المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رؤوس الآيات ورسالة للأخ وجدان العلي



خشان خشان
12/09/2008, 05:47 PM
هنا موضوع وحوار حوله، أتمنى أن يكون مفيدا وأن يتم الحوار حوله خاصة في ظل منع نشره في أحد المنتديات.

http://alarood.googlepages.com/1121-fawasel.htm
http://alarood.googlepages.com/1121-fawasel.htm
---
وكان رد الأستاذة زينب علي في أحد المنتديات :
محاولةٌ مع سورةِ الليل ،



بسم الله الرحمن الرحيم

وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى يغ شى > 2* 2

وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى جل لى > 2* 2

وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى أن ثى > 2* 2

إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى شت تى > 2* 2

فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى وت تَ قى > 2* 1 2

وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى حس نى > 2* 2

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى يس رى > 2* 2

وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى تغ نى > 2* 2

وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى حس نى > 2* 2

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى عس رى > 2* 2

وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى رد دى > 2* 2

إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى لل هدى > 2* 1 2

وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَى أو لى > 2* 2

فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى لظ ظى > 2* 2

لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى أش قى > 2* 2

الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى ول لى > 2* 2

وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى أت قى > 2* 2

الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى زك كى > 2* 2

وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى تج زى > 2* 2

إِلَّا ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى أع لى > 2* 2

وَلَسَوْفَ يَرْضَى ير ضى > 2* 2
تغير ترميز القافية في الآيتين رقم 5 و 12 .. لم أتمكن من استنتاج السبب حيث أرى أن آيات السورة كلها تتكلم عن الموضوع ذاته ؟!

ملاحظة لاحقة
طلبت الأستاذة زينب مني إضافةالتالي : ( استعملت القافية بالخطأ وأعني رأس الآية وشكرا للأستاذين وجدان العلي وفلاح الغريب لتنبيههما )

خطر ببالي تطبيق م/ع على السورة لأرى إن كانت هناك علاقة بين تغيير رؤوس الآيات و م/ع ؟!
---
وكان جوابي:
أستاذتي الكريمة
لاحظي أن كل الكلمات في رؤوس الآيات تنتهي بألفة (ـى ) وهي ألف أصلية في الكلمة.
إن اتفاق رؤوس الآيات في في تسعة عشر آية ( 2* ) - ( 2 = 1آ ) وفي كل الآيات في (ـى ) لمؤشر إلى وحدة موضوع السورة ويبقى سر اختلاف رأسي الآيتين 5 و 12 محل تدبر.
وعندي ملاحظة الله أعلم بصحتها
الآية 5 تأتي في مستهل مقارنة بين صنفين من الناس. ومصير كل منهما
والآية 12 تأتي بعد اختتام تلك المقارنة .
ويذكرني هذا بما ورد في سورة الكهف من حديث موسى عليه السلام والرجل الصالح وتميز رؤوس الآيات فيه عما قبله وبعده.
http://www.geocities.com/khashan_kh/35-kahf-graph.gif
http://www.geocities.com/khashan_kh/35-alkahf.html

يرعاك الله.

____

وجدت مايلي حول المعاني ونهايات رؤوس الآيات وهو ذو علاقة بموضوعنا فوددت إطلاعك والمشاركين عليه :
http://islamport.com/d/1/qur/1/94/593.html?zoom_highlightsub=%C7%E1%DD%C7%D5%E1%C9
الفاصلة القرآنية من حيث المعنى
لا يراد بالفاصلة القرآنية مراعاة الحروف وإنما يراد المعنى قبل ذلك ويلتقي الحرف بالمشابهة اللفظية مع المعنى. وأحيانا لا يراعي القرآن الكريم الفاصلة بل قد تأتي مغايرة عن غيرها وهذا دليل على أن المقصود بالدرجة الأولى هو المعنى.
في سورة طه مثلا: تأتي الآية (فأتبعهم فرعون بجنوده فغشيهم من اليم ما غشيهم {78}) مغايرة للفاصلة القرآنية في باقي آيات السورة (تزكى، يخشى، هدى) لأن المقصود الأول هو المعنى. وكذلك في سورة الأنبياء الآية (قال أفتعبدون من دون الله ما لا ينفعكم شيئا ولا يضركم {66}) مغايرة لباقي آيات السورة (يشهدون، ينطقون، تعقلون) وليس لها ارتباط بما قبلها وبعدها.
ومثال آخر في سورة الإنشقاق الآية (إنه ظن أن لن يحور {14}) فلو قال (يحورا) لتغير المعنى وفي هذا دلالة على أن القرآن يراعي المعنى قبل مراعاة الناحية اللفظية.
في أول سورة الأحزاب (وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا {3} ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه وما جعل أزواجكم اللائي تظاهرون منهن أمهاتكم وما جعل أدعياءكم أبناءكم ذلكم قولكم بأفواهكم والله يقول الحق وهو يهدي السبيل {4} ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله فإن لم تعلموا آباءهم فإخوانكم في الدين ومواليكم وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم وكان الله غفورا رحيما {5}) جاءت كلمة (السبيل) في آخر الآية 4 بينما جاء ما قبلها وبعدها بالألف، وفي أواخر سورة الأحزاب (يوم تقلب وجوههم في النار يقولون يا ليتنا أطعنا الله وأطعنا الرسولا {66} وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا {67}) جاءت كلمة السبيلا بالألف، والكلام في هذه الآيات عن هؤلاء في النار ويمدون أصواتهم في النار و(الرسولا) بالألف هو صوت الباكي أما في أول السورة فبليس هناك عذاب فجاءت على حالها (السبيل) وليست السبيلا، تصور الحالة الطبيعية من اصطراخ فجاءت الألف تعبيرا عن حالهم وهم يصطرخون في النار في كلمة (الرسولا) في أواخر السورة.[/color][/size]

خشان خشان
12/09/2008, 05:48 PM
أخي وأستاذي الكريم وجدان العلي
أما وأنك قلت رأيك في بعض ما كتبتُ في موقع مفتوح فإني أكبر هذه الحرية التي تتيحها لي لأحاورك كما ينبغي للحوارحول أمر علمي أن يكون على رؤوس الأشهاد ولن أتطرق إلا لجملة واحدة لعلاقتها بالقرآن الكريم وليس سواها وهي قولك في الرابط :
http://www.ruowaa.com/vb3/showthread.php?t=22577
"بل صارت الفاصلة قافية، وخضعت رءوس الآي للتقطيع!"
رؤوس الآيات هي رؤوس الآيات وهو تعبير خاص بالقرآن الكريم، والقافية خاصة بالشعر.
والقول بأن الفاصلة صارت قافية، يوحي بظلال معنى القول بأن القرآن صار شعرا، أستغفر الله العظيم
فهل قلت أنا ذلك ؟ أم ماذا ؟
أذكرك بالآية الكريمة التي ذكرتها في ردك :" ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا".
هذا القول ليس لي بل هو بين الأستاذ بهاء الدين الزهوري والفراء المتوفى ( 144 هـ )
والذي نقلته في مقدمة موضوعي عن الرابط:
http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?t=1493
ومهما يكن من شيء فالجديد في كتاب الفراء والجدير بالاهتمام، أنه لاحظ هذا النسق الصوتي، وحاول أن يتتبعه. ونراه في ملاحظاته التي أوردها مدركاً تماماً لوزن القرآن، ومدركاً الغاية التي عمد إليها في التزام وزن بعينه، وهو الترابط بين الكلمات وانسجام النغم، وتوافق الفواصل في آخر الآيات. وإذ تسترعي النباهة هذه الظاهرة، يحاول أن يضبطها بما عرف عند العرب من أوزان الشعر.‏
وهكذا وضع الفراء أمامنا قواعد عامة للتغيرات التي يمكن أن تطرأ على الكلمات، والتي قد يعمد إليها القرآن أحياناً للتوافق الموسيقي في نظمه(34).‏
وصلة تلك التغيرات بما يطرأ على القافية من الشعر لإقامة الوزن، ولا يفتأ الفراء يشير إلى أن القرآن في عدوله عن لفظ إلى آخر، أو تعديله للألفاظ، لا يخرج عن أساليب العرب، وفنون القول عندهم، وخاصة في الشعر وهو الكلام الموزون، الذي يشابه ما في نظمه من توافق وانسجام ما يراعيه أسلوب القرآن.‏
ووجود تناظر بين رؤوس الآيات والقافية أمر معروف لا ينكره أهل العلم بل هو أمر محسوس لا تخطئه الأذن :
البرهان في علوم القرآن - الزركشي
الكتاب : البرهان في علوم القرآن
المؤلف : محمد بن بهادر بن عبد الله الزركشي أبو عبد الله المتوفى سنة 794 هـ
http://islamport.com/d/1/qur/1/25/229.html?zoom_highlightsub=%C7%E1%DE%C7%DD%ED%C9
وخصت فواصل الشعر باسم القوافى لأن الشاعر يقفوها أى يتبعها فى شعره لا يخرج عنها وهى فى الحقيقة فاصلة لأنها تفصل آخر الكلام فالقافية أخص فى الاصطلاح إذ كل قافية فاصلة ولا عكس يمتنع استعمال القافية فى كلام الله تعالى لأن الشرع لما سلب عنه اسم الشعر وجب
سلب القافية أيضا عنه لأنها منه وخاصة به فى الاصطلاح وكما يمتنع استعمال القافية فى القرآن لا تطلق الفاصلة فى الشعر لأنها صفة لكتاب الله فلا تتعداه

**
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=266&CID=33
علم معرفة فواصل الآي
الفاصلة كلمة آخر الآية كقافية الشعر، وقرينة السجع، وفرق بين الفواصل، ورؤوس الآي، بأن الفاصلة هي الكلام المنفصل عما بعده، والكلام المنفصل قد يكون رأس آية وغير رأس، وكذلك الفواصل تكون رؤوس آي وغيرها، وكل رأس آية فاصلة وليس كل فاصلة رأس آية‏
**
http://islamport.com/d/1/qur/1/41/407.html?zoom_highlightsub=%C7%E1%DE%C7%DD%ED%C9
ويعرض" سيد قطب" لفيض من الكلمات التي يرسم جرسهاصورة تملأ الأذن وتفعم القلب ، بما تعجز جيوش من الكلم أن تقوم بما قام به جرسها.(1)
ويبين لنا « أن هناك نوعا من الموسيقى الداخلية يلحظ ، ولا يشرح ...وهو كامن في نسيج المفردة ، وتركيب الجملة ، وهو يدرك بحاسة خفية وهبة لدنية » (2)
***
وهو لايتوقف تدبره أثر الجرس والإيقاع قائمين في الكلمة بل يتجاوز ذلك إلى ما فوقه ، فيقرر حقيقة أدركها من ترتيله وتدبره القرآن الكريم قائلا :« حيثما تلا الإنسان القرآن أحس بذلك الإيقاع الداخلي في سياقه يبرز بروزا واضحا في السور القصار والفواصل السريعة، ومواضع التصوير والتشخيص بصفة عامة...» (3)
ينظر في بعض الصور الصوتية في بناء بعض السور القرآنية فيدرك ما في بناء آياتها على فواصل متحدة في حرف التقفية تماما مع تساوي كثير من الآيات فيها في الطول والقصر ، وتساوى الفواصل في الوزن والقافية ، وهذا ما أشار إلى تحققه جليا في سورة (النجم:1-22)
**
ولا مشكلة عند العرب في رصد الشبه بين الفاصلة القرآنية والقافية، وإليك:

الكتاب : المحرر الوجيز
المؤلف : أبو محمد عبدالحق بن غالب بن عبدالرحمن ابن تمام بن عطية المحاربي
مصدر الكتاب : موقع التفاسير
http://islamport.com/d/1/tfs/1/14/708.html?zoom_highlightsub=%22%DF%C7%E1%DE%C7%DD%E D%C9+%22
وقرأ أبو عمرو ونافع « كيدوني » بإثبات الياء في الوصل ، وقرأ ابن كثير وعاصم وابن عامر وحمزة والكسائي « كيدون » بحذف الياء في الوصل والوقف ، قال أبو علي : إذا أشبه الكلام المنفصل أو كان منفصلا أشبه القافية وهم يحذفون الياء في القافية كثيرا قد التزموا ذلك ، كما قال الأعشى : [ المتقارب ]

فهل يمنعني ارتيادي البلا ... د من حذر الموت أن يأتين
وقد حذفوا الياء التي هي لام الأمر كما قال الأعشى : [ الرمل ]

يلمس الأحلاس في منزله ... بيديه كاليهودي المصل
**
بل وأضيف، إن موافقة بعض أجزاء الآي الكريم لوزن بحر من بحور الشعر لا يجعل القرآن الكريم شعرا. ولا يقول هذا منصف كما لا يتهم منصف من وجد شيئا من ذلك وذكره بالقول بأن القرآن شعر. وهي تهمة لا يقول بها عاقل حتى كفار قريش عندما قالوها كان تهافتهم واضحا لذواتهم.
ليتك تتصفح كتاب ميزان الذهب في صناعة شعر العرب للسيد أحمد الهاشمي
واقرأ مما ورد فيه ( ص- 105) من نظم الشهاب على البحور كافة وتضمينها أجزاء من آي الذكر الحكيم :

على المديد :

يا مديد الهجر هل من كتابِ = فيه آيات الشفا للسقيم
فاعلاتن فاعلن فاعلاتن = (تلك آيات الكتاب الحكيم)
على البسيط:

إذا بسطت يدي أدعوا على فئة = لاموا عليك عسى تخلوا أماكنهم
مستفعلن فاعلن مستفعلن فعلن = ( فأصبحوا لا ترى إلا مساكنهم )
على الكامل:

كملت صفاتك يا رشا وأولو الهوى = قد بايعوك وحظهم بك قد نما
متَفاعلن متفاعلن متفاعلن = ( إن الذين يبايعونك إنما )
وعلى الخفيف:

خفّ حمل الهوى علينا ولكن = ثقّلته عواذلٌ تترنّمْ
فاعلاتن مستفعلن فاعلاتن = ( ربّنا اصرف عنا عذاب جهنّم )
والكتاب شائع ولم يحرق ولم يحظر ولا قال أحد إن القرآن فيه صار شعرا أو قال كقولتك - سامحك الله - صارت الفاصلة قافية .
وأدعو لك أخي الكريم بكل خير والله يرعاك.

خشان خشان
15/09/2008, 01:11 PM
أخي الكريم وجدان العلي
اخترت من الحوار ذاك هذه الفقرة لمناسبتها للموضوع


ثم ماذا عن تسميتكم لنهاية الآية الكريمة المقدسة بالقافية ؟!

أعترفت الأخت زينب بخطئها في تلك التسمية بل لنقل في عدم الاحتياط ضد سوء النية في حمل قصدها محملا غير الذي قصدت كما سيلي.

إن هذا الذي قالته الأستاذة زينب عفوا ودون قصد من إطلاق القافية على الفاصلة أو رأس الآية - على اعتذارها عنه - قاله قبلها سيبويه:


http://islamport.com/d/1/qur/1/22/20...ED%C9%20(1/347


وكل رأس آية فاصلة وليس كل فاصلة رأس آية. قال: ولأجل كون معنى الفاصلة هذا ذكر سيبويه في تمثيل القوافي: يوم يأت، وما كنا نبغي،وليسا رأس آية بإجماع مع: إذ يسر، وهورأس آية باتفاق. وقال الجعبري: لمعرفة الفواصل طريقان: توقيفي، وقياسي. أما التوقيفي فما ثبت أنه صلى الله عليه وسلم وقف عليه دائما تحققن أنه فاصلة، وما وصله دائما تحققن أنه ليس بفاصلة، وما وقف عليه مرة ووصله مرة أخرى احتمل الوقف أن يكون لتعريف الفاصلة أولتعريف الوقف التام أوللاستراحة،


فليخفف إخواننا من غلوائهم وليحسنوا الظن بإخوانهم وليترفقوا .

قال عليه السلام :" إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا نزع من شيء إلا شانه"


مسلم في صحيحه من حديث شعبة عن المقدام بن شريح بن هانئ عن أبيه عن عائشة مرفوعا بهذا ومن وجه آخر عن شعبة بزيادة ركبت عائشة بعيرا فكانت فيه صعوبة فجعلت تردده فقال لها رسول الله ( عليك بالرفق ) ثم ذكر مثله.

إباء اسماعيل
22/01/2010, 11:04 PM
سؤال
توقفتُ عند سورة الزلزلة لأستفسِر عن الرمز الذي ورد في مقاطع رأس الآية وهو كما ورد كالآتي:
2- الزلزلة
الآية ............مقاطع رأس الآية....الرمز
إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا 1 زا لَ ها 2=1آ-1َ-2=ها
وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا 2 قا لَ ها 2=1آ-1َ-2=ها
وَقَالَ الْإِنسَانُ مَا لَهَا 3 ما لَ ها 2=1آ-1َ-2=ها
يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا 4 با رَ ها 2=1آ-1َ-2=ها
بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا 5 حى لَ ها 2=1آ-1َ-2=ها
يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ 6 ما لَ هُمْ 2=1آ-1َ-2=هُمْ
فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ 7 رنْ يَ رَهْ 2=رَنْ-1َ-2=رَهْ
وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ 8 رَنْ يَ رَهْ 2=رَنْ-1َ-2=رَهْ

قرأتها برمز مختلف أحتاج للتوضيح إنْ أمكن:
2=1آ-1َ-2=ها ( إذن 1 آ = 1ه ؟)
أقرأها هكذا:
زا لَ ها = 2 1 2 ، قا لَ ها = 2 1 2 .... الخ

خشان خشان
23/01/2010, 12:52 AM
كلاهما صحيح أستاذتي

زالها = 2 1 2 ............أول 2 = 1ه حيث ه حرف المد أ .....وعليه أول 2 = 1آ
زيلها = 2 1 2 .............أول 2 = 1ه حيث ه حرف المد ي.....وعليه أول 2 = 1ي
زلـّها = 2* 1 2 ............أول 2 = 1ه حيث ه حرف ساكن اللام .....وعليه أول 2 = 2*

يرعاك الله.