط مخصص للجميع ..قالوا أو يقولون!
في هذه الأثناء، يرجى الاطلاع على صفحة التكريم والمكرمين على الصفحة الرئيسة (http://arabswata.org/site/index.php?p=19)...

المدير العام
05/12/2006, 06:45 PM
صورة شخصية (http://arabswata.org/site/index.php?p=2&wid=42)
د. نضال الصالح
مدرّس النقد الأدبي الحديث ونظرية الأدب في جامعة حلب

ماذا يعني أن تنهض جمعية عربية لا تمويل مشبوهاً لها، بل لا تمويل لها قطّ، بما لم تستطع النهوض به مؤسسات رسمية عتيدة مضى على نشأتها عشرات السنين؟

ثمّ ماذا يعني أن تجتذب تلك الجمعية إليها عدداً من المترجمين واللغويين والمبدعين العرب ما لم تستطع مؤسسة ثقافية عربية على اجتذاب نصفه على الرغم من أنّها تأسست قبل تأسيس الجمعية بنحو خمسة عقود؟

وماذا يعني أيضاً أن تبادر جمعية عربية لا مقرات فارهة تقيم فيها، ولا مفرّغين يأخذون رواتبهم من دافعي الضرائب، ولا تتبع تنظيماً، أو حزباً، أو طائفة، أو قطراً، أو جهة، إلى تكريم أربعة وسبعين باحثاً، على حين أن معظم المؤسسات الثقافية، العربية أو غير العربية، والرسمية أو شبه الرسمية، أو ما جاورهما، التي كرّمت بعض المثقفين العرب فعلت ذلك بدوافع غير خالصة لوجه الثقافة؟

وماذا يعني، رابعاً، أن تلمّ جمعية شتات المثقفين العرب ما بعثرته الأنظمة السياسية، والأيديولوجيات، والأحزاب، طوال قرن من الزمن؟

ثم ماذا يعني أن تقوى جمعية على إثارة المسكوت عنه في حقول الثقافة المختلفة، وعلى تعريته وإماطة الأقنعة عنه، وإثارة ملفّات ساخنة، ما لم يجرؤ سواها على التصدّي له قبل ذلك، أو ما تصدّى له على استحياء ظاهر؟

ماذا يعني ذلك كله، وسواه؟ وقبله وبعده ماذا يعني أن أقدّم لهذه الكلمة بما قدّمت؟
لقد ارتضيت لنفسي، كآخرين من أبناء هذا الوطن الممتد من الجرح إلى الجرح، الاكتواء بجمر الوعي قبل عشرات السنين، واستعذبت التقلّب على ذلك الجمر مهما كانت وطأته على الروح. وكنت، كلما أوغلت في الجرح، ازددت ثقة بأنّ ثمة خسارات فادحة في العمل الثقافي العربي، منها أنّ الثقافة لدينا فعل وظيفي ليس غير، تؤديه المؤسسات التي تُعنى بها لأنّ عليها أن تفعل ذلك، لا من أجل الثقافة نفسها. ومنها أيضاً أنّ معظم الذين يصنعون القرارات بشأنها لا شأن لهم بها، وأنّ معظم الذين يتصدّرون واجهات الإعلام، بأشكالها كلّها، أنصاف مثقفين، أو أدعياء ثقافة.

وعلى الرغم من أنني حفرت حضوري في المشهد الثقافي العربي بأظافري، كما يقول المثل، ومن أنني لقيت ما قد أكون جديراً به من تكريم وتقدير من غير مؤسسة ثقافية عربية، ومن الجوائز الأدبية التي نلتها في غير موقع من عواصم الوطن العربي، فإنّ التكريم الذي شرّفتني الجمعية الدولية للمترجمين العرب به كان له وقعه الخاص لديّ. لأنّه منحني ثقة عارمة بأنّ هذه الأمة ما تزال بخير، وأنّ ثمة الكثير من أبنائها لا يعنيهم اللهاث وراء امتيازات خاصة به، بل وراء امتيازات الحقيقة.. الحقيقة التي تُنتهك كلّ يوم وعلى غير مستوى وفي غير مكان.
فما إن أنهيت قراءة الرسالة الإلكترونية للأخت راوية سامي، مديرة منتديات ”واتا“، التي تعلمني فيها بقرار الجمعية بتكريمي ضمن كوكبة من المترجمين واللغويين والمبدعين العرب، حتى وجدت نفسي أهتف بصوت عال: لقد أنجزت ما كنت أطمح إليه منذ بدأت خطواتي الأولى على جمر الوعي الذي أشرت إليه آنفاً. لكأنّ كل ما لقيت من تقدير وتكريم، ولكأن كلّ ما حصدت من جوائز، لم يكونا شيئاً يُذكر، أو لم يكونا كافيين لتعزيز ثقتي بجدوى ما أنجزت وأهميته ونفعه للمعنيين بالإبداع والنقد الأدبي خاصة.

كان التكريم فعلاً حضارياً حقاً، وعلى الرغم من أن ذلك الفعل لم ينل ما يليق به من اهتمام وسائل الإعلام العربية، فقد كان إشارة مهمة إلى وجود كفاءات قومية خارج إطار المؤسسات الرسمية العربية تحقّق البيت الشعري العظيم لبصير المعرة أبي العلاء القائل: وإني وإن كنتُ الأخيرَ زمانُهُ / لآتٍ بما لم تَسْتَطِعْهُ الأوائل. كما كان إشارة مهمة إلى الدور الذي يمكن أن تنهض به الجمعيات والمؤسسات التي لا تنتمي لأحد سوى انتمائها لنفسها، وقبل ذلك سوى انتمائها إلى الحقيقة.

وبعد: فلكل الذين صنعوا مجد التكريم، ومن قبل مجد بناء هذه الجمعية، ولكل الذين يفعلون أكثر مما يقولون في هذا الزمن العربي الناحل، كلّ الحبّ، والتقدير، والامتنان.

ايمان حمد
05/12/2006, 06:49 PM
كما نرجو ممن لديه أي مادة أو رسالة قالها أو قيلت عن التكريم أن ينشرها هنا مشكورا.. هذا هو الرابط مخصص للجميع ..قالوا أو يقولون!

اتمنى من ادارتكم الموقرة تجميع المواضيع الهامة مثل هذا ونشرها فى نشرات خاصة لجميع الأعضاء على البريد الداخلى

مرتين بالأسبوع وحتى موعد التكريم

و ارجو من الجميع التفاعل رجــااااءً حارا

Prof. Ahmed Shafik Elkhatib
05/12/2006, 07:26 PM
لغويا، فإن عبارة "تكريم الجمعية" ملتبسة!
بمعنى أنها قد تعني إما:
تكريم الجمعية للآخرين،
أو تكريم الآخرين للجمعية!
فإذا كان المعنى الأول قد تحقق مرتين، وعلى وشك أن يتحقق الثالثة إن شاء الله، فإن العدل يقتضي أن يتحقق المعنى الثاني!
وإن غدا لناظره قريب!

ايمان حمد
05/12/2006, 07:29 PM
احسنت ايها المدير العام

فة انتظار باقى اللقاءات الشيقة

شىء محفز على العطاء والتفانى

دمت بخير

بنت الشهباء
30/12/2006, 09:55 PM
الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين والمبدعين العرب تركت بصمة تاريخية سيذكرها الأجيال من بعدها .. وما زالت بالرغم من التعرض لثلة من المنافقين والجبناء والمتخاذلين المتقاعسين نجدها صامدة كالجبل الأشم تتحدى العالم كله ما دامت قد عرفت غايتها وطريقها ..
ودليل على ذلك أن صرحنا الشامخ القوي بعتاده الأصيل , وبرجاله الأشاوس , وبفرسانه الأبطال استطاع أن يتخطى الحدود المصطنعة الواهية ويثبت للعالم بأن الأول من يناير لعام 2007 هو يوم العرس العالمي لأهل الترجمة والفكر والإبداع ..
وهل لمثل هذا العرس كنا نشهده لولا أن منّ الله علينا لنكون جنودًا أوفياء لهذا الوطن الكبير !!؟؟..
.

أحمد فضل شبلول
30/12/2006, 11:46 PM
تقليد جميل في زمن انعدم فيه الوفاء والاعتراف بالفضل الأصيل.

هانى عادل
31/12/2006, 03:41 PM
عشق خاص
صنعته الجمعية بمن تذخر بهم من اساتذة وقيادات عظام
للغة
للبحث والمعرفة
لهذا الذي لا نعلم اذا ما كنا نكتب به .. .. أم
يكتبنا !
القلم
تحياتي من مدينة الاسكندر

صبيحة شبر
31/12/2006, 07:04 PM
معزوفات من الجمال الخارق
تداعب العقول
ترانيم من الابداع الزاهي
ترحب بالافئدة
تتراقص الاقمار
وتزدهي الشموس
انه يوم الفرح
تجدل المفاخر في جديلة طويلة رائعة
اننا هنا ايها الاحبة الرائعون
لنرع براعم البهجة
ولنحطها بابات الرعاية

لطفي زغلول
01/01/2007, 12:46 PM
همسة
للعام الجديد


لطفي زغلول



لأنَّا .. نُسافرُ عبرَ الضَّبابِ
يُحاصِرُنا الخَوفُ ..
يَغتالُنا مِخلَبُ الصَّمتِ ..
يَسرقُ منّا الرّؤى والوعود
تُطارِدنا .. لعنةُ الإغترابِ
ويكبرُ فينا خَريفٌ حَزينٌ ..
لأنَّا .. حَلُمنا بِموسمِ دفءٍ ..
وحُبّ يُعيد إلينا الحياةَ ..
يُعيد الحَنين
لأنَّا انتظرنا سِنينَ .. سِنين
وقفنا نَمدُّ يدينا انتظاراً ..
وشَوقاً إليك
لَعلَّكَ تَأتي .. وها أنتَ تَأتي
وبَسمةُ طفلٍ بريءِ المُحيّا
على شَفتيكَ .. سَلامٌ عَليكَ

سَلامٌ عليكَ ..
لانَّكَ من كُلِّ إثمٍ بَريء
حَلُمنا .. بِأنَّكَ سَوفَ تَجيء
وتَصدقُ فِينا .. لِساناً وقلبا
وأنَّكَ تَحملُ للتائهينَ ..
بِدوَّامةِ الَّليلِ .. شَمساً وحبُّا
وتَفتحُ قَلبكَ للمتعبينَ ..
مَلاذاً ودَربا
سَلامٌ عَليكَ

سَلامٌ عَليكَ ..
لَعلَّكَ تَأتي .. بِشيءٍ جَديد
بِفجرٍ جَديد ..
بِقلبٍ جَديدٍ .. بِفكرٍ جَديد
يُطلُّ علينا .. بِشمسٍ وعيد
يُضيءُ فضاءآتِنا من بَعيد
لَعلَّكَ .. تَعرفُ ماذا نُريد
لَعلَّ الزَّمانَ .. الَّذي غَابَ عنّا ..
زَماناً طَويلا .. إلينا يَعود
وتُورقُ فِينا الرُّؤى والوُعود
لَعلَّ الصَّحاري الَّتي سَكنتنا ..
سِنينَ سِنين
تُمرُّ عليها رِياحُ الحَنين
فَتُمطرُ زَخّاتُها .. في فَضائِكَ ..
عِطراً وورداً .. نَسائِمَ فُلٍّ .. شَذا يَاسمين

سَلامٌ عَليكَ .. لعلَّكَ تُصبحُ أنتَ الرَّفيق
لَعلَّ المَسافاتِ ما بيننا ..
ذاتَ يومٍ تَضيق
لَعلَّ الطَّريقَ الَّتي ضَيَّعتنا ..
يَعودُ إليها .. أمانُ الطَّريق
لعلَّ مساحاتِ .. أحزانِنا تَنتهي ..
عندَ حدِّ طُلوعِ النَّهار
لَعلَّ مساراً جديداً .. يُغيِّرُ فِينا المَسار
يُسافرُ فِينا .. يُعيدُ لَنا ..
كُلَّ ما ضاعَ منّا
لَعلَّ صَباحاتِ عَينيكَ ..
تَرفعُ عنّا الحِصار

لطفي زغلول
01/01/2007, 01:17 PM
في هذا الزمن الذي قل فيه الوفاء
وتسرطنت الأنانية في النفوس
وتسيس التفكير والعطاء
وساد النفاق والمراءاة والمداهنة
تطلع علينا الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
من بين أطلال هذا الزمن الرديء
وتصرخ .. لا والف لا
لهذا الزمن جليدي الإحساس والشعور
ما زال الخير قائما يسكن في نفوس الخيرين
ما زال الحب موجودا في قلوب المحبين الحقيقيين
ما زال الوفاء يسري في عروق الأوفياء

في هذا الصباح الخير
واليوم الأول من العام 2007
ستبرهن الجمعية كما فعلت في السابق
انها وفية ومخلصة لكل مبدع عربي
لا تبغي من وراء ذلك جزاء ولا شكورا
وهي تكرم المبدعين
الا ابتغاء وجه الحقيقة والواجب
الذي فرضته على نفسها

وبصفتي احد المكرمين
كما ابلغت
فانني ارفع يدي الى السماء
سائلا الله العلي القدير
ان يرعاها ويحفظها ويزيدها عطاء وتألقا
وسوف يحتل تكريمها المكانة الأفضل بين ستين تكريما
حظيت بها على مدى تاريخ تجربتي الشعرية والأدبية
من مؤسسات فلسطينية وعربية ودولية

حيا الله الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
لطفي زغلول

قحطان فؤاد الخطيب
01/01/2007, 01:57 PM
الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
أميرة حســناء ، تفتن كل عاشق ولهان .
تغنى بها أكثر من شاعر وأديب وخطيب مفوه .
ودخلت كل بيت معززة ، مكرمة ،ملهبة مشاعر
القاصي والداني ، وملهمة كل من حمل القلم .

دستورها محكم الصياغة ودا وحبا وتسامحا
وانسجاما . وأروقتها عامرة بكل ما تشتهي
النفس من الأطايب . حماتها محنكون مخضرمون ،
عصرتهم تجارب الحياة هنا وهناك .

هي الملاذ الآمن للصفوة المختارة من المترجمين
واللغويين الأفذاذ . وإنهم النخبة التي الهم فيها الله
تعالى بصيري القوم ، مؤسس الجمعية والسيدة الفاضلة ،
نائبته ، في ضمهم جميعا تحت قبة العلم والمعرفة والفكر .

طوبى للجمعية الرشيقة في عيدها السعيد ..................
وهنيئا للمكرمين المبدعين في صباحهم الجديد .............
وكل عام والكل بألف بخير .

مع أسمى إعتباري .
قحطان الخطيب / العراق

د.سليم صابر
07/01/2007, 11:51 PM
اعتزازي بكم وامتناني أيا أصحاب القلم...

عودوا معي... عودوا هنا حيث الأنجم تتلألأ والشمس تسطع في ديارنا...
ديارنا، ديار الحق والتاريخ واليان متى ما اعتلى عرش الحقيقة. هي اللغة... عربية شامخة نضرة تغرف من منابع القلم وتتسامق والجنان في نرابع الفكر... تعالوا انظروا كيف تراود النفْس مصاف ولا أروع ها هنا... في هذا المكان، حيث الرجال الرجال تتضافر من أجل كل خير... وخير الإنسانية والسلام.
تعالوا معي ندوّن ها هنا بأحرف من ذهب مآثر عروبة ما فتئت تهب للإنسانية روادا وعلماء ومبدعين مثقفين. أيكون الخير نقيضنا والحق عائبا عنا ونحن نهذي في ميادين المخيلة ما لدينا من جمال!
معالم ما راودت إلاكم... أنتم من نثرتم ها هنا أنفاسكم... فأنى للغة أن ترقى وتتألق إلا معكم!
تعالوا فسيف البيان إن اعتلى صهوة الكلام يرصف الأحرف على دروب الإبداع، يوزعها بين انحناءات الأحساس، ينثرها عذبة، فواحة كعبير من مخيلة ترتاح على كتف الرياح. سيف البيان يراود الانجم بين صبح ومساء، يدون ما للفكر من واحات سفر وترحال في بحار اللغة اختيالا. هو سيف للحق إن هوى شرزم النميمة في عقرها، يحلق والقراء ويهدي النفْس كل إباء في عليائها، يراود الحقيقة مهما صعُبت ومهما تناءى روادها عنها، ولا يكتفي بالمرور مرور الكرام. سيف مكابر هو، ينجلي وترنيم النفَس ما له مثيل... وئام ظلّ فيه يساوم الروح على مسارات الوعد، واعتمار كفّية المحبة من شيم الكبار، ووعد الكبير دين لا يرضى به سوى الأحرار.
تعالوا انظروا معي... هذه هي مسيرة جمع أرادوا للغة أن ترتقي إلى مستويات الفكر الصميم، أعطوا ما لديهم من إبداع ووهبوا ما لهم من موازين البلاعة مقادير لا تقدر بأثمان ولا بثروات ويحفظها لهم التاريخ مدى الأزمان. واعتلوا... اعتلوا السحاب الماطر... عرش النجوم ديارا لا تتسع إلا لهم... وسع الندى خيالهم، فضاء الرياح فضاءهم... ما بالهم والسَفَر إلا في منابر المعرفة انتصارا للغة ما تزال رائدة في كل مكان وزمان، هم الرواد في كل الميادين.
اعتزازي وامتناني لتقدير أناله من أصحاب القلم... رواد فكر وعلم ومعرفة... هذا عهدي بهم على الدوام أغضاء ومسرولين في الجمغية الدولية للمترجمين واللفويين العرب... فــ... شكرا لكم!

د. سليم صابر

justiceman2004
08/01/2007, 04:49 PM
كم هي قليلة الأشياء الرائعة في زماننا هذا
وكم هو نادر هذا الوفاء والنقاء
ولكن هذه هي جمعيتنا كما عهدناها دوما ..
صرح للنبل والوفاء والعطاء اللا محدود
أدعو معي دعوات صادقات .. الهم ثبتها على الطريق وقوِّ ساعد حادى الركب وقائد المسيرة عامر العظم وأمدده بمدد من عندك وإخوته الميامين وبارك في أيامهم

عبدالودود العمراني
08/01/2007, 07:18 PM
كم هي قليلة الأشياء الرائعة في زماننا هذا
وكم هو نادر هذا الوفاء والنقاء
ولكن هذه هي جمعيتنا كما عهدناها دوما ..
صرح للنبل والوفاء والعطاء اللا محدود
أدعو معي دعوات صادقات .. الهم ثبتها على الطريق وقوِّ ساعد حادى الركب وقائد المسيرة عامر العظم وأمدده بمدد من عندك وإخوته الميامين وبارك في أيامهم

آمين يا ربّ العالمين.
عبدالودود