المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رمضان



ندى الرفاعي
31/08/2008, 02:03 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

*********

:fl:

وكل عام وأنتم بخير


«°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°»رمضان«°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸. •°»

شعر : ندى الرفاعي


هَلَّ شَهْـرُ الصّومِ والأجْرِ العظيمْ = زانَ فيهِ الصَبرُ وانفضَّ الشِقاقْ
باغيَ الخـيرِ فأقبِـلْ كي تـَرومْ = طُهرةً للنـفسِ من شرِ النِفـاقْ
زارنا الضيفُ بـمَسْعاهُ الكريـمْ = عمّنا الخيرُ وأشجـانا اشتيـاقْ
نرتـجي فضلاً لعشـرٍ فنقــومْ = شغفَ القلبُ إلى الحُسنى وتـاقْ
موسـم الأعمـالِ والخيرِ العمـيمْ يشهـد اللهُ على هـذا السبـاقْ
في ليـالي القدرِ نـحيا كالنجومْ = لا زمانٌ ، لا مكانٌ ، بل رفـاقْ
غزوةٌ أمـلتْ لنا الدرسَ القويـمْ = حينما الإسلامُ في الدنيـا أفـاقْ
ذهبَ الجـمعُ إلى ردعِ الخصومْ = بـاذلينَ النفسَ حق الإعتـناقْ
إنّـه الحب الذي داوى الصـميمْ = وأرى النفـسَ جمالَ الإتـساقْ
نطلـبُ العـونَ من المولى الرحيمْ = نجمعُ الزادَ إلى يـومِ التـلاقْ
يا سنـاءَ الكونِ في الليلِ البهيـمْ = امنح القلبَ يـقيـناً وانـطلاقْ

زاهية بنت البحر
31/08/2008, 03:57 PM
أيها الإنسانُ أقبلْ
********وانتهزْ شهرَانعتاقِ
واغترفْ منه ثوابًا
********بعد هجرٍ بالتلاقِ
إنه شهرٌ عظيمٌ
*********فيه نحيا في وفاقِ
نتركُ الدنيا بعودٍ
*********من ضياعٍ وانشقاقِ
حيثُ فيها الوعيُ يغفو
********* عن صلاحٍ بالنفاقِ
أيها الإنسانُ جاهدْ
******** في العبادةِ باشتياقِ
لاتدع يومًا بجهلٍ
*********دونَ زادٍ واغتباقِ
إنَّما الفوزُ استباقٌ
********فانتهزْ وقتَ انطلاقِ


شعر
زاهية بنت البحر
]rندى الرفاعي أختي المكرمة أهلا ومرحبًا بك في واتا
كل عام وأنت بخير
قصيدتك الجميلة لم تدعني قبل أن أسجل في متصفحها هذه الكيبوردية
كوني بخير
أختك
بنت البحر

الدكتور ناصر الحق
31/08/2008, 08:01 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خطبة الرسول الأكرم (ص) عن أهمية شهر رمضان وأفضل الأعمال فيه

خطبة الرسول الأكرم (ص) عن أهمية شهر رمضان وأفضل الأعمال فيه

حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق قال : حدثنا أحمد بن محمد الهمداني قال : حدثنا علي بن الحسن بن علي بن فضال عن أبيه عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام عن أبيه موسى بن جعفر عن أبيه الصادق جعفر بن محمد عن أبيه الباقر عن أبيه زين العابدين عن أبيه سيد الشهداء الحسين بن علي عن أبيه سيد الوصيين أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهم السلام قال : إن رسول الله صلى الله عليه وآله خطبنا ذات يوم فقال :
أيها الناس انه قد اقبل إليكم شهر الله بالبركة والرحمة والمغفرة شهر هو عند الله أفضل الشهور وأيامه أفضل الأيام ولياليه أفضل الليالي وساعاته أفضل الساعات هو شهر ، دعيتم فيه إلى ضيافة الله وجعلتم فيه من أهل كرامة الله
أنفاسكم فيه تسبيح ونومكم فيه عبادة وعملكم فيه مقبول ودعائكم فيه مستجاب فاسألوا الله ربكم بنيات صادقة وقلوب طاهرة أن يوفقكم لصيامه وتلاوة كتابه فان الشقي من حرم من غفران الله في هذا الشهر العظيم واذكروا بجوعكم وعطشكم فيه جوع يوم القيامة وعطشه وتصدقوا على فقرائكم ومساكينكم ووقروا كباركم وارحموا صغاركم وصلوا أرحامكم واحفظوا ألسنتكم وغضوا عما لا يحل النظر إليه أبصاركم وعما لا يحل الاستماع إليه أسماعكم وتحننوا على أيتام الناس يتحنن على أيتامكم وتوبوا إلى الله من ذنوبكم وارفعوا إليه أيديكم بادعاء في أوقات صلواتكم فإنها أفضل الساعات ينظر الله عز وجل فيها بالرحمة إلى عباده يجيبهم إذا ناجوه ويلبيهم إذا نادوه ويستجيب لهم إذا دعوه.
أيها الناس إن أنفسكم مرهونة بأعمالكم ففكوها باستغفاركم وظهوركم ثقيلة من أوزاركم فخففوا عنها بطول سجودكم واعلموا إن الله تعالى ذكره أقسم بعزته أن لا يعذب المصلين والساجدين ولا يروعهم بالنار يوم يقوم الناس لرب العالمين.
أيها الناس من فطر منكم صائما مؤمنا في هذا الشهر كان له بذلك عند الله عتق نسمة ومغفرة لما مضى من ذنوبه فقيل يا رسول الله وليس كلنا يقدر على ذلك فقال عليه السلام : اتقوا النار ولو بشق تمرة إتقوا النار ولو بشربة من ماء فان الله تعالى يهب ذلك الأجرلمن عمل هذا اليسير إذا لم يقدر على أكثر منه .
ياأيها الناس ,من حسن منكم في هذا الشهر خلقه كان له جوازا على الصراط يوم تزل فيه الأقدام ومن خفف في هذا الشهر عما ملكت يمينه خفف الله عنه حسابه ومن كف فيه شره كف الله فيه (1) غضبه يوم يلقاه ومن أكرم فيه يتيما أكرمه الله يوم يلقاه ومن وصل فيه رحمه وصله الله برحمته يوم يلقاه من قطع رحمه قطع الله عنه رحمته يوم يلقاه ومن تطوع فيه بصلاة كتب له برأة من النار ومن أدى فيه فرضا كان له ثواب من أدى سبعين فريضة فيما سواه من الشهور ومن أكثر فيه من صلاة علي ثقل الله ميزانه يوم تخفف الموازين ومن تلا فيه آية من القرآن كان له مثل اجر من ختم القرآن في غيره من الشهور.
أيها الناس إن أبواب الجنان في هذا الشهر مفتحة فاسألوا ربكم أن لا يغلقها عليكم وأبواب النيران مغلقة فاسألوا ربكم أن لا يفتحها عليكم والشياطين مغلولة فاسألوا ربكم أن لا يسلطها عليكم, قال أمير المؤمنين عليه السلام , فقلت : يا رسول الله ما أفضل الأعمال في هذا الشهر ؟.
فقال : يا أبا الحسن أفضل الأعمال في هذه الشهر الورع عن محارم الله ثم بكى فقلت : يا رسول الله ما يبكيك فقال : يا علي ابكي لما يستحل منك في هذا الشهر كأني بك وأنت تصلي لربك وقد انبعث أشقى الأولين والآخرين شقيق عاقر ناقة ثمود فضربك ضربة على فرقك ( قرنك ) فخضب منها لحيتك قال : أمير المؤمنين عليه السلام فقلت يا رسول الله : ذلك في سلامة من ديني ؟ فقال : في سلامة من دينك ثم قال عليه السلام :
يا علي من قتلك فقد قتلني ومن أبغضك فقد ابغضني ومن سبك فقد سبني لا نك مني كنفسي روحك من روحي وطينتك من طينتي إن الله تبارك وتعالى خلقني وإياك واصطفاني وإياك واختارني للنبوة واختارك للإمامة ومن أنكر إمامتك فقد أنكرني نبوتي يا علي أنت وصيي وأبو ولدي وزوج ابنتي وخليفتي على أمتي في حياتي وبعد موتي أمرك أمري ونهيك نهي اقسم بالذي بعثني بالنبوة وجعلني خير البرية انك لحجة الله على خلقه وأمينه على سره وخليفته على عباده .



62 ـ حدثنا محمد بن الحسن بن احمد بن الوليد قال : حدثنا الحسين ابن الحسن بن إبان عن الحسين بن سعيد عن الحسين بن علوان عن عمرو ابن شمر عن جابر عن أبي جعفر الباقر عليه السلام قال : كان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا نظر إلى هلال شهر رمضان استقبل القبلة بوجهه ثم قال :

« أللهم أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام والعافية المجللة والرزق الواسع ودفع الأسقام وتلاوة القرآن والعون على الصلاة والصيام أللهم سلمنا لرمضان وسلمه لنا وسلمه منا حتى ينقضي شهر رمضان وقد غفرت لنا » ثم يقبل بوجهه على الناس ويقول : يا معشر المسلمين إذا طلع هلال شهر رمضان غلت مردة الشياطين ( الشيطان ) وفتحت أبواب السماء وأبواب الجنان وأبواب الرحمة وغلقت أبواب النيران واستجب الدعاء وكان لله عز وجل عند كل فطرة عتقاء يعتقهم من النار ونادى مناد كل ليلة هل من سائل ؟ هل من مستغفر ؟ :
*****************************************

اللهم أعط كل منفق خلفا وأعط كل ممسك تلفا حتى إذا طلع هلال شوال نودي المؤمنون أن اغدوا إلى جوائزكم فهو يوم الجائزة ثم قال أبو جعفر عليه السلام أما والذي نفسي بيده ما هي بجائزة الدنانير والدراهم.
.



بسم الله الرحمن الرحيم
إخوتي وأخواتي الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تذكرة لمن يريد التذكرة- ونحن على ابواب ضيافة الله تعالى
ندعوه ونرجوه ان يرحمنا ويرحم اهلنا في العراق وفي كل مكان ويهلك كل الظالمين الذين لايحترمون ولايقدرون انسانية الانسان بقيمته المعنوية
فلنبتعد عن الغفلة:

خطاب لنفسي ولاخوتي واخواتي

اخوتي واخواتي الى متى ونحن نعيش في غفلة والدنيا قد ركبت آثارها علينا بحد الافراط في حبها ومكما نعلم ان حب الدنيا راس كل خطيئة و لاشئ نعمله لاخرتنا وهو القرار الابدي . والموت يدركنا في كل لحظة ومن دون سابق انذار .

الم نرتب لانفسنا احسن الحقائب حينما نعزم على السفر -فلماذا لانرتب حقيبة آخرتنا ونحن مسافرون في اي لحظة ومن دون انذار!!

فلنستعد ايها الاحبة وهذا شهر الرحمة والبركة لاح بالافق وهو قادم بكل خير فنصلح اعمالنا مافسد منها . آه من قلة الزاد وبعد الطريق.
فلنفكر ايها الاحبة هل نحن راجعون لعام قادم ؟؟ ورمضان قادم ؟؟

فيا أيها الانسان المغرور بحب الدنيا والمفتون بكواذب آمالها الذي غاب عنه الصواب الى كم تؤخر التوبة وما أنت في التأخير بمعذور؟ الى متى نعيش الفتنة والغرور بحب الدنيا وهانحن ندخل شهر الخير ولانعلم أمقبولين أم مطرودين من رحمة الله ؟

وحسبي قول احدالعارفين:
مالي أراك على الذنوب مواظبا أأخذت من سوء الحساب أمانا
لا تغفلن كأن يومك قد أتى ولعل عمرك قد دنا أو حانا
ومضى الحبيب لحفر قبره مسرعا وأتى الصديق فأنذر الجيرانا
وأتو بغسّال وجاؤوا نحوه وبدا بغسلك ميتا عريانا
فغسلت ثم كسيت ثوبا للبلى ودعوا لحمل سريرك الاخوانا
وأتاك أهلك للوداع فودّعوا وجرت عليك دموعهم غدرانا
فخف الاله فانه من خافه سكن الجنان مجاورا رضوانا
جنات عدن لا يبيد نعيمها أبدا يخالط روحه ريحانا
ولمن عصا نار يقال لها لظى تشوى الوجوه وتحرق الأبدانا
نبكي وحق لنا البكاء يا قومنا كي لا يؤاخذنا بما قد كانا


جاء فى الأثر أنه اذا كان ابن آدم في سياق الموت، بعث الله اليه خمسة من الملائكة:
أما الملك الأول، فيأتيه وروحه في الحلقوم، فيناديه: يا ابن آدم، أين بدنك القوي؟ ما أضعفه اليوم؟ أين لسانك الفصيح؟ ما أسكته اليوم؟ أين أهلك وقرابتك؟ ما أوحشك منهم اليوم!.
ويأتيه الملك الثاني اذا قبض روحه، ونشر عليه الكفن، فيناديه: يا ابن آدم، أين ما أعددت من الغنى للفقر؟ أين ما أعددت من الخراب للعمران؟ أين ما أعددت من الأنس للوحشة؟.
ويأتيه الملك الثالث اذا حمل على الأعناق، فيناديه: يا ابن آدم، اليوم تسافر سفرا بعيدا لم تسافر سفرا أبعد منه، اليوم تزور قوما لم تزورهم قبل هذا قط، اليوم تدخل مدخلا ضيقا لم تدخل أضيق منه، فطوبى لك ان فزت برضوان الله، وويل لك ان رجعت بسخط الله.
ويأتيه الملك الرابع اذا ألحد في قبره فيناديه: يا ابن آدم، بالأمس كنت على ظهرها ماشيا، واليوم صرت في بطنها مضطجعا. بالأمس كنت على ظهرها ضاحكا، واليوم أصبحت في بطنها باكيا. بالأمس كنت على ظهرها مذنبا، واليوم أمسيت في بطنها نادما.
ويأتيه الملك الخامس اذا سويّ عليه التراب، وانصرف عنه الأهل والجيران والأصحاب، فيناديه: يا ابن آدم، دفنوك وتركوك، ولو أقاموا عندك ما نفعوك. جمعت المال وتركته لغيرك. اليوم تصير اما لجنة عالية، أو الى نار حامية".


ويروى ان احد العارفين كان يدعوا:

الهي عصيتك قويا، وأطعتك ضعيفا، وأسخطتك جلدا، وخدمتك نحيفا، فيا ليت شعري، هل قبلتني على لؤمي، أم صرفتني على جرمي؟ قال: ثم غشي عليه ووقع على الأرض وانسلخت جبهته.
فقامت اليه أمه، وقبّلته بين عينيه، ومسحت جبهته وهي تبكي وتقول: قرّة عيني في الدنيا، وثمرة فؤادي في الآخرة، كلم عجوزك الثكلى، وردّ جواب أمك الحريّ.
قال: فأفاق الفتى من غشيته، ويده قابضة على كبده، وروحه تتردد في جسده، ودموعه تنسكب على خده ولحيته، فقال لها: يا أماه، هذا اليوم الذي كنت تحذريني منه، وهذا هو المصرع الذي كنت تخوّفيني منه، هذا مصرع الأهوال، وسقوط عثرة الأثقال، فيا أسفا على الأيام الخالية، ويا جزعي من الأيام الطوال التي لم أعرّج فيها على الاقبال.
فقال لامه :يا أماه أنا خائف على نفسي أن يطول في النار سجني وحبسي. يا حزناه ان رميت فيها على رأسي، ويا أسفاه ان قطعت فيها أنفاسي.
يا أماه، افعلي ما أقول لك.
فقالت له: يا بنيّ، فدتك نفسي، ماذا تريد؟.
قال لها: ضعي خدي على التراب حتى أذوق طعم الذل في الدنيا، والتلذذ للسيّد المولى، عسى أن يرحمني وينجيني من نار لظى. قالت أمه: فقمت اليه في الحال، وقد ألصق خده بالتراب، والدموع تجري من عينيه كالميزاب، فاذا هو ينادي بصوت ضعيف: هذا جزاء من أذنب وعصى، وهذا جزاء من أخطأ وأسا، هذا جزاء من لم يقف بباب المولى، هذا جزاء من لم يراقب العلي الأعلى.
قالت: ثم تحوّل الى القبلة، وقال: لبيّك لبيّك، لا اله الا أنت سبحانك اني كنت من الظالمين.
قال الراوي : ثم مات في مكانه، فرأته أمه في المنام كأن وجهه فلقة قمر تجلى من سحاب، فقالت له: يا بنيّ، ما فعل بك مولاك؟

قال: رفع درجتي، وقرّبني من محمد واله الطيبين الاطهار .

فقالت له أمه: يا بنيّ، ما الذي سمعت منك تقوله عند وفاتك؟ فقال لها: يا أماه، هتف بي هاتف وقال لي: يا عمران، أجب داعي الله، فأجبته، ولبيّت ربي عز وجل. رحمه الله تعالى.

نسالكم الدعاء

وندعوا الله لكم بالتوفيق وقبول صالح الاعمال والرضوان منه سبحانه

الحاج بونيف
01/09/2008, 12:13 AM
الأخت ندى الرفاعي
أرحب بك
قصيدة جميلة تذكرنا بالمناسبة الكريمة..
جزاك الله خيرا..
ورمضان كريم.:fl:

محمد بن أحمد باسيدي
01/09/2008, 12:25 AM
إخواني الأفاضل, أخواتي الفاضلات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أبارك لكم جميعا شهر رمضان الفضيل سائلا الله عز وجل بكل أسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يدخله علينا باليمن والإيمان والخير والبركة والتوبة والمغفرة والعزة والنصر والتمكين لأمتنا الغراء. إنه وليّ ذلك والقادر عليه, وصلى وسلم وبارك على سيدنا محمد خير من صلى وصام وقام بين يدي ربه قانتا وخاشعا وراغبا فيما عند الله بصدق وإخلاص.
وللجميع تحاياي العطرة
أخوكم
محمد بن أحمد باسيدي
من جدّة عروس البحر الأحمر

د. محمد اسحق الريفي
01/09/2008, 01:01 PM
الإخوة والأخوات الأكارم،

كل عام وأنتم بخير، نسأل الله العظيم أن يجعل هذا الشهر الفضيل شهر نصر وتمكين لأمة الإسلام.

وأبارك لأخي العزيز الأستاذ محمد بن أحمد باسيدي عودته الميمونة وأحمد الله عز وجل على ذلك.

وبارك الله فيكم جميعا

م . رفعت زيتون
01/09/2008, 11:01 PM
قصيدة

رائعه

أشكرك أختي الكريمه

وأثبتها في هذه المناسبه

أعاد الله رمضان على الأمتين العربيه والاسلاميه

باليمن والبركات

..

لطفي منصور
02/09/2008, 10:02 PM
ندى الرفاعي أختنا المكرمة ...... تحيّة
عزف من القلب إيماني النزعة ...
حروف جللتها القدسية ..
نص أنرت التقوى جوانبه فتألق .ز

دمت متألقة

لطفي منصور

ندى الرفاعي
03/09/2008, 03:06 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

*********************

شكراً لكم ايها الأخوة والأخوات الأساتذة الأكارم


زاهية بنت البحر

الدكتور ناصر الحق

الحاج بونيف

محمد بن أحمد باسيدي

د. محمد اسحق الريفي

م . رفعت زيتون

و لطفي منصور


*********************

مبارك عليكم الشهر الكريم

وهذه هديتي لكم، ولا أدري من قائلها

رمضانُ تجلّى وابتسما
طوبى للعبدِ إذا اغتنما
أرضى مولاهُ بما التزما
تكريم النفسِ بتقواها

رمضانُ شهرُ البركاتِ
رمضانُ شهرُ الحسناتِ
رمضانُ مجالُ الصلواتِ
يسمو بالنفسِ لمولاها

رمضانُ طهورُ الأرواحِ
رمضانُ زمانُ الأفراحِ
رمضانُ منالُ الإصلاحِ
في دنيا النفسِ وأُخراها

رمضانُ يكفِّرُ ما فرطا
من خطأ الناسِ وما اختلطا
فعسى من عفو الله عطا
لقلوبِ الأُمّةِ يرعاها

وصلاةُ اللهِ على طه
هو خيرُ الخَلْقِ وأحلاها
وأبي بكرٍ بخلافته
قد زانَ الأرضَ وحلاّها

وصلاةُ اللهِ على طه
هو خيرُ الخَلْقِ وأحلاها
وأبي حفصٍ بعدالتهِ
في هذي الأُمةِ قوّاها

وصلاةُ اللهِ على طه
هو خيرُ الخَلْقِ وأحلاها
وعلي الكرّار أبي الكُرما
وكذا الزهراءِ وإبناها

حسام إبراهيم هرشة
06/09/2008, 04:53 AM
أختي ندى الرفاعي

كلمات بهية جميلة ...

حروف تمس شغاق القلوب ...

معان تسكب على الأرواح سكينة واطمئنانا ...

تقبلي مروري ...

لك مني خالص التحية ...

ندى الرفاعي
07/09/2008, 02:00 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

*********************

خالص تحياتي لكم أستاذنا الشاعر حسام إبراهيم هرشة

وكل عام وحضرتكم بخير.