المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رد: باللين نملك القلوب ... ليتنا نعتبر!!



عبدالقادربوميدونة
21/06/2008, 02:00 AM
إلى من يخافون على القرآن الكريم

... فاسألِ العادينَ ...

إن مختلف الدراسات والبحوث التي أجراها فقهاء اللغات وعلماء اللسانيات القديمة منها والحديثة والمختصون في علوم القرآن، قدأثبتت لمن لم يلق السمع، أن القرآن الكريم كان وما يزال إلى حد الساعة وسوف يبقى بإذن الله إلى قيام الساعة ، يمد البشرية جمعاء بأسراروكنوزغيرمتناهية.. ان كانت تلك البحوث على مستوى الدراسات اللغوية المختلفة أوعلى مستوى اللسانيات الحديثة..بما توفرت عليه من إمكانات مادية ومخابروأدوات في منتهى الدقة والتطور..أوكانت على مستوى مختلف فروع المعرفة الأخرى من كيمياء وفيزياء وفلك ورياضيات.. أن القرآن.. أي كلمات ربي بحارومحيطات لا سواحل لها...فها هوالقرآن مرة أخرى يميط اللثام عن كنزآخرمن كنوزه اللامتناهية، وقد تمثل هذه المرة في إعجازحسابي مبهرمفحم ، لن يستطيع أي كائن بشري - مهما كانت قدراته الفكرية، فردا أو جماعة ، أوالمادية،أوالتكنولوجية - أن يجد تفسيرا له، أوالظفربمعرفة الإجابة عن تلك الأسئلة التي يمكن أن تتبادرإلى ذهن من همَ بطرحها.. وإلى ذهن من سوف يطرحها مستقبلا ...( ولوكان بعضهم لبعض ظهيرا ) مثل:
لماذا يتكررذكركلمات معينة بأعداد معينة، مضبوطة ومتناسقة في مقابل نظيرات لها في القرآن الكريم؟
ولمن لا يزالون يترددون أويبدون أدنى شكوك حول إعجازآيات القرآن الكريم..
سواء من طرف ملاحدة الشرق أومن مشككي الغرب المساكين الذين لم تتح لهم الفرصة بعد ولأكثريتهم الاطلاع ومعرفة ما بالقرآن الكريم من أسرار وقواعد ومؤشرات علمية ومباديء وقيم خالدة.. أخلاقية وإنسانية.. وإشارات أخرى لعلوم لم تظهربعد مجالاتها.. نطرح عـلى أذهانهم ومسامعهم وعلى أبصارهم من جهتنا السؤال التالي:
هل من الممكن عقلا ومنطقا لمحمد صلى الله عليه وسلم أن يكون قد امتلك في زمانه جهازحاسوب جد متطور، وذا طاقة استيعاب غيرمحدودة، حتى يتمكن من برمجة كل هذه الأرقام وكل هذه الأعداد الآتي ذكرها في انسجام متناهي الدقة والإحكام ؟
طبعا لا.. فالتاريخ البشري ودراسة وقائعه الرسمية وغيرالرسمية ،وما ورد في بقية الكتب السماوية - من غيرالقرآن - والديانات الوضعية قد يتعرض للتحريف والتزييف بالزيادة والنقصان ، لكن أن تكون بمثل إحكام آيات القرآن وسوره وتحديه للبشرية جمعاء، فهذا ما غاب عن غير المسلمين..
تعالوا نلقي نظرة على بعض الأمثلة من ذلك وما أكثرَغيرها...
ولنبدأ بكلمة
" دنيا "
التي نعيش فيها ..هذه الدنيا ذكرت في القرآن 115 مرة.
فما هي الدنيا يا ترى؟ من يستطيع الإجابة فليكتب في ذلك وعنه.
" إنما الحياة الدنيا لعب ولهو..." وقد ذكرت في مقابلها كلمة
آخرة 115 مرة،
فما هي الآخرة ؟ ) لا بد من تعريف يكون دقيقا شاملا جامعا...
فما السرالكامن وراء ذلكم العدد ؟ وذكرت كلمة
ملائكة 88 مرة.
فمن هم هؤلاء الملائكة ؟ لا بد من تنويرالأجيال بالحديث عن ذلك مدعوما بآيات وأحاديث نبوية شريفة، وقد جاء في القرآن مقابل كلمة ملائكة كلمة
شياطين 88 مرة.
فمن هم الشياطين؟ وما الفرق بين الأبالسة والشياطين؟ وذكرت كلمة
الناس 50 مرة.
فمن هم الناس..؟ وما الفرق بين الناس والبشر؟ وهل يمكن معرفة السرالكامن وراء
العدد 50 ؟ وقد قابلها ذكركلمة
الأنبياء 50 مرة.
فمن هم هؤلاء الأنبياء..؟ وهل هم فعلا 124 ألف نبي ومن أين عرف هذا العدد؟ ثم لماذا تكررت
50 مرة في القرآن؟
وذكرت كلمة
صلاح 50 مرة.
فماهوالصلاح..؟
لماذا هذا العدد بالذات؟ وقابلها من جهة أخرى كلمة
فساد 50 مرة.
فما هوالفساد..؟ ولماذا نسمي السرقة والنهب والاختلاس والتدميرالاجتماعي والاقتصادي والثقافي فسادا ؟
ولماذا 50 مرة ؟
وذكرت كلمة
إبليس 11 مرة.
فما قصة إبليس..؟ وهل الأبالسة يتوالدون مثل البشرويزداد عددهم كلما ازداد عدد الناس؟
تأملوا معي العدد 11 ( الواحدان المتجاوران) أهو واحد وواحد.. يعني الإنسان
وقرينه إبليس الملازم له حيثما حل وارتحل وحيثما استقراستقرهوأيضا ؟ )
أم تعني شيئا آخر؟
ومقابلها تم ذكركلمة الاستعاذة من
إبليس 11 مرة.
لماذا نستعيذ بالله من إبليس عليه لعنة الله ؟ وماذا يعني فعل أعوذ؟ أهو أحتمي وألتجيء فقط أم ان هناك معان أخرى؟ وما قصته ؟
في حين نلاحظ كذلك كلمة
مسلمين 41 مرة.
فمن هم المسلمون..؟ المسلم هو من سلم الناس من لسانه ويده.
وقابلها من جهة أخرى كلمة
جهاد 41 مرة.
ماهوالجهاد..؟ هل الجهاد هو بذل الجهد فقط ؟
ومع ذلك نجد كلمة
زكاة 88 مرة.
فما هي الزكاة..؟
الزكاة تعني الزيادة ،زكاه أي زاد فيه، لِمَ يرمز
العدد 88 ؟
وقد قابلها ذكركلمة
بركة 88 مرة.
ما هي البركة..؟
" فسبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله..." .
ما السرفي هذا العدد ؟
وذكرت كلمة
محمد 4 مرات.

أيمكن إسقاط العدد 4 على أصحابه الراشدين الأربع ؟
وقابلها ذكركلمة
شريعة 4 مرات،
فما الشريعة ؟
- الشريعة هي السبيل، الطريق، المنهاج ، النبع...
فسبحان الله الخالق الباريء المصوراللطيف الخبير.
إن استطعت أيها القاريء الكريم الإجابة عن تلك الأسئلة المطروحة، وبحثت في القرآن عن رقم واحد منها ووقفت عنده في آيته، وفي سورته، وعرفت موقع تلك الآية من الكتاب الكريم، فقد نلت خيرا كثيرا.
فهيا تحدَ نفسك الأمارة بالسوء وغص في أعماق معاني آيات القرآن الكريم وتمتع بإعجازه، مسجلا ما استطعت تسجيله مستفيدا مستوعبا بعمق وتدبر، ستكون بإذن الله مأجورا

عبدالقادربوميدونة
21/06/2008, 02:00 AM
إلى من يخافون على القرآن الكريم

... فاسألِ العادينَ ...

إن مختلف الدراسات والبحوث التي أجراها فقهاء اللغات وعلماء اللسانيات القديمة منها والحديثة والمختصون في علوم القرآن، قدأثبتت لمن لم يلق السمع، أن القرآن الكريم كان وما يزال إلى حد الساعة وسوف يبقى بإذن الله إلى قيام الساعة ، يمد البشرية جمعاء بأسراروكنوزغيرمتناهية.. ان كانت تلك البحوث على مستوى الدراسات اللغوية المختلفة أوعلى مستوى اللسانيات الحديثة..بما توفرت عليه من إمكانات مادية ومخابروأدوات في منتهى الدقة والتطور..أوكانت على مستوى مختلف فروع المعرفة الأخرى من كيمياء وفيزياء وفلك ورياضيات.. أن القرآن.. أي كلمات ربي بحارومحيطات لا سواحل لها...فها هوالقرآن مرة أخرى يميط اللثام عن كنزآخرمن كنوزه اللامتناهية، وقد تمثل هذه المرة في إعجازحسابي مبهرمفحم ، لن يستطيع أي كائن بشري - مهما كانت قدراته الفكرية، فردا أو جماعة ، أوالمادية،أوالتكنولوجية - أن يجد تفسيرا له، أوالظفربمعرفة الإجابة عن تلك الأسئلة التي يمكن أن تتبادرإلى ذهن من همَ بطرحها.. وإلى ذهن من سوف يطرحها مستقبلا ...( ولوكان بعضهم لبعض ظهيرا ) مثل:
لماذا يتكررذكركلمات معينة بأعداد معينة، مضبوطة ومتناسقة في مقابل نظيرات لها في القرآن الكريم؟
ولمن لا يزالون يترددون أويبدون أدنى شكوك حول إعجازآيات القرآن الكريم..
سواء من طرف ملاحدة الشرق أومن مشككي الغرب المساكين الذين لم تتح لهم الفرصة بعد ولأكثريتهم الاطلاع ومعرفة ما بالقرآن الكريم من أسرار وقواعد ومؤشرات علمية ومباديء وقيم خالدة.. أخلاقية وإنسانية.. وإشارات أخرى لعلوم لم تظهربعد مجالاتها.. نطرح عـلى أذهانهم ومسامعهم وعلى أبصارهم من جهتنا السؤال التالي:
هل من الممكن عقلا ومنطقا لمحمد صلى الله عليه وسلم أن يكون قد امتلك في زمانه جهازحاسوب جد متطور، وذا طاقة استيعاب غيرمحدودة، حتى يتمكن من برمجة كل هذه الأرقام وكل هذه الأعداد الآتي ذكرها في انسجام متناهي الدقة والإحكام ؟
طبعا لا.. فالتاريخ البشري ودراسة وقائعه الرسمية وغيرالرسمية ،وما ورد في بقية الكتب السماوية - من غيرالقرآن - والديانات الوضعية قد يتعرض للتحريف والتزييف بالزيادة والنقصان ، لكن أن تكون بمثل إحكام آيات القرآن وسوره وتحديه للبشرية جمعاء، فهذا ما غاب عن غير المسلمين..
تعالوا نلقي نظرة على بعض الأمثلة من ذلك وما أكثرَغيرها...
ولنبدأ بكلمة
" دنيا "
التي نعيش فيها ..هذه الدنيا ذكرت في القرآن 115 مرة.
فما هي الدنيا يا ترى؟ من يستطيع الإجابة فليكتب في ذلك وعنه.
" إنما الحياة الدنيا لعب ولهو..." وقد ذكرت في مقابلها كلمة
آخرة 115 مرة،
فما هي الآخرة ؟ ) لا بد من تعريف يكون دقيقا شاملا جامعا...
فما السرالكامن وراء ذلكم العدد ؟ وذكرت كلمة
ملائكة 88 مرة.
فمن هم هؤلاء الملائكة ؟ لا بد من تنويرالأجيال بالحديث عن ذلك مدعوما بآيات وأحاديث نبوية شريفة، وقد جاء في القرآن مقابل كلمة ملائكة كلمة
شياطين 88 مرة.
فمن هم الشياطين؟ وما الفرق بين الأبالسة والشياطين؟ وذكرت كلمة
الناس 50 مرة.
فمن هم الناس..؟ وما الفرق بين الناس والبشر؟ وهل يمكن معرفة السرالكامن وراء
العدد 50 ؟ وقد قابلها ذكركلمة
الأنبياء 50 مرة.
فمن هم هؤلاء الأنبياء..؟ وهل هم فعلا 124 ألف نبي ومن أين عرف هذا العدد؟ ثم لماذا تكررت
50 مرة في القرآن؟
وذكرت كلمة
صلاح 50 مرة.
فماهوالصلاح..؟
لماذا هذا العدد بالذات؟ وقابلها من جهة أخرى كلمة
فساد 50 مرة.
فما هوالفساد..؟ ولماذا نسمي السرقة والنهب والاختلاس والتدميرالاجتماعي والاقتصادي والثقافي فسادا ؟
ولماذا 50 مرة ؟
وذكرت كلمة
إبليس 11 مرة.
فما قصة إبليس..؟ وهل الأبالسة يتوالدون مثل البشرويزداد عددهم كلما ازداد عدد الناس؟
تأملوا معي العدد 11 ( الواحدان المتجاوران) أهو واحد وواحد.. يعني الإنسان
وقرينه إبليس الملازم له حيثما حل وارتحل وحيثما استقراستقرهوأيضا ؟ )
أم تعني شيئا آخر؟
ومقابلها تم ذكركلمة الاستعاذة من
إبليس 11 مرة.
لماذا نستعيذ بالله من إبليس عليه لعنة الله ؟ وماذا يعني فعل أعوذ؟ أهو أحتمي وألتجيء فقط أم ان هناك معان أخرى؟ وما قصته ؟
في حين نلاحظ كذلك كلمة
مسلمين 41 مرة.
فمن هم المسلمون..؟ المسلم هو من سلم الناس من لسانه ويده.
وقابلها من جهة أخرى كلمة
جهاد 41 مرة.
ماهوالجهاد..؟ هل الجهاد هو بذل الجهد فقط ؟
ومع ذلك نجد كلمة
زكاة 88 مرة.
فما هي الزكاة..؟
الزكاة تعني الزيادة ،زكاه أي زاد فيه، لِمَ يرمز
العدد 88 ؟
وقد قابلها ذكركلمة
بركة 88 مرة.
ما هي البركة..؟
" فسبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله..." .
ما السرفي هذا العدد ؟
وذكرت كلمة
محمد 4 مرات.

أيمكن إسقاط العدد 4 على أصحابه الراشدين الأربع ؟
وقابلها ذكركلمة
شريعة 4 مرات،
فما الشريعة ؟
- الشريعة هي السبيل، الطريق، المنهاج ، النبع...
فسبحان الله الخالق الباريء المصوراللطيف الخبير.
إن استطعت أيها القاريء الكريم الإجابة عن تلك الأسئلة المطروحة، وبحثت في القرآن عن رقم واحد منها ووقفت عنده في آيته، وفي سورته، وعرفت موقع تلك الآية من الكتاب الكريم، فقد نلت خيرا كثيرا.
فهيا تحدَ نفسك الأمارة بالسوء وغص في أعماق معاني آيات القرآن الكريم وتمتع بإعجازه، مسجلا ما استطعت تسجيله مستفيدا مستوعبا بعمق وتدبر، ستكون بإذن الله مأجورا

أياد العاني
23/06/2008, 01:36 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الأستاذ الفاضل عبد القادر بوميدونة المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

كيف يكون السبق غير ذلك؟ وكيف يضيف الفرد إلى رصيده من المعرفة والحسنات إن لم يقتدِ بما يقوم به أمثالك من كرمٍ علمي وجودٍ أخلاقي. لقد قدحت في فكري هذا الأسئلة التي لم تُطرح عليَّ من هذه الزاوية رغم ورود مسألة الإعجاز في أرقام القرآن الكريم.
فلتسعّد أنت بما تجنيه من حسنة جارية أدعو من الله أن يهبك إياها لما حثثته من رغبة في داخلي وغيري للبحث في هذا المضمار. بارك الله لك فيها ونفعنا بما ينتج عن أمثالك.

عبدالقادربوميدونة
07/08/2009, 08:19 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الأستاذ الفاضل عبد القادربوميدونة المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
كيف يكون السبق غير ذلك؟ وكيف يضيف الفرد إلى رصيده من المعرفة والحسنات إن لم يقتدِ بما يقوم به أمثالك من كرمٍ علمي وجودٍ أخلاقي. لقد قدحت في فكري هذا الأسئلة التي لم تُطرح عليَّ من هذه الزاوية رغم ورود مسألة الإعجاز في أرقام القرآن الكريم.
فلتسعّد أنت بما تجنيه من حسنة جارية أدعو من الله أن يهبك إياها لما حثثته من رغبة في داخلي وغيري للبحث في هذا المضمار. بارك الله لك فيها ونفعنا بما ينتج عن أمثالك.

أستاذنا المترجم المقتدروصديقنا العزيزالأردني الأشم :
أياد العاني المحترم ..
لقد اشتقنا إليك أيها الملك.. مالك ملكة اللغتين العربية والغربية.. لقد طال غيابك عن "اتا" على الرغم من كثرة التساؤلات والتؤولات ..
لقد غادرت دون سابق أعذار..
نسأل الله العلي القديرأن تكون في أسعد أوقاتك.. قائما بصلاتك..أنت وأسرتك ..نحن في انتظارأخبار..
نثرا أوبأشعار..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟