نزار نمر نزال
14/05/2008, 10:38 PM
في البداية خبر مفرح :
إصابة أكثر من 31 صهيونيا بصاروخ فلسطيني على عسقلان ،
" وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى " صدق الله العظيم
فإلى مزيد من المقاومة والعمليات البطولية التي تشفي صدورنا وتذهب غيظ قلوبنا
والله أكبر ولله الحمد والمنه ،
----------------------------
أحبائـــــي :
فيما يلي أبيات لفضيلة الشيخ المجاهد حامد بن عبدالله العلي
بمناسبة ذكرى النكبة عسى ان تعجبكم
إهداء إلى فلسطين بمناسبة ذكرى النكـبة
http://ammannet.net/cgi-bin/get_img?NrArticle=12873&NrImage=2
بيتُ اليهودِ وربـِّي بات منهدما ** البغْـيُ يصـرعُ جبَّـارا وإنْ عظُما
هي اليهودُ ـ إذا لم تدْرِـ أشرفُها**يستعذب الخُبْثَ والإذلالَ والأَضَماَ*
إنَّ اليهودَ وإنْ قامت لهـم دُولٌ ** فلـن تعيشَ ، وكان الحـقُّ منتقما
فأنتِ يا أرض ثوري تحتهم شَجَما(2) ** وياسماءُ عليهم أمطـري حممـا
وأنتِ يا قدسُ سُلِّي سيفَ عزِّتنا ** ويا فلسطينُ قومي فابْعـثي الهمَمـا
هاذي فلسطين لاتبكي لنكبتهـا ** بل تحملُ السيفَ بالإسلام منتظمـا
وكيف؟ وهي التي بانت فضائلها ** فأنجبـت من رجال تعلوَ القمـما
خذْ إن سألت عن القسَّام ما صنعتْ ** تهدي إلى المجـدِ من أفعالها الأُمما
إذا النجومُ تراءت تبتغي مثـلا ً** تراهـا أرفـعُ من آفاقهـا شَمَمـا
هو الجهـاد الذي يحمي مفاخرَنا ** القدسَ والمجـدَ والإسلام والحَرَمـا
حَلُّ إذا جاء جاء النصرُ يتبعُهُ ** كالوحيِ إنْ قال ، أو كالفتح إن هجما
يردُّ كـلُّ يهودٍ عــن مطامعها ** ولايقــومُ لـه شـيءٌ إذا اعتزما
حامد بن عبدالله العلي
ــــ
* الأَضَم : الحسد والحقد
(2 ) الشَّجَم : الهـلاك
إصابة أكثر من 31 صهيونيا بصاروخ فلسطيني على عسقلان ،
" وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى " صدق الله العظيم
فإلى مزيد من المقاومة والعمليات البطولية التي تشفي صدورنا وتذهب غيظ قلوبنا
والله أكبر ولله الحمد والمنه ،
----------------------------
أحبائـــــي :
فيما يلي أبيات لفضيلة الشيخ المجاهد حامد بن عبدالله العلي
بمناسبة ذكرى النكبة عسى ان تعجبكم
إهداء إلى فلسطين بمناسبة ذكرى النكـبة
http://ammannet.net/cgi-bin/get_img?NrArticle=12873&NrImage=2
بيتُ اليهودِ وربـِّي بات منهدما ** البغْـيُ يصـرعُ جبَّـارا وإنْ عظُما
هي اليهودُ ـ إذا لم تدْرِـ أشرفُها**يستعذب الخُبْثَ والإذلالَ والأَضَماَ*
إنَّ اليهودَ وإنْ قامت لهـم دُولٌ ** فلـن تعيشَ ، وكان الحـقُّ منتقما
فأنتِ يا أرض ثوري تحتهم شَجَما(2) ** وياسماءُ عليهم أمطـري حممـا
وأنتِ يا قدسُ سُلِّي سيفَ عزِّتنا ** ويا فلسطينُ قومي فابْعـثي الهمَمـا
هاذي فلسطين لاتبكي لنكبتهـا ** بل تحملُ السيفَ بالإسلام منتظمـا
وكيف؟ وهي التي بانت فضائلها ** فأنجبـت من رجال تعلوَ القمـما
خذْ إن سألت عن القسَّام ما صنعتْ ** تهدي إلى المجـدِ من أفعالها الأُمما
إذا النجومُ تراءت تبتغي مثـلا ً** تراهـا أرفـعُ من آفاقهـا شَمَمـا
هو الجهـاد الذي يحمي مفاخرَنا ** القدسَ والمجـدَ والإسلام والحَرَمـا
حَلُّ إذا جاء جاء النصرُ يتبعُهُ ** كالوحيِ إنْ قال ، أو كالفتح إن هجما
يردُّ كـلُّ يهودٍ عــن مطامعها ** ولايقــومُ لـه شـيءٌ إذا اعتزما
حامد بن عبدالله العلي
ــــ
* الأَضَم : الحسد والحقد
(2 ) الشَّجَم : الهـلاك