علي حسن مهدي آل درويش
07/09/2008, 02:02 PM
إن كثرة الترحال والتنقل بين البلدان وصعوبة اتقان عدة لغات بآن واحد، جعل من المهم جداً إيجاد طرق أخرى للتمكن من التفاهم مع أهالي البلدان التي تقصدها دون الحاجة إلى مرافقين أو مترجمين متخصصين. ولقد صدر عن عدة دور للنشر العديد من الكتيبات المتشابهة التي تعنى باللغات وتعلمها، اعتمدت غالبيتها على مفردات وأفعال وضمائر وكانت إحدى طرق تعلم اللغات.
وهذه السلسلة "حوارات للمسافرين" جاءت خصيصاً لتعليم المسافرين اللغات بطريقة جديدة تعتمد على الحوارات السهلة والمبسطة وذلك لتجلي أغلب حاجات ومتطلبات السائح ورجال الأعمال العرب. بدءاً من أيام الأسبوع، فأشهر السنة، فالفصول فالضمائر، فالأعداد، فالألوان، وإنهاءاً بالعديد من التعابير التي يكثر استعمالها سواءً في مكتب السفريات فالمطار، فالطاشرة، فالتاكسي، فالفندق، والمطعم أو المقهى أو حتى الحلاق والصيرفي...
وهذه السلسلة "حوارات للمسافرين" جاءت خصيصاً لتعليم المسافرين اللغات بطريقة جديدة تعتمد على الحوارات السهلة والمبسطة وذلك لتجلي أغلب حاجات ومتطلبات السائح ورجال الأعمال العرب. بدءاً من أيام الأسبوع، فأشهر السنة، فالفصول فالضمائر، فالأعداد، فالألوان، وإنهاءاً بالعديد من التعابير التي يكثر استعمالها سواءً في مكتب السفريات فالمطار، فالطاشرة، فالتاكسي، فالفندق، والمطعم أو المقهى أو حتى الحلاق والصيرفي...