ابراهيم خليل ابراهيم
04/07/2008, 08:40 PM
احتفلت جمعية ثقافة السلام و التضامن الإجتماعي بالشاعر عاطف الجندى الذى تحدث عن الصدفة فى حياته و هى التى حولته إلى مجال الشعر فقال ( الصدفة فى حياتى لها أكبر الأثر فى دخولي مجال الشعر ومن منا لم تلعب معه الصدفة دورا رئيسيا فى حياته ؟
فبالصدفة جئنا إلى هذه الأرض و سوف نخرج منها أيضا بالصدفة
و الصدفة في حياة الشاعر المبدع عاطف الجندى قد أثرت تأثيرا مهما على مجرى و سير حياته الأدبية فما كان يصدق أن يكون شاعرا وهوفى مقتبل العمر وهو الشاب الريفي الذى برع فى كرة السلة و كان قائدًا للفريق الذي يمثل معهد المعلمين بدمنهور في عام 1985 م و لاعبا بنادي النصر بدمنهور و كان يلعب في الدرجة الثانية آنذاك بدوري السلة المصري و كان لاعبا بمنتخب المرحلة الثانوية لمحافظة البحيرة في ذلك الوقت و كان أكبر حلم بالنسبة له أن يكون لاعبا فى نادي الإتحاد السكندري لكرة السلة فهو النادي الأشهر في هذه اللعبة في مصر و لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن و رب ضارة نافعة و أثر تعرضه لإصابة في الركبة اليسرى عبارة عن إرتشاح بها ثم الغضروف و تمت إجراء أكثر من عملية بالركبة اليسرى فتحول اهتمامه إلى الشعر تدريجيا و أثناء دراستي بكلية التربية بالإسكندرية قسم اللغة العربية اشتهر كشاعر بين الزملاء فكانت شهادة ميلاده كشاعر من خلال الجامعة و ربما هذه الإصابة حولت مجرى حياته من الدخول فى كلية التربية الرياضية بالإسكندرية إلى التربية العامة قسم اللغة العربية التى ساعدته على امتلاك أدواته و أتت به إلى درب الشعر ) ثم ألقى الشاعر بعضا من قصائده مثل يعسوب و لمصر أغني و فصول / سفر التحريض و غيرها
و حضر اللقاء و استمع الجميع إلى إبداعهم الشعراء .. صفاء البيلي و فوزى عيسى و الشاعر الكبير خيرات عبد المنعم و شريف سيد صلاح و جمال عبد العزيز و ربيع محروس و محمد مصطفى و المطرب اللبنانى إيهاب الشيوي و دسوقى سيد أحمد و الملحن و المطرب عباس صابر و سعيد عبد العزيز و من الجمعيات الثقافية مصطفى عبد الستار و سكرتير الجمعية رشيدي الشرقاوي و الموهبة الصاعدة هدير و غيرهم و أدار الندوة بإقتدار الشاعرة زينب عبد الوهاب رئيسة الجمعية كما ألقت قصيدتين و حياها الشاعر عاطف الجندي بقصيدة شعرية
فبالصدفة جئنا إلى هذه الأرض و سوف نخرج منها أيضا بالصدفة
و الصدفة في حياة الشاعر المبدع عاطف الجندى قد أثرت تأثيرا مهما على مجرى و سير حياته الأدبية فما كان يصدق أن يكون شاعرا وهوفى مقتبل العمر وهو الشاب الريفي الذى برع فى كرة السلة و كان قائدًا للفريق الذي يمثل معهد المعلمين بدمنهور في عام 1985 م و لاعبا بنادي النصر بدمنهور و كان يلعب في الدرجة الثانية آنذاك بدوري السلة المصري و كان لاعبا بمنتخب المرحلة الثانوية لمحافظة البحيرة في ذلك الوقت و كان أكبر حلم بالنسبة له أن يكون لاعبا فى نادي الإتحاد السكندري لكرة السلة فهو النادي الأشهر في هذه اللعبة في مصر و لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن و رب ضارة نافعة و أثر تعرضه لإصابة في الركبة اليسرى عبارة عن إرتشاح بها ثم الغضروف و تمت إجراء أكثر من عملية بالركبة اليسرى فتحول اهتمامه إلى الشعر تدريجيا و أثناء دراستي بكلية التربية بالإسكندرية قسم اللغة العربية اشتهر كشاعر بين الزملاء فكانت شهادة ميلاده كشاعر من خلال الجامعة و ربما هذه الإصابة حولت مجرى حياته من الدخول فى كلية التربية الرياضية بالإسكندرية إلى التربية العامة قسم اللغة العربية التى ساعدته على امتلاك أدواته و أتت به إلى درب الشعر ) ثم ألقى الشاعر بعضا من قصائده مثل يعسوب و لمصر أغني و فصول / سفر التحريض و غيرها
و حضر اللقاء و استمع الجميع إلى إبداعهم الشعراء .. صفاء البيلي و فوزى عيسى و الشاعر الكبير خيرات عبد المنعم و شريف سيد صلاح و جمال عبد العزيز و ربيع محروس و محمد مصطفى و المطرب اللبنانى إيهاب الشيوي و دسوقى سيد أحمد و الملحن و المطرب عباس صابر و سعيد عبد العزيز و من الجمعيات الثقافية مصطفى عبد الستار و سكرتير الجمعية رشيدي الشرقاوي و الموهبة الصاعدة هدير و غيرهم و أدار الندوة بإقتدار الشاعرة زينب عبد الوهاب رئيسة الجمعية كما ألقت قصيدتين و حياها الشاعر عاطف الجندي بقصيدة شعرية