سعيد حسن
06/12/2006, 05:52 PM
إلى من أهدانى الحياة .....
ابنى محمد
الآن ما أحلى الحياة
أهـواهُ لا أهـوى ســواهْ ابنـى و ما أحلـى هـواهْ
نورُُ ودفءٌ فـى مـلاكٍ أم مــــــــــلاكُُ فــــى صـلاةْ
اللـه ثـــم اللـه ثـــــــم اللــــه لــــو قــبَّلت فاه
اللـه ثــم الله ثــــــــم اللــــه لـو تــدرى لُغـــاه
عينى تُجـَــــنُّ لحُـسنِـه والعـقلُ يســكـُر مـن ضيـاهْ
وأخـــــافُ أحسُـــدُهُ وأخــــشى فتــنتــي لمَّـــا أراه
إنـــى سكنــتُ بــــه السمـا وسكبـتُ عمـرى فى خُطــاه
وتركــــتُ أحــلامــى لـــه إن يمــشِ تمـشِ على هــواه
أنجــــبتُه لـكنــَّــــه هو من أتـــى بـــى للحـياه
وأظنـُّــنى أنــا إبـــنَه لمَّـا تداعبـــــنى يـــــداه
والخــدُّ فوق الخــدِّ والـــعينانِ فــــى كــــلِ اتجـــاه
لـو نـامَ نـــامَ كلامُــنا وتلصَّــصته لنــــــــا الشـفاهْ
وتهــامســتْ خُطــواتُـنـا كاللـــصِّ يلتــــمسُ النجـاهْ
ويقــــومُ تـُقســـمُ أنـَّه جبريـــــلُ قــامَ إلى الصـلاهْ
عينــاه من مطرِ الضيـــــاءِ وحِضــنُه عـــــزُُ وجـاهْ
أمحمــدُُ أنـــتَ الــــذى عـلَّمــتنــى معنـــى الحياهْ
آمنــــتُ فيــــك بخالـقــى ورأيـتُ إبــــداعَ الإلـــهْ
وشـغلتَنــِــى عمَّن ســواكَ بشكــرِ ربــى فــى عــلاهْ
يا فرحــتى لو قلتَ " با..." يا ضيعـتى لــــو قلت "آه.."
يا خيـــرَ كحــلٍ للعيــونِ وخيــرَ شــــهدٍ للشــفاه
يـــا جنَّتــى يا فتـنتـــى واللـــهُ يشــهدُ فـى سـماهْ
إنــى سكــنتُ بــك السما وبــدأتُ منك خُطى الحـيـاهْ
فالآن ما أحلى الحيـــــاة الآن ما أحلى الحيــــــــاة
ابنى محمد
الآن ما أحلى الحياة
أهـواهُ لا أهـوى ســواهْ ابنـى و ما أحلـى هـواهْ
نورُُ ودفءٌ فـى مـلاكٍ أم مــــــــــلاكُُ فــــى صـلاةْ
اللـه ثـــم اللـه ثـــــــم اللــــه لــــو قــبَّلت فاه
اللـه ثــم الله ثــــــــم اللــــه لـو تــدرى لُغـــاه
عينى تُجـَــــنُّ لحُـسنِـه والعـقلُ يســكـُر مـن ضيـاهْ
وأخـــــافُ أحسُـــدُهُ وأخــــشى فتــنتــي لمَّـــا أراه
إنـــى سكنــتُ بــــه السمـا وسكبـتُ عمـرى فى خُطــاه
وتركــــتُ أحــلامــى لـــه إن يمــشِ تمـشِ على هــواه
أنجــــبتُه لـكنــَّــــه هو من أتـــى بـــى للحـياه
وأظنـُّــنى أنــا إبـــنَه لمَّـا تداعبـــــنى يـــــداه
والخــدُّ فوق الخــدِّ والـــعينانِ فــــى كــــلِ اتجـــاه
لـو نـامَ نـــامَ كلامُــنا وتلصَّــصته لنــــــــا الشـفاهْ
وتهــامســتْ خُطــواتُـنـا كاللـــصِّ يلتــــمسُ النجـاهْ
ويقــــومُ تـُقســـمُ أنـَّه جبريـــــلُ قــامَ إلى الصـلاهْ
عينــاه من مطرِ الضيـــــاءِ وحِضــنُه عـــــزُُ وجـاهْ
أمحمــدُُ أنـــتَ الــــذى عـلَّمــتنــى معنـــى الحياهْ
آمنــــتُ فيــــك بخالـقــى ورأيـتُ إبــــداعَ الإلـــهْ
وشـغلتَنــِــى عمَّن ســواكَ بشكــرِ ربــى فــى عــلاهْ
يا فرحــتى لو قلتَ " با..." يا ضيعـتى لــــو قلت "آه.."
يا خيـــرَ كحــلٍ للعيــونِ وخيــرَ شــــهدٍ للشــفاه
يـــا جنَّتــى يا فتـنتـــى واللـــهُ يشــهدُ فـى سـماهْ
إنــى سكــنتُ بــك السما وبــدأتُ منك خُطى الحـيـاهْ
فالآن ما أحلى الحيـــــاة الآن ما أحلى الحيــــــــاة