مالكة عسال
07/09/2008, 07:46 PM
لقد وجدت عدة نصوص للشاعر والروائي
Ghassan Zaqtan
باللغة الألمانية ،فحاولت أن أترجم بعضها
أتمنى أن تكون في المستوى
Ghassan Zaqtan
ولد عام 1954 بالقرب من بيت لحم ويعيش في رام الله. وقد سبق له العمل مع حركة المقاومة الفلسطينية وكان رئيس تحرير "bayader" مجلة أدبية من منظمة التحرير الفلسطينية. وهو رئيس تحرير للمجلة الشعر فصلية "shoua'ra" ومؤسس مشارك ومدير بيت الشعر في رام الله. لقد كتب أيضا اثنين من أعمدة صحيفة أسبوعية.
Ghassan Zaqtan
Al-Karama 1965
Jenes Rauschen, das in der Kindheit aufstieg
vom Fluss
dorther, wo die Hügel hinab ans Wasser stürzten, sobald wir schliefen
wo die Felder sich erhoben in der Nacht, nach dem Abendessen
hinauf zum Kloster
jenes Rauschen, das ich undeutlich aufsteigen horte
nach al-Karama und as-Salt
dorthin, wo Hunde vergeblich bellten
jenes Rauschen, das den Ort durchzog
sich ausbreitete unter Steinbanken, Husern und Stroh,
holt mich wieder ein
in Nordafrika nun
Pferde galoppieren auf den Stein der Vierzig zu
und aus den Anfangen des Lebens, den entlegensten Erinnerungen
bellen unerbittlich die Hunde im Hof.
ترجمة مالكة عسال
الكرمة 1965
ذاك الهدير الذي تسلق الطفولة بأقدام
من هناك حيث التل يدفق ماء
إلى أسفل حالما ننام
حيث البطاحي تشرئب في الليل
بعد العشاء
في اتجاه الدير
ذاك الهدير الذي سمعته يتصاعد في إبهام
في اتجاه الكرمة والسلت
إلى هناك حيث الكلاب تنبح بلا جدوى
ذاك الهدير الذي يخترق بممراته كل مكان
متسللا تحت المصطبات ،ومنازل القش
يشتريني من جديد
في شمال أفريقيا فقط
في الأربعين
تركض الخيول على حصى المنعزلين
من هم مجرد ذكرى
لتدب فيهم الحياة
النباح الذي لايرحم
في قبو
مالكة عسال
بتاريخ 16/08/2008
Ghassan Zaqtan
باللغة الألمانية ،فحاولت أن أترجم بعضها
أتمنى أن تكون في المستوى
Ghassan Zaqtan
ولد عام 1954 بالقرب من بيت لحم ويعيش في رام الله. وقد سبق له العمل مع حركة المقاومة الفلسطينية وكان رئيس تحرير "bayader" مجلة أدبية من منظمة التحرير الفلسطينية. وهو رئيس تحرير للمجلة الشعر فصلية "shoua'ra" ومؤسس مشارك ومدير بيت الشعر في رام الله. لقد كتب أيضا اثنين من أعمدة صحيفة أسبوعية.
Ghassan Zaqtan
Al-Karama 1965
Jenes Rauschen, das in der Kindheit aufstieg
vom Fluss
dorther, wo die Hügel hinab ans Wasser stürzten, sobald wir schliefen
wo die Felder sich erhoben in der Nacht, nach dem Abendessen
hinauf zum Kloster
jenes Rauschen, das ich undeutlich aufsteigen horte
nach al-Karama und as-Salt
dorthin, wo Hunde vergeblich bellten
jenes Rauschen, das den Ort durchzog
sich ausbreitete unter Steinbanken, Husern und Stroh,
holt mich wieder ein
in Nordafrika nun
Pferde galoppieren auf den Stein der Vierzig zu
und aus den Anfangen des Lebens, den entlegensten Erinnerungen
bellen unerbittlich die Hunde im Hof.
ترجمة مالكة عسال
الكرمة 1965
ذاك الهدير الذي تسلق الطفولة بأقدام
من هناك حيث التل يدفق ماء
إلى أسفل حالما ننام
حيث البطاحي تشرئب في الليل
بعد العشاء
في اتجاه الدير
ذاك الهدير الذي سمعته يتصاعد في إبهام
في اتجاه الكرمة والسلت
إلى هناك حيث الكلاب تنبح بلا جدوى
ذاك الهدير الذي يخترق بممراته كل مكان
متسللا تحت المصطبات ،ومنازل القش
يشتريني من جديد
في شمال أفريقيا فقط
في الأربعين
تركض الخيول على حصى المنعزلين
من هم مجرد ذكرى
لتدب فيهم الحياة
النباح الذي لايرحم
في قبو
مالكة عسال
بتاريخ 16/08/2008