المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أذكر موقفا طريفا حدث لك أو سمعته!



Prof. Ahmed Shafik Elkhatib
11/12/2006, 01:12 AM
ربما مررت بموقف طريف حدث لك شخصيا، أو على الأقل سمعته ممن تثق في صدق روايته.

أقترح أن يشارك الأعضاء الكرام بما في جعبتهم، من أجل رسم البسمة دائما، ومن أجل العظة –على الأقل- أحيانا.

وسأبدأ أنا بما سمعته من نجلي إسلام، الطالب الجامعي:

سمع إسلام اثنين من زملائه العرب يتحدثان:

الأول: هل رأيت كيف حزن اللبنانيون لمقتل "رفيق" الحريري؟

الثاني: نعم. ولقد سألت نفسي: كيف كان حزنهم لو كان الحريري هو نفسه الذي مات؟!

الأول: إني أتعجب لماذا لا تذكر الأخبار اسم "رفيقه" هذا الذي قُتل!

الثاني" لدواع أمنية ياغبي!!

ولا تعزية في الفراغ الإعلامي والسياسي الذي يعيش فيه بعض أباء العروبة من جيل الكليب.

ومعذرة للإخوة اللبنانيين والأخوات اللبنانيات.

سعيد حسن
11/12/2006, 02:01 AM
حدث لى موقف ظريف فى بدايتى تعلمى اللغة الانجليزية استعدادا للالتحاق بالجامعة الأمريكية
كنت قد استعنت بسيدة أمريكية لأتعلم منها النطق السليم ، وذات مرة كانت معى فى سيارتى وكنا نتحدث فى شأن ما ، وأنا لا أكاد ألتقط من حديثها إلا أقل القليل بسبب لكنتها الأمريكية الصرفة
وكانت تقول لى جملة فهمت منها ( ورا يمين) وكنت أقود السيارة ولا أفهم ماذا تقصد ب ( ورا يمين ) من جملة ( يو نو ورا يمين ؟) وكم كان ضحكى من نفسى يوم أن علمت أنها كانت تقول :
You know what I mean?
ولكنها كانت تنطق التاء راء وتدغم الكلام فتلتقطه أذنى ( يو نو ورا يمين ؟)

Prof. Ahmed Shafik Elkhatib
11/12/2006, 02:19 AM
موقف طريف حقا، أشكرك عليه.
وسوف يكتمل لو تكرمتم بتعديل "زلة الكيبورد" من now إلى know.
تحياتي.

سعيد حسن
11/12/2006, 02:26 AM
شكرا سيدى
علم وتم التعديل

محمد أسليم
11/12/2006, 03:44 AM
«الطريف» حصل - ويحصل لي بشكل منتظم - منذ وطأت قدماي النت، عبر موقعي الشخصي:
تفد رسائل من كافة الأقطار العربية باستثناء دولتين أو ثلاث من مواطنين عرب بسطاء رجال ونساء، شباب وشابات، إلى بريدي الشخصي، معظمها يناديني بالشيخ محمد أسليم، ويُطلب فيها مني القيام بما يدخل في باب السحر:
- زواج البائر
- معرفة أحوال المفقود
- الشفاء من مرض عضال
- إخراج كنوز
- جلب المحبوبة (أو) جلب الحبيب
- إصلاح ذات البين بين الأقارب
- إرسال مصنفات السحر مثل كتب البوني وابن الحاج وغيرهما..
الخ.، الخ.
ولازلتُ أحتفظ بمعظم هذه الرسائل لإخضاعها للدراسة إذا ما وجدتُ وقتا لذلك.
في البداية، كنتُ أنصت وأجيب، لمجرد قول: «عفوا، فصلتي بهذا الأمر لا تتجاوز الدراسة»، لكن مع تقدم الوقت صار هذا الإنصات يستنزف مني وقتا كبيرا، فلذت بالصمت. تصلني الرسائل الآن، فأكتفي بقراءتها، ونادرا جدا جدا ما أجيب..
وسر هذا الحدث أن كتاب هذه الرسائل يبحثون في محركات البحث عن وصفة سحرية، فتسوقهم هذه المحركات إلى مقطع في كتاب، وردت فيه الوصفةالمطلوبة أو ما يدخل في بابها، فيتوهمون أنني ساحر، ولو قاموا بجولة في الموقع لمعرفة بم يتعلق الأمر لما وجدت الحكاية التي أروي الآن أصلا...
محبتي

سعد السيد
11/12/2006, 06:20 AM
حدث عقب تخرجي من كلية اللغات والترجمة بجامعة الأزهر عام 1978 أن نُشر إعلان طلب مترجمين في الهيئة العربية للتصنيع وكانت في ذلك الوقت تعطي أفضل المرتبات والامتيازات وكان محظوطا من يعمل فيها ، وقد شجعني خالي الذي كان يعمل في الهيئة على التقدم لهذه الوظيفة ثقةً منه في قدراتي ووعداً منه بتوصية كبيرة ستساهم في قبولي .
توجهت إلى الامتحان فوجدت شخصا يجلس في المكان المخصص لي فطلبت منه القيام من هذا المقعد لأنه مكاني فقال لي بل هو مكاني أنا فقلت له أنا سعد محمد السيد فقال لي وأنا سعد محمد السيد فجاء أحد المراقبين وأحضر أوراقنا واكتشفنا أنه هو الشخص الذي يحق له الجلوس في هذا المكان بعد التوصية الكبيرة من خالي .
وقل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا .. ولم أندم فقد وفقني الله للعمل كصحفي وهي وظيفة أفضل واهم من تلك الوظيفة التي ذهبت إلى من كتبها الله له .

سعد السيد
سفير واتا - دبي

فتنة قهوجي
11/12/2006, 10:49 AM
اثناء عملي سابقا مع حبيب قلبي الفنان دريد لحام ( مساعده مخرج ) .. طلب مني في احدى المرات قبل بداية العرض المسرحي ان اهتم بمخرج ذو قيمة قادم خصيصا من الشقيقة مصر لحضور العرض المسرحي .. ولكن لم تكن معلوماتي عن هذا المخرج تتجاوز الاسم و اعماله اما الشكل فهو بالنسبة لي مجهول تماما .. بحكم ان المشاهد العادي لا يهتم بالجنود المجهولين الذين يعملون خلف الكواليس .. فوصف لي الاستاذ دريد شكل المخرج و بأنه قادم مع زميل له .. المهم طابقت المواصفات شكل شخص دخل من باب .. فهرعت اليه و رحبت به و رغم انه قادم بمفرده لم اساله عن زميله او عن اسمه .. وادخلته صالة العرض و اجلسته على الكرسي المخصص للضيف في الصف الاول و اهتممت به طوال النصف الاول للعرض .. و لكن النهفة قبل العرض خرجت بالصدفة الى البهو لفت نظري شبه معركة بين المخرج الحقيقي و الحرس لان المخرج لا يحمل تذكرة .. و لم انتبه ابدا الى انه يحمل نفس مواصفات ذلك المزور الجالس في الصف الاول .. فطلبت منه شراء تذكرة دخول بدون اي نقاش و التفت الى عملي .. و فعلا حمل الرجل نفسه على شراء التذكرة و بما ان الاماكن محجوزة مسبقا فكان له نصيب الجلوس في المقاعد الخلفية وفي استراحة العرض و بعد اهتمامي حتى المبالغ بالضيف المزور .. اقترب من أذني هذا الاخير يسألني ان كان يمكن له مشاهدة العرض المسرحي في المرة القادمة بالتذكرة التي اشتراها سابقا .. فسالته اي تذكرة يا سيدي .. فأخرج التذكرة من جيب قميصه .. وهنا شعرت بأني على خطأ و بأنه ليس الشخص المقصود .. فأحرجت منه اولا علي الاعتذار منه واعادته الى مكانه الاصلي .. و علي البحث بين الحشد الموجود عن الشخص المطلوب .........
محبتي

سلوى السيد حماده
11/12/2006, 11:11 AM
السلام عليكم وأرجو التغاضي عن الأخطاء اللغوية وتوجهيي لاصلاحها برفق
هو موقف له رهبة وعظة فأنا أحب وأعمل بالحديث القدسي حيث يقول تعالى جلت عظمته ما معناه "أنا عند ظن عبدي بي أن ظن بي خيراً أتيته خيرأ..." :o . وقد حدث أن أحد جارتي - وكانت تسكن الدور التالى لسكني- أتت بابى تضرخ قائلة "لقد كنت أطهي الطعام وصغاري معي بالمطبخ ودق الباب فذهبت لأرى من هناك وتحدثت مع الطارقة ونسيت باب الشقة فأغلق وليس معي مفتاح والصغار بجانب النار بالمطبخ ولا أدري ماذا أفعل:confused: " فقلت لها بيقنى هذا أهدأى وأطمئني وخذي مفتاح بابي وضعيه ببابك قائلة "بسم الله الرحمن الرحيم" وسيفتح بإذن الله. وتجمعت الجارات حولى وإذا بها تنزل والمفتاح بيدها صارخة "لقد كنتي تعلمين لقد كنتى تحدثينى بيقين ":eek: وعبثاً حاولت اقناعها أنه اليقين برحمة الله. وبعد أيام وأنا ببيتى سمعت من يحاول أن يفتح بابى بمفتاحه فجريت وفتحت الباب فوجدتها هى وصرخت "لماذا لا أستطيع فتح بابك وتستطيعى فتح بابى؟؟":D ولم أجبها وبعدها بأيام حدث موقف مماثل وجاءت جارة أخرى تصرخ "أنجدينى لقد أغلق الباب" فقلت لهن لقد ضاع مفتاحى ولم يضع يقينى برحمة الله أبداً.;)

د.عمرخلوف
11/12/2006, 11:13 AM
في ليلة باردة من ليالي الشتاء، لم تستطع المدفأة فيها أن تشيعَ الدفْءَ بين السمّار
طلب أحدنا من ابنته الصغيرة أن ترى ما إذا كانت المدفأة مشتعلة أم مطفأة!!
حاولت الصغيرة النظر إلى المدفأة من ثقوبها العليا، ثم صاحت متأففة:
أبي ... لا أستطيع الرؤية من شدة اللهب!!

عبدالعزيز وداعة الله
11/12/2006, 11:13 AM
وردت هذه الطرفة فى ندوة بقاعة الشارقة بجامعة الخرطوم فى سنوات سابقة بعنوان ( الترجمة علم ام فن ؟ ) ( كان احد كبار المتحدثين يتابع وقع كلامه و ترجمته فى وجوه الحضور, و تعجب جداً عندما وجد الحضور يضحكون بشدة للنكتة التى القاها, و مرد استغرابه انه كان يعتقد بأن المترجم سوف يفشل فى ترجمة النكتة و جعلها مستساغة تضحك الحضور . و عندما انهى حديثه طلب ان يؤتى له بالمترجم , و فعلوا و سأل المترجم : كيف ترجمت النكتة ؟ اجابه المترجم : و لكننى لم اترجمها. و سأله المتحدث : و لكن الجمهور ضحك بشدة ! , اجابه المترجم : اننى يا سيدى عندما وجدت ان مفرداتى ربما تعجز عن نقل نكتتك, قلت لهم : ان سيادة المتحدث قال نكتة فى غاية الطرافة و ينبغى ان نضحك لها, و استجاب الجمهور .
ألم تجب هذه الطرفة على عنوان الندوة؟

عامرحريز
11/12/2006, 01:38 PM
يوجد العديد من المواقف الطريفة تمر بي وبأصحابي، منها:
أنا شخص سريع النسيان ، وفي مرة من المرات ، كنت أريد أن أذهب إلى صلاة الفجر، فكان علي أن أغير ملابسي وأتوضأ ، غير أني توضأت ، ولم أغير ملابسي... فجلست في الغرفة أفكر فيما نسيته ، فذهبت لأتوضأ ، وما هي إلا لحظات على باب البيت تذكرت أني لم أغير ملابسي.. فصعدت الدرج ...لم أغير ملابسي.. توضأت مرة ثالثة

Prof. Ahmed Shafik Elkhatib
11/12/2006, 04:24 PM
الأخوات والإخوة جميعا
جزيل الشكر لكن ولكم على هذه المواقف الطريفة حقا.
وفي انتظار المزيد.
تحياتي.

Prof. Ahmed Shafik Elkhatib
11/12/2006, 08:19 PM
كان أحد الأساتذة الأجلاء، واسم عائلته "جامع" يسكن أعلى مبني عال ليس به مصعد.

زاره يوما بعض أصدقائه، فتقطعت أنفاسهم صعودا إليه.

وما إن استرد أحدهم أنفاسه، حتى بادره قائلا:

ألم تجد سوى هذه المئذنة لتسكن فيها ياشيخ جامع؟!

عامرحريز
17/12/2006, 06:29 PM
جلست وأصدقائي من روسيا وأوكرانيا في بيتهم الجديد، وكان معنا أخي ، ودار الكلام باللغة الروسية التي لا يعرفها أخي.
فلما مل الحديث قال: الله أكبر ، كل هذا حصل بعد أن انتقلتم هنا؟؟

د. محمد اياد فضلون
28/06/2007, 05:01 PM
مشرع جميل و قصص مضحكة

شكرا لك بروفسور أحمد

معتصم الحارث الضوّي
28/06/2007, 05:13 PM
منذ سنوات طويلة قمتُ بالترجمة الفورية ( من المجرية إلى العربية ) في مؤتمر علمي عن الطاقة الشمسية . و كان الجو صيفاً ، و الكابينات المخصصة للمترجمين خانقة ، مما جعلنا نتصبب عرقاً . فجأة ، لاحظتُ أن المترجم في الكابينة بجواري قد أغمي عليه ، و بدأ بعض منظّمي المؤتمر الجري هنا و هناك بحثاً عن طبيب و هم يصدرون التعليمات و الأوامر .
أصبح نصف المشاركين ينتظر استكمالي للترجمة ، خاصة و أن المحاضر لم يتوقف عن الحديث ، بينما بقية المشاركين ينتظرون ترجمتي لما يقوله منظّمو المؤتمر . و كان موقفاً عصيباً أن أترجم موضوعين مختلفين في ذات الوقت .

سمير الشريف
28/06/2007, 05:48 PM
ارسلت قصة لصفحة الاطفال في صحيفة معروفة عندنا وكان المحرر جديد ا لا يعرفني.
كتب في بريد القراء: وصلتنا من الطفل سمير الشريف قصة جديد وستنشر في ملحق الاسبوع القادم

آداب عبد الهادي
30/06/2007, 02:26 PM
البروفيسورأحمد
فكرتك رائعة
أما ماحدث معي وأضحكني الآن وبعد مرور الكثير من الوقت هو الآتي:
عندما أتيت إلى دمشق للمرة الأولى في حياتي وكنت حينها في الصف العاشر(أول ثانوي) ذهبت مع شقيقتي إلى كلية الحقوق وعندما خرجنا من الباب لنستقل وسيلة نقل لنتجه إلى منطقة المزة في قلب العاصمة دمشق مر من جانبنا باص وعلى باب الباص شخص ينادي بأعلى صوته (آداب...آداب ....آداب ...آداب) ودون أسأل شقيقتي ركضت نحوه وانا أجيب نعم نعم نعم فركضت شقيقيتي خلفي وهي تصرخ تعالي تعالي تعالي فقلت لها ألا تسمعين هذا الشاب إنه يناديني وقد يكون من أحد أقربائنا الذين يعيشون في دمشق.
فجرتني من يدي وهي تقول يا غبية هذا جابي الباص المتجه إلى كلية الآداب في المزة واسم خط الباص آداب -برامكة.
طبعاً انتظر الباص لنصعد إليه لكن شقيقتي قالت له غيرنا الإتجاه شكراً لك وذهب

د. محمد اياد فضلون
30/06/2007, 02:54 PM
البروفيسورأحمد
فكرتك رائعة
أما ماحدث معي وأضحكني الآن وبعد مرور الكثير من الوقت هو الآتي:
عندما أتيت إلى دمشق للمرة الأولى في حياتي وكنت حينها في الصف العاشر(أول ثانوي) ذهبت مع شقيقتي إلى كلية الحقوق وعندما خرجنا من الباب لنستقل وسيلة نقل لنتجه إلى منطقة المزة في قلب العاصمة دمشق مر من جانبنا باص وعلى باب الباص شخص ينادي بأعلى صوته (آداب...آداب ....آداب ...آداب) ودون أسأل شقيقتي ركضت نحوه وانا أجيب نعم نعم نعم فركضت شقيقيتي خلفي وهي تصرخ تعالي تعالي تعالي فقلت لها ألا تسمعين هذا الشاب إنه يناديني وقد يكون من أحد أقربائنا الذين يعيشون في دمشق.
فجرتني من يدي وهي تقول يا غبية هذا جابي الباص المتجه إلى كلية الآداب في المزة واسم خط الباص آداب -برامكة.
طبعاً انتظر الباص لنصعد إليه لكن شقيقتي قالت له غيرنا الإتجاه شكراً لك وذهب

أختي آداب
و الله قصتك رائعة و ضحكت كثيرا لأني من سكان مدينة دمشق و أستقل هذا الخط ( آداب - برامكة ) كثيرا
ذكرتني هذه القصة بطالب كان معي صف 11 و كان إسمه ( طالب عبد الغني )
كان عندنا أستاذ كيمياء عصبي جدا , يصرخ كثيرا , و كلما إزداد الضجيج في الصف صرخ الأستاذ
( يا طالب إنتبه ) و هي كانت عادة و لغوة على لسانه كي نتبه الطلاب

يقف صديقي ( طالب عبد الغني ) كل مرة متسائلا ,( غلى ماذا أنتبه ؟ لماذا أنا فقط و الجميع يشاغبون و أنا منتبه و لا أتحدث مع أحد ؟)
في كل مرة كان الصف يبكي من الضحك على صديقي ( طالب عبد الغني )

أدعو إلى الله أن يجمعني به بعد مرور كل هذه السنين

.

د.عمرخلوف
30/06/2007, 08:35 PM
على شاكلة الموضوعين السابقين..


إبان زيارة الرئيس السادات المشؤومة لإسرائيل، كان أحد مذيعي البث المباشر في دمشق يسأل أحد المارة:

ما رأيك بموقف السادات؟

قال:هو مزدحم دائماً بالركّاب، ويلزمه زيادة عدد الباصات التي تمر به!!!!!.



وموقف السادات: هو موقف معروف للباصات العامة يقع في شارع بغداد لمن يعرف دمشق.

سليمان أبو ستة
30/06/2007, 11:50 PM
حين كنت في لندن طالبا أدرس مبادئ اللغة، سألت أحد المارة : كيف أصل إلى شارع كنسنجتون؟ ولم أكن بعيدا عنه. فلم يفهم الرجل مرادي وظللت أردد نفس الكلمات: كنسنجتون .. كنسنجتون. كان فيما يبدو لي يتكلم بغير لهجة لندن التي جئت أتعلمها، وحين أريته العنوان مكتوبا ، صاح : آه ..Kensington ثم أشار إلى الاتجاه المؤدي إليه.
بعدها قررت أن أضيف إلى دروس اللغة درسا خاصا كانت تلقنه لي عجوز لندنية وكان الكتاب المدرسي الذي استعانت به في تعليمي بعنوان:
STRESS, RHYTHM AND INTONATION

معتصم الحارث الضوّي
01/07/2007, 12:25 AM
استميح أستاذي الدكتور أحمد الخطيب و الأفاضل قرّاء الموضوع عذراً في مداخلة تتصل بمشاركة الأستاذ المحترم د. سليمان أبو ستة ، فأشيرُ إلى الكتاب التالي المنشور على صفحات واتا ، و الذي يتطرق إلى حلول عملية للتقليل من اللكنة الأجنبية عند التحدث باللغة الإنكليزية .
http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=11333&highlight=accent+reduction

أكرر اعتذاري لهذا التطفل :) .
مع فائق احترامي و تقديري

علاء عبد العزيز مصطفى
03/07/2007, 11:53 AM
أثناء تأديتي للعمرة وفي المدينة المنورة دخلت من أحد أبواب المسجد النبوي ولكني لاحظت شيئاً غريباً وهو أنني الرجل الوحيد الذي يسير في هذا الاتجاه حتى فوجئت بأحد الأخوة يصيح "يا شيخ هذا باب النساء" فقلت له وأنا أشعر بالخجل "والله أنا حاسس من الأول إن فيه شيء غريب"

عبدالعزيز وداعة الله
06/07/2007, 08:44 PM
وردت هذه الطرفة فى ندوة بقاعة الشارقة بجامعة الخرطوم فى سنوات سابقة بعنوان ( الترجمة علم ام فن ؟ ) ( كان احد كبار المتحدثين يتابع وقع كلامه و ترجمته فى وجوه الحضور, و تعجب جداً عندما وجد الحضور يضحكون بشدة للنكتة التى القاها, و مرد استغرابه انه كان يعتقد بأن المترجم سوف يفشل فى ترجمة النكتة و جعلها مستساغة تضحك الحضور . و عندما انهى حديثه طلب ان يؤتى له بالمترجم , و فعلوا و سأل المترجم : كيف ترجمت النكتة ؟ اجابه المترجم : و لكننى لم اترجمها. و سأله المتحدث : و لكن الجمهور ضحك بشدة ! , اجابه المترجم : اننى يا سيدى عندما وجدت ان مفرداتى ربما تعجز عن نقل نكتتك, قلت لهم : ان سيادة المتحدث قال نكتة فى غاية الطرافة و ينبغى ان نضحك لها, و استجاب الجمهور .
ألم تجب هذه الطرفة على عنوان الندوة؟

وردت فى امتحان الترجمة الادبية ضمن قصيدة عربية مطلوب ترجمتها الى العربية ( لا تحك ) و لم تكن هنالك حاجة لتشكيل كلمة ( تحك ) لأنها كلمة تحكى منصوبة بلا , و ترجمها احد زملائنا الى do not rub/scratch بدلاً من tell/relate و لكنه فطن لذلك و هو يهم بمغادرة غرفة الامتحان . و قال و هو يضحك بأنه وقع فى هذا الخطأ لأنه كان فى عجلة من امره و لم يهتم بمعنى و مضمون القصيدة .

محمد بنعلي أبو ياسين
26/08/2007, 06:41 PM
أخي العزيز الدكتور محمد أسليم
أنت فعلا ساحر ، ساحر بكتاباتك الناذرة ، ساحر بابتسامتك الجميلة بإصغائك للآخر ،بتواضعك الجميل أيضا.. دمت لنا ساحرا جميلا:vg: :wel:

طه خضر
29/08/2007, 06:38 PM
هل هناك أعجب وأطرف من أن تنسى أسم زوجتك ؟؟!!

لا أظن ..!!

حصلت معي على كل حال ، ولا أتمناها إلا لعدوّ ..

د. محمد اياد فضلون
29/08/2007, 07:23 PM
هل هناك أعجب وأطرف من أن تنسى أسم زوجتك ؟؟!!

لا أظن ..!!

حصلت معي على كل حال ، ولا أتمناها إلا لعدوّ ..

أن تنسى إسم زوجتك أرحم من أن تخاطبها بإسم آخر

مودتي

إياد

عبدالعزيز غنيم
30/08/2007, 03:24 AM
السلام عليكم
ما كنت اريد ان افعل ولكن امرى الى الله
هكذا الواحد عندما يكون مع احبابه يفوح ببعض اسراره
ولدت فى بلد ريفية فى مصر وكانو لا يهتمون بشهادات الميلاد والاثبات الا قليلا
وعندما ولدت سمانى ابى رزق على اسم احد اصدقاءه المقربين
فلم يعجب اخى هذا الاسم واخى هذا الطبيب والمتعلم الوحيد والاكبر فى الاسرة فالكل يحبه ويكبره ويسمع له ويطيع
فقال نسميه على فاستجابو له جميعا
واتفق الجميع على هذا الاسم ونادونى به
ولكن أخى عندا ذهب الى الوحدة الصحية ليثبت تاريخ ميلادى واسمى
فكر فى اسمى ثانية فلم يعجبه وسمانى عبدالعزيز وثبت فى الاوراق عبدالعزيز
وفى البيت لم يعلمو بذلك وعرفونى باسم على ونادونى به وكبرت عليه
وعندما ذهبت الى المدرسة كان اخى هو الذى يتكفل بكل شىء لى فلم يكن ابى يذهب الى المدرسة ولا يعلم شىء عن اوراق حكوميه لى
وبعد أن كبرت فى الدراسة واصبح لى اصدقاء
حتى وصلت الى الجامعة
اتصل بى احدهم تليفونيا فرد ابى عليه
فال له ازيك يعم الحج : عبدالعزيز موجود
فقال ابى عبدالعزيز مين ؟
وستر الله ان كنت بجوار التليفون واسمع ابى يرد
فاخذت منه التليفون ثم شرحت لابى الحبيب بعد ذلك الموقف

نصرالمصري
16/09/2007, 12:54 AM
اول مرة لي بعمل عمرة و الشوق للكعبة كالدوار الذي يصيب راكبي البحر نزلت من الباص للفندق فوضعت اعلااضي بالغرفة المحجوزة لي و نزلت لاسال من اين الكعبه المسجد الحرام فاشار لي الرجل من اليمين
وفعلا بدون انتظار توجهت و كلي فرحة و شوق و ارتباك فانا اول مرة و اراجع الخطوات من كتاب بيدي و احفظ ماذا سوف افعل و الحمد لله عملت العمرة و جلست امام الكعبة و دموعي تملئ عيوني رغبة في رحمه الله و الغفران و عندما زال عني تعب العمرة و السفر سالت نفسي
ما اسم الفندق ؟
ما اسم الشارع اللي انا ساكن فيه اللي فيه الفندق؟
انا دخلت من اي باب ؟
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
استعجالي خلاني نسيت حتي اسم الفندق او مكانه او حتي رقم التليفون
لكن الحمد لله تذكرت ان السائق و نحن بالباص اتصل من جوالي برجل في الشركه في الفندق فاتصلت عليه و عرفت اسم الفندق و مكانه
الحمد لله

مصطفى ابووافيه
25/11/2008, 09:23 PM
المواقف الطريفهتحدث بعفويه ودون قصد
وقد حدث يوما اننى كنت فى حاله نفسيه سيئه -- دق جرس الهاتف واذا بصوت نسائى يقول لى مين معايا -- انت سعيد -- فقلت لها بعفويه ودون قصد لا والله انا مش سعيد انا حزين قوى ---هههههههههههه
( المتحدثه كانت تقصد شخص آخر اسمه سعيد لكنها طلبت نمره غلط )

تحياتى
مصطفى ابووافيه

أمل المالكي
30/11/2008, 03:03 PM
تحياتي لأستاذي سابقا بكلية التربية الأدبية البروفسور Pro.Ahmed Shafik Elkhatib

كما أشكرك على هذا الموضوع الممتع ,

من المواقف الطريفة التي حصلت عندما كنت أدرس بالكلية بالطائف بقسم اللغة الإنجليزية

أن في إحدى محاضرات مادة الترجمة سألتني الأستاذة
ترجمي مايلي إلى الإنجليزية "دولة متطورة" أجبتها قائلة developed country

و " دولة نامية " قلت developing country

و " دولة متخلفة " سكت لأني لم أعرف الإجابة ثم قلت crazy" country"
وكأن المقصود بالتخلف هنا هو "التخلف العقلي"

ضجت القاعة بالضحك

والإجابة هي underdeveloped country

حسن السوداني
27/03/2010, 05:54 AM
كنت قبل بضع سنوات أعمل سائقا خاصاوأقود حافلة صغيرة (نسميهاأمجاد في السودان ولا أدري لماذا) حيث كنت أوصل الطالبات إلى الجامعة.. ومعروف عني أنني أنسى كثيرا.
في ذلك اليوم كنت عائدا من الجامعة وذهبت إلى محل البقالة القريب من المنزل لشراء بعض الأشياء (مكتوبة في ورقة).. وبينما كنت أدخل إلى البيت توقفت وعلمت أنني نسيت شيئا كالعادة.. ثم تذكرت، لقد نسيت الحافلة! :sm_rolleyes: